logo
#

أحدث الأخبار مع #تسريب_معلومات

مساعد لنتنياهو متهم بتسريب معلومات سرية عن غزة
مساعد لنتنياهو متهم بتسريب معلومات سرية عن غزة

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

مساعد لنتنياهو متهم بتسريب معلومات سرية عن غزة

القدس - رويترز أعلنت المدعية العامة الإسرائيلية جالي باهراف-ميارا الأحد أن أحد مساعدي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يواجه اتهامات تتعلق بالأمن وفي انتظار جلسة استماع له، وذلك بتهمة تسريب معلومات عسكرية شديدة السرية خلال الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة. ونفى جوناثان أوريخ، المستشار المقرب لنتنياهو، ارتكاب أي مخالفات في القضية التي بدأت السلطات القضائية التحقيق فيها في أواخر عام 2024. ووصف نتنياهو التحقيقات الموجهة إلى أوريخ ومساعدين آخرين بأنها حملة شعواء. وقالت باهراف-ميارا في بيان: إن أوريخ ومساعداً آخر سرّبا معلومات سرية من الجيش الإسرائيلي لصحيفة «بيلد» الألمانية. وذكرت أنهما كان يسعيان للتأثير على الرأي العام بخصوص نتنياهو، وتوجيه الخطاب حول مقتل ست رهائن إسرائيليين على يد خاطفيهم الفلسطينيين في غزة في أواخر أغسطس/ آب 2024. وأدى مقتل الرهائن إلى اندلاع احتجاجات حاشدة في إسرائيل، وأثار غضب عائلاتهم الذين اتهموا نتنياهو بتخريب محادثات وقف إطلاق النار التي تعثرت في الأسابيع الماضية لأسباب سياسية. وينفي نتنياهو هذا بشدة. وأكد نتنياهو مراراً أن حركة «حماس» مسؤولة عن انهيار المحادثات، بينما تقول الحركة، إن إسرائيل هي المسؤولة عن عدم التوصل إلى اتفاق. ونُشر المقال في صحيفة «بيلد»، بعد أيام من العثور على جثث الرهائن داخل نفق تابع لـ«حماس» في جنوب قطاع غزة. وقالت الصحيفة، بعد الإعلان عن التحقيق، إنها لا تعلق على مصادرها، وإن مقالها اعتمد على وثائق أصلية.

مساعد لنتنياهو يواجه اتهامات بتسريب "معلومات عسكرية سرية"
مساعد لنتنياهو يواجه اتهامات بتسريب "معلومات عسكرية سرية"

الشرق السعودية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشرق السعودية

مساعد لنتنياهو يواجه اتهامات بتسريب "معلومات عسكرية سرية"

قالت المدعية العامة الإسرائيلية جالي بهاراف ميارا، الأحد، إن أحد مساعدي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يواجه اتهامات تتعلق بالأمن على خلفية تسريب معلومات عسكرية شديدة السرية خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وفي انتظار جلسة استماع له. ونفى يوناثان أوريخ، المستشار المقرب لنتنياهو، ارتكاب أي مخالفات في القضية التي بدأت السلطات القضائية التحقيق فيها في أواخر عام 2024. ووصف نتنياهو التحقيقات الموجهة إلى أوريخ ومساعدين آخرين بأنها "حملة شعواء". وقالت المدعية العامة الإسرائيلية في بيان إن "أوريخ ومساعداً آخر سربا معلومات سرية من الجيش الإسرائيلي لصحيفة بيلد الألمانية". وذكرت المدعية العامة الإسرائيلية أنهما كانا يسعيان للتأثير على الرأي العام بخصوص نتنياهو، وتوجيه الخطاب حول سقوط ست رهائن إسرائيليين في غزة في أواخر أغسطس 2024. وأبلغ مكتب المدعي العام أوريخ بأنه في حال محاكمته، فسوف يُتهم بجرائم أمنية، بما في ذلك نقل معلومات سرية بقصد المساس بالأمن، وحيازة معلومات سرية، وتدمير الأدلة، حسبما ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل". وتعتقد النيابة العامة أن أوريخ، بالاشتراك مع إيلي فيلدشتاين، المتحدث العسكري السابق باسم نتنياهو، عمل على استخراج معلومات خام وسرية من نظام الاستخبارات العسكرية للجيش الإسرائيلي، وفقاً للصحيفة. وقالت النيابة العامة في بيان صحافي: "كانت هذه معلومات مصنفة على أعلى مستوى ممكن، وتم الحصول عليها من خلال وسائل استخباراتية سرية، وقد يكون أوريخ، من خلال الكشف عنها، قد عرض أمن الدولة والأرواح للخطر". وأضاف البيان أن "نشر المعلومات السرية من قبل أوريخ وفيلدشتاين كان يهدف، من بين أمور أخرى، إلى التأثير على الرأي العام فيما يتعلق برئيس الوزراء، وتحويل الخطاب في ذلك الوقت بعيداً عن سقوط الرهائن الستة في أغسطس 2024". "فضيحة في مكتب نتنياهو" وذكرت الصحيفة أن الاتهامات ضد أوريخ وفيلدشتاين تشكل جوهر "فضيحة" في مكتب رئيس الوزراء، حيث تم إزالة وثيقة سرية للغاية تفصل بشكل غير قانوني أولويات حماس وتكتيكاتها في مفاوضات المحتجزين من قاعدة بيانات الاستخبارات العسكرية التابعة للجيش الإسرائيلي وتم تسريبها إلى صحيفة "بيلد" الألمانية. وتتمحور القضية حول ما يزعم ممثلو الادعاء أنها جهود أوريخ وفيلدشتاين للتأثير على الرأي العام المحيط بالمفاوضات لإطلاق سراح المحتجزين لدى حماس في غزة في اتجاه أكثر ملاءمة لنتنياهو. وأدى سقوط الرهائن إلى اندلاع احتجاجات حاشدة في إسرائيل وأثار غضب عائلاتهم الذين اتهموا نتنياهو بتخريب محادثات وقف إطلاق النار التي تعثرت في الأسابيع الماضية؛ لأسباب سياسية. ونفى نتنياهو مسؤوليته عن انهيار المحادثات، معتبراً أن حركة "حماس" هي المسؤولة، فيما تقول الحركة إن "إسرائيل هي المسؤولة عن عدم التوصل إلى اتفاق". وقالت صحيفة "بيلد" بعد الإعلان عن التحقيق إنها "لا تعلق على مصادرها، وإن مقالها اعتمد على وثائق أصلية". وتشهد العلاقة بين الحكومة وبهاراف ميارا توتراً مستمراً منذ تشكيل الحكومة الحالية في أواخر عام 2022، إذ تتهمها الحكومة بإحباط سياساتها وخططها بصورة ممنهجة، بينما تتهم هي الحكومة بانتهاك القانون والدفع بتشريعات غير دستورية.

تسريب لدولة "صديقة".. كشف فخ نصب وقبض فيه على موظف استخباراتي أمريكي
تسريب لدولة "صديقة".. كشف فخ نصب وقبض فيه على موظف استخباراتي أمريكي

CNN عربية

time٣٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • CNN عربية

تسريب لدولة "صديقة".. كشف فخ نصب وقبض فيه على موظف استخباراتي أمريكي

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أعلن النيابة العامة الأمريكية، عن إلقاء القبض على موظف مدني بوكالة الاستخبارات الدفاعية يدعى ناثان فيلاس لاتش البالغ من العمر 28 عامًا كاشفة تفاصيل عن محاولة تسريب وثائق حساسة لحكومة دولة أجنبية "صديقة". وقال مكتب النيابة العامة بالمنطقة الشرقية من ولاية فرجينيا في منشور على موقعه الرسمي: "أُلقي القبض اليوم (الخميس) على أخصائي تكنولوجيا معلومات يعمل لدى وكالة استخبارات الدفاع (DIA) لمحاولته نقل معلومات دفاعية وطنية إلى ضابط أو عميل لحكومة أجنبية"، كاشفا أن الموظف هو "ناثان فيلاس لاتش، 28 عامًا، من الإسكندرية، في شمال فرجينيا، وسيمثل غدًا أمام المحكمة لأول مرة". وتابع: "وفقًا لوثائق المحكمة، أصبح لاتش موظفًا مدنيًا في وكالة استخبارات الدفاع عام 2019، حيث يعمل مع قسم التهديدات الداخلية ويحمل تصريحًا أمنيًا سريًا للغاية، في مارس/ آذار، بدأ مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) عملية بعد تلقيه بلاغًا يفيد بأن شخصًا - يُعرف الآن باسم لاتش - عرض تقديم معلومات سرية إلى حكومة أجنبية صديقة، في تلك الرسالة الإلكترونية، كتب المُرسِل أنه 'لا يتفق مع قيم هذه الإدارة ولا يتوافق معها'، وبالتالي 'مستعد لمشاركة المعلومات السرية' التي كان لديه حق الوصول إليها، بما في ذلك 'معلومات استخباراتية مُكتملة، وبعض المعلومات الاستخباراتية غير المُعالجة، ووثائق سرية أخرى مُتنوعة'". وأضاف: "بعد اتصالات متعددة مع عميل في مكتب التحقيقات الفيدرالي - زُعم أن لاتش اعتقد أنه مسؤول في حكومة أجنبية - بدأ لاتش بنسخ معلومات سرية إلى مفكرة على مكتبه، وعلى مدار ثلاثة أيام تقريبًا، كان يستخرجها مرارًا وتكرارًا من مكان عمله، أكد لاتش لاحقًا لعميل مكتب التحقيقات الفيدرالي أنه مستعد لنقل المعلومات". ومضى مكتب النيابة قائلا: "نفّذ مكتب التحقيقات الفيدرالي عمليةً في حديقة عامة بشمال فرجينيا، حيث اعتقد لاتش أنه سيُودع معلوماتٍ سريةً للحكومة الأجنبية لالتقاطها، في الأول من مايو/ أيار، رصدت مراقبة مكتب التحقيقات الفيدرالي لاتش وهو يتجه إلى الموقع المحدد ويودع شيئًا، وبعد مغادرة لاتش، استعاد المكتب الشيء، وهو محرك أقراص محمول، تبيّن لاحقًا أنه يحتوي على رسالة من لاتش ومستندات مطبوعة متعددة، تحتوي كل منها على معلومات مُعلّمة جزئيًا بمستوى 'سري' أو 'سري للغاية'، أشارت رسالة لاتش إلى أنه اختار تضمين 'عينة مناسبة' من المعلومات السرية 'لإظهار نطاق أنواع المعلومات' التي يمكنه الوصول إليها بشكل جيد.. وبعد تلقي تأكيد استلام محرك الأقراص المحمول، زُعم أن لاتش أرسل في السابع من مايو/ أيار رسالةً إلى عميل مكتب التحقيقات الفيدرالي، تُشير إلى أنه يطلب شيئًا من الحكومة الأجنبية مقابل استمراره في تقديم معلومات سرية، في اليوم التالي، أوضح لاتش أنه مهتم 'بالحصول على جنسية البلد' لأنه آلا يتوقع أن تتحسن الأمور هنا على المدى الطويل'، ورغم قوله إنه 'لا يعارض التعويضات الأخرى'، إلا أنه لم يكن في وضع يضطره إلى السعي للحصول على 'تعويض مادي'". واستطرد المكتب ذاكرا: "في 14 مايو، أبلغ وكيل مكتب التحقيقات الفيدرالي لاتش بأنه مستعد لتلقي معلومات سرية إضافية. بين 15 مايو و27 مايو، قام لاتش مجددًا بنسخ صفحات متعددة من الملاحظات أثناء تسجيل الدخول إلى محطة عمله السرية، وطوى الملاحظات، وأخرج المعلومات السرية مخبأة في ملابسه، وفي 29 مايو، وصل لاتش إلى موقع متفق عليه مسبقًا في شمال فرجينيا، حيث يُزعم أنه حاول مرة أخرى إرسال وثائق سرية متعددة إلى الدولة الأجنبية، تم القبض على لاتش فور استلام مكتب التحقيقات الفيدرالي للوثائق". ترامب يعلق على "شيفرة اغتياله" خلال جولة الشرق الأوسط نشرها مدير FBI السابق جيمس كومي

مسرّب "وثائق البنتاجون": قضيتي سياسية وإدارة بايدن استخدمتني كـ"كبش فداء"
مسرّب "وثائق البنتاجون": قضيتي سياسية وإدارة بايدن استخدمتني كـ"كبش فداء"

الشرق السعودية

time٢٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

مسرّب "وثائق البنتاجون": قضيتي سياسية وإدارة بايدن استخدمتني كـ"كبش فداء"

قال جاك تيشيرا، مسرّب "وثائق البنتاجون"، من داخل أحد السجون الفيدرالية، حيث يقضي حكماً لمدة 15 عاماً، إن إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن استخدمته كـ"كبش فداء، وتمت التضحية به"، زاعماً أنه "رجل وطني، ولم يخن بلاده على الإطلاق". وفي مقابلة هاتفية مع شبكة ABC News من داخل مؤسسة إصلاحية في ولاية فيرجينيا، قال تيشيرا: "هدفي كان توعية الشعب الأميركي بما يجري فعلاً، لأنني شعرت أنهم كانوا يتعرضون للخداع.. لم يكن هدفي الإضرار بالولايات المتحدة، فأنا أحب هذا البلد". واعتبر تيشيرا أن ما قام به أدى "إلى تحقيق قدر كبير من الهدف"، مشيراً إلى أنه لا يشعر بالندم، وأنه كان سيكرر نفس الفعل إن أُتيحت له الفرصة مجدداً. استغلال الصلاحيات ونشر الوثائق وبحسب لائحة الاتهام، فإن تيشيرا استغل صلاحياته، خلال خدمته في الحرس الوطني الجوي بولاية ماساتشوستس، للوصول إلى مئات الوثائق المصنفة كـ"سرية للغاية"، وقام بنشرها على منصة "ديسكورد" للتواصل الاجتماعي. وشملت تلك الوثائق معلومات حساسة عن تحركات القوات في أوكرانيا، وتفاصيل حول بالونات التجسس الصينية، بالإضافة إلى وثيقة تتعلق بـ"مؤامرة من قبل خصم أجنبي تستهدف القوات الأميركية في الخارج"، وفقاً للمدّعين. ويصر تيشيرا على أن قضيته كانت "مُسيّسة"، قائلاً في المقابلة: "لا أستحق السجن لـ15 عاماً.. هناك أشخاص ارتكبوا أموراً أسوأ بكثير في ما يتعلق بمعلومات مماثلة، ولم يتعرضوا لما تعرضت له، لكن قضيتي تم تسييسها من قبل إدارة (الرئيس السابق جو) بايدن". وأضاف: "تم استخدامي ككبش فداء، وتمت التضحية بي لأكون عبرة لغيري". تعليمات متضاربة ورداً على سؤال بشأن استمراره في الاطلاع على معلومات خارج نطاق عمله رغم تحذيرات رؤسائه، زعم تيشيرا أنه تم تشجيعه على "القيام بعكس تلك التحذيرات بالضبط"، قائلاً: "طُلب منا أن نتحقق وندقق فيما ندعمه، وأن نعرف سبب دعمنا له، وماذا يحدث فعلاً"، مضيفاً أنه شعر وكأنه يُعاقَب على تنفيذ توجيهات أحد رؤسائه، ما خلق لديه حالة من الارتباك والتناقض. وأشار تيشيرا إلى أنه يعتقد بوجود "أكاذيب" يتم الترويج لها بشأن الجوانب التكتيكية والاستراتيجية للحرب في أوكرانيا، والدعم الأميركي المقدّم لكييف، موضحاً: "الكثير مما كانت تقوله الإدارة في ذلك الوقت كان خاطئاً أو مضللاً أو مُحرفاً، وأردت فقط أن يعرف الناس الحقيقة، حتى لا يُقال لاحقاً إن الأمور كانت هكذا لأن كتب التاريخ قالت ذلك". "لا ندم.. والتماس بالعفو" ورغم صدور حكم بالسجن عليه، قال تيشيرا إنه ما زال يؤمن بما فعله، موضحاً: "لقد عذبت نفسي مراراً بالتفكير فيما كان يمكن أن يحدث لو لم أفعل هذا، لكني ما زلت أؤمن بأنني كنت سأفعله مرة أخرى". وذكر تيشيرا أن فريق الدفاع عنه يعمل حالياً على تقديم التماس بالعفو إلى الرئيس الأميركي دونالد ترمب، معرباً عن اعتقاده بأنه سيتم العفو عنه. وقال: "أعتقد أنهم سينظرون إلي كمؤيد لترمب، فقد استخدمت آخر تصويت لي في سجن المقاطعة لصالحه عام 2024، ولذا أعتقد أنه سيمنحني العفو". وقد تقدّم محامي تيشيرا بطلب رسمي للعفو يوم الأربعاء، وهو أمر نادر قبل انتهاء العقوبة الفيدرالية، لكنه يسعى للحصول على عفو كامل، وليس مجرد تخفيف للعقوبة، إلا أن القرار النهائي سيبقى بيد إدارة ترمب. نداء من والدته وفي أول ظهور إعلامي لها منذ اعتقاله في أبريل 2023، ناشدت والدته، داون دوفولت، الرئيس ترمب للعفو عن ابنها، معتبرة أن محاكمته كانت "خبيثة"، وأن القضية "ضُخّمت إعلامياً بشكل مُبالَغ فيه". وقالت دوفولت إن ابنها "لا يشكل تهديداً"، مؤكدة أنه كان "مدفوعاً برغبة في قول الحقيقة"، حين اختار مشاركة الوثائق السرية مع أصدقائه على منصة ديسكورد. كما كشفت أنه تم تشخيصه مؤخراً باضطراب طيف التوحد، بالإضافة إلى معاناته من الوسواس القهري، مرجحة أن تكون حالته الصحية النفسية قد لعبت دوراً في ما قام به. وأضافت: "أشعر أن جزءاً مما حدث كان خارجاً عن إرادته بسبب تشخيصه بالتوحد، وأعتقد أنه يستحق فرصة ثانية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store