logo
#

أحدث الأخبار مع #الرجفان_الأذيني

دراسة: لا داعي لتأخير مميعات الدم بعد السكتة الدماغية
دراسة: لا داعي لتأخير مميعات الدم بعد السكتة الدماغية

صحيفة الخليج

timeمنذ 21 ساعات

  • صحة
  • صحيفة الخليج

دراسة: لا داعي لتأخير مميعات الدم بعد السكتة الدماغية

أظهرت دراسة تحليلية جديدة أنه لا داعي لتأخير العلاج بمميعات الدم لدى معظم المرضى الذين أصيبوا بسكتة دماغية حديثة ناجمة عن عدم انتظام ضربات القلب. وبجمع بيانات من أربع تجارب عشوائية شملت ما يقرب من 5500 مريض يعانون الرجفان الأذيني وسكتة دماغية حديثة، وجد الباحثون أن العلاج بمضادات التخثر - التي تمنع تكون جلطات الدم - كان آمناً وفعالاً بعد أربعة أيام فقط من تناوله عن طريق الفم. وتشمل هذه الأدوية زاريلتو من «جونسون آند جونسون»، وإليكويس من «بريستول مايرز سكويب»، و«فايزر». هل يؤدي الرجفان الأذيني إلى جلطات دموية في القلب ؟ ويمكن أن يؤدي الرجفان الأذيني إلى تكون جلطات دموية في القلب تنتقل من مكانها إلى الدماغ، مسببة سكتة دماغية. وتساعد مميعات الدم في منع تكون الجلطات، لكنها تزيد أيضاً من خطر النزيف الدماغي، لذلك كان من الشائع الانتظار لفترة من الوقت بعد السكتة الدماغية قبل البدء بتناولها. وبناء على معدل السلامة المُلاحظ في التحليل الحالي، قال نيك فريمانتل قائد الدراسة والذي يعمل لدى كلية لندن الجامعية في بيان «فوائد البدء المبكر في العلاج بمميعات الدم واضحة. يضمن هذا النهج عدم تأخير أو تفويت العلاجات الأساسية، خاصة للمرضى الذين يغادرون المستشفى مبكراً». وقسم الباحثون المرضى إلى مجموعتين، حيث تلقى 2691 مريضاً مميعات الدم خلال أربعة أيام من السكتة فيما بدأ 2750 تناولها في اليوم الخامس أو بعده. وأفاد باحثون في دورية «ذا لانسيت» أن نسبة حدوث السكتات الدماغية المتكررة الناتجة عن جلطات الدم أو السكتات الدماغية الناتجة عن نزف في الدماغ بلغت 2.1 بالمئة مع إعطاء مميعات الدم مُبكراً، وثلاثة بالمئة مع تأخير العلاج. ولم تُسجل زيادة في نزف الدماغ في مجموعة العلاج المبكر. ومع ذلك، لم يعان سوى عدد قليل من المرضى في التجربة من سكتات دماغية ألحقت أضراراً بالغة بالدماغ، ما كان سيزيد من مخاطر النزف المرتبطة ببدء تناول مميعات الدم مباشرة.

دراسة: لا ضرورة لتأخير تناول مضادات تجلط الدم بعد السكتة الدماغية
دراسة: لا ضرورة لتأخير تناول مضادات تجلط الدم بعد السكتة الدماغية

الشرق السعودية

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • الشرق السعودية

دراسة: لا ضرورة لتأخير تناول مضادات تجلط الدم بعد السكتة الدماغية

أظهرت دراسة تحليلية جديدة أنه لا داعي لتأخير العلاج بمميعات الدم لدى معظم المرضى الذين أصيبوا بسكتة دماغية حديثة ناجمة عن عدم انتظام ضربات القلب. وبجمع بيانات من 4 تجارب عشوائية شملت ما يقرب من 5500 مريض يعانون من الرجفان الأذيني وسكتة دماغية حديثة، وجد الباحثون أن العلاج بمضادات التخثر - التي تمنع تكون جلطات الدم - كان آمناً وفعالاً بعد 4 أيام فقط من تناوله عن طريق الفم. وتشمل هذه الأدوية "زاريلتو" من شركة "جونسون أند جونسون"، و"إليكويس" من "بريستول مايرز سكويب" و"فايزر". ويمكن أن يؤدي الرجفان الأذيني إلى تكون جلطات دموية في القلب تنتقل من مكانها إلى الدماغ، مسببة سكتة دماغية، وتساعد مميعات الدم في منع تكون الجلطات، لكنها تزيد أيضاً من خطر النزيف الدماغي، لذلك كان من الشائع الانتظار لفترة من الوقت بعد السكتة الدماغية قبل البدء في تناولها. وبناء على معدل السلامة المُلاحظ في التحليل الحالي، قال كبير معدي الدراسة والذي يعمل لدى كلية لندن الجامعية، نيك فريمانتل، في بيان: "فوائد البدء المبكر في العلاج بمميعات الدم واضحة.. يضمن هذا النهج عدم تأخير أو تفويت العلاجات الأساسية، خاصة للمرضى الذين يغادرون المستشفى مبكراً". وقسم الباحثون المرضى إلى مجموعتين، تلقت المجموعة الأولى والتي تضم 2691 مريضاً مميعات الدم خلال 4 أيام من السكتة، فيما بدأ 2750 تناولها في اليوم الخامس أو بعده. وأفاد باحثون في دورية "ذا لانسيت" أن نسبة حدوث السكتات الدماغية المتكررة الناتجة عن جلطات الدم أو السكتات الدماغية الناتجة عن نزيف في الدماغ بلغت 2.1% مع إعطاء مميعات الدم مُبكراً، و3% مع تأخير العلاج. ولم تُسجل زيادة في نزيف الدماغ في مجموعة العلاج المبكر، ومع ذلك، لم يعان سوى عدد قليل من المرضى في التجربة من سكتات دماغية ألحقت أضراراً بالغة بالدماغ، ما كان سيزيد من أخطار النزيف المرتبطة ببدء تناول مميعات الدم مباشرة. وانتهت افتتاحية نشرت مع الدراسة إلى أن النتائج عموماً تدعم البدء المبكر في تناول مضادات التخثر الفموية لدى مرضى السكتات الدماغية المرتبطة بالرجفان الأذيني، خاصة الذين يعانون من تلف دماغي طفيف.

لا داعي لتأخير تناول مميعات الدم بعد السكتة الدماغية
لا داعي لتأخير تناول مميعات الدم بعد السكتة الدماغية

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • البيان

لا داعي لتأخير تناول مميعات الدم بعد السكتة الدماغية

أظهرت دراسة تحليلية جديدة أنه لا داعي لتأخير العلاج بمميعات الدم لدى معظم المرضى الذين أصيبوا بسكتة دماغية حديثة ناجمة عن عدم انتظام ضربات القلب. وبجمع بيانات من أربع تجارب عشوائية شملت ما يقرب من 5500 مريض يعانون من الرجفان الأذيني وسكتة دماغية حديثة، وجد الباحثون أن العلاج بمضادات التخثر - التي تمنع تكون جلطات الدم - كان آمنا وفعالا بعد أربعة أيام فقط من تناوله عن طريق الفم. تشمل هذه الأدوية زاريلتو من جونسون اند جونسون وإليكويس من بريستول مايرز سكويب وفايزر. ويمكن أن يؤدي الرجفان الأذيني إلى تكون جلطات دموية في القلب تنتقل من مكانها إلى الدماغ، مسببة سكتة دماغية. وتساعد مميعات الدم في منع تكون الجلطات، لكنها تزيد أيضا من خطر النزيف الدماغي، لذلك كان من الشائع الانتظار لفترة من الوقت بعد السكتة الدماغية قبل البدء بتناولها. وبناء على معدل السلامة المُلاحظ في التحليل الحالي، قال نيك فريمانتل قائد الدراسة والذي يعمل لدى كلية لندن الجامعية في بيان "فوائد البدء المبكر في العلاج بمميعات الدم واضحة. يضمن هذا النهج عدم تأخير أو تفويت العلاجات الأساسية، خاصة للمرضى الذين يغادرون المستشفى مبكرا". قسم الباحثون المرضى إلى مجموعتين، حيث تلقى 2691 مريضا مميعات الدم خلال أربعة أيام من السكتة فيما بدأ 2750 تناولها في اليوم الخامس أو بعده. أفاد باحثون في دورية (ذا لانسيت) أن نسبة حدوث السكتات الدماغية المتكررة الناتجة عن جلطات الدم أو السكتات الدماغية الناتجة عن نزيف في الدماغ بلغت 2.1 بالمئة مع إعطاء مميعات الدم مُبكرًا، وثلاثة بالمئة مع تأخير العلاج. ولم تُسجل زيادة في نزيف الدماغ في مجموعة العلاج المبكر. ومع ذلك، لم يعان سوى عدد قليل من المرضى في التجربة من سكتات دماغية ألحقت أضرارا بالغة بالدماغ، مما كان سيزيد من مخاطر النزيف المرتبطة ببدء تناول مميعات الدم مباشرة. خلصت افتتاحية نشرت مع الدراسة إلى أن النتائج عموما تدعم البدء المبكر بتناول مضادات التخثر الفموية لدى مرضى السكتات الدماغية المرتبطة بالرجفان الأذيني، وخاصة الذين يعانون من تلف دماغي طفيف.

"النمر": الكي الكهربائي لا يناسب كل مرضى "الرجفان الأذيني".. وهذه شروط التدخل ونسبة النجاح
"النمر": الكي الكهربائي لا يناسب كل مرضى "الرجفان الأذيني".. وهذه شروط التدخل ونسبة النجاح

صحيفة سبق

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • صحيفة سبق

"النمر": الكي الكهربائي لا يناسب كل مرضى "الرجفان الأذيني".. وهذه شروط التدخل ونسبة النجاح

أوضح الدكتور خالد النمر، استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين، أن الكي الكهربائي لعلاج الرجفان الأذيني لا يُناسب جميع المرضى، مشددًا على أهمية تقييم الحالة بدقة قبل اتخاذ القرار، خاصة في كبار السن ومن يعانون ضعفًا في كفاءة القلب. وفي رده على سؤال حول مريض تجاوز الثمانين من العمر ويعاني ضعفًا في القلب بنسبة 30% إضافة إلى وجود رجفان أذيني، أشار النمر إلى أن الإجراء لا يُعتبر مناسبًا بشكل عام إلا في حال توافر عدد من الشروط الطبية المحددة. وبيّن أن أبرز هذه الشروط تتضمن أن يكون الرجفان الأذيني مسببًا لأعراض واضحة مثل الخفقان المتكرر، أو تجمع السوائل في الرئتين، أو الدوخة والخمول، إضافة إلى ضيق تنفس من الدرجة الثانية إلى الثالثة حسب تصنيف "نيويورك" للأعراض القلبية. كما يجب أن يكون الرجفان الأذيني من النوع المتقطع، وليس مزمنًا دائمًا. وأشار إلى ضرورة أن يكون المريض قد خضع لتجربة أدوية من الفئة الأولى أو الثالثة من مضادات اضطراب النظم القلبي (Antiarrhythmics)، أو أن تكون هناك موانع طبية تحول دون استخدامها، أو أن المريض لا يتحملها بسبب آثارها الجانبية. وأكد النمر أن نسبة نجاح الكي الكهربائي في المرة الأولى لا تتجاوز 50%، ما يجعل من الضروري مناقشة القرار مع المريض وعائلته بشكل مفصل، ومراعاة الظروف الصحية لكل حالة بشكل مستقل.

اضطراب قلبي شائع يهدد بـ"السكتة الدماغية"
اضطراب قلبي شائع يهدد بـ"السكتة الدماغية"

الغد

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • الغد

اضطراب قلبي شائع يهدد بـ"السكتة الدماغية"

يعد الرجفان الأذيني أحد أكثر اضطرابات نظم القلب شيوعا، حيث يفقد القلب قدرته على النبض بكفاءة، ما يعيق ضخ الدم بشكل كاف إلى الجسم مع كل نبضة. وهذه الحالة ليست مجرد اضطراب عابر، بل تهديد صحي يتطلب تدخلا طبيا دقيقا لتجنب مضاعفات خطيرة، أبرزها السكتة الدماغية. اضافة اعلان وتكمن خطورة الرجفان الأذيني في زيادة مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية، حيث ترتبط واحدة من كل سبع سكتات بهذا الاضطراب. ويكمن السبب الرئيسي في تكوّن جلطات دموية في الغرف العلوية للقلب، وخاصة في الزائدة الأذينية اليسرى، وهي امتداد يشبه الكيس داخل الأذين الأيسر. وتنشأ نحو 90% من حالات السكتات الناتجة عن الرجفان الأذيني من جلطات في هذه المنطقة. وتشمل عوامل الخطر التي تزيد من احتمالية الإصابة التقدم في العمر، والجنس، وارتفاع ضغط الدم، والتاريخ السابق للسكتات الدماغية، إضافة إلى الأمراض المزمنة مثل قصور القلب الاحتقاني، وأمراض الشريان التاجي، والسكري. وهذه العوامل تجعل من الضروري فهم الحالة بعمق واتخاذ خطوات استباقية للعلاج. ولعلاج الرجفان الأذيني، يعتمد الأطباء على ثلاثة محاور رئيسية: 1. العلاج الدوائي يعد الخط الأول لإدارة الأعراض والوقاية من السكتة الدماغية، وتشمل الأدوية: - مميعات الدم للوقاية من الجلطات - أدوية تنظيم سرعة ضربات القلب (مثل حاصرات بيتا، وحاصرات قنوات الكالسيوم) - أدوية استعادة النظم الطبيعية للقلب (مضادات اضطراب النظم) 2. تقويم نظم القلب (Cardioversion) يُجرى في المستشفى تحت التخدير، حيث يتم إعادة ضبط إيقاع القلب باستخدام صدمة كهربائية. ومع ذلك، قد يعود الرجفان الأذيني مرة أخرى، مما يستدعي الاستمرار في تناول الأدوية مدى الحياة. 3. الإجراءات التدخلية يتم تقديم هذه الخيارات للمرضى الذين لا يستجيبون للعلاج الدوائي، وتشمل: - إغلاق الزائدة الأذينية اليسرى (Left Atrial Appendage Occlusion): إجراء طفيف التوغل يُغلق الزائدة الأذينية اليسرى (مصدر معظم الجلطات) باستخدام قسطرة وزرع جهاز خاص، مما يقلل خطر السكتة الدماغية دون الحاجة إلى مميعات الدم طويلة الأمد. يغادر معظم المرضى المستشفى في نفس اليوم أو اليوم التالي. - الاستئصال بالقسطرة (Ablation): يتم تدمير الأنسجة المسببة للاضطراب عبر القسطرة باستخدام الحرارة أو البرودة لاستعادة النظم الطبيعي. - الاستئصال بالحقل النبضي (Pulsed Field Ablation - PFA): تقنية جديدة تستخدم نبضات كهربائية دقيقة تستهدف الأنسجة غير الطبيعية دون إلحاق ضرر بالأنسجة المحيطة، مما يقلل وقت العملية والتعافي ويوفر حماية أكبر. - الاستئصال الهجين (Hybrid Ablation): خيار مثالي للحالات المستعصية أو المزمنة (أكثر من عام)، يجمع بين تقنيات القسطرة والجراحة عبر خطوتين: جراحة طفيفة التوغل لاستئصال الأنسجة من الخارج، وقسطرة لمعالجة الأنسجة منالداخل. وهذه الطريقة تحقق نتائج ممتازة في استعادة النظم الطبيعية للقلب. ومع تعدد الخيارات العلاجية، يمكن لمرضى الرجفان الأذيني إدارة حالتهم بفعالية، خاصة مع التطورات الحديثة مثل الاستئصال بالحقل النبضي والاستئصال الهجين، والتي تقدم حلولا أكثر أمانا ودقة. وينصح المرضى بمناقشة خياراتهم مع فريق متخصص في أمراض القلب لاختيار الأنسب لحالتهم. ميديكال إكسبريس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store