أحدث الأخبار مع #بنكالتنميةللبلدانالأمريكية


العرب القطرية
منذ 14 ساعات
- أعمال
- العرب القطرية
مبادرة لتوسيع فرص التعليم وتمكين شباب أمريكا اللاتينية والكاريبي
الدوحة - العرب أعلنت مؤسسة التعليم فوق الجميع، بالتعاون مع بنك التنمية للبلدان الأمريكية، عن تجديد شراكتهما الإستراتيجية حتى عام 2030، بهدف دعم الأطفال غير الملتحقين بالمدارس، وتعزيز الفرص الاقتصادية للشباب في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي. وأوضحت المؤسسة في بيان لها، أن الاتفاقية الجديدة تتضمن تعبئة تمويل مشترك بقيمة تصل إلى 100 مليون دولار خلال السنوات الخمس المقبلة، تشمل 40 مليون دولار على شكل منح مقدمة من مؤسسة التعليم فوق الجميع، بدعم من صندوق قطر للتنمية، و60 مليون دولار على هيئة قروض من بنك التنمية للبلدان الأمريكية. وتركز الشراكة المجددة على عدد من المحاور، من بينها إعادة الأطفال غير الملتحقين بالمدارس إلى التعليم الابتدائي، وتوسيع نطاق برامج التعليم ما بعد الثانوي والتعليم المهني، بالإضافة إلى دمج مهارات التكيف مع التغيرات البيئية وتعزيز القدرة على مواجهة التحديات ضمن المناهج الدراسية في المرحلة الثانوية. كما تهدف المبادرة إلى توفير مسارات واضحة للتوظيف والعمل الحر للشباب من الفئة العمرية بين 18 و35 عاماً، إلى جانب استخدام أدوات تمويل مبتكرة، وتنفيذ برامج إقليمية مثل مبادرة «منطقة البحر الكاريبي واحدة»، بما يضمن تحقيق أثر فعلي ومستدام على المجتمعات المستهدفة. وأكد السيد محمد الكبيسي، الرئيس التنفيذي بالوكالة لمؤسسة التعليم فوق الجميع، أن تجديد هذه الشراكة مع بنك التنمية للبلدان الأمريكية، وبدعم من صندوق قطر للتنمية، يعكس التزام المؤسسة الراسخ بضمان حصول كل طفل وشاب على تعليم ابتدائي عالي الجودة، والمهارات اللازمة لبناء مستقبل أكثر إشراقًا. وقال الكبيسي: «من خلال التصدي للعوائق المنهجية التي تعيق الوصول إلى التعليم، وتوفير مسارات عملية للتوظيف، فإننا نستثمر في حلول مستدامة قادرة على تمكين مجتمعات بأكملها». من جانبه، قال سعادة السيد إيلان جولدفاجن، رئيس بنك التنمية للبلدان الأمريكية: «تتمحور هذه الشراكة حول تحقيق الأثر الحقيقي، من خلال إعادة الأطفال إلى المدارس، وتحسين جودة التعليم، وتوسيع فرص التدريب المهني والوصول إلى سوق العمل. وهي تعكس التزامنا المشترك بخلق فرص عادلة للجميع، وتحقيق التنمية المستدامة في أمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي». وتجدر الإشارة إلى أن التعاون بين مؤسسة التعليم فوق الجميع وبنك التنمية للبلدان الأمريكية بدأ في عام 2019، وأسفر عن دعم تعليم أكثر من 112 ألف طفل في هايتي. وتأتي الاتفاقية الجديدة لتوسيع نطاق هذا التعاون، مع تركيز أكبر على التمكين المهني للشباب، وبناء القدرة على التكيف، وتعزيز الشراكات المبتكرة في المنطقة.


نافذة على العالم
منذ 20 ساعات
- أعمال
- نافذة على العالم
محليات قطر : مبادرة لتوسيع فرص التعليم وتمكين الشباب في أمريكا اللاتينية والكاريبي من مؤسسة التعليم فوق الجميع
الثلاثاء 1 يوليو 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - محليات 36 01 يوليو 2025 , 05:45م الدوحة - قنا أعلنت مؤسسة التعليم فوق الجميع، بالتعاون مع بنك التنمية للبلدان الأمريكية، عن تجديد شراكتهما الاستراتيجية حتى عام 2030، بهدف دعم الأطفال غير الملتحقين بالمدارس، وتعزيز الفرص الاقتصادية للشباب في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي. وأوضحت المؤسسة في بيان لها، أن الاتفاقية الجديدة تتضمن تعبئة تمويل مشترك بقيمة تصل إلى 100 مليون دولار أمريكي خلال السنوات الخمس المقبلة، تشمل 40 مليون دولار أمريكي على شكل منح مقدمة من مؤسسة التعليم فوق الجميع، بدعم من صندوق قطر للتنمية، و60 مليون دولار أمريكي على هيئة قروض من بنك التنمية للبلدان الأمريكية. وتركز الشراكة المجددة على عدد من المحاور، من بينها إعادة الأطفال غير الملتحقين بالمدارس إلى التعليم الابتدائي، وتوسيع نطاق برامج التعليم ما بعد الثانوي والتعليم المهني، بالإضافة إلى دمج مهارات التكيف مع التغيرات البيئية وتعزيز القدرة على مواجهة التحديات ضمن المناهج الدراسية في المرحلة الثانوية. كما تهدف المبادرة إلى توفير مسارات واضحة للتوظيف والعمل الحر للشباب من الفئة العمرية بين 18 و35 عاماً، إلى جانب استخدام أدوات تمويل مبتكرة، وتنفيذ برامج إقليمية مثل مبادرة "منطقة البحر الكاريبي واحدة"، بما يضمن تحقيق أثر فعلي ومستدام على المجتمعات المستهدفة. وأكد السيد محمد الكبيسي، الرئيس التنفيذي بالوكالة لمؤسسة التعليم فوق الجميع، أن تجديد هذه الشراكة مع بنك التنمية للبلدان الأمريكية، وبدعم من صندوق قطر للتنمية، يعكس التزام المؤسسة الراسخ بضمان حصول كل طفل وشاب على تعليم ابتدائي عالي الجودة، والمهارات اللازمة لبناء مستقبل أكثر إشراقًا. وقال الكبيسي:" من خلال التصدي للعوائق المنهجية التي تعيق الوصول إلى التعليم، وتوفير مسارات عملية للتوظيف، فإننا نستثمر في حلول مستدامة قادرة على تمكين مجتمعات بأكملها". من جانبه، قال سعادة السيد إيلان جولدفاجن، رئيس بنك التنمية للبلدان الأمريكية:" تتمحور هذه الشراكة حول تحقيق الأثر الحقيقي، من خلال إعادة الأطفال إلى المدارس، وتحسين جودة التعليم، وتوسيع فرص التدريب المهني والوصول إلى سوق العمل. وهي تعكس التزامنا المشترك بخلق فرص عادلة للجميع، وتحقيق التنمية المستدامة في أمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي". وتجدر الإشارة إلى أن التعاون بين مؤسسة التعليم فوق الجميع وبنك التنمية للبلدان الأمريكية بدأ في عام 2019، وأسفر عن دعم تعليم أكثر من 112 ألف طفل في هايتي. وتأتي الاتفاقية الجديدة لتوسيع نطاق هذا التعاون، مع تركيز أكبر على التمكين المهني للشباب، وبناء القدرة على التكيف، وتعزيز الشراكات المبتكرة في المنطقة. أخبار ذات صلة


صحيفة الشرق
منذ 21 ساعات
- أعمال
- صحيفة الشرق
مبادرة لتوسيع فرص التعليم وتمكين الشباب في أمريكا اللاتينية والكاريبي من مؤسسة التعليم فوق الجميع
محليات 32 A- أعلنت مؤسسة التعليم فوق الجميع، بالتعاون مع بنك التنمية للبلدان الأمريكية، عن تجديد شراكتهما الاستراتيجية حتى عام 2030، بهدف دعم الأطفال غير الملتحقين بالمدارس، وتعزيز الفرص الاقتصادية للشباب في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي. وأوضحت المؤسسة في بيان لها، أن الاتفاقية الجديدة تتضمن تعبئة تمويل مشترك بقيمة تصل إلى 100 مليون دولار أمريكي خلال السنوات الخمس المقبلة، تشمل 40 مليون دولار أمريكي على شكل منح مقدمة من مؤسسة التعليم فوق الجميع، بدعم من صندوق قطر للتنمية، و60 مليون دولار أمريكي على هيئة قروض من بنك التنمية للبلدان الأمريكية. وتركز الشراكة المجددة على عدد من المحاور، من بينها إعادة الأطفال غير الملتحقين بالمدارس إلى التعليم الابتدائي، وتوسيع نطاق برامج التعليم ما بعد الثانوي والتعليم المهني، بالإضافة إلى دمج مهارات التكيف مع التغيرات البيئية وتعزيز القدرة على مواجهة التحديات ضمن المناهج الدراسية في المرحلة الثانوية. كما تهدف المبادرة إلى توفير مسارات واضحة للتوظيف والعمل الحر للشباب من الفئة العمرية بين 18 و35 عاماً، إلى جانب استخدام أدوات تمويل مبتكرة، وتنفيذ برامج إقليمية مثل مبادرة "منطقة البحر الكاريبي واحدة"، بما يضمن تحقيق أثر فعلي ومستدام على المجتمعات المستهدفة. وأكد السيد محمد الكبيسي، الرئيس التنفيذي بالوكالة لمؤسسة التعليم فوق الجميع، أن تجديد هذه الشراكة مع بنك التنمية للبلدان الأمريكية، وبدعم من صندوق قطر للتنمية، يعكس التزام المؤسسة الراسخ بضمان حصول كل طفل وشاب على تعليم ابتدائي عالي الجودة، والمهارات اللازمة لبناء مستقبل أكثر إشراقًا. وقال الكبيسي:" من خلال التصدي للعوائق المنهجية التي تعيق الوصول إلى التعليم، وتوفير مسارات عملية للتوظيف، فإننا نستثمر في حلول مستدامة قادرة على تمكين مجتمعات بأكملها". من جانبه، قال سعادة السيد إيلان جولدفاجن، رئيس بنك التنمية للبلدان الأمريكية:" تتمحور هذه الشراكة حول تحقيق الأثر الحقيقي، من خلال إعادة الأطفال إلى المدارس، وتحسين جودة التعليم، وتوسيع فرص التدريب المهني والوصول إلى سوق العمل. وهي تعكس التزامنا المشترك بخلق فرص عادلة للجميع، وتحقيق التنمية المستدامة في أمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي". وتجدر الإشارة إلى أن التعاون بين مؤسسة التعليم فوق الجميع وبنك التنمية للبلدان الأمريكية بدأ في عام 2019، وأسفر عن دعم تعليم أكثر من 112 ألف طفل في هايتي. وتأتي الاتفاقية الجديدة لتوسيع نطاق هذا التعاون، مع تركيز أكبر على التمكين المهني للشباب، وبناء القدرة على التكيف، وتعزيز الشراكات المبتكرة في المنطقة. مساحة إعلانية


مستقبل وطن
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مستقبل وطن
الأرجنتين تحصل على قرض بـ 20 مليار دولار من صندوق النقد الدولي مع تخفيف قيود العملة
عقدت الأرجنتين اتفاقاً مع صندوق النقد الدولي للحصول على قرض ممتد بقيمة 20 مليار دولار لمدة 48 شهراً، الجمعة، وفي خطوة سياسية كبيرة قبل الاتفاق، قامت بتفكيك القيود على العملة التي استمرت لسنوات وخففت قبضتها على البيزو. والقرض من صندوق النقد الدولي كان متوقعاً وتصل قيمته إلى 20 مليار دولار، حسبما أعلن في وقت سابق من مساء الجمعة وزير الاقتصاد الأرجنتيني لويس كابوتو. وقد وافق مجلس إدارة الصندوق على القرض الذي ينص على الصرف الفوري لشريحة أولى غير مسبوقة بقيمة 12 مليار دولار، في حين من المقرر صرف الشريحة الثانية بقيمة ملياري دولار في يونيو المقبل. وقالت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا جورجييفا عبر منصة إكس إن هذا "اعتراف بالتقدم المذهل المحرز في استقرار الاقتصاد" بالأرجنتين و"تصويت على الثقة في تصميم الحكومة على مواصلة الإصلاحات". وقال الرئيس الأرجنتيني خافيير مايلي بعد هذا الإعلان إن الاقتصاد الأرجنتيني سينمو "أكثر من أي وقت مضى". غير أن المفاجأة جاءت من البنك الدولي الذي أعلن توفير مساعدة قيمتها 12 مليار دولار لهذا البلد، بهدف "دعم الإصلاحات التي لا تزال تجتذب القطاع الخاص، وتعزيز التدابير الموضوعة لتحفيز خلق فرص عمل". وفي الوقت نفسه، يُتوقع أن يمنح بنك التنمية للبلدان الأمريكية من جانبه، ما يصل إلى 10 مليارات دولار على مدى ثلاث سنوات للحكومة الأرجنتينية، بعد موافقة مجلس إدارته.


جريدة المال
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
الأرجنتين تحصل على 42 مليار دولار من «صندوق النقد» ومؤسسات أخرى لدعم تعويم البيزو
أعلنت 3 مؤسسات مالية دولية على راسها صندوق النقد الدولي عن تقديم تمويلات بقيمة 42 مليار دولار للأرجنتين، لمساعدتها على تعويم البيزو واستكمال الإصلاحات الاقتصادية. وحسب وكالة الأنباء الفرنسية، وافق صندوق النقد الدولي على خطة إنقاذ جديدة مدتها أربع سنوات بقيمة 20 مليار دولار للارجنتين. بينما أعلن البنك الدولي عن ضخ 12 مليار دولار وأعلن بنك التنمية للبلدان الأمريكية عن خطط لصفقة بقيمة 10 مليارات دولار. من المتوقع أن تتدفق بعض هذه الأموال في أقرب وقت الأسبوع المقبل لمساعدة الأرجنتين المتعثرة ماليًا في الدفاع عن عملتها البيزو المتذبذبة، في دعم سياسي لجهود الرئيس الليبرالي خافيير ميلي الحثيثة لإنعاش اقتصاد البلاد. وكان وزير المالية لويس كابوتو قد صرّح سابقًا بأن بوينس آيرس تتوقع 'خلال 60 يومًا' تلقي 19 مليار دولار من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ومصادر أخرى، بما في ذلك بنك التنمية للبلدان الأمريكية. وذكر مجلس إدارة صندوق النقد الدولي في بيان أن هذا المبلغ سيشمل دفعة أولى 'فورية' بقيمة 12 مليار دولار. من جانبه، أعلن البنك الدولي أنه سيتم صرف 1.5 مليار دولار للأرجنتين فورًا. وقال الرئيس الأرجنتيني في خطاب تلفزيوني: 'ستكون الأرجنتين الدولة التي تشهد أقوى نمو اقتصادي خلال الثلاثين عامًا القادمة'، مضيفًا أن الاقتصاد سينمو 'بشكل غير مسبوق'. ونشرت كريستالينا جورجيفا، رئيسة صندوق النقد الدولي، على موقع X، أن البرنامج 'يُمثل تصويتًا بالثقة في عزم الحكومة على المضي قدمًا في الإصلاحات، وتعزيز النمو، وتوفير مستويات معيشة أفضل للشعب الأرجنتيني'، مُشيدةً بـ'التقدم المُذهل الذي أحرزه ميلي في استقرار الاقتصاد'. وهذه هي المرة الثالثة والعشرون التي يُنقذ فيها صندوق النقد الدولي الأرجنتين منذ انضمامها إلى المؤسسة المالية الدولية التي تتخذ من واشنطن مقراً لها عام 1956. وقال وزيرا لمالية الأرجنتيني إن التمويل سيسمح بإنهاء ضوابط الصرف الأجنبي ابتداءً من يوم الاثنين المقبل، وقال إن الضوابط 'ألحقت ضرراً بالغاً بالأرجنتينيين وأثرت على الأداء الطبيعي للاقتصاد'. وبدلاً من ضوابط الصرف الأجنبي المفروضة منذ عام 2019، سيُسمح للبيزو بالتحرك ضمن نطاق يتراوح بين 1000 و1400بيزو للدولار، وفقاً لما ذكره البنك المركزي في بيان. ويوم الجمعة، بلغ سعر صرف البيزو 1097 بيزو للدولار بالسعر الرسمي، و1375 بيزو للدولار بالسعر 'الأزرق' غير الرسمي. وبموجب الاتفاق، سيتم إلغاء سعر الصرف التفضيلي للمصدرين، بينما 'يُسمح بتوزيع الأرباح على المساهمين الأجانب بدءًا من السنوات المالية التي تبدأ في عام 2025، وتُخفف المواعيد النهائية لسداد مستحقات عمليات التجارة الخارجية'. ويعني هذا أن الشركات، ستتمكن اعتبارًا من هذا العام، من تحويل أرباحها إلى خارج البلاد، وهو مطلب رئيسي للشركات قد يفتح الباب أمام المزيد من الاستثمارات.