logo
#

أحدث الأخبار مع #الإسعافات_الأولية

تدريب منتسبي الجهات الحكومية والخاصة على الإنعاش والإسعافات الأولية
تدريب منتسبي الجهات الحكومية والخاصة على الإنعاش والإسعافات الأولية

الرياض

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • الرياض

تدريب منتسبي الجهات الحكومية والخاصة على الإنعاش والإسعافات الأولية

يواصل تجمع الرياض الصحي الأول تنفيذ برنامج تدريبي متخصص في مهارات الإنعاش القلبي الرئوي والإسعافات الأولية، مستهدفًا منتسبي عدد من الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص. يأتي ذلك ضمن المبادرة الوطنية للتدريب الصحي المجتمعي، وامتدادًا لمبادرة'سلامة قلبك'، ويهدف البرنامج إلى تعزيز الوعي الصحي، وتطوير المهارات الأساسية للتعامل مع الحالات الطارئة، وتمكين الأفراد من الاستجابة الفعالة في اللحظات الحرجة التي قد تُحدث فارقًا في إنقاذ الأرواح وتعزيز السلامة المجتمعية. ويُنفذ البرنامج بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر السعودي، حيث يشرف نخبة من المختصين والخبراء الصحيين على تقديم محاضرات وورش عمل تفاعلية تغطي الجوانب النظرية والتطبيقية، بما يلبي احتياجات المشاركين بمختلف فئاتهم. ويأتي هذا البرنامج في إطار جهود تجمع الرياض الصحي الأول لتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، ودعم مستهدفات رؤية المملكة 2030 في رفع جودة الحياة، وتحسين مستوى الصحة العامة في المجتمع.

اكتشاف جديد يمهد لعلاج مصابي الحوادث بشكل فوري
اكتشاف جديد يمهد لعلاج مصابي الحوادث بشكل فوري

الشرق السعودية

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • الشرق السعودية

اكتشاف جديد يمهد لعلاج مصابي الحوادث بشكل فوري

كشف دراسة جديدة، أشرف عليها علماء من وكالة مشاريع الأبحاث الدفاعية المتقدمة (DARPA) التابعة لوزارة الدفاع الأميركية، عن طريقة رائدة لتحديد مواقع الإصابات الجسدية، واستهدافها بدقة فائقة خلال دقائق معدودة من وقوع الإصابة. يُمهّد هذا الاكتشاف، الذي نُشر في دورية "سيل" (Cell) الطريق أمام تشخيص فوري وعلاجات مُركّزة يمكن تقديمها في موقع الإصابة نفسه، مما يبشر بعصر جديد في الاستجابة للحالات الطارئة. وقال الباحثون إن التقنية الجديدة، التي جرى اختبارها بنجاح على نماذج حيوانية، تتيح تشخيص الإصابات وتوصيل العلاج إلى الموقع المصاب فقط، دون المساس بالأنسجة السليمة، وهو ما يعدّ إنجازاً كبيراً في مجالي الإسعافات الأولية، والطب العسكري. ضحايا الحوادث والصدمات ويعتبر الباحثون الاكتشاف الجديد طفرة حقيقية في مجال الطب، إذ تُعد الإصابات الناتجة عن الصدمات تحدياً صحياً عالمياً هائلاً، إذ تتسبب في وفاة ما يقرب من 5 إلى 6 ملايين شخص حول العالم سنوياً، وتخلف حوالي 40 مليون إصابة دائمة كل عام، مما يجعلها تتجاوز مجتمعة أعداد الوفيات الناجمة عن فيروس نقص المناعة البشرية، والملاريا، والسل، وكورونا المستجد. وتُشكل حوادث المرور على الطرق السبب الرئيسي لهذه الوفيات، خاصةً بين الشباب، بينما يسهم السقوط والعنف والإصابات المرتبطة بالعمل بنسب كبيرة في هذا العبء الثقيل، الذي يقع حوالي 90% منه على عاتق البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، مما يؤكد الحاجة الماسة للحلول العلاجية المبتكرة مثل الاكتشاف الأخير الذي يهدف لتوفير علاج فوري ومُستهدف. وأوضح الباحثون أن واحدة من أبرز مشكلات الطب الطارئ هي التأثيرات الجانبية غير المرغوبة الناتجة عن العلاجات العامة، خصوصاً تلك التي تُعطى قبل تحديد مكان الإصابة بدقة، ومن أمثلة ذلك المضادات الحيوية، وعوامل التجلط أو حتى أدوات التصوير الطبية. وفي حالة الإصابات العسكرية أو حوادث السير، قد يؤدي تأخر التشخيص أو إيصال العلاج إلى مضاعفات خطيرة، وقد يُعرض حياة المصاب للخطر. وعند تعرض الجسم لإصابة حادة، مثل كسر كبير في العظام أو جرح نافذ، تحدث تغييرات سريعة على المستوى الخلوي، وكشفت الدراسة عن ظاهرة دقيقة تحدث في لحظات الإصابة الأولى تتمثل في ارتفاع مستويات الكالسيوم داخل الخلايا المصابة، ما يؤدي إلى تغيّر في شكل بعض البروتينات. وهذه البروتينات المتحوّلة، التي أُطلق عليها اسم "التروموم" لا تظهر إلا في الأنسجة المصابة، وتشكل ما يشبه البصمة الجزيئية للإصابة. وقال المؤلف الرئيسي للدراسة "وديع عرب" الباحث في معهد روتجرز للسرطان إنه وفي اللحظة التي تحدث فيها الصدمة "تخضع بروتينات معينة لتغيرات هيكلية، مما يخلق بصمة جزيئية للإصابة.. هذا يفتح باب توصيل التشخيصات أو العلاجات مباشرة إلى الموقع دون التأثير على الأنسجة السليمة". و"التروموم" بصمة جزيئية فريدة تتكون في الجسم فور وقوع الإصابة؛ فعند تعرض الخلايا للضرر تحدث تغييرات هيكلية كبيرة في الأنسجة المصابة، وتظهر مباشرة بعد الحادث. وأشار الباحثون إلى أن اكتشاف "التروموم" يُمثل خطوة محورية نحو تطوير علاجات وتشخيصات فائقة الدقة يمكن توجيهها مباشرة إلى موقع الإصابة خلال دقائق معدودة، دون التأثير على الأنسجة السليمة، مما يحمل آمالًا كبيرة في إحداث ثورة في الرعاية الطارئة وطب ساحة المعركة. ويرى الباحثون أن التقنية الجديدة قادرة على توصيل العلاج بدقة فور حدوث الإصابة باستخدام حقنة واحدة تحمل مادة علاجية أو تصويرية، تنتقل في الجسم وتستقر تلقائياً في موضع الجرح دون تدخل جراحي أو توجيه خارجي. طب ساحة المعركة وقالت المؤلفة الأولى للدراسة "ريناتا باسكواليني" الباحثة في معهد روتجرز للسرطان إن فريقها بصدد التخطيط لابتكار حقنة بسيطة تجد وتعالج مواقع الإصابة تلقائياً، "ويمكن أن يكون هذا تحويلياً لطب ساحة المعركة، والرعاية الطارئة للإصابات، حيث كل ثانية تُحدث فرقاً". وقد أظهرت الاختبارات المتقدمة التي أُجريت على نماذج الخنازير التي تعرضت لإصابات كبيرة، تحديد قطع بروتينية دقيقة تُسمى "الببتيدات". وتعمل الببتيدات كـ"أدلة" يمكنها إيجاد البروتينات المُتغيرة والالتصاق بها عند حدوث الإصابة، وأحد هذه الببتيدات يبرز بشكل خاص لقدرته على الارتباط ببروتين يتغير شكله عند ارتفاع مستويات الكالسيوم بعد الإصابة ما يتيح استخدام تقنيات المسح المتقدمة، مثل التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني أو التصوير بالرنين المغناطيسي، لتحديد مكان الإصابة بدقة بالغة داخل الجسم. وأكد الباحثون أن "الببتيد" المُستهدف للصدمة قد أظهر نفس الفعالية في الفئران، مما يشير إلى أن "بصمة الإصابة هذه متشابهة في جميع الثدييات، بما في ذلك البشر". ورغم أن الدافع الأصلي لهذا البحث كان علاج النزيف غير القابل للضغط في جنود الجبهات- وهو أحد الأسباب الرئيسية للوفاة قبل الوصول إلى المستشفى- فإن آفاق التقنية الجديدة تتعدى الطب العسكري بكثير؛ إذ يمكن استخدامها في غرف الطوارئ بالمستشفيات، وفي الحوادث، وفي الملاعب الرياضية حيث تحدث إصابات مفاجئة، وحتى في غرف العمليات بعد الجراحة. كما تفتح هذه التكنولوجيا باباً محتملًا أمام علاج الالتهابات ومساعدة الجسم في تجديد الأنسجة، نظراً لأن "التروموم" قد يتداخل مع حالات أخرى غير الصدمات المباشرة.

الهلال الأحمر يفعّل التغطية الإسعافية والتطوعية على الواجهة البحرية بجدة تزامنًا مع كثافة الزوار
الهلال الأحمر يفعّل التغطية الإسعافية والتطوعية على الواجهة البحرية بجدة تزامنًا مع كثافة الزوار

صحيفة سبق

timeمنذ 3 أيام

  • منوعات
  • صحيفة سبق

الهلال الأحمر يفعّل التغطية الإسعافية والتطوعية على الواجهة البحرية بجدة تزامنًا مع كثافة الزوار

فعّلت هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة مكة المكرمة خطتها الميدانية لتغطية الواجهة البحرية بمحافظة جدة، من خلال تكثيف انتشار الفرق الإسعافية والتطوعية، وذلك تزامنًا مع الإقبال الكبير الذي تشهده الواجهة من الزوار والمتنزهين خلال موسم الصيف. وشملت التغطية توزيع الفرق الراجلة والمتمركزة في المواقع الحيوية على امتداد الواجهة البحرية، إلى جانب تواجد مركبات الإسعاف، وعربات الجولف، وفرق التطوع التي تم تأهيلها وتدريبها للتعامل مع مختلف الحالات الطارئة. وأوضح فرع الهيئة بمنطقة مكة المكرمة أن هذه الجهود تأتي في إطار الحرص على سرعة الاستجابة وتقديم الخدمات الإسعافية بجودة عالية، حيث تم توفير 150 متطوعًا، بينهم 50 متطوعة و100 متطوع، ضمن خطة متكاملة تشمل الجوانب الوقائية والتوعوية إلى جانب العمل الميداني. وأكد الفرع أهمية التعاون مع الشركاء من الجهات الأمنية والصحية، وتعزيز جاهزية الفرق في المواقع ذات الكثافة البشرية العالية، لضمان السلامة العامة لجميع الزوار. وتواصل الهيئة تكثيف حضورها في المواقع السياحية والفعاليات المفتوحة، وتقديم الرعاية الطبية العاجلة عند الحاجة.

تدريب منسوبي الجهات الحكومية والخاصة على مهارات الإنعاش والإسعافات الأولية
تدريب منسوبي الجهات الحكومية والخاصة على مهارات الإنعاش والإسعافات الأولية

الرياض

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • الرياض

تدريب منسوبي الجهات الحكومية والخاصة على مهارات الإنعاش والإسعافات الأولية

ضمن المبادرة الوطنية للتدريب الصحي المجتمعي، وامتدادًا لمبادرة ⁧'سلامة قلبك'⁩، يواصل تجمع الرياض الصحي الأول تنفيذ برنامج تدريبي متخصص في مهارات الإنعاش القلبي الرئوي والإسعافات الأولية، مستهدفًا منسوبي عدد من الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص. ويهدف البرنامج إلى تعزيز الوعي الصحي، وتطوير المهارات الأساسية للتعامل مع الحالات الطارئة، وتمكين الأفراد من الاستجابة الفعالة في اللحظات الحرجة التي قد تُحدث فارقًا في إنقاذ الأرواح وتعزيز السلامة المجتمعية. ويُنفذ البرنامج بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر السعودي، حيث يشرف نخبة من المختصين والخبراء الصحيين على تقديم محاضرات وورش عمل تفاعلية تغطي الجوانب النظرية والتطبيقية، بما يلبي احتياجات المشاركين بمختلف فئاتهم. ويأتي هذا البرنامج في إطار جهود تجمع الرياض الصحي الأول لتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، ودعم مستهدفات رؤية المملكة 2030 في رفع جودة الحياة، وتحسين مستوى الصحة العامة في المجتمع.

«طلبات» تقيم أول برنامج تدريبي شامل لمسؤولي السلامة «tPatrollers»
«طلبات» تقيم أول برنامج تدريبي شامل لمسؤولي السلامة «tPatrollers»

الأنباء

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • الأنباء

«طلبات» تقيم أول برنامج تدريبي شامل لمسؤولي السلامة «tPatrollers»

أقامت «طلبات»، المنصة الرقمية الرائدة في مجال الطلب عبر الإنترنت في منطقتي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أول برنامج تدريبي من نوعه للإسعافات الأولية والإنعاش القلبي الرئوي (CPR) لمسؤولي السلامة العاملين لديها tPatrollers، وذلك بالتعاون مع مركز إنفينيتي للتدريب، المعتمد والمتخصص في تطوير المهارات الطبية الطارئة ومهارات الإنقاذ المهني. يمثل هذا البرنامج خطوة استراتيجية تعكس التزام «طلبات» المتزايد برفع كفاءة كوادرها الميدانية وتمكينهم من التصرف السريع والفعال عند مواجهة الحالات الطارئة التي قد تحدث لسائقي الشركات المتعاقدين مع طلبات خلال أداء مهامهم اليومية، لاسيما أنهم يتواجدون باستمرار في الأماكن العامة والمناطق السكنية، كما يأتي في إطار جهود أوسع تهدف إلى تعزيز معايير السلامة المهنية والمجتمعية على حد سواء. شمل البرنامج محاور تدريبية مكثفة، تم تصميمها وفقا لأحدث المعايير المعتمدة من الهيئات الطبية الدولية، وامتدت على مدار أيام عدة من شهر يونيو الجاري، وتضمن التدريب ورشا تطبيقية حول كيفية التعامل مع العديد من الحالات الطبية الطارئة، كفقدان الوعي، الاختناق، النزيف، الحروق، بالإضافة إلى تقنيات الإنعاش القلبي الرئوي. كما تم تقييم أداء مسؤولي السلامة من «طلبات»، عبر اختبارات عملية ونظرية، للتأكد من جاهزيتهم الكاملة للتدخل في الظروف الحرجة، مما مكنهم من الحصول على شهادات معتمدة تثبت تأهيلهم، وتدعم ثقتهم بأنفسهم في حالات الطوارئ. وفي هذا السياق، صرح بدر الغانم، نائب الرئيس والمدير العام لطلبات الكويت، قائلا «يجسد هذا البرنامج التدريبي التزامنا العميق بدعم وتمكين كوادرنا الميدانية. فمسؤولو السلامة هم الواجهة التي تمثلنا على الأرض، وقدرتهم على الاستجابة السريعة وإنقاذ الأرواح تجسد مدى اهتمامنا بصحة وسلامة سائقي التوصيل. في طلبات، نؤمن بأن الاستثمار في الإنسان هو الأساس لبناء مؤسسة مستدامة ومجتمع أكثر وعيا وأمانا، وسنواصل العمل بكل طاقاتنا لتحقيق هذا الهدف».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store