أحدث الأخبار مع #التكنولوجيا_الرقمية


جريدة المال
منذ 4 أيام
- أعمال
- جريدة المال
شينخوا : الشرق الأوسط يعزز مكانته كقوة ناشئة في الاقتصاد الرقمي العالمي
يسعى الشرق الأوسط إلى تحويل التكنولوجيا الرقمية لمحرك رئيسي للنمو. فقد أطلقت الإمارات شبكة الجيل الخامس المتقدمة (5G-A) تجاريا على مستوى الدولة وفعّلت نظاما إلكترونيا لاسترداد ضريبة القيمة المضافة على المشتريات السياحية، وفقا لوكالة شينخوا. وفي حين اعتمدت جمارك دبي تقنيات تتبع الشحنات بواسطة الأقمار الصناعية، أطلقت رأس الخيمة نظام البوابة الذكية الذي يدمج خدمات النقل العام ما عزز جاذبيتها الرقمية. وسجّلت دبي في عام 2024 نموا لافتا بنسبة 120% في عدد الشركات الناشئة المتخصصة بالرقمنة والتكنولوجيا مع تأسيس أكثر من 1200 شركة جديدة في هذا المجال. وفي الخطط التنموية الوطنية مثل "رؤية السعودية 2030" و"إستراتيجية مصر الرقمية"، يأتي الاقتصاد الرقمي كأولوية رئيسية. ووقعت جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الرقمي مذكرة تفاهم لدفع عجلة النمو الرقمي الشامل والمستدام. ونفّذت البحرين سياسة "السحابة أولا"، مما جعل بنيتها التحتية الرقمية بين أفضل ثلاثة مراكز في الدول العربية، ومنحت تونس تراخيص الجيل الخامس التجارية وأطلقت منصة رقمية لإدارة الأدوية والمنتجات الصحية من أجل تعزيز كفاءة الخدمات الصحية رقميا. وتبذل دول الشرق الأوسط الكثير من الجهود الخاصة بمسار تنمية الذكاء الاصطناعي، حيث أعلنت السعودية عن إطلاق "مشروع ترانسندنس" للذكاء الاصطناعي باستثمار قيمته 100 مليار دولار، ومن المتوقع أن يسهم الذكاء الاصطناعي بنسبة 12% في الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2030، مع خطط لتأهيل 20 ألف خبير في هذا المجال. كما استضافت المملكة القمة العالمية للذكاء الاصطناعي أكثر من مرة. وأنشأت الإمارات أول جامعة متخصصة في الذكاء الاصطناعي عالميا، وتسعى حكومة أبوظبي لأن تكون أول حكومة مدفوعة بالذكاء الاصطناعي بحلول 2027، في وقت تتوقع فيه شركة "برايس ووترهاوس كوبرز"، أن يسهم هذا القطاع بنسبة 13.6% من الناتج المحلي الإماراتي في عام 2030. وعلى المستوى التشريعي، أقرّت دول عربية مثل قطر والسعودية لوائح لحماية البيانات ضمن جهود تعزيز الحوكمة الرقمية والإطار القانوني لها. وبالنسبة للتعاون الرقمي الصيني العربي، فقد بدأ يؤتي ثماره في مجالات التوطين التكنولوجي وبناء القدرات. إذ أعلنت شركة "تينسنت" الصينية خلال أحد المعارض في السعودية عام 2025 عن إنشاء أول مركز بيانات لها في الشرق الأوسط لتقديم خدمات سحابية متطورة، لتسهم بذلك في التحول الرقمي للشركات والمؤسسات الإقليمية. كما تم إطلاق عقدة "هواوي" السحابية العامة في القاهرة، ووضع حجر الأساس لمركز "التنين الصحراوي" للبيانات في السعودية، فيما وقعت شركة هواوي عام 2024 مذكرة تفاهم مع الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي للتركيز على بناء قدرات الكوادر التقنية المحلية.


ارابيان بيزنس
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- ارابيان بيزنس
كيف تواجه بنوك الخليج العربي تحديات العمل عبر قنوات متعددة؟
كشف استبيان جديد أجرته شركة آرثر دي ليتل، وشمل 42 بنكاً من البنوك العاملة في دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، عن التحديات الكبيرة التي لا تزال تواجهها البنوك لتحقيق التميز الكامل في قنواتها المتعددة، على الرغم من التقدم الرقمي الملحوظ الذي أحرزته في دول مجلس التعاون الخليجي. حيث أكدت نتائج الاستبيان على الحاجة الملحة إلى سد الثغرات التقنية، ورأب الفجوات في بنية القوى العاملة، والشبكة الأمنية حتى تتمكن البنوك من تلبية التوقعات المتزايدة للعملاء. وكشف الاستبيان عن عمل 72% من موظفي القطاع المصرفي بدولة الإمارات العربية المتحدة في بيئات رقمية تعطي الأولوية للهاتف المتحرك، مما يعكس البنية التحتية الرقمية المتطورة للدولة. وعلى النقيض من ذلك، لم يتجاوز عدد من يعملون في بيئات رقمية تركز على الهاتف المتحرك بالمملكة 46% فحسب، مما يبرز التفاوت في وتيرة تبني التقنيات الرقمية بالمنطقة. وعلى الرغم من هذه التطورات، فلا زالت بنوك الإمارات والسعودية تواجه تحديات تشغيلية، مع انتشار معدل وقوع مشكلات المزامنة بين المنصات الرقمية والأنظمة المستخدمة بالفروع، حيث أفاد 43% من موظفي البنوك السعودية و42% من موظفي البنوك الإماراتية بوجود تحديات في إحالة مشكلات المتعاملين عبر القنوات المختلفة، ولهذا السبب فإن الأنظمة غير المتكاملة تدفع الموظفين إلى الاعتماد على حلول يدوية بديلة، مما يزيد بدوره من مستوى التعقيد لكل من المتعاملين والموظفين على حد سواء. مارتن راوخنفالد، الشريك والرئيس العالمي لقطاع ممارسات الخدمات المالية بشركة آرثر دي ليتل يعلق على ذلك قائلاً: 'يمر القطاع المصرفي في دول مجلس التعاون الخليجي بلحظة محورية، وتعتمد استدامة هذا الزخم الرقمي على تمكين الموظفين، و تحديث العمليات التقنية الخلفية، وضمان تقديم تجربة سلسة وآمنة عند استخدام استراتيجيات القنوات المتعددة'. كما أشار الاستبيان إلى استمرارية احتلال المخاوف الأمنية صدارة الأولويات كمصدر مشترك للقلق، لا سيما مع تصريح 35% من موظفي القطاع في الإمارات والسعودية بأهمية حماية أمن بيانات المتعاملين عند تنقلهم عبر القنوات الرقمية والفروع المادية للبنوك، ولمجابهة هذه المخاوف يجب الاستعانة بأطر عمل متقدمة توفر الأمن السيبراني والمزامنة اللحظية للبيانات، مع توفير برامج تدريبية شاملة، حيث إن هذه البرامج لا غنى عنها لاكتساب ثقة العملاء والموظفين على حد سواء. وأكد الاستبيان في نهايته على أن تمتع البنوك العاملة بدول مجلس التعاون الخليجي بمكانة جيدة تؤهلها للأخذ بزمام الابتكار في المصرفية متعددة القنوات، لن يضمن نجاحها الذي يعتمد على بذل الجهد اللازم لتحقيق التكامل بين النظم، وتمتين البنية الأمنية، وتمكين الموظفين في جميع مناطق عملهم وتقاطعهم مع المتعاملين.


الإمارات اليوم
٠٢-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
«موانئ وجمارك دبي»: تفاهم لتأسيس منطقة اقتصادية رقمية في غانا
أعلنت مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة في دبي عن توقيع مذكرة تفاهم مشتركة مع حكومة غانا، لتأسيس أول منطقة اقتصادية رقمية مبتكرة بالعاصمة الغانية أكرا، في خطوة استراتيجية تُعد تحولاً محورياً في مسار التوسع العالمي في مجال الابتكار الاقتصادي والتكنولوجيا الذكية، مشيرة إلى أن المبادرة تهدف إلى تسريع تحوّل البلاد إلى قوة تكنولوجية إقليمية، وجذب الاستثمارات إلى غرب إفريقيا. وقّع المذكرة كل من رئيس مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، سلطان أحمد بن سليّم، ووزير الاتصالات والتكنولوجيا الرقمية والابتكارات في غانا، سامويل نارتي جورج، وفقاً لبيان صدر أمس. وبموجب المذكرة سيتم تخصيص قطعة أرض لمصلحة مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة على مساحة 25 كيلومتراً مربعاً في أكرا، لإنشاء المنطقة الاقتصادية النموذجية، وستتولى المؤسسة عمليات التشغيل واستقطاب شركات التكنولوجيا العالمية بهدف التوسع الاستثماري من هذا المركز، كما تتضمن مذكرة التفاهم الشراكة في تأسيس البنية التحتية الرقمية لهذه المنطقة إلى جانب التطوير العقاري فيها. وأكد بن سليّم التزام المؤسسة بدعم التوجه العالمي لدولة الإمارات ومشاركة تجربة دبي الرائدة في الابتكار والتنمية الاقتصادية. وقال: «تؤكد هذه المبادرة على علاقاتنا الاستراتيجية العالمية، وتعزز دور المؤسسة كمساهم رئيس في اقتصاد دبي القائم على المعرفة والابتكار». وأضاف: «تتركز جهودنا على إطلاق مشروعات رائدة تعزز النمو المستدام، ونستثمر في رأس المال البشري والتكنولوجيا المتقدمة، لترسيخ مكانة دبي كمركز عالمي للتقنيات الذكية والتحول الرقمي». وأشاد بن سليّم بالثقة التي منحتها حكومة غانا لخبرات مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة وترحيبها بتأسيس المنطقة. وقال: «ستعمل هذه المنطقة الاقتصادية الذكية، التي تجمع بين الابتكار والتكنولوجيا والخدمات اللوجستية على تعزيز النمو التجاري وتعزيز البنية التحتية الصناعية والتكنولوجية في غانا». من جانبه، قال وزير الاتصالات والتكنولوجيا الرقمية والابتكارات في غانا، سامويل نارتي جورج، إن هذه الشراكة ستسهم في تعزيز مكانة غانا الاقتصادية لتكون مركزاً إقليمياً للتقدم التكنولوجي في إفريقيا. وأضاف: «تتماشى هذه المبادرة مع رؤية غانا للتحوّل الرقمي والنمو الاقتصادي المستدام، وستلعب المنطقة دوراً محورياً في جذب الشركات والمواهب العالمية، ما يجعل أكرا وجهةً مفضلةً على الساحة الدولية». وستعمل مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة على توفير بنية تحتية رقمية ذكية في المنطقة التي ستتولى إدارة تطويرها وتشغيلها في غانا بما يدعم المؤسسات المتخصصة في غانا ودول إفريقيا للنمو والتطوير والحصول على فرص استثمارية وحاضنات أعمال داعمة تلبي توسعهم المحلي والعالمي. وستتولى فرق من كلا الجانبين متخصصة في الذكاء الاصطناعي والاستثمار إدارة المنطقة. ويهدف التعاون إلى تمكين المجتمعات المحلية والتجار والمستثمرين، ودفع عجلة التقدم الاقتصادي الشامل والمستدام في القارة الإفريقية. • مؤسسة «الموانئ والجمارك» ستعمل على توفير بنية تحتية رقمية ذكية في المنطقة.


الجزيرة
٠٢-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
اعتماد التكنولوجيا الرقمية لإدارة شؤون الحج بماليزيا
شرع صندوق الحج في ماليزيا باعتماد التكنولوجيا الرقمية لإدارة شؤون الحج، في تجربة رائدة باتت نموذجا يحتذى في كثير من الدول الإسلامية. اقرأ المزيد المصدر : الجزيرة


مجلة سيدتي
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مجلة سيدتي
ريادة الأعمال الرقمية: ما بين المزايا والتحديات..
تصاعد الفترة الماضية مفهوم ريادة الأعمال الرقمية، وهي تلك التي تعتمد بشكل أساسي على الإنترنت والتقنيات التكنولوجية الحديثة، وهذا النموذج له مزايا ولكن في الوقت عينه يواجه تحديات متصاعدة. ما يميز هذا الاتجاه هو قدرته على تطويع التكنولوجيا، حيث لم يعد الإنترنت مجرد قناة للتسويق، بل هو مساحة كاملة للابتكار وبناء المشاريع. سنتناول في التالي المزايا، الفرص، والتحديات، وكذلك استعراض الرؤى الحديثة حول اتجاه ريادة الأعمال الرقمية. ما هي ريادة الأعمال الرقمية؟ ريادة الأعمال الرقمية تعني ببساطة إطلاق مشروعات قائمة بالكامل على التقنيات الرقمية والإنترنت لتطوير، تسويق، وتقديم المنتجات أو الخدمات، سواء كانت مادية أو رقمية بالكامل. ويختلف هذا النموذج عن ريادة الأعمال التقليدية التي تعتمد فقط في التسويق على المنصات الرقمية، الذكاء الاصطناعي، البيانات الضخمة، والحوسبة السحابية لتوسيع نطاق الوصول وتخفيض التكاليف وتعزيز التفاعل مع العملاء. مزايا ريادة الأعمال الرقمية ولا تقتصر ريادة الأعمال الرقمية على إطلاق متاجر إلكترونية أو تقديم خدمات عبر الإنترنت، بل تشمل بناء حلول رقمية متكاملة، مثل تطبيقات الهواتف، أدوات التحليل الذكية، أنظمة الأتمتة، والمحتوى الرقمي المبتكر. ويضم هذا الاتجاه عدة مزايا وفقاً لخبراء موقع QuickBooks. تعزيز الإنتاجية يُتيح الذكاء الاصطناعي أتمتة مهام معقدة، مما يمكّن أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة من إنجاز أكبر بجهد أقل. كما أن سهولة إطلاق المشروعات الرقمية تُمكن المزيد من الناس من الدخول إلى مجال ريادة الأعمال، أو دمجها كنشاط ثانٍ مع الحفاظ على الشغل الأساسي. مرونة وتنوع في التنقل بين الأفكار نموذج بناء شركة رقمية بالكامل بأقل التكاليف من خلال استغلال التكنولوجيا يساعد الفرد على التوسع ببطء وحسب الموارد والظرف، وبالتالي تقل خطورة الفشل المادي. كما يشير الموقع السابق ذكره إلى أن النمو البطيء قد يبدو غير مرضٍ على المدى القصير، لكنها في الوقت عينه تُطور مرونتها الاقتصادية وتخطط للنمو المستقبلي بعقلانية. تجربة عملاء شخصية ومتطورة من خلال البيانات والذكاء الاصطناعي، يمكن تقديم تجارب مخصصة بشكل لحظي. مثلاً، توصيات شراء فورية، تصميم عروض ترتكز على سلوك العميل، أو دعم فني ذكي وفعّال. التحديات والقيود الراهنة أمام ريادة الأعمال الرقمية صحيح أن المستقبل منفتح أمام رواد الأعمال الرقميين، لكنهم أيضاً يواجهون بعض التحديات والقيود، حسب ما ذكره موقع Metrobi. نقص المهارات الرقمية يتطلب بناء مشروع رقمي مهارات تجمع بين التقنية والتسويق، وتحليل البيانات، وأحياناً البرمجة، ما يعقّد الأمر على رواد الأعمال الجدد في حال عدم توفر التدريب أو الموارد. الأثر المالي للتضخم في تقرير أمريكي أُشير أن التضخم يشكل العائق الأكبر أمام نجاح المشاريع الناشئة لعام 2025، ورغم التفاؤل، فإن التحدي يكمن في إدارة التكاليف التشغيلية، وتقدير وقت العائد على الاستثمار. خصوصية البيانات وثقة العملاء مع توجه المشاريع نحو رفع جمع البيانات وتحليلها، تظهر مخاطر متعلقة بالخصوصية والأمان. وبناء الثقة أمام العملاء يستلزم كفاءات في حوكمة البيانات وحمايتها، وربما امتثال للقوانين (مثل GDPR وغيره حسب السوق المستهدف). نصائح لرواد الأعمال الرقميين ما بين نظرة متفائلة وأخرى قلقة بشأن مستقبل ريادة الأعمال الرقمية، يتوقع الخبراء خارطة الطريق للنجاح كالتالي: البدء تدريجياً والتعلم المستمر يمكنك البدء بمشروع إلكتروني ولكن بجانب الوظيفة الأساسية، واستفد من الفترة في التعلم واكتساب الخبرات بتكاليف منخفضة. هذه الخطوة التي يعتمد عليها 33% من رواد الأعمال الرقميين. وينصح هنا الخبراء بالاستثمار أولاً في مهارات الذكاء الاصطناعي والتحليلات، وتخصيص جزء من الأرباح لتقوية الموارد التقنية. تطوير منهجية تحليل البيانات استخدم أدوات تحليل بيانات متقدمة تمكنك من فهم عميلك، توقع احتياجاته، وضبط إستراتيجياتك وفقاً لذلك. ويجب أن ندرك أن الأهم هو ليس فقط جمع البيانات، بل تحويلها إلى قرارات قابلة للتنفيذ فوراً. التخطيط المالي المحترف التضخم الذي يعاني منه العالم يتطلب خطة مالية واضحة تشمل: تحليل التكاليف، تكلفة الاكتساب، ومعدل دوران رأس المال. لذلك، لا تغفل أهمية حوكمة البيانات وخصوصية العملاء، ويبقى بناء الثقة أحد أبرز الدعائم لاستدامة المشروع. الانفتاح على الشراكات التكنولوجيا وحدها لا تصنع شركة ناجحة، بل التكامل بينها وبين الخدمات، التسويق, إدارة العملاء. فكر في شراكات مع منصات إلكترونية، أدوات AI مدفوعة أو مجانية، أو خبراء لتحسين تجربة المستخدم. من الحديث السابق يمكن القول إن المستقبل يحتضن الأفكار الرقمية القائمة على تطويع التكنولوجيا، من ثم إن كانت لديك فكرة مشروع رقمي أو تعمل على بناء شركة ناشئة، فابدأ بخطة واضحة، حركها بالمعرفة لا الحظ، ففي حين أن المشروعات الرقمية لا تتطلب كيانات خرسانية أو عدداً كبيراً من الموظفين، لكنها تواجه تحدياتٍ كبرى منها الدقة والثقة. يمكنكم الإطلاع أيضاً على