أحدث الأخبار مع #بيليإيليش

السوسنة
منذ 13 ساعات
- ترفيه
- السوسنة
موضة الفتاة الفوضوية .. تمرد أنيق أم فوضى مدروسة؟
السوسنة - تشهد وسائل التواصل الاجتماعي والشوارع حول العالم تصاعداً لافتاً في شعبية موضة "الفتاة الفوضوية" (Messy Girl)، التي تُقدَّم كبديل متمرّد لصورة "الفتاة النظيفة" (Clean Girl) المرتبطة بالأناقة المثالية والنمط الحياتي المنضبط.وتتميّز هذه الموضة بمظهر يوحي بالإهمال والعفوية، مثل الشعر الأشعث، الكحل الملطخ، والملابس غير المكوية، ما جعلها تُجسّد جماليات مستوحاة من ثقافة الروك والنوادي الليلية. ويرى البعض أنها تمثل تمرداً على معايير الجمال والإنتاجية المفرطة، بينما يعتبرها آخرون شكلاً جديداً من التعبير المُنمّق عن الإرهاق.ويعكس هذا التوجه الذي رُوِّج له عبر وسم #messygirl، وانتشر بفضل مؤثرات ومغنيات مثل بيلي إيليش وتشارلي إكس سي إكس، ميلاً عاماً نحو قبول الذات والابتعاد عن المثالية، لكن خبراء الموضة يؤكدون أن "الفوضى" هنا ليست عفوية بالكامل، بل غالباً ما تكون مدروسة وتُسوّق بعناية.وتحذّر صحفيات ومختصات في الشأن الجمالي من اختزال هذا الاتجاه في صورة ضيّقة تعكس النساء البيضاوات والنحيفات والمشهورات فقط، مما يجعله بعيداً عن تمثيل التنوع الحقيقي ويطرح تساؤلات حول مدى ارتباطه فعلاً بالتحرر النسوي.وتشير تقارير إلى أن العلامات التجارية بدأت بالفعل باحتضان هذا التوجه الجديد، ما قد يحوّل "الفوضى" إلى صيحة قابلة للتسويق، على غرار ما حدث مع أنماط سابقة كـ"إندي سليز".وفي خضم عودة مفاهيم رجعية كـ"الزوجات التقليديات" (Tradwives)، ترى بعض الأصوات النسوية أن موضة "الفتاة الفوضوية" قد تشكّل متنفساً مرحباً به لمواجهة القيود الاجتماعية والجمالية المتزايدة. اقرأ أيضاً:


الوسط
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الوسط
«الفتاة الفوضوية».. موضة جديدة أم رد فعل اجتماعي؟
تجتاح موضة «الفتاة الفوضوية» أو Messy Girl الشوارع ومنصات التواصل الاجتماعي، لتدشن فصلاً جديدًا في معايير الجمال والظهور، ومعلنة تحديًا صارخًا لـ«مثالية الفتاة» Clean Girl التي هيمنت خلال السنوات الماضية. هذه الإطلالة التي توحي بالتحرر والانفلات من القواعد الجمالية التقليدية، تُجسّدها عناصر كالشعر الأشعث، والكحل السائل، والقمصان المجعدة، وتبدو وكأنها تنتمي لعالم الروك أكثر منها لمجلات الموضة اللامعة. لكن خلف هذه الفوضى الظاهرة، تكمن حسابات مدروسة بعناية، ما يطرح تساؤلاً مشروعًا: هل هذه الموضة فعلًا تحرر أم وجه آخر من وجوه الضبط الاجتماعي المُقنّع؟، وفقا لوكالة «فرانس برس». على عكس صورة «الفتاة المثالية» ذات البشرة النقية والشعر الأملس والإطلالة المرتبة، جاءت «الفتاة الفوضوية» كبديل يوحي بالتمرد والصدق. وهي صورة تبدو مألوفة لمحبي موسيقى الروك والبوب، ويبدو أنها استُلهمت من رموز مثل بيلي إيليش وتشارلي إكس سي إكس. وانتشر وسم messygirl بشكل واسع، مدعومًا بنجاح أغنية I'm too Messy للمغنية البريطانية لولا يونغ، بينما اشتعل تطبيق «تيك توك» باختبارات لتحديد ما إذا كانت الفتاة «مثالية» أم «فوضوية»، وهو اختبار ربما لا يخلو من تبسيط مفرط لصورة النساء. - - - وفقًا للكاتبة الفرنسية المتخصصة في الموضة، صوفي أبريا، فإن هذه «الفوضى» ليست جديدة، بل تمثل امتدادًا لمظاهر جمالية ظهرت في العقود السابقة، مثل مظهر كورتني لاف في التسعينيات أو إطلالات آيمي واينهاوس الشهيرة. وتصف أبريا هذا النمط بأنه «نوع من الإرهاق المُنمّق» الذي يعكس نقدًا لمنظومة الإنتاجية العالية والهوس بالكمال. ومع ذلك، تشير أبريا إلى أن هذه «الفوضى» ليست تلقائية بالكامل، بل تمر عبر «مصفاة الخوارزميات»، حيث يجري تسويقها وصياغتها كمنتج يمكن استهلاكه، ليصبح هناك حتى دروس تعليمية لتطبيق مكياج «الفتاة الفوضوية» أو اختيار ملابسها «العشوائية» بعناية تامة. بينما يرى البعض في هذا الاتجاه نوعًا من الاحتجاج على المعايير الاجتماعية الصارمة، تعتبر الصحفية المتخصصة في تأثير الموضة كلير روسيل أن هذا التوجه يفتقر إلى الشمولية. فغالبًا ما تُروّج له نجمات بيضاوات نحيفات، ما يجعله بعيدًا عن التعبير عن تنوع الأجساد والهويات. تقول روسيل: «إنه لا يمثل تحررًا نسويًا حقيقيًا، لأنه غير منفتح على التعدد والاختلاف». وتضيف أن المظهر «الواقعي» الذي تدّعيه هذه الموضة ما هو إلا «إخراج مدروس» مختلف فقط عن ضبط «الفتاة المثالية»، لكنه لا يقل عنه تحكمًا في الشكل والرسائل. الموضة تستوعب كل شيء كما هو متوقع، لم يتأخر عالم الموضة في استيعاب هذا الاتجاه وتسويقه. فخلال أسبوع الموضة الأخير في باريس، ظهرت عناصر أسلوب Indie Sleaze بوضوح، من الجلود إلى القمصان الضيقة المطبّعة بشعارات، ما يشير إلى استعادة كاملة لجماليات الفوضى، ولكن بطابع فاخر. ورغم ذلك، يرى البعض أن «الفتاة الفوضوية» تمثل جرعة انتعاش في مشهد بات يميل إلى الرجعية، خاصة مع تصاعد موضة «الزوجات التقليديات» أو عودة بعض المحتويات المقلقة التي تُروّج لفقدان الشهية. في نهاية المطاف، لا يمكن تجاهل أن هذا الاتجاه، رغم ما يُروّج له من تحرر، لا ينفصل عن منطق السوق. إلا أن ما يمنحه قيمة، بحسب روسيل، هو ما يُثيره من تساؤلات: عن الجمال، الإنتاجية، الكمال، والأدوار المفروضة على النساء. وإذا كان هذا الأسلوب الجديد يُوفّر للبعض مساحة للتنفّس بعيدًا عن ضغوط الكمال، فقد يكون، كما تقول روسيل: «وسيلة فعّالة لمواجهة القواعد المحافظة التي تتسلل مجددًا إلى عالم النساء تحت غطاء الحداثة».


ليبانون 24
٠٩-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- ليبانون 24
رسميًا: نجمة تُعلن ارتباطها بالممثل المعروف... وصور عاطفية توثق
أكدت النجمة الأميركية بيلي إيليش والممثل نات وولف علاقتهما العاطفية رسميًا، بعد شهور من التكهنات حول ارتباطهما، حيث رُصدا وهما يتبادلان القبلات ويستمتعان بأجواء صيفية رومانسية في مدينة البندقية الإيطالية. ووثّقت عدسات الباباراتزي لحظات حميمة جمعت المغنية البالغة من العمر 23 عامًا، الحائزة على جائزة غرامي ، بنات وولف، البالغ 30 عامًا، المعروف بأدواره في فيلمي The Fault in Our Stars وPaper Towns. ظهرت بيلي إيليش في الصور مرتدية قميص " بولو" مخططًا باللون الأخضر، وقد بدت في غاية السعادة وهي تلتقط صور السيلفي مع شريكها الجديد، بينما اختار وولف إطلالة بسيطة بقميص أبيض، تناسقت مع الأجواء الصيفية للرحلة. Nat Wolf being 30 I get Billie. Older Men ruining your life >>> Younger Men ruining your life — TAMAM I GUESS (@NadiaKNM1) June 8, 2025 ويبدو أن الثنائي قررا أخيرًا الخروج بعلاقتهما إلى العلن، بعد فترة من الخصوصية، وسط استقبال إيجابي من المعجبين الذين لاحظوا الانسجام الواضح بينهما. (فوشيا)


Independent عربية
٠٢-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- Independent عربية
الجانب المظلم لصيحات التجميل على "تيك توك"
أكبر صيحة مقبلة إلى عالم الجمال تحمل اسم هانيبال ليكتر. نعم، أقصد القاتل المتسلسل آكل لحوم البشر من فيلم "صمت الحملان". وإذا راودكم شك، فما عليكم سوى إلقاء نظرة على الترند المنتشر على "تيك توك" تحت وسم #morningshed (تقشير صباحي). سرعان ما ستبدؤون بالتساؤل إن كان العالم فقد صوابه، بفضل ملايين الفيديوهات (الملايين، نعم) لنساء يحدثن متابعينهن عن روتينهن المسائي متعدد الخطوات للعناية بجمالهن، وهن يُزلْن طبقات متتالية من المستحضرات التي تزداد غرابة بعد الاستيقاظ من النوم. تشبه العملية الروتين الكوري للعناية بالبشرة المؤلف من 12 خطوة، إنما مضاعف. وقد يجوز تشبيهها بتقشير طبقات بصلة باهظة الثمن. أما تلك الطبقات، فمن الصعب تحديد نقطة الانطلاق. ربما من أربطة الذقن الذي يقال إنه يخفف حركة فمك أثناء النوم، وهو ما يفترض أنه يخفف من الشخير ويسهم في تنحيف الذقن. من غير المهم أن هذه الأدوات تستخدم عادة لمساعدة مرضى العمليات الجراحية على التعافي بعد العملية نفسها، أو أنها تجعلك تبدو كأنك خارج من سجن مشدد الحراسة. إن جعلت وجهك أنحف، فلا بأس إذاً، فهذا كل ما يهم. بعد ذلك، يأتي شريط الفم المخيف بالدرجة نفسها -والمكروه كثيراً- وهو ترند يزعم أنه يحسن التنفس من الأنف ونوعية النوم، ويعزز النشاط ويشد الفك. لكنه في الآن ذاته قد يعوق التنفس ويفاقم أعراض انقطاع النفس أثناء النوم ويتسبب بتهيج حول الشفتين، إضافة إلى ذلك يستخدم معظم من يضعون هذه الطبقات ماسكات تحت العين (وهو شيء هدفه واضح) وأحمر شفاه ولفائف غير حرارية لتسريح الشعر وشبكة الشعر ومصل لتقوية الرموش وأقنعة كولاجين لزجة وزلقة توضع على الوجه كما لو أنك تنامين وسمكة ثعبان تلتف عليه. أما أولئك اللاتي بلغن أقصى درجات التطرف (وكأن ما سبق لا يكفي)، فيلجأن أيضاً إلى لفافات زيت الخروع على البطن لتقليل الانتفاخ، وشرائط لاصقة على الجفون لإبقائها مغلقة أثناء النوم (على ما يبدو)، ونوع من الملصقات على الرقبة لا تفسير واضحاً لها إطلاقاً. "كلما ازددت قبحاً عند النوم، استيقظت أكثر جمالاً" هي العبارة التي تتكرر كثيراً في هذه المقاطع، وغالباً ما تعرض على أنغام أغنية منتشرة في "تيك توك" مثل "Birds of a Feather" للمغنية بيلي إيليش. بدأ هذا الترند في الصيف الماضي، وما لبث أن تصاعد بوتيرة متسارعة، إذ يتفنن صناع المحتوى في التفوق على بعضهم بإضافة مزيد من الخطوات إلى روتينهم. في البداية، دافعت عن الأمر، لم ننتقد النساء على سعيهن الشاق للحفاظ على معايير جمال فرضت عليهن من خلال نظرة الرجال؟ أليست هذه الضغوط تطالنا جميعاً؟ ثم ما المشكلة إن بدا الأمر مبالغاً فيه بعض الشيء، طالما يمنحهن سعادة وثقة بالنفس، فمن نحن لنتهكم؟ الازدواجية هنا لا تقل نفاقاً عن تلك التي يبشر فيها بعض الرجال بـ"المظهر الطبيعي" -الذي لا يكون طبيعياً فعلاً أبداً- ثم يهاجمون النساء لأنهن يضعن "كثيراً من المكياج". كيف يجرؤون على التذمر من محاولة النساء التماهي مع معايير جمالية لا ينتظر منهن فقط الالتزام بها، بل تفرض عليهن عملياً؟ نلام إن أكثرنا من المكياج، ونلام إن خففناه. أنا لا أطيق هذه الازدواجية. لكن ما يخص ترند "التقشير الصباحي" يبدو مختلفاً وأكثر كآبة، وأقرب إلى عالم أكثر سوداوية. أولاً، في سبيل الحفاظ على هذا الروتين يجب تخصيص كميات هائلة من الوقت إن خلال وضع الطبقات في المساء أو خلال "نزعها" صباحاً. وليس في العالم كثير من النساء القادرات على إدخال هذا الروتين على يومهن، وأشك في أن تكون كثيرات منهن أمهات أو موظفات يعملن بدوام كامل. ولدينا ثانياً العبء المالي للموضوع، كثير من العلاجات في هذا الروتين الصباحي مخصصة للاستخدام مرة واحدة فحسب. فهل يعني ذلك أن هؤلاء النساء ينفقن أكثر من 20 جنيهاً يومياً على ماسكات الكولاجين للوجه؟ ناهيك بالكميات الوفيرة من المصل والكريمات التي تضعها النساء على بشرتهن بعد نزع كل هذه الملصقات الليلية. لكن السؤال الأعمق الذي يطرح نفسه وسط هذا الجنون هو هل يستحق الأمر فعلاً كل هذا العناء؟ ويشرح الطبيبان دان مارش ومو أكافاني مؤسسا مجموعة الجراحة التجميلية "إن النوم الجيد بالغ الأهمية بالنسبة إلى الصحة، لأنه وقت تتجدد فيه بشرتنا، ويزيد تدفق الدم ويتحسن إنتاج الكولاجين وتتجدد الخلايا. فإن خلدت إلى النوم وأنت تضعين على وجهك كل هذه الأشياء، من المرجح ألا يكون نومك جيداً كما هو في العادة، وقد يجوز القول إنكِ كنتِ لتحصلي (لولاها) على نتائج أفضل بالنسبة إلى صحة بشرتك وتجديد الخلايا". صحيح أن بعض الأقنعة قد تكون فعالة للبشرة، لكن يجب الحذر من الإفراط في استخدام المستحضرات. "يفقد الجلد خلال الليل قدراً أكبر من الماء، لذا فإن استخدام قناع ليلي عازل يمكن أن يساعد في الحفاظ على الترطيب"، كما يوضح الطبيبان. "لكن وضع طبقات كثيفة من منتج لم يصمم للاستخدام بهذه الطريقة قد يسد المسام ويؤدي إلى ظهور البثور وتهيج الجلد". ومن الضروري أيضاً التعامل مع نصائح العناية بالبشرة على مواقع التواصل الاجتماعي بشيء من الحذر. فأنواع البشرة تختلف، وردود الفعل تجاه المنتجات ليست واحدة. يقول الدكتور فينسنت وونغ أحد أبرز أطباء التجميل إن "الإفراط في استخدام الأقنعة العازلة، أو الجمع بين الأحماض وكريمات الريتينويد قد تؤدي إلى تمزق حاجز الجلد وتتسبب بالتهيج وظهور البثور أو التحسس". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) أما بالنسبة إلى أربطة الذقن، فلا يزال الجدل قائماً حول ما إذا كانت تحدث فارقاً حقيقياً في المظهر. وتقول مؤسسة عيادات "الدكتورة ليا لللعناية بالبشرة" الطبيبة ليا توتون "قد توفر أربطة الذقن بعض الفوائد الموقتة، لكن لا يوجد دليل قوي يشير إلى أنها تحدث تحسناً طويل الأمد. قد تساعد في تقليل الانتفاخ، وتضغط أنسجة الوجه لتمنح مظهراً مشدوداً للفك وتقليل الترهل، لكن هذا التأثير غالباً ما يكون قصير الأجل ولا يدوم أكثر من بضع ساعات". أما لاصق الفم فتبين أيضاً أنه غير نافع، إذ أشارت دراسة خلال عام 2024 نشرت في المجلة الأميركية لأمراض الأنف والأذن والحنجرة، إلى أنه فيما قد يساعد في التخفيف من الشخير وتحسين التنفس، فإن معظم المزاعم المطروحة على "تيك توك" حول فوائده التجميلية غير مدعومة بالدراسات العلمية. ويضيف الدكتور وونغ أن "هذه الموضة تكشف كيف تضغط وسائل التواصل الاجتماعي على الناس كي يسعوا وراء روتين تجميل معقد، وغالباً ما يكون غير واقعي. فطرح فكرة أن بذل جهد أكبر واستخدام منتجات أكثر يؤدي بصورة تلقائية إلى تحسين البشرة هو أمر يرسي معايير مستحيلة. فالبشرة الصحية تتطور تدريجاً من خلال روتين بسيط قائم على أدلة علمية، ومصمم لحاجات كل شخص، وليس عبر التعقيد أو المبالغة". أفضل ما يمكن أن تفعلوه لبشرتكم بالفعل هو غالباً أبسط الحلول، ويجب أن تتطلب منكم أقل قدر من الوقت والمال والجهد. ويقول الطبيبان مارش وأكافاني "إن أهم ما يمكن فعله للبشرة الصحية هو تطبيق الخطوات الأساس كما يجب، أي الحصول على قسط كاف من النوم، والامتناع عن التدخين وتجنب الأشعة فوق البنفسجية ووضع واقٍ شمسي، واتباع نظام غذائي متوازن غني بالفيتامينات والعناصر الغذائية، في إطار أسلوب حياة يتضمن ممارسة الرياضة وترطيب الجسم. هذه عوامل أهم بكثير من لصق الوجه ليلاً وارتداء أربطة الذقن ووضع طبقات فوق طبقات من المنتجات". ويختمان "في سبيل الحصول على علاجات عناية بالبشرة تستند إلى الأدلة ومدعومة طبياً ولديها نتائج مثبتة، من الضروري طلب المشورة من محترف مؤهل وذي خبرة بدلاً من طلب النصائح من الإنترنت".


ياسمينا
٢٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- ياسمينا
أبرز اللحظات في حفل جوائز الموسيقى الأمريكية 2025 في لاس فيغاس
أشعت الأضواء في لاس فيغاس بليلة مميزة مليئة باللحظات المهمة في حفل جوائز الموسيقى الأمريكية 2025، والذي كان مساء يوم الإثنين 26 مايو. خلال هذا الحفل تم تكريم ألمع نجوم الغناء والتأليف والموسيقى، وشهدنا فيه استيلاء بعض الاسماء الفنية البارزة على الكثير من الجوائز، وخيبة أمل البعض، عوضًا عن تألق كبير للنجوم في هذا الحدث العالمي الذي يُعد الأكبر من نوعه في مجال تصويت الجمهور، ولك أن تلق نظرة على مواقف لافتة وغريبة في حفل جوائز غرامي 2025 . جينيفر لوبيز نجمة الحفل بلا منازع حظي حفل توزيع جوائز الموسيقى الأمريكية AMA باهتمام بالغ خلال الساعات الماضية، لكونه أحد المحافل الموسيقية العالمية البارزة التي تم خلالها تكريم عمالقة الغناء في العالم، الذين تم التصويت لهم بناءً على تفضيلات المعجبين كما هي في قوائم بيلبورد. وكان من اللافت خلال الحفل تألق النجمة جينفير لوبيز بشكل استثنائي التي عادت لتقديم الحفل للمرة الثانية بعد 15 عاماً، حيث أبهرت الجماهير من حول العالم بإطلالاتها الثمانية عوضًا عن رقصاتها الإستعراضية المليئة بالحركة والحماس طوال تلك الليلة، لتكون بلا منازع نجمة الحفل. بيلي إيليش تنال نصيب الأسد من الجوائز بمفاجأة كبيرة حصدت بيلي إيليش على أكبر عدد جوائز في تلك الليلة حيث فازت بجميع الفئات التي رُشحت لها، وهي سبع جوائز من ضمنها جائزتي ألبوم العام وفنانة العام، كما نالت ليدي غاغا وبرونو مارس العديد من الجوائز عن أغنيتهما المشتركة Die With A Smile، وبخيبة أمل كبيرة لم تفز الفنانة نايلور سويفت بأي جائزة خلال الحفل رغم أنها لازالت تحتفظ بلقب أكثر الفنانين فوزاً في تاريخ جوائز الموسيقى الأمريكية بنحو 40 جائزة، ونالت 6 ترشيحات خلال هذه النسخة إلا أنها لم تفز بأي منها. أيضًا كان الحفل مخيبًا لآمال مغني الراب كندريك لامار كان الفنان الأكثر ترشيحًا قبل بدء الحفل، والذي فاز فقط بجائزة واحدة وهي عن 'أفضل أغنية هيب هوب' لأغنيته Not Like Us، ونال الفنان بوست مالون جائزتين خلال الحفل هما 'أفضل أغنية كانتري' و'أفضل فنان كانتري ذكر'، وذلك من أصل 8 ترشيحات. وضمن أبرز النجوم الذين حصدوا جوائز الموسيقى الأمريكية 2025: غرايسي أبرامز 'فنان العام الجديد'. برونو مارس 'فنان البوب المُفضل'. بيونسيه 'فنانة الريف المفضلة' و 'ألبوم الريف المُفضل'. إمينيم 'فنان الهيب هوب المفضل'. ذا ويكند 'فنان الـR&B المفضل'. ليلة صاخبة بأداء ألمع النجوم وإضافة إلى ذلك تم تكريم عدد من النجوم الكبار في لحظات مؤثرة كان على رأسهم الفنانة جانيت جاكسون التي كُرمت بجائزو 'الأيقونة' التي قدمتها لها الفنانة جينفير لوبيز ، التي أشارت لبداياتها كراقصة خلفية في أحد فيديوهات جانيت جاكسون، كما تم تكريم الفنان رود ستيوارت بجائزة 'الإنجاز مدى الحياة'، ومنحت أيضًا جائزة 'صوت المخضرمين' للفنان زاك براون'. كما أحيا الحفل إلى جانب جينفير لوبيز العديد من النجوم الذين أشعلوا المسرح بأدائهم المُبهر، وكان على رأسهم: ورود ستيوارت، وجانيت جاكسون، وغوين ستيفاني، وبينسون بون.