logo
#

أحدث الأخبار مع #جانفرانسواشامبليون

متحف الغردقة يعرض لوحة أثرية احتفالًا بذكرى فك رموز حجر رشيد
متحف الغردقة يعرض لوحة أثرية احتفالًا بذكرى فك رموز حجر رشيد

24 القاهرة

time٠٤-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • 24 القاهرة

متحف الغردقة يعرض لوحة أثرية احتفالًا بذكرى فك رموز حجر رشيد

يعرض متحف الغردقة القومي، لوحة أثرية مستطيلة الشكل، منقوش عليها ستة أسطر أفقية من الكتابة الهيروغليفية بأسلوب النقش الغائر، تعلو منظرًا يمثل شخصًا جالسًا على كرسي وأمامه مائدة القرابين، في مشهد طقسي يحمل دلالات دينية عميقة في الحضارة المصرية القديمة، ويأتي ذلك في إطار الاحتفال بذكرى فك رموز حجر رشيد. متحف الغردقة يعرض لوحة أثرية احتفالًا بذكرى فك رموز حجر رشيد ويأتي هذا الاحتفاء بالتزامن مع حلول ذكرى الحدث التاريخي الذي غيّر مجرى علم المصريات؛ وهو اليوم الذي نجح فيه العالم الفرنسي جان-فرانسوا شامبليون عام 1822 في فك رموز حجر رشيد، بعد دراسات مقارنة بين النصوص الثلاثة المنقوشة على الحجر: الهيروغليفية، والديموطيقية، واليونانية، ما جعله يُعتبر بحق مفتاح أسرار الحضارة المصرية القديمة. لوحة أثرية مستطيلة الشكل وقالت إدارة متحف الغردقة القومي، في بيان لها، إن فك رموز حجر رشيد يُعد إنجازًا علميًا عظيمًا، إذ ساهم في إعادة إحياء لغة الفراعنة وفهم المعتقدات والطقوس والعادات التي كانت طي النسيان لقرون، ومنذ ذلك الحين، انطلقت دراسات علم المصريات على أسس علمية، واستطاع العلماء قراءة آلاف النصوص والنقوش التي تملأ جدران المعابد والمقابر. متحف قصر المنيل يحتفي بالعام الهجري الجديد ويعرض مقتنيات نادرة مرتبطة بالمناسبة| صور وزيرا الثقافة والاتصالات يتفقدان متحف الأمير وحيد سليم لبحث تطوير ورفع كفاءة المتحف ويبرز متحف الغردقة من خلال هذه اللوحة النادرة أهمية اللغة الهيروغليفية باعتبارها لغة الكهنة وكتابات المعابد، التي طالما كانت حكرًا على النخبة، ويتيح المتحف للزائرين فرصة مشاهدة هذه الشواهد الفريدة عن قرب، والتأمل في تفاصيلها الدقيقة، في تجربة تربط بين الماضي العريق والحاضر المهتم بالحفاظ على تراث الأجداد.

مصر تدشن أول خطوة لإحياء اللغة الهيروغليفية القديمة
مصر تدشن أول خطوة لإحياء اللغة الهيروغليفية القديمة

جو 24

time١٢-٠٦-٢٠٢٥

  • علوم
  • جو 24

مصر تدشن أول خطوة لإحياء اللغة الهيروغليفية القديمة

جو 24 : دشنت الحكومة المصرية، موقعا إلكترونيا لتعليم اللغة الهيروغليفية المصرية القديمة، للمهتمين بها من الهواة وطلبة الجامعات، وذلك استكمالا للجهود التي بدأتها مكتبة الإسكندرية قبل أعوام. وأطلقت الحكومة الموقع الإلكتروني "الهيروغليفية خطوة بخطوة" ليكون أول موقع إلكتروني تفاعلي لتعليم اللغة المصرية القديمة ويحتوي على مادة علمية باللغتين العربية والإنجليزية. ويستهدف الموقع الإلكتروني، طلبة الجامعات والهواة والمهتمين باللغة المصرية القديمة، وفقا للمركز الإعلامي لمجلس الوزراء المصري، الأربعاء. وبدأت جهود إحياء اللغة الهيروغليفية عام 2015 عندما أطلقت مكتبة الإسكندرية المرحلة الأولى للموقع التعليمي سعيًا منها لنشر المعرفة باللغة المصرية القديمة وتعزيز الوعي باستخدام أدوات التعلم الرقمي الحديثة. ويعد تاريخ 27 سبتمبر 1822 فارقا بالنسبة للغة المصرية القديمة الهيروغليفية، ففيه تمكن عالم الآثار الفرنسي جان فرانسوا شامبليون من فك رموز حجر رشيد بعد عدة محاولات سابقة لفك رموزه. ويعتبر حجر رشيد من أهم الاكتشافات الأثرية في تاريخ البشرية، لأهميته المحورية في فك رموز اللغة المصرية القديمة خاصة الكتابة الهيروغليفية، فقبل اكتشافه، كانت الحضارة المصرية القديمة تمثل لغزا كبيرا للعالم ولم يكن يتمكن العلماء من قراءة النقوش والكتابات الموجودة على المعابد والمقابر والبرديات. ويعود تاريخ حجر رشيد إلى عام 196 قبل الميلاد،وقد تم العثور عليه بالصدفة من قبل جنود في جيش نابليون بونابرت في 15 يوليو 1799 أثناء حفر أساسات لإضافة حصن بالقرب من مدينة رشيد في دلتا النيل شمالي مصر، وهو جزء من لوح حجري أكبر تم العثور عليه مكسورًا وغير مكتمل. ويحمل الحجر نقشا محفورا على سطحه بثلاث كتابات مختلفة: الهيروغليفية وهي اللغة الرسمية المناسبة للمرسوم الكهنوتي، والديموطيقية أي الكتابة المصرية المستخدمة للأغراض اليومية، بمعنى لغة الشعب، واليونانية وهي لغة من الإدارة، حيث كان حكام مصر في هذه المرحلة من اليونانيين المقدونيين بعد غزو الإسكندر الأكبر. والنص المحفور على الحجر عبارة عن مرسوم يؤكد دعم كهنة المعبد في منف للملك بطليموس الخامس الذي حكم من 204 إلى 181 قبل الميلاد، وذلك في الذكرى الأولى لتتويجه. المصدر: RT تابعو الأردن 24 على

مكتبة الإسكندرية تصدر عددين جديدين من حولية 'أبجديات'
مكتبة الإسكندرية تصدر عددين جديدين من حولية 'أبجديات'

الطريق

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الطريق

مكتبة الإسكندرية تصدر عددين جديدين من حولية 'أبجديات'

الأحد، 23 فبراير 2025 03:38 مـ بتوقيت القاهرة أصدر مركز دراسات الخطوط التابع لقطاع البحث الأكاديمي بمكتبة الإسكندرية، العددين الثامن عشر والتاسع عشر من حولية "أبجديات" لعامي 2024 - 2025، وهي الحولية العلمية التي يصدرها المركز سنويًا، وتُعتمد لجان الترقيات العلمية بالمجلس الأعلى للجامعات. ويعرض العدد الـ 18 من الحولية تفسيرات لنظام الكتابة المصري القديم بين أنظمة الكتابة الأخرى، وفيه تم تخصيص ورقة بحثية خاصة لممارسات الكتابة في مصر القديمة حتى يميز القارئ بين الكتابة الجيدة والسيئة. ويحتوي العدد الـ 19 من الحولية على مجموعة من المقالات لكبار المتخصصين في تاريخ علم المصريات والخلفية التاريخية لفك رموز الهيروغليفية وعلم فقه اللغة، إذ يبدأ بفحص السياق التاريخي الذي أدى إلى فك رموز الهيروغليفية، يليه تحليل للسباق على فك رموز الهيروغليفية بين الفرنسي جان فرانسوا شامبليون والإنجليزي توماس يونج، ثم تتناول المقالات التعقيدات اللغوية والرمزية للهيروغليفية، واستخدام طبقات اللغة في مختلف جوانب المجتمع المصري القديم والحديث، إلى جانب دور الأرشيفات في فك رموز الهيروغليفية.

مكتبة الإسكندرية تُصدر العددين الـ18 والـ19 من حولية «أبجديات»
مكتبة الإسكندرية تُصدر العددين الـ18 والـ19 من حولية «أبجديات»

مستقبل وطن

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • مستقبل وطن

مكتبة الإسكندرية تُصدر العددين الـ18 والـ19 من حولية «أبجديات»

أصدرت مكتبة الإسكندرية العددين الـ18 والـ19 من حولية "أبجديات" لعامي 2024 و2025؛ وتعد حولية علمية دولية محكمة تصدر سنويا عن مركز دراسات الخطوط، ومُعتمدة من لجان الترقيات العلمية بالمجلس الأعلى للجامعات، والمجلة متاحة على بنك المعرفة المصري، كما تنشر وتوزع على مستوى العالم بالشراكة مع دار النشر (Brill) بليدن هولندا. ويسلط العدد 18 (2024) الضوء على المناهج متعددة التخصصات التي ظهرت على مدى القرنين الماضيين، حيث يعرض تفسيرات لنظام الكتابة المصري القديم بين أنظمة الكتابة الأخرى، وتم تخصيص ورقة بحثية خاصة لممارسات الكتابة في مصر القديمة، والتي تسمح للقارئ بالتمييز بين الكتابة الجيدة والسيئة. ويضم العدد 19 (2025) مجموعة من المقالات لكبار المتخصصين في تاريخ علم المصريات والخلفية التاريخية لفك رموز الهيروغليفية وعلم فقه اللغة، ويبدأ العدد بفحص السياق التاريخي الذي أدي إلى فك رموز الهيروغليفية، يليه تحليل للسباق على فك رموز الهيروغليفية بين الفرنسي جان فرانسوا شامبليون والإنجليزي توماس يونج. وتتعمق المقالات اللاحقة في التعقيدات اللغوية والرمزية للهيروغليفية، وتقدم رؤى حول طبقات اللغة واستخدامها في جوانب مختلفة من المجتمع المصري القديم والحديث، وعلاوة على ذلك، يركز هذا العدد على الأرشيفات ودورها في فك رموز الهيروغليفية. ويمثل عام 2022 محطة استثنائية في علم المصريات، ويوافق الذكرى المئوية الثانية لفك رموز الهيروغليفية المصرية القديمة (1822-2022)، وبمناسبة هذا الحدث البارز، نشأ تعاون علمي دولي غير مسبوق بين مكتبة الإسكندرية والمعهد الفرنسي للآثار الشرقية (IFAO)، ومتحف شامبليون بمدينة فيجاك بفرنسا لتنظيم ندوة علمية بعنوان "الهيروغليفية في القرن الحادي والعشرين"، احتفاءً بهذه الذكرى المهمة. وأقيمت الندوة في مكتبة الإسكندرية خلال الفترة من 10 إلى 13 أكتوبر 2022، حيث ناقش علماء بارزون من تخصصات ومنهجيات متنوعة، على مدى يومين، مختلف الجوانب المتعلقة باللغة المصرية القديمة. وتضمنت الندوة أوراقًا بحثية تناولت محورين رئيسيين في تاريخ دراسة الكتابة واللغة المصرية القديمة، الأول يتعلق بالأعمال الحديثة في فك رموز الهيروغليفية، بما في ذلك التأريخ والتطورات الحديثة في علم اللغة، والثاني يستعرض علم فقه اللغة المصرية القديمة على مدار الـ200 عام الماضية، متناولاً علم النقوش، ودراسة الخطوط القديمة، والتحليل السياقي والتاريخي للنصوص المصرية المكتوبة بالهيروغليفية ومتغيراتها، مثل الهيراطيقية والديموطيقية. كما سلطت الندوة الضوء على الجهود التي بذلها العلماء العرب في العصور الوسطى لمحاولة فك رموز اللغة المصرية القديمة قبل شامبليون، ونظرًا لأهمية الموضوعات التي تناولها المؤتمر، كانت هناك ضرورة إلى إصدار عددين استثنائيين متتاليين من حولية أبجديات لنشر نتائج هذا المؤتمر. جدير بالذكر أن مركز دراسات الخطوط يتلقى الآن مشاركات الباحثين في العدد القادم، وهو العدد الـ21 (2027) من الحولية، والذي يخصص للأبحاث والمشروعات العلمية التي تتعلق بالطباعة والخطوط العربية ودورها في طباعة المصحف الشريف، وتقدم الأبحاث بلغات أجنبية.

التحقيق فى كسر حجر أثرى يزن 26 طنا بمعابد الكرنك خلال نقله.. صور
التحقيق فى كسر حجر أثرى يزن 26 طنا بمعابد الكرنك خلال نقله.. صور

اليوم السابع

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • اليوم السابع

التحقيق فى كسر حجر أثرى يزن 26 طنا بمعابد الكرنك خلال نقله.. صور

فتحت منطقة آثار الأقصر بقيادة الدكتور وجدى عبد الغفار، التحقيقات مع المفتشين الأثريين ومسئولى البعثة الفرنسي عقب اكتشاف واقعة كسر حجر أثرى يزن حوالى 26 طنا داخل معابد الكرنك، خلال نقله من موقعه بواسطة الونش المخصص لذلك بتعليمات من أحد النحاتين الفرنسيين الذي يعملون في المركز المصرى الفرنسى بالكرنك. وكشفت مصادر أثرية داخل معابد الكرنك ، إنه بعد واقعة كسر أحد الأحجار داخل مجموعة معابد الكرنك، تقرر وقف كافة أعمال النقل للأحجار تماماً لحين انتهاء التحقيق فى تلك الواقعة، ومعرفة مدى الخسائر التى تعرض لها ذلك الحجر خلال نقله بتعليمات أثرى فرنسى أشرف على واقعة نقله وتعرض الحجر للكسر، وجارى معرفة كافة تفاصيل العمل فى تلك المنطقة بالمعبد وسبب نقل الحجر قبل الحصول على موافقة اللجنة الدائمة بالمجلس الأعلى للأثار. يذكر أن المركز المصرى الفرنسى موجود داخل معابد الكرنك، منذ 51 عامًا، ويعتبر تكريسًا للاهتمام الفرنسى بالكرنك، الذى بدأ مبكرًا جدًا منذ قدوم جان فرانسوا شامبليون عام 1828م، حين أبدى انبهاره الشديد بعظمة الكرنك قائلاً عنه: "هنا تجلت العظمة الفرعونية بكامل مجدها، فهذا أكبر وأعظم ما تخيله ونفذه الإنسان"، كان ذلك حين قام بتسجيل نصوص المعابد أثناء تواجده بصعيد مصر. تم إنشاء المركز المصرى الفرنسى لدراسة معابد الكرنك فى 31 يوليو عام 1967 بناء على البروتوكول الموقع بين كل من ثروت عكاشة وزير الثقافة المصرى آنذاك، ونظيره الفرنسى أندريه مالرو، حيث كان الكرنك محل اهتمام الطرفين، وفى عام 1857م، تم إنشاء مصلحة الآثار برئاسة أوجست مارييت، وبعدها أنشأت إدارة مشاريع الكرنك، حينئذ سطع اسم كل من علماء الآثار الفرنسيين جورج لجران، موريس بييه، وهنرى شفرييه، من خلال ما قاموا به من أنشطة ملحوظة بالمعبد، ومن هنا يتضح أن تاريخ الشغف الفرنسى بالكرنك موغل فى القدم لفترة تقارب المائتى عام، وكان المركز المصرى الفرنسى لدراسة معابد الكرنك أحد ثمار هذا الاهتمام بواحد من أكبر وأهم المواقع الأثرية العالمية. جانب-من-كسر-حجر-أثرى-يزن-28-طن-في-معابد-الكرنك كسر-حجر-أثرى-يزن-28-طن-في-معابد-الكرنك-خلال-نقله واقعة-كسر-حجر-أثرى-يزن-28-طن-في-معابد-الكرنك

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store