logo
#

أحدث الأخبار مع #الفرح

‫ الشعور والسلوك والإنسان وسيكولوجية الأدب
‫ الشعور والسلوك والإنسان وسيكولوجية الأدب

العرب القطرية

time١٤-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العرب القطرية

‫ الشعور والسلوك والإنسان وسيكولوجية الأدب

-A A A+ الشعور والسلوك والإنسان وسيكولوجية الأدب لم تكن تلك «الوجوه» المرسومة على لوحات «الفن التشكيلي» سوى عناوين تحمل «عشرات» التفاصيل المتأرجحة بين «فضول» التساؤل و»أصول» التوقع ومضامين ترسخ «محطات» الفصول المتوائمة بين «ملامح « الفرح و»تقاسيم» الهدف. يلعب «الشعور» الإنساني دوره «المحوري» في صناعة «التعابير» البشرية وصياغة «التقاسيم» السلوكية التي تتجلى في «الملامح» التي ظلت على مدار عقود من الزمن «لحظات فاصلة» انطلق منها صدى الكتابة وصدر وسطها دوي «الثقافة» ليعلن حضوره «المؤكد» رغما عن «تراتيب» الكتمان ليجتاز «معابر» التوجس ويعتلى «منابر» البوح. للأدب الاحترافي اتجاهات «واعدة» و»أبعاد» صامدة أمام موجات «التغير» تنطلق من «مراسي» الأفكار لتتجه في «بحور» الشعور ماضية بثبات رافعة «شراع» الإحساس لتستقر في مرافئ «الثقافة» لتتجلى «وقائع» الحس الإنساني في سماء «الإنتاج» معلنة «الانتصار» والحضور المجلل بالواقع والمكلل بالوقع الذي يرسم على «صفحات» الحياة الأثر والتأثير. لقد شكلت «هموم» العابرين على عتبات «الرحيل» والمتوقفين أمام عقبات «الحيرة» وجموع «المهمشين» الماكثين خلف «ستار» الصمت «أدوات» مثلى جمعت «تفاصيل» صنعت «الدهشة» على مرأى الكتابة وأعلنت «الانعتاق» من قيود «الكبت» للخروج الى «ساحات» الجبر في قصص وروايات تمثلت كالطود الصامد وسط بحر لجي مكتظ بموجات الحنين والأنين. هنالك الكثير من «القصص» الخفية التي تشكلت في دموع محبوسة في «محاجر» أعين فتحولت نظراتها الى «لمحات» مضيئة بالتأمل بعد أن تم نقلها من «حيز « الألم « الى «متن» الاستشعار الإنساني من خلال «قصة» مرصودة تربعت على منصات «التأليف» وناقشت «الهموم» بلغة راقية سخرت «الأدب» في خدمة «الإنسان». عندما تتزاحم «العبرات» دهراً ما بين المحاجر الممتلئة بالدمع والحناجر المكتظة بالقول يأتي «الادب» ليقول كلمته ويرفع رايته من خلال «توظيف» الكتابة في إنتاج معادلة «الجهر» وحل متراجحة «الجبر» من خلال الرصد والوصف وتحويل «المعاناة» الخفية إلى «مناجاة « واقعية تخرج من «مسارب « الآلام إلى «مساحات» الآمال بواقع «التفريغ الشعوري» لخبرات تزاحمت في «عمق» الشعور فيأتي الإنتاج الثقافي في هيئة «مواساة» حقيقية تنتزع «الآهات =» من جوف «الانتظار» لتعتلي صدى «الاعتبار» في الإحساس الإنساني والحس الأدبي اللذين يشيدان «جسوراً» من الأمل تسهم في إعادة «صياغة « التواؤم المفترض بين الكلمة والشعور. تهاجم «الأحزان» و»الظروف» و»الصدمات» عقر شعور «الإنسان» وفق «أقدار» إلهية حتمية لا تستثني أحداً فتحل «أوجاع» الفقد وتسيطر «مواجع» الهم وتبقى في تأرجح ما بين تشكيلات من «الصبر والشكر» أو «القنوط والإحباط « وفق مشاعر إنسانية اكتملت «بدراً « في أفق البلاء وتكاملت «قدراً» في حيز «الواقع « فيأتي «التنفيس «الانفعالي كجزء من الوجود ويتجلى «التفريغ» السلوكي كفصل في الحاضر فتتوارد «القصص» وتعلن «الكتابة» قدومها على أجنحة الواجب في الرصد والوصف وتحويل «الأحداث» إلى «تجارب» تصنع «الحلول» في قلب «القصص» وقالب «الروايات « من خلال «الاستفادة « من تفاصيل «الأزمات» والخطوات والمواقف والوقفات التي حولت «المحن» الى «منح» ترسم «خرائط « الأمل وتبث روح «الجبر» وتسخر غاية «الصبر» في المصابرة والمثابرة للخروج من «عمق « الاستسلام والانطلاق الى أفق «السلوان».

الرياضة مصدر فرح وفخر للشعوب.. تأهل "النشامى" للمونديال مثالا
الرياضة مصدر فرح وفخر للشعوب.. تأهل "النشامى" للمونديال مثالا

الغد

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الغد

الرياضة مصدر فرح وفخر للشعوب.. تأهل "النشامى" للمونديال مثالا

مصطفى بالو اضافة اعلان عمان- لا تنته الليالي 'الملاح' العامرة بأفراح الأردنيين في كل قرية ومدينة ومخيم ومحافظة، معبرة عن فرحها وفخرها بالإنجاز التاريخي للكرة الأردنية، وابتهاجا بتأهل 'النشامى' كأول منتخب عربي إلى مونديال 2026.ويفسر الفرح والفخر الأردني الكبير بالإنجاز الذي تحقق، بعد مشوار حافل بالمحاولات خلال مشاركته بالتصفيات التي بدأت منذ العام 1985، عظم حالة الفرح التي جاءت بعد مطاردة للحلم المونديالي الذي قبض عليه النشامى في الأراضي العُمانية.'ليلة ويا ليلة'، عاشها الأردنيون منذ الفوز بـ'ثلاثية' العلوان في الشباك العُمانية، وتأكد الفرح الأردني بعد خسارة العراق أمام كوريا بنتيجة 0-2، في الجولة قبل الأخيرة من الدور الحاسم للصتفيات الآسوية، ليسهر الأردنيون في مناطق المملكة وخارجها، حتى الصباح على ألحان الأغنيات الوطنية والحماسية التحفيزية لنشامى الوطن حين أصبح الحلم المونديالي حقيقة أردنية، في ليالي فرح ألحانها تصدح بالفرح والفخر الأردني.وارتسمت لوحة فسيفساء أردنية، تلونت بألوان علم الوطن، وتوشحت 'بالشماغ الأحمر'، وارتفعت بقلوب الأردنيين على اختلاف أماكن إقامتهم، كبار وصغار، نساء ورجال، وشباب وشابات، وثقافتهم ومناصبهم العملية، أغنياء وفقراء، ذابت في تلك اللوحة كل الفروقات، ونسيت الهموم وأعباء الحياة، وتقدمت فرحة الوطن، واكتملت دائرة الفرح الأردني بعد الاحتفال الذي نظمه اتحاد الكرة احتفاء بالتأهل التاريخي تحت عنون 'جابوها النشامى'، في استاد عمان الدولي بعد انتهاء الجولة الأخيرة التي جمعته وضيفه العراقي.وتحولت شوارع العاصمة عمان، وكافة المحافظات إلى ميادين للبهجة، يسكنها الفرح والفخر الأردني في كل مكان، وازدحمت بالعاشقين الحالمين الذين باركوا هذا الإنجاز، وعبروا عن فخرهم بالدعم الملكي الكبير والمتابعة الدائمئة من قبل سمو ولي العهد الأمير الحسين.ورغم ثقل الحياة وظروفها الصعبة في ظل ضغوطات سياسية واقتصادية تلقي بظلالها على الأردن والأردنيين، إلا أن الرياضة –كرة القدم- وفرحة تأهل النشامى المونديالي التاريخي، غسلت قلوبهم وملأتها بالفرح والفخر الأردني، وبدلت الإحباط بتفاؤل مدخله الرياضة، وانعكاساته المحملة الأمل بغد مشرق، بالعزم والإرادة والتحدي والمثابرة تتحقق الأحلام الكبيرة، وأن المستحيل ليس أردنيا لجميع الأجيال الأردنية في مختلف مجالات الحياة.وما يفسر الإنجازات والانتصارات الرياضة تعد مصدرا مهما لفرح وفخر الشعوب، تسابق أبرز نجوم الغناء الأردني باستحداث أغنيات جديدة تتغنى بالنشامى والإنجاز الأردني، ومثلها فعلت كبريات الشركات والجهات العامة والخاصة، في أفكار أعمال جديدة تحاكي الإنجاز التاريخي للرياضة والكرة الأردنية بدافع الفرح والفخر الأردني الكبير.ولعل ما ضجت به مواقع التواصل الاجتماعي بعبارة 'نبارك للنشامى التأهل إلى مونديال 2026'، إلا أن تفاعل المتابعيين الأردنيين تقدمه الفرخ والفخر بالإنجاز التاريخي للنشامى، ووقوفه أول المتأهلين من المنتخبات العربية، إلى جانب منتخبات عالمية عريقة، ولها صولاتها وجولاتها وإنجازاتها الكروية، حين تزين علم الأردن بشموخ 'النشامى'، إلى جانب أعلام الدول المتأهلة إلى المونديال كل من: كندا، أميركا، المكسيك، اليابان، نيوزلاندا، الأرجنتين، إيران، كوريا الجنوبية، أوزباكستان، استراليا، الإكوادور، والأرجنيتن، في مشهد يؤكد أن إنجازات الرياضة محركا مهما للفرح والفخر لدى الشعوب بمختلف ظروفها وإنجازاتها في مجالات كثيرة.

متى تُغمد السيوف في لبنان؟
متى تُغمد السيوف في لبنان؟

البيان

time٠٨-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

متى تُغمد السيوف في لبنان؟

وأيضاً في ليلة عيد الأضحى، كنت قد سكنت في أحد فنادق العاصمة، وإذا بوابل من النيران تشتعل في العاصمة تقريباً في كل مكان، فهمت أن تلك الليلة كانت تصادف ليلة عيد الأضحى، وتصادف أيضاً عيد مار مارون لدى الطائفة المسيحية، فأخذ الجميع يعلن عن فرحته بـ (الطريقة اللبنانية)!! إطلاق (المدافع وقتها)!! قضيت ليلة ليس فوق السرير، ولكن تحته، تحسباً للأسوأ، ليلة عيد الأضحى منذ أيام، ذكرتني بذلك، وإن كانت النيران هذه المرة ليست من الداخل، بل من صلف الجار!! وعناد المجاور!!! ولا شك أن الحكومة الحالية، ورئيس الجمهورية الحالي، يعملون بدأب بذلك التوجه، ولكن المعضلة هنا، هي إقناع الطرف الآخر، بأن يكون شريكاً إيجابياً في بناء هذا البلد الجميل، وألا يكون شريكاً مناكفاً.

الرئيس السوري أحمد الشرع يتأثر ويبكي بعد عرض "وعده" لأهالي حلب قبل عامين (فيديو)
الرئيس السوري أحمد الشرع يتأثر ويبكي بعد عرض "وعده" لأهالي حلب قبل عامين (فيديو)

روسيا اليوم

time٢٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • روسيا اليوم

الرئيس السوري أحمد الشرع يتأثر ويبكي بعد عرض "وعده" لأهالي حلب قبل عامين (فيديو)

وأبان مقطع فيديو تم تداوله على منصات التواصل الاجتماعي، الرئيس الشرع وهو متأثر ويبكي ويمسح دموعه خلال عرض مقطع فيديو، "لوعد كان قد قطعه أمام جمع من أهالي المحافظة المهجرين في إدلب، بأنّهم سيجتمعون في حلب حُرّة، وذلك عندما كانوا محاصرين في إدلب". وتفاعل النشطاء على منصة "إكس" مع هذه اللقطات، معتبرين أن هذه الدموع تعبر عن "النصر والفرح والعز"، فيما أعرب الكثيرون عن محبتهم للرئيس السوري ودعمهم له. في لحظة مؤثرة بكاء الرئيس أحمد الشرع ، خلال استحضار الوعد الذي وعده لأهالي حلب قبل عامين، دموع النصر والفرح والعز دموعه غالية علينا حماه الله ورعاه عندما تختلط مشاعر الفخر والحب والنصر تصنع لحظة فارقة في تاريخ سوريا العظيمة …. دموعك غالية علينا يا سيادة الرئيس أحمد الشرع 🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🫶🏻🫶🏻🫶🏻💟💟💟💟💟💟#أحمد_الشرع وشارك أحمد الشرع اليوم الثلاثاء، في الفعالية الجماهيرية "حلب مفتاح النصر" التي أقيمت على مدرج قلعة حلب، وقال في كلمته: "إخواني في مثل هذا اليوم قبل عامين قلت إنني أراكم في حلب كما أراكم الآن ولا نستحق هذا الدرع إلا إذا عدنا إلى حلب.. ها نحن نفي بالوعد عدنا إليكم نبشركم، ونقول ستكون حلب أعظم منارة اقتصادية.. ومن قلب حلب أعلن للعالم لقد انتهت حربنا مع الطغاة، وبدأت معركتنا ضد الفقر".المصدر: RT أعلنت السلطات الكردية في شمال شرق سوريا التوصل إلى اتفاق مع الحكومة في دمشق لإجلاء المواطنين السوريين من مخيم الهول الذي يضم عشرات الآلاف من الأشخاص الذين يزعم ارتباطهم بـ "داعش". أكد وزير الدفاع السوري اللواء مرهف أبو قصرة أنهم "لن يسمحوا لأي أحد أن يكون خارج سلطة وزارة الدفاع". أكد المبعوث الأمريكي إلى سوريا توم باراك أن زمن التدخل الغربي في سوريا انتهى والمستقبل في حلول إقليمية وشراكات قائمة على الاحترام. جاءت أهمية زيارة الرئيس السوري أحمد الشرع يوم أمس إلى تركيا في ظل تطورات كبيرة تشهدها سوريا من رفع العقوبات عنها إلى سعي دول كبرى لإعادة تأهيل الحكم الجديد ودمجه في المجتمع الدولي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store