أحدث الأخبار مع #بولونيا


ET بالعربي
منذ 8 ساعات
- ترفيه
- ET بالعربي
أفلام بوليوود .. فيلم Sholay يعرض لأول مرة عالميا بنسخة مُرممة
في مناسبة استثنائية تليق بمكانته الأسطورية، يُعرض فيلم Sholay الشعلة الذي يعد من أشهر أفلام بوليوود لأول مرة عالمياً بنسخته الكاملة والمرممة، ضمن فعاليات مهرجان Il Cinema Ritrovato في مدينة بولونيا الإيطالية، وذلك في 27 يونيو، احتفالاً بمرور 50 عاماً على صدوره. سيُعرض فيلم الشعلة على الشاشة العملاقة في ساحة "بيازا ماجوري" التاريخية، ليشهد الجمهور لأول مرة النهاية الأصلية والمشاهد المحذوفة التي لم تُعرض في النسخ التجارية السابقة، في لحظة فريدة لمحبي السينما الكلاسيكية والهندية على حد سواء. أفلام بوليوود - فيلم Sholay يعود بعد مرور 50 عاما أُنتج الفيلم عام 1975 من إخراج راميش سيبي وتأليف الثنائي سليم جاويد، ويُعد مزيجاً فنياً نادراً يجمع بين الأكشن، الكوميديا، الدراما، والمأساة، مع خلفية موسيقية أسطورية من توقيع آر. دي. بورمان، استوحى صُنّاعه أجواءه من أفلام الغرب الأمريكي، وأعمال عالمية مثل "الساموراي السبعة" و"السبعة العظماء". أبطال فيلم Sholay يضم الفيلم مجموعة من نجوم بوليوود منهم: أميتاب باتشان، دارمندرا ديول، سانجيف كومار، هيما ماليني، جايا بهادوري، وأمجد خان في دور الشرير الشهير "جبار سينغ". الترميم.. رحلة استعادة الروح استغرقت عملية الترميم ثلاث سنوات، وجاءت كثمرة تعاون بين مؤسسة Film Heritage Foundation وشركة Sippy Films التحدي الأكبر كان تدهور النسخة الأصلية، مما استدعى البحث في مستودعات مومباي ولندن، حيث تم العثور على نسخة عكس ألوانها ما مكّن الفريق من استعادة النهاية الأصلية ومشهدين لم يسبق عرضهما. النسخة الجديدة تم تعديلها لتُعرض بنسبة عرض أصلية 2.2:1 على مقاس 70 ملم، مع صوت مجسم ومزيج صوتي جديد بدقة 5.1، بالاعتماد على العناصر المغناطيسية الأصلية. ومن جانبه، قال أميتاب باتشان: "لم نكن نتخيل حينها أن شولاي سيُصبح علامة فارقة في تاريخ السينما الهندية، تحوّله من مجرد عمل إلى أعظم الأفلام في شباك التذاكر كان رحلة لا تُنسى". أما دارمندرا ديول فصرّح: "شولاي هو ثامن عجائب الدنيا، أفتخر أنني اخترت شخصية فيرو، فهي تشبهني كثيراً. من ينسى مشهد خزان المياه؟ أو نهاية جاي؟ لحظات محفورة في الذاكرة". ومن جانبه قال المنتج شهزاد سيبي: "إعادة إحياء شولاي كان تحديًا وإرثًا نُكرم به رؤية جدي، جي. بي. سيبي". احتفاء عالمي بمهرجان ريتروفاتو يُعد مهرجان "إل سينما ريتروفاتو" أحد أبرز الفعاليات السينمائية في أوروبا، ويُعنى بعرض الأفلام الكلاسيكية المُرمّمة، ويتوقّع أن يستقطب عرض "شولاي" آلاف الزوّار من عشاق السينما الكلاسيكية من مختلف أنحاء العالم، لتكون هذه المناسبة إعادة ميلاد لفيلمٍ لم يفقد بريقه منذ خمسة عقود. زوروا دليل ETبالعربي للمسلسلات والبرامج من خلال الرابط

سعورس
منذ يوم واحد
- رياضة
- سعورس
لاعب منتخب إيطاليا على رادار القادسية
علاء العلي نشر في سبورت السعودية تحدثت شبكة "سكاي ايطاليا" عن سوق الانتقالات في القادسية حيث ربطت النادي بالتفكير بقوة في ضم الجناح الأيمن بنادي بولونيا ريكاردو أورسوليني. وذكر دي مارزيو الخميس أن القادسية يسعى لضم اللاعب صاحب ال 28 عاماً في صفقة قد تكلفه 25 مليون يورو لصالح بولونيا ، بجانب 10 ملايين أخرى سيحصل عليها اللاعب. وكان اللاعب الإيطالي شارك في الموسم الماضي في 40 لقاء في مختلف المسابقات مع بولونيا فيسجل خلالها 17 هدفًا وصنع 5 . ولعب ريكاردو 9 مباريات مع منتخب وتمكن من تسجيل هدفين وصناعة 3 أهداف. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.


البوابة
منذ 3 أيام
- أعمال
- البوابة
قرار صادم..مانشستر يونايتد يختار بين نجميه الهجوميين
اتخذ مانشستر يونايتد قرارًا حاسمًا بشأن مستقبل مهاجميه راسموس هويلوند وجوشوا زيركزي، في ظل مساعيه لإعادة هيكلة خط الهجوم خلال سوق الانتقالات الصيفي الحالي. ووفقًا لصحيفة "كوريري ديلو سبورت" الإيطالية، فإن إدارة النادي قررت الإبقاء على زيركزي وعرض هويلوند للبيع، رغم أن اللاعب الدنماركي لا يزال يرغب في البقاء داخل صفوف الفريق. تحركات هجومية بعد صفقة كونيا يونايتد سبق له التعاقد مع البرازيلي ماتيوس كونيا قادمًا من وولفرهامبتون، ويخطط لإضافة مهاجمين آخرين إلى القائمة. لذلك، يسعى لتقليص عدد المهاجمين الأساسيين عبر بيع أحد الثنائي. إنتر ميلان يفتح باب المفاوضات الاهتمام بهويلوند بدأ بالفعل، حيث دخل إنتر ميلان في محادثات مع إدارة مانشستر يونايتد لاستكشاف إمكانية التعاقد معه. النادي الإيطالي يفضل صيغة إعارة مع خيار شراء، بينما يونايتد يفضل بيعًا مباشرًا مقابل 35 إلى 40 مليون جنيه إسترليني. هويلوند لا يمانع البقاء رغم قرار الإدارة، تشير التقارير إلى أن هويلوند يرغب في البقاء في ملعب "أولد ترافورد" ومواصلة التطور تحت قيادة الجهاز الفني. ومع ذلك، تبدو الإدارة عازمة على استغلال قيمته السوقية للمساعدة في تمويل الصفقات القادمة. ثقة متجددة بزيركزي قرار الإبقاء على جوشوا زيركزي يعكس ثقة الجهاز الفني بقدرات اللاعب الشاب، الذي انضم مؤخرًا قادمًا من بولونيا الإيطالي. زيركزي يتميز بقدرات فنية وتكتيكية تسمح له بالاندماج سريعًا في منظومة الفريق الهجومية. مرحلة إعادة بناء هجومية يبدو أن مانشستر يونايتد يسير في اتجاه واضح نحو إعادة بناء خط الهجوم، من خلال مزيج من المواهب الصاعدة وخيارات تكتيكية متجددة. الأيام المقبلة ستكون حاسمة في تحديد مصير هوييلوند، ومعرفة إن كانت إدارة النادي ستنجح في إيجاد العرض المناسب.


الرياضية
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
جاتوزو.. «جرينتا» سلاح ابن النجار مع الأزوري
اشتهر الإيطالي جينارو جاتوزو، لاعب خط الوسط السابق، بشراسته، لكنه حاليًا يكافح لنقل روحه القتالية إلى لاعبيه منذ أن بدأ مسيرته على مقاعد المدربين وتوليه قيادة «الأزوري» المتعثر في التصفيات الأوروبية المؤهلة لمونديال 2026. بات مصطلح «جرينتا» الإيطالي مفهومًا دوليًا في عالم الكرة المستديرة، عاكسًا التصميم والغضب من أجل الفوز وحتى الشراسة، وهي عناصر جسدها المدرب الجديد، ابن الـ 47 عامًا، الذي سيتم تقديمه رسميًا في روما، الخميس، لأعوام طويلة بقميص فريقه الأبدي ميلان. قال السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، المهاجم الدولي السابق، الذي اشتهر بدوره بشراسته داخل المستطيل الأخضر، ولعب إلى جانب جاتوزو: «لا داعي لأن تشرح له ما يجب عليك فعله للفوز... إذا كان عليك الذهاب إلى الحرب، فإن أول شخص تفكر فيه هو جاتوزو، لا يوجد الكثير مثله». لذا في البداية، وربما حتّى النهاية، كان هناك دائمًا ساحة للقتال. ولد في التاسع من يناير 1978 في كوريليانو كالابرو، بلدة صغيرة في كالابريا، حيث لعب والده فرانكو، الذي كان يعمل نجارًا، في صفوف الفريق المحلي، ضمن دوري الدرجة الرابعة. في سن الـ 18، تعرض جاتوزو الابن للصفعة الأولى في مسيرته لاعبًا عندما رفض بولونيا ضمه إلى مركزه التدريبي، لكنه لم يستسلم، لينضم إلى بيروجيا الأقل شهرة. خاض مباراته الأولى في سن 18 عامًا، مارس 1996، مع الفريق الأول بمنافسات الدرجة الثانية، ثم في الموسم التالي اكتشف دوري النخبة. في ربيع عام 1997، وبانتهاك صارخ حينها لقواعد انتقالات الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، انتقل جاتوزو إلى جلاسكو رينجرز الإسكتلندي، منجذبًا إلى راتب عُدّ مبلغًا مذهلًا في ذلك الوقت، إذ بلغ مليون يورو على مدى أربعة أعوام، وإلى دوري يناسب أسلوب لعبه بشكل أفضل، وهو لاعب الوسط الشرس، الذي لا يعرف التنازل. انتهت تجربته الإسكتلندية، التي اتسمت أيضًا بلقاء كارلا، زوجته وأم طفليه، عندما قرر مدرب رينجرز الجديد نقله إلى خط الدفاع. في أكتوبر 1998، عاد جاتوزو إلى الدوري الإيطالي من بوابة ساليرنيتانا، حيث نجح بعد 25 مباراة فقط في إقناع عملاق أوروبا ميلان بمنحه فرصة العمر. فاز مع «روسونيري» بكل الألقاب الممكنة بين 1999 و2012: الدوري الإيطالي مرتين «2004 و2011»، وكأس إيطاليا «2003»، والكأس السوبر الإيطالية «2004 و2011»، ودوري أبطال أوروبا مرتين «2003 و2007»، والكأس السوبر الأوروبية «2003 و2007»، ومونديال الأندية «2007». تحت إشراف معلمه كارلو أنشيلوتي، اشتهر جاتوزو بـ «رينجيو» أي الشخص الذي يزأر. لاعب خط وسط دفاعي لا يعرف الكلل، يضغط ويهاجم، نال 90 إنذارًا في 15 موسمًا في «سيري أ»، وطُرد 4 مرات فقط... أثار أيضًا غضب منافسيه. أدى شجاره مع جو جوردان، مساعد مدرب توتنام الإنجليزي في دوري أبطال أوروبا، فبراير 2011، بعدما أمسكه من حلقه، إلى إيقافه خمس مباريات. خاض جاتوزو أيضًا معارك عديدة مع المنتخب، الذي سيعود إليه بعد 15 عامًا من ارتداء قميصه للمرة الـ 73 الأخيرة «هدف واحد». بقميص الأزوري، فاز بمونديال 2006 أمام فرنسا بقيادة زين الدين زيدان بركلات الترجيح 5ـ3، بعد تعادلهما 1ـ1 في الوقتين الأصلي والإضافي. استهل مسيرته مدربًا، التي تبدو باهتة مقارنة مع مسيرته لاعبًا، في عام 2013 مع سيون السويسري. وفي حين لم ينجح سوى بالفوز في كأس إيطاليا مع نابولي عام 2020، حصد الكثير من خيبات الأمل، إن كان مع فالنسيا الإسباني «2022-2023» أو مرسيليا الفرنسي «2023-2024»، حيث أُقيل سريعًا بعد أن فقد زخمه. حتى عودته إلى ميلان، الذي كان في حالة انهيار تام آنذاك، لم تُفلح في إطلاق مسيرته التدريبية «2017ـ2019». لم يفقد جاتوزو طبعه الناري، وظل قادرًا، كما فعل أخيرًا، على مهاجمة مستشار يعمل في التلفزيون الكرواتي على الهواء مباشرة خلال موسمه الوحيد «2024ـ2025»، المخيب للآمال أيضًا، على رأس هايدوك سبليت الكرواتي. هذه النار المشتعلة في جسده، وهذا الإيمان بالقتال، هو ما ينتظره قادة كرة القدم الإيطالية، ليزرعه في الأزوري، الذي يفتقر بشدة إلى الشخصية والموهبة، وبات مهددًا بالغياب عن نهائيات كأس العالم للمرة الثالثة تواليًا بعد عامي 2018 و2022.


النهار
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
غاتوزو في مواجهة الانهيار... إيطاليا تختار القتال
بتوليه تدريب المنتخب الإيطالي المتعثر في التصفيات الاوروبية المؤهلة لمونديال 2026 والساعي لتجديد دمائه، يجد جينارو غاتوزو نفسه في المكان المناسب. اشتهر لاعب خط الوسط السابق بشراسته، لكنه حالياً يكافح لنقل روحه القتالية إلى لاعبيه مذ أن بدأ مسيرته على مقاعد المدربين. بات مصطلح "غرينتا" الإيطالي مفهوما دولياً في عالم الكرة المستديرة، عاكساً التصميم والغضب من أجل الفوز وحتى الشراسة، وهي عناصر جسدها المدرب الجديد ابن الـ 47 عاماً للأتزوري الذي سيتم تقديمه رسمياً الخميس في روما، لسنوات طويلة بقميص فريقه الأبدي ميلان. قال المهاجم الدولي السابق السويدي زلاتان إبراهيموفيتش الذي اشتهر بدوره بشراسته داخل المستطيل الأخضر ولعب إلى جانب غاتوزو: "لا داعي لأن تشرح له ما يجب عليك فعله للفوز (...) إذا كان عليك الذهاب إلى الحرب، فإن أول شخص تفكر فيه هو غاتوزو، لا يوجد الكثير مثله". لذا في البداية، وربما حتّى النهاية، كان هناك دائماً ساحة للقتال. ولد في التاسع من كانون الثاني / يناير 1978 في كوريليانو كالابرو، بلدة صغيرة في كالابريا حيث لعب والده فرانكو الذي كان يعمل كنجار، في صفوف الفريق المحلي ضمن دوري الدرجة الرابعة. في سن الثانية عشرة، تعرض غاتوزو الابن للصفعة الأولى في مسيرته كلاعب عندما رفض بولونيا ضمه إلى مركزه التدريبي، لكنه رفض الاستسلام لينضم إلى بيروجيا الأقل شهرة. في الـ "سيري ب" في سن الـ 18 عاماً خاض مباراته الأولى في سن 18 عاماً، في آذار / مارس 1996، مع الفريق الأول الذي كان يخوض حينها منافسات الدرجة الثانية، ثم في الموسم التالي اكتشف دوري النخبة. في ربيع عام 1997، وفي انتهاك صارخ حينها لقواعد انتقالات الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، انتقل غاتوزو إلى غلاسكو رينجرز الاسكتلندي منجذباً إلى راتب اعتبر مبلغاً مذهلاً في ذلك الوقت إذ بلغ مليون يورو على مدى أربع سنوات، وإلى دوري يناسب أسلوب لعبه بشكل أفضل، وهو لاعب الوسط الشرس الذي لا يعرف التنازل. انتهت تجربته الاسكتلندية التي اتسمت أيضاً بلقاء كارلا، زوجته وأم طفليه، عندما قرر مدرب رينجرز الجديد نقله إلى خط الدفاع. في تشرين الأول / أكتوبر 1998، عاد غاتوزو إلى الدوري الإيطالي من بوابة ساليرنيتانا حيث نجح بعد 25 مباراة فقط في اقناع عملاق أوروبا ميلان بمنحه فرصة العمر. فاز مع "روسونيري" بكل الألقاب الممكنة بين 1999 و2012: الدوري الإيطالي مرتان (2004 و2011)، وكأس إيطاليا (2003)، والكأس السوبر الإيطالية (2004 و2011)، ودوري أبطال أوروبا مرتان (2003 و2007)، والكأس السوبر الأوروبية (2003 و2007) ومونديال الأندية (2007). تحت إشراف معلمه كارلو أنشيلوتي، اشتهر غاتوزو بـ "رينغيو" أي الشخص الذي يزأر. لاعب خط وسط دفاعي لا يعرف الكلل، يضغط ويهاجم، نال 90 انذاراً في 15 موسما في "سيري أ" وطُرد 4 مرات فقط... أثار أيضاً غضب منافسيه. بطل مونديال 2006 أدى شجاره مع جو جوردان مساعد مدرب توتنهام الإنكليزي في دوري أبطال أوروبا في شباط / فبراير 2011، بعدما أمسكه من حلقه، إلى إيقافه لخمس مباريات. خاض غاتوزو أيضاً معارك عديدة مع المنتخب الوطني الذي سيعود إليه بعد 15 عاماً من ارتدائه قميصه للمرة الـ 73 الأخيرة (هدف واحد). بقميص الأتزوري، فاز بمونديال 2006 أمام فرنسا زين الدين زيدان بركلات الترجيح 5-3، بعد تعادلهما 1-1 في الوقتين الأصلي والإضافي. استهل مسيرته كمدرب، التي تبدو باهتة مقارنة مع مسيرته كلاعب، في عام 2013 مع سيون السويسري. وفي حين لم ينجح سوى بالفوز بكأس إيطاليا مع نابولي عام 2020، حصد الكثير من خيبات الأمل، إن كان مع فالنسيا الإسباني (2022-2023) أو مرسيليا الفرنسي (2023-2024) حيث أُقيل سريعاً بعد أن فقد زخمه. حتى عودته إلى ميلان، الذي كان في حالة انهيار تام آنذاك، لم تُفلح في إطلاق مسيرته التدريبية (2017-2019). لم يفقد غاتوزو طبعه الناري وظل قادراً، كما فعل أخيراً، على مهاجمة مستشار يعمل في التلفزيون الكرواتي على الهواء مباشرة خلال موسمه الوحيد (2024-2025)، المخيب للآمال أيضاً، على رأس هايدوك سبليت الكرواتي. هذه النار المشتعلة في جسده وهذا الإيمان بالقتال، هو ما ينتظره قادة كرة القدم الإيطالية ليزرعه في المنتخب الوطني الذي يفتقر بشدة إلى الشخصية والموهبة، وبات مهدداً بالغياب عن نهائيات كأس العالم للمرة الثالثة توالياً بعد عامي 2018 و2022.