أحدث الأخبار مع #جامعةالمنوفية

مصرس
منذ 4 ساعات
- مصرس
«كانت بتجمع عنب».. حزن في جامعة المنوفية لوفاة طالبة كلية الهندسة ب حادث الطريق الإقليمي
حالة من الحزن الشديد انتشرت على مجموعات وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بطلاب جامعة المنوفية، حزنًا على وفاة طالبة تدعي شيماء رمضان عبدالحميد، تدرس في كلية الهندسة جامعة المنوفية. منشورات حزن من طلاب جامعة المنوفية لوفاة الطالبة شيماء في حادث الطريق الإقليميونشر العديد من طلاب الجامعة بوست على موقع «فيس بوك»: «بنت اسمها شيماء عندها 19 سنة، طالبة في كلية الهندسة جامعة المنوفية، في الأجازة كانت بتروح تجمع عنب وتشتغل طول اليوم في عز الحر عشان 120 جنيه فلوس متجيبش كرتونة بيض، ماتت النهارده هي و18 بنت معاها في حادثة الطريق الإقليمي بسبب سواق تريلا نايم وهوه سايق ودخل في المكيروباص خلاه علبة صفيح، ربنا يرحمها ويرحم البنات الشقيانة ويرحمنا جميعا يارب».وكتب آخرون: «الطالبة شيماء عبدالحميد الطالبة بالفرقة الأولى بكلية الهندسة جامعة المنوفية، والتي رغم صغر سنها وفوقها الدراسي إلا أنها كانت تسعي لتدبير مصروفات الدراسة ومساعدة أهلها بالعمل في مزرعة عنب في مدينة السادات واليومية 120 جنيه».وكتب جروب يدعي «Elmnofia University- جامعة المنوفية» مسجل به 120 ألف شخص: «تخيل يا مؤمن واحدة من الضحايا في الحادثة بنت في أولى هندسة.. طالعه تشتغل في مزرعة عنب ب 120 جنيه علشان تساعد أهلها في تعليمها.. تخيل التربية.. تخيل بقي روحها سهله علينا ازاي.. تخيل.. تخيل.. تخيل.. منظر أهالي البنات يحزن، ربنا يرحمهم ويصبر أهاليهم».وكتب ربيع حمدي على جروب «Elmnofia University- جامعة المنوفية»: «حالة من الحزن تسود بين طلاب جامعة المنوفية بسبب وفاة الطالبة شيماء عبدالحميد -المقيدة بالفرقة الأولى بكليَّة الهندسة-، التي وافتها المنية إثر حادث الطريق الإقليمي اليوم، سائلين المولى -عزَّ وجلَّ- أن يرحمها ويُسكنها فسيح جنَّاته ويُلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان».ولم يتسن لنا التواصل مع أسرة الفتاة للتوصل إلى حقيقة دراستها في كلية الهندسة من عدمه، كما لم نحصل على بيان نعي من كلية الهندسة أو جامعة المنوفية، ويوجد من بين ضحايا الحادث فتاة تدعي شيماء عبدالحميد.تفاصيل حادث الطريق الإقليمي في المنوفيةشهد الطريق الإقليمي في نطاق مركز أشمون بمحافظة المنوفية، حادث تصادم مروع بين سيارة ميكروباص وأخرى نقل ثقيل، ما أسفر عن مصرع 19 فتاة وإصابة 3 آخرين، جميعهم من قرية كفر السنابسة التابعة لمركز منوف، وذلك أثناء توجههم إلى أماكن عملهم.تم إبلاغ الأجهزة الأمنية، وتبين وفاة 19 فتاة وتم نقلهم إلى مستشفيات الباجور وقويسنا وأشمون وسرس الليان، كما يلي:قائمة المتوفين الذين تم نقهلم لمستشفى الباجور التخصصي: «شروق خالد أبوالمجد 20 سنة، هدير عبدالباسط خليل 21 سنة، شيماء محمود عبدالهادي 21 سنة، تقى محمد الجوهري 20 سنة، وجنى محي فوزي 19 سنة»، وجميعهم من قرية كفر السنابسة.تم نقل لمستتشفى قويسنا المركزي المتوفين: هنا مشرف محمد «14 سنة، مروة أشرف إنسان 19 سنة، أدهم محمد أنس «22 سنة" من طملاي، آية زغلول مصطفى»21 سنة، ميادة يحيى فتحي 17 سنة، وشيماء يحيى فوزي خليل 16 سنة«.وتم نقل لمستتشفى أشمون العام المتوفين: من بين المتوفين بالمستشفى: «رويدا خالد إبراهيم، ملك عربي فوزي 18 سنة، سمر خالد مصطفى 18 سنة، إسراء صباح عبدالوهاب 17 سنة، سارة محمد كوهية 14 سنة، وشيماء يحيى فوزي 17 سنة».وتم نقل لمستتشفى سرس الليان المتوفين: «أسماء خالد مصطفى قنديل «17 سنة، وشيماء رمضان عبدالحميد 23 سنة».وأصيب في الحادث 3 فتيات وهم: «إسراء محمد الشعلي 35 سنة كسور مضاعفة، وآيات زغلول قنديل 17 سنة كسر مضاعف بالقدم، حبيبة الجيوشي 17 سنة إصابة خطيرة بالرقبة وتدهور في الوعي».

مصرس
منذ 4 ساعات
- مصرس
شيماء ضحية حادث الطريق الإقليمي بالمنوفية.. حكاية حلم لم يكتمل وفتاة اختارت الكرامة على الراحة
لم تنتظر أن تأتي الحياة إليها على طبق من ذهب، بل اختارت أن تبدأ السير وحدها في طريق مليء بالمشقة والعزيمة حيث أكملت دراستها بالمعهد الخاص بها لتقرر الالتحاق بكلية الهندسة جامعة المنوفية. شيماء عبدالحميدشيماء عبدالحميد، التي عُرفت بين أهلها وزملائها بهدوئها واجتهادها، قررت أن تخفف عن أسرتها أعباء المصاريف الجامعية فالإجازة الصيفية بالنسبة لها لم تكن فرصة للراحة، بل وسيلة لتحقيق هدفها حيث التحقت بالعمل في مزرعة عنب على الطريق الصحراوي، مقابل أجر يومي لا يتعدى 120 جنيهًا، مبلغ بسيط لكنه بالنسبة لها كان خطوة نحو تحقيق حلمها.لكن الطريق الذي سلكته بشجاعة لم يكن آمنًا في صباح حزين، كانت في طريقها إلى العمل برفقة عدد من زميلاتها داخل سيارة ميكروباص، قبل أن يصطدم بهم الموت فجأة في صورة سيارة نقل مسرعة على الطريق الإقليمي حتي تحولت لحظة السعي إلى مأساة، وانطفأ نور شيماء قبل أن يكتمل المشوار.خبر وفاتها خيّم بالحزن على القرية كلها، وذرف أهلها وزملاؤها دموعًا لا على رحيلها فقط، بل على حلم توقف في منتصف الطريق، وعلى فتاة علّمت الجميع أن الكرامة لا تُشترى، وأن السعي من أجل الهدف هو أنبل ما يمكن أن يقدّمه الإنسان في حياته.شيماء لم تكن مجرد طالبة، بل كانت قصة نادرة لفتاة مصرية رفضت الاتكال، وآمنت بأن لكل حلم ثمن، وأن الحياة لا تُمنح بل تُنتزع بالكفاح.رحلت شيماء، لكن قصتها ستبقى حية في ذاكرة كل من عرفها، وستظل تذكيرًا بأن النقاء والكرامة لا يموتان.

مصرس
منذ 6 ساعات
- مصرس
شيماء طالبة بالهندسة.. خرجت لتدبير مصروف دراستها فعادت جثة على الطريق الإقليمي
لم تكن شيماء عبد الحميد، الطالبة بالفرقة الأولى بكلية الهندسة جامعة المنوفية، تعرف أن صباح الجمعة سيكون الأخير في عمرها القصير. شيماء، بنت ريفية من قرية كفر السنابسة، خرجت من بيتها قبل طلوع الشمس، مثل كل يوم، وفي بالها حلم بسيط وهو تدبير مصروفات دراستها ومساعدة أسرتها، حتى لو كان الأجر لا يتعدى 120 جنيهًا في اليوم. «هنزل أجمع عنب وأرجع بسرعة».. لكن القدر أسرعشيماء وزميلاتها من القرية اعتدن الذهاب في ميكروباص واحد إلى مزارع العنب في منطقة السادات، حيث يعملن لساعات طويلة ليعودن نهاية اليوم ببضع جنيهات.في هذا اليوم المشؤوم، لم تصل شيماء إلى أرض المزرعة حيث اصطدمت تريلا مسرعة بالميكروباص على الطريق الإقليمي، فتحول الحلم إلى مأساة، والصباح الهادئ إلى صراخ ودموع. نعي من الجامعة وحزن ثقيل في القريةأصدرت جامعة المنوفية بيانًا نعت فيه شيماء، الطالبة بالفرقة الأولى بكلية الهندسة، داعيةً لها بالرحمة والمغفرة، وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان.وفي كفر السنابسة، تحولت البيوت إلى عزاء مفتوح، وأصبح الطريق المؤدي للمسجد مزدحمًا بالنساء والأهالي الذين لم يصدقوا أن ابنتهم المجتهدة لن تعود مرة أخرى.حلم لم يكتمل.. وصرخة باقيةكانت شيماء تحلم أن تكمل دراستها وتصبح مهندسة ترفع رأس أسرتها البسيطة، لكن رحلت في لحظة لم تكن في الحسبان، رحلت هي وبنات غيرها خرجن يكدحن في صمت، ليبقى السؤال المؤلم: إلى متى ستبقى دماء الإهمال على طريق الموت؟


البوابة
منذ 7 ساعات
- البوابة
شيماء طالبة بالهندسة.. خرجت لتدبير مصروف دراستها فعادت جثة على الطريق الإقليمي
لم تكن شيماء عبد الحميد، الطالبة بالفرقة الأولى بكلية الهندسة جامعة المنوفية، تعرف أن صباح الجمعة سيكون الأخير في عمرها القصير. شيماء، بنت ريفية من قرية كفر السنابسة، خرجت من بيتها قبل طلوع الشمس، مثل كل يوم، وفي بالها حلم بسيط وهو تدبير مصروفات دراستها ومساعدة أسرتها، حتى لو كان الأجر لا يتعدى 120 جنيهًا في اليوم. «هنزل أجمع عنب وأرجع بسرعة».. لكن القدر أسرع شيماء وزميلاتها من القرية اعتدن الذهاب في ميكروباص واحد إلى مزارع العنب في منطقة السادات، حيث يعملن لساعات طويلة ليعودن نهاية اليوم ببضع جنيهات. في هذا اليوم المشؤوم، لم تصل شيماء إلى أرض المزرعة حيث اصطدمت تريلا مسرعة بالميكروباص على الطريق الإقليمي، فتحول الحلم إلى مأساة، والصباح الهادئ إلى صراخ ودموع. نعي من الجامعة وحزن ثقيل في القرية أصدرت جامعة المنوفية بيانًا نعت فيه شيماء، الطالبة بالفرقة الأولى بكلية الهندسة، داعيةً لها بالرحمة والمغفرة، وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان. وفي كفر السنابسة، تحولت البيوت إلى عزاء مفتوح، وأصبح الطريق المؤدي للمسجد مزدحمًا بالنساء والأهالي الذين لم يصدقوا أن ابنتهم المجتهدة لن تعود مرة أخرى. حلم لم يكتمل.. وصرخة باقية كانت شيماء تحلم أن تكمل دراستها وتصبح مهندسة ترفع رأس أسرتها البسيطة، لكن رحلت في لحظة لم تكن في الحسبان، رحلت هي وبنات غيرها خرجن يكدحن في صمت، ليبقى السؤال المؤلم: إلى متى ستبقى دماء الإهمال على طريق الموت؟


النهار نيوز
منذ 10 ساعات
- صحة
- النهار نيوز
لأول مرة نجاح فريق طبي بمعهد الكبد القومي بالمنوفية في استئصال حويصلة كبيرة بالمنظار النهار نيوز
اعلن الدكتور أحمد فرج القاصد، رئيس جامعة المنوفية عن نجاح فريق طبي بقسم طب الكبد بمعهد الكبد القومي بالجامعة في استئصال حويصلة ضخمة بحجم 3 × 4 سم، كانت قد تتسبب في انسداد كامل للقناة الهضمية لمريض في خطوة طبية رائدة تؤكد على التطور الكبير في مجال التدخلات المحدودة، مشيرا إلي أنه تم تشخيص الحالة بدقة عبر منظار الأشعة بالموجات فوق الصوتية، للمريض الذي كان يعاني من أعراض انسداد شديد في القناة الهضمية، وبعد الفحص الدقيق باستخدام منظار الأشعة بالموجات فوق الصوتية، تبين وجود حويصلة كبيرة تعيق مرور الطعام بشكل كامل. ومن خلال متابعة حالة المريض أوضح الدكتور أحمد القاصد أن هذا النوع من الحالات نادر جدًا، مؤكدا علي ان استئصال الحويصلة بالكامل عن طريق المنظار، هي تقنية تتطلب مهارة عالية ودقة متناهية ، مضيفا أن هذا الإجراء الطبي يسمح للمريض بالتعافي بسرعة ومغادرة المستشفى في غضون ساعات، مقارنة بالجراحة المفتوحة." ووجه الدكتور أحمد القاصد الشكر للفريق الطبي طب الكبد ووحدة المناظير كما وجه الشكر للقيادات والفرق الطبية من الأطباء والتمريض والفنيين بمهد الكبد على أخلاصهم وعطائهم المتميز،في أداء رسالتهم السامية في إنقاذ حياة المرضي ورعايتهم . تم التدخل الطبي تحت إشراف الدكتور أسامة حجازي عميد معهد الكبد القومي والدكتور أحمد عطية، المدير التنفيذي لمستشفى معهد الكبد و الدكتور محمد عقل، رئيس قسم طب الكبد وقاد الفريق الطبي الدكتور عصام الشيمي . ومن جانبه أشاد الدكتور أسامة حجازي، عميد معهد الكبد القومي، بهذا الإنجاز الذي يعكس المستوى المتميز للكوادر الطبية بالمعهد وقدرتهم علي تطبيق أحدث التقنيات العلاجية وتقديم أفضل رعاية صحية للمرضى وتضع معهد الكبد القومي في طليعة المؤسسات الطبية المتخصصة في مصر." مقدما الشكر للفريق الطبي.