أحدث الأخبار مع #الدعم_الإنساني


روسيا اليوم
منذ 7 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
16 مليون سوري بحاجة ماسة للمساعدة.. الأمم المتحدة تطلق نداء لزيادة الدعم لسوريا
وجاء ذلك في بيان رسمي للمكتب عقب زيارة ميدانية أجراها وفد أممي رفيع المستوى إلى مناطق في محافظتي إدلب وحلب، امتدت على مدار يومين، التقى خلالها ممثلون من الأمم المتحدة بعدد من المسؤولين إلى جانب نازحين وعائدين من الداخل والخارج. وأشار البيان إلى أن الأمم المتحدة أطلقت نداء عاجلا إلى المجتمع الدولي لزيادة الدعم المالي واللوجستي لسوريا، داعية إلى توجيه استثمارات مباشرة تهدف إلى توفيرالاحتياجات الأساسية وإعادة تأهيل الخدمات، خصوصاً في المناطق المتضررة من الحرب. كما شددت الأمم المتحدة على أن ضعف التمويل المخصص لخطّة الاستجابة الإنسانية يهدد بتفاقم الأزمة، ويجعل ملايين السوريين في مواجهة مستقبل غامض، في وقت تحتاج فيه البلاد إلى جهود كبيرة لإعادة ترميم ما دمرته سنوات الحرب الطويلة.. إلى ذلك، أكد الوفد في البيان أن حجم المعاناة والاحتياجات يتطلب استجابة سريعة وفعالة، مشيراً إلى أن انهيار البنية التحتية واستمرارأزمة النزوح يفرضان واقعاً لا يمكن تجاهله، لا سيما في ظلّ غياب الحلول المستدامة. بدوره، قال منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في سوريا، آدم عبد المولى، بأن ما شاهده على الأرض يكشف حجم التحديات التي يواجهها السوريون، مشيدا في الوقت نفسه بإصرارهم على الصمود، قائلا: "رغم كلّ شيء، لا يزال هناك أمل. هذا الشعب يستحق أن نمدّ له يد العون، وأن نقف إلى جانبه في رحلة التعافي". وختم البيان بتجديد التزام المنظمة الدولية بدعم الحكومة المؤقتة والشعب السوري، مؤكداً أن الأمم المتحدة لن تدخر جهداً في السعي لتوفيرظروف تضمن عودة آمنة وكريمة وطوعية للنازحين واللاجئين، وإعادة بناء حياة مستقرة لأكثر من نصف سكان سوريا المتأثرين بشكل مباشر بالأزمة. المصدر: وسائل إعلام سورية أكد الاتحاد الأوروبي رسميا مساء اليوم الثلاثاء رفع جميع العقوبات الاقتصادية عن سوريا بهدف مساعدة الشعب على بناء البلاد ودعم تعافي البلاد. وجه الرئيس السوري أحمد الشرع مساء اليوم الأربعاء، كلمة إلى الشعب السوري بعد لقائه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في السعودية ورفع العقوبات عن البلاد. أعلنت مديرة الحماية الدولية في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إليزابيث تان أن أكثر من نصف مليون لاجئ عادوا إلى سوريا منذ سقوط نظام بشار الأسد.


الجزيرة
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
التعاون الثنائي على رأس أولويات زيارة رئيس الوزراء اللبناني لقطر
الدوحة- وصل رئيس مجلس الوزراء اللبناني نواف سلام إلى الدوحة في زيارة رسمية على رأس وفد وزاري ضم وزير الثقافة غسان سلامة ووزير الطاقة جو صدي ووزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني ووزير التنمية الإدارية فادي مكي. وسيلتقي سلام خلال زيارته بأمير دولة قطر سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني و الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري وعدد من المسؤولين القطريين، وتتناول الاجتماعات البحث في الملفات ذات الاهتمام المشترك وسبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين. ويرى مراقبون أن قطر تحضر بثقل سياسي وإنساني كبير في المشهد اللبناني، فقد كانت الدوحة على الدوام وسيطا مقبولا من مختلف الأطراف اللبنانية، ولعبت أدوارا محورية، أبرزها رعايتها اتفاق الدوحة عام 2008 ، فضلا عن دعمها المتواصل للجيش اللبناني والمؤسسات الرسمية والمجتمع المدني. وقد أعلنت قطر مرارا التزامها بمساعدة لبنان على تجاوز أزمته من خلال دعم اقتصادي وإنساني مباشر، ومن خلال مشاركتها الفاعلة في مجموعة العمل الخماسية (قطر، فرنسا، الولايات المتحدة، السعودية، ومصر)، والتي تتابع عن قرب ملف الاستحقاقات اللبنانية. علاقات متميزة وذكرت وكالة الأنباء القطرية أن قطر ولبنان يرتبطان بعلاقات ثنائية متميزة تكرست عبر محطات متعددة شكلت خلالها الدوحة نموذجا في التضامن العربي، ولا سيما خلال الأزمات الكبرى التي عصفت بلبنان سياسيا واقتصاديا. وقد دأبت قطر على الوقوف إلى جانب الشعب اللبناني في أحلك الظروف مقدمة دعما إنسانيا وتنمويا ملموسا ومبادرات دبلوماسية هدفت إلى الحفاظ على استقرار لبنان ووحدته. وأضافت الوكالة أن المواقف القطرية تحظى بتقدير كبير في الأوساط الرسمية والشعبية اللبنانية، حيث عُرفت الدوحة بتبني سياسة ثابتة تجاه لبنان تقوم على احترام سيادته ودعم قضاياه العادلة، فضلا عن مناصرتها المستمرة له في المحافل الدولية. وتأتي زيارة رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام إلى الدوحة لتعزيز أواصر التعاون بين البلدين، واستكشاف سبل الدعم السياسي والاقتصادي للبنان في مرحلة شديدة الحساسية. ويرى مراقبون أن بيروت تأمل أن تكون هذه الزيارة خطوة باتجاه تجديد الزخم العربي والدولي لدعم لبنان، سواء على مستوى الوساطة السياسية، أو عبر الشراكات التنموية التي يمكن أن تسهم في تخفيف الضغوط الاقتصادية والاجتماعية المتفاقمة. ولم تقتصر مساهمة قطر في دعم لبنان على الجانب السياسي، بل امتدت إلى تقديم مساعدات إنسانية وصحية مباشرة في الأوقات الحرجة. وخلال العدوان الإسرائيلي عام 2024 فعّلت الدوحة جسرا جويا لتقديم أكثر من 150 طنا من المساعدات الطبية والغذائية، كما لعبت دورا محوريا في جهود التهدئة، والتي أثمرت اتفاقا لوقف إطلاق النار في نوفمبر/تشرين الثاني من العام نفسه. كما تشكل زيارة نواف سلام فرصة لإعادة تحريك مشاريع تنموية مشتركة، وتعزيز الاستثمارات القطرية في لبنان، خاصة في القطاعات الحيوية مثل الطاقة والصحة والبنية التحتية، إلى جانب البحث في سبل توسيع برامج الدعم الاجتماعي والتعليم المهني، بما يعزز قدرة لبنان على تجاوز أزماته المتراكمة.


رؤيا نيوز
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
ممثلة مفوضية اللاجئين: الأردن قدم نموذجا استثنائيا في استضافة اللاجئين
يحيي العالم، في 20 حزيران من كل عام 'اليوم العالمي للاجئ'، إذ تجدد المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين خلال هذه المناسبة دعوتها للمجتمع الدولي لمواصلة دعم الأردن، مشيدة بالدور الإنساني الذي يقوم به في استضافة اللاجئين. وقالت ممثلة المفوضية في الأردن، ماريا ستافروبولو،إن الأردن أظهر قيادة استثنائية في الاستجابة لاحتياجات اللاجئين، ليس فقط من خلال توفير الأمن والمأوى، بل أيضًا من خلال منحهم حق الوصول إلى الخدمات العامة الأساسية، مثل الصحة والتعليم وغيرها من الخدمات. وأعربت عن شكرها الخاص وامتنانها العميق للأردن وشعبه، 'الذين أظهروا كرمًا وتعاطفًا استثنائيًا على مدار سنوات عديدة'، قائلة 'لقد فتح الأردن أبوابه وقلبه لمن فروا من الصراعات والاضطهاد، بتكلفة كبيرة، موفرًا ملاذًا آمنًا يستطيع فيه اللاجئون إعادة بناء حياتهم'. وشددت على أن 'هذا الدعم الثابت يستحق الاعتراف والاستمرار'، داعية المجتمع الدولي إلى عدم نسيان اللاجئين – أو المجتمعات المضيفة مثل الأردن، التي ما زالت تتحمل هذه المسؤولية بإنسانية ورقي – خاصة في هذه الأوقات الصعبة. ستافروبولو، شددت على أن هذا النهج الشامل يعدّ مثالًا قويًا على الالتزام الإنساني الذي يستحق الدعم الدولي المستمر، مضيفة أن 'قصة الأردن هي قصة تعاطف وصمود، ودعونا نضمن أن تحظى بنهاية تستحقها – من خلال دعم مستدام من المجتمع الدولي'. وأشارت إلى أن التعاون بين مفوضية اللاجئين والحكومة الأردنية 'قوي، منظم، ومستمر'، إذ تلعب الحكومة دورًا حيويًا في تسهيل وصول اللاجئين إلى الخدمات الوطنية وضمان حمايتهم. وأوضحت ستافروبولو أن المفوضية تعمل بشكل وثيق مع الوزارات الرئيسية والسلطات المحلية لتنسيق الجهود وتعظيم أثر المساعدات الإنسانية. 'على مدار عقود، كان الأردن بلدا مضيفا نموذجيا، ونحن ندعو المجتمع الدولي إلى الحفاظ على تضامنه مع الأردن حتى لا نخسر ما تم تحقيقه من إنجازات إنسانية خلال هذه السنوات'، وفق المسؤولة الأممية. اليوم العالمي للاجئين وأوضحت أن عدد اللاجئين المسجلين لدى المفوضية في الأردن حتى حزيران الحالي بلغ 590 ألف لاجئ، بينهم قرابة 550 ألف سوري يشكلون 91% من الإجمالي، إلى جانب لاجئين من العراق (7%)، إضافة إلى اليمن والسودان والصومال وأكثر من 40 جنسية أخرى. وأشارت إلى أن مفوضية اللاجئين موجودة في الأردن منذ عام 1990، وتدعم المملكة خلال الأزمات الإقليمية. وفي رسالتها بمناسبة اليوم العالمي للاجئين إلى كل لاجئ في الأردن، قالت ستافروبولو 'نحن نراكم، نسمعكم، ونقف إلى جانبكم. رغم التحديات، فإن قوتكم وشجاعتكم لا تزال تلهم العالم'. وأعادت التأكيد على تجديد التزام بالمفوضية 'بالعمل بلا كلل من أجل حقوق وكرامة ومستقبل اللاجئين'، مضيفة أن 'هذا اليوم هو لحظة للاعتراف وتوجيه الشكر لأولئك الذين يظهرون تضامنهم مع اللاجئين'. وفي هذه المناسبة للعام الحالي، دعا الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش إلى ترجمة التضامن مع اللاجئين من مجرد كلمات إلى أفعال ملموسة، مشددا على ضرورة تعزيز الدعم الإنساني والتنموي، وتوسيع نطاق الحماية والحلول الدائمة مثل إعادة التوطين، ودعم الحق في طلب اللجوء الذي يعد كركيزة أساسية من أركان القانون الدولي. ووفق الأمم المتحدة؛ في كل دقيقة، يترك 20 شخصًا كل شيء وراءهم هربًا من الحرب أو الاضطهاد أو الإرهاب. وهناك عدة أنواع من النازحين قسرا (اللاجئون، ملتمسو اللجوء 'طالبو اللجوء'، النازحون داخليا/ وعديمو الجنسية، والعائدون).


اليوم السابع
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
" من أنتم "
مع كل أزمة تقع، تجد مصر نفسها في مرمى الانتقادات والهجوم غير المبرر من أطراف كثيرة، بعضها يدعي الحرص على القضايا العربية، وأخرى تختبئ خلف شعارات زائفة. وبينما تتصاعد الأصوات المحرضة، فإن مصر، بتاريخها ودورها المحوري، تجد من يصوب سهامه نحوها، متجاهلًا الحقائق الناصعة التي تثبت مواقفها الثابتة تجاه القضية الفلسطينية لعقود طويلة. منذ عام 1948 وحتى يومنا هذا، ظلت مصر في طليعة المدافعين عن القضية الفلسطينية، لم تكن مجرد وسيط سياسي أو لاعب خارجي ينظر للقضية من منظور المصالح فقط، بل دفعت مصر الثمن غاليًا من دماء أبنائها وآلام شعبها على مر السنين. بين الشهداء الذين سقطوا على الأرض الفلسطينية وبين الدعم المستمر اقتصاديًا وسياسيًا، وقفت مصر رافضة التخلي عن مسؤوليتها التاريخية والأخلاقية تجاه فلسطين وشعبها. واليوم، في ظل طوفان الأزمات والتصعيد في غزة، تظل مصر ترعى القضية الفلسطينية بصدق وشفافية، رغم كل محاولات التشويه. تتعالى بعض الأصوات التي تزايد على دور مصر وتتهمها بالتقصير، بينما أصحاب تلك الأصوات لم يطلقوا طلقة واحدة تجاه الاحتلال ولم يتخذوا أي خطوة حقيقية لدعم غزة. أين كانت حكوماتكم وجيوشكم طوال هذه العقود؟ لماذا لا تبدأ بتحمل مسؤولياتها إذا كانت صادقة؟ الطريق إلى غزة ليس حكرًا على أحد، فمن أراد الدعم الحقيقي فلا تعيقه الحدود. في المقابل، ترى هؤلاء يلقون اللوم على القاهرة كجزء من حملة ممنهجة هدفها إضعاف مكانة مصر وخلق حالة من الضبابية حول مواقفها الوطنية الثابتة، ولكن مصر، التي لا تهتز أمام الضغوط ولا تسقط في الفخاخ الإعلامية المضللة، تستمر في تأدية دورها دون ابتزاز أو مساومة. مع بداية التصعيد الأخير في قطاع غزة، شكلت مصر الممر الأول والوحيد لإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع المحاصر، عبر معبر رفح وحده، وقدمت أكثر من 70% حتى الأن من الإمدادات الحيوية لإنقاذ الأرواح في غزة، وبرغم كل الصعوبات والتهديدات الأمنية والتحديات اللوجستية، ظلت مصر ملتزمة بموقفها، مدركة أن الدور الأخلاقي والسياسي الذي تحمله لا يمكن التخلي عنه. لكن ما لا تسمح به مصر هو تحويل القضية الفلسطينية إلى ورقة للمزايدات أو أن يتم استخدامها لتحقيق أجندات تخدم أطرافاً لا تهدف إلا للابتزاز السياسي والمكاسب الشخصية أو الإقليمية بأي ثمن. تمسكت مصر بموقفها الواضح؛ رفضت التهجير القسري، دافعت عن حل الدولتين وتشبثت بعدم مقايضة الحقوق الفلسطينية على حساب الأمن المصري القومي. القضية الفلسطينية ليست ساحة للتباهي بالشعارات الفارغة ولا ميدانًا لتحقيق مكاسب سياسية مرحلية، من يريد نصرة فلسطين فعليه مواجهة العدو الحقيقي: الاحتلال الإسرائيلي. أما تلك الحملات التي تهدف للنيل من مصر وتشويه صورتها فلن تحقق شيئًا سوى كشف نوايا أصحابها. إن دور مصر كركيزة استقرار في المنطقة وسند أساسي للشعب الفلسطيني لن يتغير بفعل المهاترات ولا حملات التشويه، ومهما حاول البعض الإساءة إلى هذا الدور، فإن التاريخ والمواقف الواضحة كفيلان بالرد عليهم. ستظل مصر القوة العاقلة والمنطقية التي تحمي قضيتها الوطنية والفلسطينية بوعي وإصرار، ولن تسمح لأي جهة كانت أن تعبث بأمنها القومي أو بمستقبل القضية الفلسطينية.. أما أولئك الذين يحاولون التشويش على دورها فهم أمام خيارين: إما الجهل بالتاريخ أو العمل لخدمة أجندات خفية لا علاقة لها بفلسطين والحق العربي.


اليوم السابع
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
اتحاد العمال يدعم بيان وزارة الخارجية بشأن تنظيم زيارات حدود غزة
أعلن الاتحاد العام لنقابات عمال مصر ونقاباته العامة عن دعمه الكامل وتأييده القوي للبيان الصادر عن وزارة الخارجية المصرية بشأن تنظيم زيارات الوفود الأجنبية والمحلية إلى المنطقة الحدودية المحاذية لقطاع غزة. وقال الاتحاد: إننا نؤكد أن هذه الإجراءات التنظيمية تمثل خطوة ضرورية وحاسمة للحفاظ على الأمن القومي المصري واستقرار البلاد في ظل التحديات الراهنة والأوضاع الأمنية المعقدة التي تشهدها حدودنا الشرقية. وأضاف: لطالما كانت مصر، عمالاً وحكومة في طليعة الداعمين للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني الشقيق. وتتجلى جهودها المستمرة في تقديم الدعم الإنساني والإغاثي، بالإضافة إلى مساعيها الدبلوماسية الدؤوبة لوقف العدوان وإنهاء الحصار. وأشار إلى إن أي تحركات غير منضبطة أو غير منسقة، مهما كانت دوافعها، قد تعرض هذه الجهود للخطر وتستغل من قبل أطراف تسعى لزعزعة الاستقرار أو تشويه الدور المصري المحوري، لذا، فإننا نرى في بيان وزارة الخارجية آلية فعالة لضمان سلامة الجميع وتوجيه طاقات التضامن نحو مسارات بناءة ومؤثرة. ودعا الاتحاد العام لنقابات عمال مصر كافة الأفراد والجهات محليا ودوليا، إلى الالتزام التام بالضوابط والإجراءات الرسمية التي تضعها الدولة المصرية، قائلا: إن دعم القضية الفلسطينية يجب أن يتم في إطار من الاحترام الكامل السيادة الدولة ومؤسساتها، بما يضمن تحقيق الأهداف المرجوة دون الإضرار بأمن واستقرار الوطن.