أحدث الأخبار مع #بلاد_الشام


سائح
منذ 6 أيام
- ترفيه
- سائح
الفلافل: طبق شعبي أصيل في مصر وبلاد الشام فما قصته؟
كباب الفقراء أو الـ Green Burger كما يُطلق عليها البعض هذه الأيام في تقليعة جديدة، ومهما تعددت المسمسيات، ستظل الفلافل أو الطعمية، طبقاً شعبياً أصيلاً في مصر وبلاد الشام، سواء كنت تأكلها في ساندوتش مع إضافة السلطة أو تأكلها بجانب طبق الفول. وفي حلقة اليوم من برنامج "مأكولات حول العالم"، نروي لك تاريخ الفلافل أو الطعمية، الروايات تتنافس حول نسبتها إلى مصر أو سوريا أو فلسطين أو لبنان، وإسرائيل تحاول سرقتها. أصلها فرعوني هناك روايات تنسب أصل طبق الفلافل إلى المصريين القدماء، بعد العثور على نقوش على جدران المعابد الفرعونية وجدران مقابر وادي الملوك، تُصور طريقة "دش" الفول وإضافة الخضروات له، وطريقة تحمير أقراص الفلافل. هل هو طبق قبطي؟ النظرية الأكثر شيوعاً، تقول إنه قبل نحو 1000 عام كانت الفلافل هي الطعام المفضل لدى أقباط مصر، حيث كانوا يعتبرونها وجبة صيام نبايتة خالية من اللحوم ومليئة بالبروتين النباتي، وكلمة فلافل مشتقة من "فا لا فل"، وهي كلمة قبطية تعني "ذات الفول الكثير". أم ظهرت في بلاد الشام أولاً؟ لكن هناك رواية أخرى تشير إلى أن أول من عرف الفلافل هم السوريون خلال فترة القرون الوسطى، حيث ظهرت أولاً في بلاد الشام، بينما يؤكد آخرون أن الفلافل ظهرت لأول مرة في فلسطين وانتشرت بهدها في البلدان العربية كافة، وقد اشتهرت بها مدينة عكا حتى صارت تُسمى "عكا أم الفلافل". وهناك رأي ثالث يقول إن الموطن الأصلي للفلافل هو لبنان، ومنها انتقلت إلى أقباط مصر بعد دخول المسيحية، كما أن لفظة "پلپال" الآرامية تعني "الشيء المستدير"، وجمعها "پلاپل" وتم تحريفها إلى "فلافل". للفلافل يوم عالمي ومع المهاجرين العربي انتشرت الفلافل أو الطعمية في مختلف دول العالم خاصة الولايات المتحدة الأمريكية وبعض دول أوروبا، وبسبب شعبيتها الجارفة أصبح للفلافل يوم عالمي يُحتفل به في 18 يونيو/ حزيران من كل عام. الفرق بين الفلافل المصرية والشامية وتتشابه كل من الطعمية أو الفلافل المصرية والشامية إلى حد كبير في طريقة الإعداد، وإن كان الفارق الرئيسي هو أنها في مصر تتكون من الفول المدشوش، أما في الشام فتصنع من الحمص. محاولات إسرائيلية لسرقة الفلافل جدير بالذكر أن هناك محاولات مستمرة من الاحتلال الإسرائيلي للسيطرة على التراث العربي وسرقته، ومنها ادعاء نسبة الفلافل إليه. وأصدر الاحتلال طابع بريد بصورة الفلافل والعلم الإسرائيلي، ولديه أغنية بعنوان "And we Have Falafel"، كما قام بتصديرها وترويجها بصفتها أكلة إسرائيلية. ورغم كل شيء ستظل الفلافل أو الطعمية أكلة عربية سواء كان أصلها مصري أو شامي.


رؤيا نيوز
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
البنتاغون يقيل عقيدا شتم إسرائيل
أُقيل العقيد ناثان ماكورماك من منصبه في هيئة الأركان المشتركة الأمريكية، بعد الكشف عن منشورات له وصف فيها إسرائيل بأنها 'عبادة موت'، وهاجم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ومحيطه بوصفهم 'أتباع تفوق يهودي'، متسائلًا عما إذا كانت الولايات المتحدة تعمل كوكيل لصالح إسرائيل. وكان ماكورماك يشغل منصب رئيس فرع بلاد الشام ومصر ضمن مديرية التخطيط الاستراتيجي (J5) في هيئة الأركان المشتركة. وجاءت إعادة تكليف ماكورماك عقب تقرير نشره موقع 'Jewish News Syndicate (JNS)' يوم الثلاثاء، سلط الضوء على حساب شبه مجهول عبر منصة 'إكس' (تويتر سابقًا) يُعتقد أنه مرتبط به، وتضمن منشورات وصفت إسرائيل بأنها 'أسوأ حليف لدينا'. وبحسب موقع 'Middle East Eye'، انتقد الحساب أيضاً السياسة الأمريكية تجاه إسرائيل، واتهم واشنطن بتسهيل ما وصفه بـ'سلوك إسرائيل السيئ'. وورد في إحدى المنشورات: 'الدول الغربية تبذل جهوداً كبيرة لتجنب انتقاد إسرائيل، إلى حد بعيد بدافع الشعور بالذنب تجاه الهولوكوست'، فيما ذكر منشور آخر: 'أفعال إسرائيل على مدى عقود دفعت إلى توجيه اتهامات لها بالتطهير العرقي والإبادة الجماعية'. وقال متحدث باسم البنتاغون لـJNS إن ماكورماك 'لن يكون ضمن طاقم هيئة الأركان المشتركة خلال فترة التحقيق'، مضيفاً أن وزارة الدفاع عينت ضابط تحقيق لمراجعة مضمون المنشورات وتقييم تداعياتها المحتملة، وأنه 'تمت إعادة الضابط إلى خدمته الأصلية إلى حين انتهاء التحقيق'. وقد أُرشفت المنشورات لاحقًا، وتضمنت أيضًا انتقادات حادة لنتنياهو، حيث وُصف هو وحلفاؤه السياسيون بأنهم 'أتباع تفوق يهودي' يهدفون إلى طرد الفلسطينيين في إطار ما اعتُبر 'تطهيرًا عرقيًا لأرض إسرائيل'. ويُظهر الملف الشخصي لماكورماك على 'لينكد إن' أنه بدأ عمله في منصبه الحالي في حزيران/يونيو 2024.


البيان
١١-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
يختلف المؤرخون في أصل شعر الزجل، فبعضهم يؤكد أن أصله سرياني قديم، والبعض الآخر يصر على أنه نشأ في بلاد الأندلس، وجاء من الموشحات الأندلسية المتأثرة بالأدبين الفرنسي والإسباني، قبل أن ينتشر في البلاد العربية، ويتنوع ويظهر زجل مصري، وزجل شامي، وزجل تونسي، وزجل خليجي (الشعر النبطي)، وتتعدد فرقه. على أن أشهر الزجل اليوم هو الزجل اللبناني، وأشهر فرقه هو «فرقة شحرور الوادي»، التي تأسست في عام 1928 على يد الشاعر «أسعد الخوري الفغالي» (1894 ــ 1937)، الذي يعد من كبار شعراء الزجل اللبنانيين، وأكثرهم شهرة وخلوداً في تاريخ لبنان الفني، حيث قالت عنه حفيدته المطربة جانيت جورج الفغالي الشهيرة فنياً باسم صباح: «هو من رفع شعر الزجل اللبناني إلى مقام الفصحى، ورفع اسم بلاده عالياً بأبيات خلدته، وخلدت حبه للبنان». من هذه الأبيات: لبنان ما عندي وطن بمعزتو محلى التظلل تحت فيّ أرزتو نيال من له فيك مرقد لعنزتو حافظت جوقة شحرور الوادي على وجودها، بعد وفاة مؤسسها في عام 1938، كما حافظت على أعضائها الشعراء المؤسسين وهم: أمين أيوب ويوسف كحالة وإلياس قهوجي، والأعضاء الذين انضموا إليهم لاحقاً مثل طانيوس عبده وأنيس روحانا وإميل رزق الله وعلي الحاج، وظلت تنشد وتعمل حتى عام 1971، وهو تاريخ وفاة أحد أبرز شعرائها، الشاعر علي الحاج. يتميز شعراء الزجل في بلاد الشام بفطرة شعرية عجيبة، تمكنهم من إطلاق مساجلاتهم الشعرية دون تحضير مسبق، بل حتى دون معرفة بالموضوع، سواء كان الأداء فردياً أو جماعياً. استرعى ذلك انتباه عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين (1889 ــ 1973)، فرغب في أن يحضر إحدى تلك المساجلات الزجلية شخصياً، كي يتأكد بنفسه من عفويتها، ولهذا انتهز فرصة زيارته للبنان حينما كان وزيراً للمعارف في الحكومة المصرية في مطلع خمسينيات القرن العشرين (1950 ــ 1952)، وطلب حضور إحدى حفلات جوقة شحرور الوادي، فكان له ذلك. وحينما دخل طه حسين قاعة الحفل في بيروت تم الترحيب به بحرارة، وانطلقت فرقة شحرور الوادي، لتشارك في الترحيب منشدة بصوت جماعي: أهلا وسهلا بطه حسين ربي عطاني عينين العين الواحدة بتكفيني خدلك عين وخلي عين ثم أنشد عضو الفرقة، الشاعر علي الحاج قائلاً: أهلا وسهلا بطه حسين بيلزم لك عينين اتنين تكرم شحرور الوادي منك عين ومني عين وتلاه عضو آخر من الفرقة هو الشاعر أنيس روحانا الذي أنشد: لا تقبل يا طه حسين من كل واحد تاخد عين بقدم لك جوز عيوني هدية، لا قرضة ولا ديْن واستدرك الشاعر طانيوس عبده الأمر فصحح لزملائه ونصح قائلاً: ما بيلزمو طه حسين عين، ولا أكتر من عين الله خصو بعين العقل بيقشع فيها ع الميلين ويقال إن طه حسين بعد أن سمع وشعر بهذا الاحتفاء الزجلي الشعبي بكى متأثراً. والجدير بالذكر أن منظمة اليونيسكو اعترفت منذ عام 1990 بالزجل اللبناني، وأدرجته ضمن «التراث الثقافي غير المادي للبشرية»، وطالبت بجمعه والمحافظة عليه، وتأمين انتقاله من جيل إلى جيل كونه مهدداً بالانقراض.


سائح
١١-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- سائح
من أين جاءت أكلة الفلافل الشهيرة؟
في الثاني عشر من يونيو من كل عام، يحتفل العالم بـ "يوم الفلافل العالمي"، وهي مناسبة غير رسمية تهدف إلى تسليط الضوء على هذا الطبق الشعبي العريق الذي بات يتمتع بشعبية واسعة تتجاوز حدود الشرق الأوسط لتصل إلى مختلف أنحاء العالم. الفلافل ليست مجرد طعام سريع أو وجبة شهيرة في الشارع العربي، بل هي جزء من التراث الثقافي والهوية الغذائية للمنطقة. ومن خلال هذا اليوم، يُمنح عشاق الفلافل فرصة للاحتفاء بنكهاتها الغنية وتاريخها الممتد، وتُكرّم المكونات البسيطة التي صنعت منها طبقًا عالميًا ينافس أشهر الأطباق. يعود أصل الفلافل إلى تاريخ طويل ومعقّد، حيث تتباين الروايات حول المكان الذي وُلدت فيه لأول مرة. يعتقد البعض أن جذورها تعود إلى مصر، وتحديدًا إلى مدينة الإسكندرية خلال العصور القبطية، حيث كان الأقباط يتناولونها كبديل نباتي للحوم أثناء الصيام. هناك روايات أخرى تنسبها إلى بلاد الشام، حيث تطورت مكوناتها وأساليب تحضيرها لتشمل الحمص بدلاً من الفول، وانتشرت بعد ذلك إلى فلسطين ولبنان وسوريا. ومع الوقت، تبنت كل منطقة طريقتها الخاصة في إعداد الفلافل، مما أدى إلى تنوع النكهات والمكونات، مع الحفاظ على الأساس المشترك المتمثل في كونها كرات مقلية من الحمص أو الفول مع خليط من التوابل. الفلافل كنمط حياة: من وجبة شارع إلى طبق عالمي لم تعد الفلافل مجرّد طبق يُباع على ناصية الشارع أو في أكشاك بسيطة، بل أصبحت اليوم تُقدّم في المطاعم الراقية في نيويورك، ولندن، وطوكيو. بفضل مذاقها الفريد وتوافقها مع الأنظمة الغذائية النباتية والفيغانية، حازت الفلافل على اهتمام عالمي، ما جعلها خيارًا مثاليًا لمن يسعون إلى وجبة شهية وصحية في الوقت نفسه. يُعد يوم الفلافل العالمي فرصة للمطاعم والمقاهي والمبادرات الغذائية للاحتفال بإبداعاتها، من خلال تقديم عروض خاصة، أو تطوير وصفات جديدة تعتمد على الفلافل كمكون رئيسي. كما يستغل الطهاة هذه المناسبة لابتكار طرق تقديم مبتكرة تتراوح بين الساندويشات التقليدية إلى الأطباق الفاخرة المصحوبة بالصلصات والأعشاب الطازجة. رمزية الفلافل في الثقافة والمجتمع لا تقتصر رمزية الفلافل على كونها طبقًا شهيًا، بل ترتبط في بعض الثقافات بالهوية الوطنية والمقاومة الشعبية، خصوصًا في فلسطين حيث تعتبر الفلافل طبقًا رمزيًا يُعبّر عن الثبات والانتماء. كما يُنظر إليها على أنها رمز للتواضع والكرم، كونها وجبة مغذية وبسيطة يمكن مشاركتها بسهولة. وفي يوم الفلافل العالمي، تُقام فعاليات مجتمعية في بعض الدول مثل المهرجانات والأسواق المفتوحة، التي تحتفي بالمأكولات التقليدية وتعزز روح التعايش بين الثقافات. وقد أصبحت هذه الفعاليات وسيلة فعالة للترويج للطعام العربي الأصيل، وتعزيز الحوار الثقافي من خلال الطهو والمذاق. في النهاية، يُعتبر يوم الفلافل العالمي أكثر من مجرد احتفال بطبق شهي، فهو دعوة للاعتزاز بالتراث الغذائي والتقاليد التي تتجاوز حدود الجغرافيا والديانات. سواء كنت تتذوقها في زقاق ضيق في بيروت، أو في عربة طعام متنقلة في برلين، تظل الفلافل تجربة غذائية وروحية تحتفي بالبسطاء وتجمع الشعوب حول نكهة واحدة.


سائح
١١-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- سائح
الاحتفال بيوم الفلافل العالمي: نكهة تراثية تتخطى الحدود
في الثاني عشر من يونيو من كل عام، يحتفل العالم بيوم الفلافل العالمي، وهو مناسبة غير رسمية ولكنها تحظى باهتمام واسع من عشاق الطعام حول العالم، وتحديدًا من أولئك الذين يجدون في الفلافل أكثر من مجرد وجبة شعبية. هذه الكرات الذهبية المقرمشة من الحمص أو الفول، المتبّلة بالتوابل والأعشاب، تحولت من طبق بسيط يُباع في زوايا الأسواق العربية إلى رمز عالمي للأكل النباتي والتراث الغذائي الأصيل. ويوم الفلافل العالمي هو مناسبة للغوص في أعماق هذا الطبق ومعرفة قصته، والاحتفال بتنوعه، وتكريم مكانته في ثقافات متعددة، خصوصًا في منطقة الشرق الأوسط. الفلافل طبق ذو أصول متنازع عليها بين عدة دول في الشرق الأوسط، أبرزها مصر وبلاد الشام. تقول إحدى الروايات إن الفلافل تعود إلى العصر القبطي في مصر، حيث كانت تؤكل كبديل نباتي عن اللحوم خلال فترات الصيام، وكانت تُحضّر أساسًا من الفول. لاحقًا، انتشرت الفلافل في بلاد الشام، حيث بدأ الاعتماد على الحمص كمكون أساسي بديل للفول، ما منح الفلافل نكهة جديدة ومحبوبة. ومع مرور الوقت، أصبح هذا الطبق عنصرًا مشتركًا في المائدة العربية، وتم تبنيه وتكييفه بحسب البيئة والذوق المحلي في كل بلد. وفي فلسطين، باتت الفلافل أكثر من مجرد طعام؛ بل أصبحت تعبيرًا عن الهوية والانتماء، وصورة من صور المقاومة الثقافية. من الشارع إلى العالم: كيف أصبحت الفلافل طبقًا عالميًا؟ ما ميّز الفلافل وساعدها في الانتشار عالميًا هو بساطتها وسهولة تحضيرها، إلى جانب كونها وجبة صحية، غنية بالبروتينات النباتية، ومتوافقة مع أنماط الحياة النباتية والفيغانية. ظهرت مطاعم الفلافل في عواصم عالمية كبرلين، ولندن، وواشنطن، وبدأت تكتسب شهرة باعتبارها خيارًا سريعًا، غير مكلف، ومليئًا بالنكهات. وساهمت موجة الاهتمام بالمأكولات الشرق أوسطية في تعزيز شعبية الفلافل، ما جعل يوم الفلافل العالمي فرصة للاحتفاء بالتنوّع الذي يمكن أن يقدّمه طبق واحد، سواء عبر تقديمه في ساندويش تقليدي أو ضمن أطباق مبتكرة تشمل صلصات عصرية وأعشاب طازجة. فعاليات ومبادرات في يوم الفلافل العالمي خلال هذا اليوم، تنظم بعض المدن والفعاليات مهرجانات مصغّرة للاحتفاء بالفلافل، حيث تتنافس المطاعم على تقديم إصدارات مميزة من الطبق، وتُتاح الفرصة للجمهور لتجربة وصفات جديدة. كما تنشط وسائل التواصل الاجتماعي في مشاركة الصور والوصفات والتجارب الشخصية المتعلقة بالفلافل، ما يعزز من طابع هذا اليوم كاحتفال عالمي شعبي. وتشارك بعض المنظمات والمؤسسات في تقديم وجبات فلافل مجانية أو بسعر رمزي لدعم قضايا مجتمعية أو بيئية، خاصة أن الفلافل تُعد خيارًا صديقًا للبيئة مقارنة بالأطعمة المعتمدة على اللحوم. ويستغل الطهاة المحترفون والهواة هذه المناسبة لعرض إبداعاتهم ومزج التقاليد مع الحداثة في تقديم هذا الطبق الشعبي. يبقى يوم الفلافل العالمي أكثر من مجرد مناسبة لتناول وجبة لذيذة، فهو احتفاء بالتراث، والهوية، والانفتاح الثقافي. إنها فرصة لتقدير المذاق الشعبي الذي استطاع بمرور الزمن أن يعبر القارات، ويجمع الشعوب حول طاولة واحدة، بنكهة واحدة: الفلافل.