logo
#

أحدث الأخبار مع #حماية_المدنية

الفرج يرأس وفد وزارة الداخلية في اجتماعات أذربيجان
الفرج يرأس وفد وزارة الداخلية في اجتماعات أذربيجان

عكاظ

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • عكاظ

الفرج يرأس وفد وزارة الداخلية في اجتماعات أذربيجان

رأس مدير عام الدفاع المدني اللواء الدكتور حمود سليمان الفرج، وفد وزارة الداخلية المشارك في اجتماعات المجلس التنفيذي الـ(58) والدورة الاستثنائية للجمعية العامة للمنظمة الدولية للحماية المدنية، المنعقدة في جمهورية أذربيجان. وناقش الاجتماع أهم الموضوعات المتعلقة بأعمال المنظمة، والمجالات ذات الاهتمام المشترك. أخبار ذات صلة

الداخلية تشارك في اجتماعات الحماية المدنية الدولية في أذربيجان
الداخلية تشارك في اجتماعات الحماية المدنية الدولية في أذربيجان

الرياض

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الرياض

الداخلية تشارك في اجتماعات الحماية المدنية الدولية في أذربيجان

رأس مدير عام الدفاع المدني اللواء الدكتور حمود بن سليمان الفرج، وفد وزارة الداخلية المشارك في اجتماعات المجلس التنفيذي الـ(58) والدورة الاستثنائية للجمعية العامة للمنظمة الدولية للحماية المدنية، المنعقدة في جمهورية أذربيجان. وناقش الاجتماع أهم الموضوعات المتعلقة بأعمال المنظمة، والمجالات ذات الاهتمام المشترك.

مصر.. 5 قرارات للنيابة العامة في واقعة حريق سنترال رمسيس
مصر.. 5 قرارات للنيابة العامة في واقعة حريق سنترال رمسيس

روسيا اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

مصر.. 5 قرارات للنيابة العامة في واقعة حريق سنترال رمسيس

وأوضحت النيابة أن فريقا منها انتقل اليوم الأربعاء إلى المبنى لمعاينته من الداخل بكل طوابقه وملحقاته، مشيرة إلى أن المعاينة شملت كامل المبنى وإثبات آثار الحريق التي طالته. وأمرت النيابة العامة بالتحفظ على أجهزة المراقبة الآلية ووحدات التخزين الخاصة بها، وندبت لجنة خماسية من أساتذة كلية الهندسة لمعاينة البنية التحتية لخوادم وأنظمة الشبكات والمولدات والبطاريات وجميع الأنظمة والشبكات الكائنة بالمبنى وملحقاته؛ لبيان مدى مطابقتها للأكواد المعمول بها في هذا الشأن. كما أمرت النيابة بتشكيل لجنة ثلاثية من المركز القومي لبحوث الإسكان والبناء، وكلية الهندسة بجامعة القاهرة والإدارة الهندسية بمحافظة القاهرة، لمعاينة المباني لبيان حالتها واتخاذ الإجراءات اللازمة للحفاظ على الأرواح والممتلكات. وأمرت كذلك بتشكيل لجنة من قطاع الحماية المدنية بوزارة الداخلية لبيان مدى توافر الاشتراطات الخاصة بالوقاية من مخاطر الحريق، ومدى خضوعها للصيانة الدورية. وقررت النيابة العامة ندب خبراء الإدارة العامة لتحقيق الأدلة الجنائية المختصين لرفع الآثار وفحصها. ومساء يوم الإثنين الماضي اندلع حريق هائل استمر 18 ساعة في مبنى سنترال رمسيس بوسط القاهرة، وهو أحد أكبر مراكز الاتصالات في مصر، وأدى الحريق إلى انقطاع جزئي لخدمات الإنترنت والأرضي والهاتف الثابت، وتعطل خدمات مالية مثل ماكينات الصراف الآلي وتطبيقات الدفع الإلكتروني، كما تأثرت خدمات الطيران والمعاملات البنكية. المصدر: RT رد رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، على تساؤلات بشأن إمكانية بيع مبنى سنترال رمسيس الذي طاله حريق مروع ظل مشتعلا لأكثر من 18 ساعة، قائلا إنها فكرة غير منطقية. علق الناشط السياسي المصري والمفكر الذي أشرف علي بناء مكتبة الاِسكندرية ممدوح حمزة على كثرة الحوادث في مصر ووقوع حريق سنترال رمسيس الذي يشير لوجود شيء غير طبيعي. شهدت الجلسة العاجلة للجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس النواب المصري نقاشا حادا حول تداعيات حريق سنترال رمسيس الذي تسبب في انقطاع واسع لخدمات الاتصالات والإنترنت. وجه النائب المصري ضياء الدين داوود في جلسة عاجلة لمجلس النواب اليوم الثلاثاء انتقادات حادة لأداء الحكومة في أعقاب حريق سنترال رمسيس. أصدر البنك المركزي المصري قرارا هاما منذ قليل، بعد الحريق الذي وقع داخل سنترال رمسيس وأدى لانقطاع الاتصالات في مصر. كشف حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة المصرية آخر تطورات الحادث الذي وقع صباح أمس في سنترال رمسيس بالقاهرة، وأعلن أنه أسفر عن مصرع 4 موظفين وإصابة 27 آخرين.

حريق سنترال رمسيس.. هل تملك مصر خطة لضمان استمرار الخدمات والأعمال التجارية؟
حريق سنترال رمسيس.. هل تملك مصر خطة لضمان استمرار الخدمات والأعمال التجارية؟

الجزيرة

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

حريق سنترال رمسيس.. هل تملك مصر خطة لضمان استمرار الخدمات والأعمال التجارية؟

القاهرة- تحوّل قلب العاصمة المصرية، القاهرة، إلى مركز أزمة وطنية حادة جراء اندلاع حريق هائل في سنترال رمسيس، أحد أهم المراكز الحيوية في قطاع الاتصالات المصري، والمسؤول عن تمرير ما يقرب من 40% من حركة الاتصالات المحلية والدولية. ويقع هذا السنترال التاريخي، الذي افتتح لأول مرة في عام 1927 على يد الملك فؤاد الأول تحت اسم "دار التليفونات الجديدة"، على بُعد خطوات من ميدان التحرير، ما يجعله في قلب العاصمة ومركزًا لتقاطع الاتصالات الرقمية. الحريق الذي استمر ساعات عدة، لم يكن مجرد حادث عارض، بل كشف هشاشة البنية الرقمية في البلاد، وأدى إلى شلل واسع النطاق لم يقتصر على الإنترنت والاتصالات، بل امتد إلى البنوك، والتطبيقات الإلكترونية، وحتى البورصة المصرية ومطار القاهرة الدولي، وفق مراقبين. هذه الحادثة طرحت تساؤلات عن مدى جاهزية الدولة المصرية للتعامل مع الطوارئ التكنولوجية، ووجود بدائل حقيقية لضمان استمرار الخدمات الأساسية في أوقات الكوارث. الحريق والأضرار الأولية واندلع الحريق داخل سنترال رمسيس فجأة، وامتد بسرعة إلى الطوابق المختلفة للمبنى، ما أدى إلى حالة من الذعر داخل المنشأة ووقوع عدد من الضحايا. وبالرغم من التدخل السريع لفرق الحماية المدنية، فإن الحريق تسبّب في وفاة أربعة موظفين تابعين للشركة المصرية للاتصالات، وإصابة العشرات، إضافة إلى خسائر مادية قدرت مبدئيًا بعشرات الملايين من الجنيهات. ولم تقتصر الأضرار على البنية المادية للسنترال، بل امتدت إلى تعطيل كامل حركة الاتصالات والبيانات التي تمر عبر هذا المركز الحيوي. وعانى المستخدمون في القاهرة الكبرى ومحافظات أخرى من انقطاع شبه تام في الإنترنت، وتوقف في خدمات الاتصالات الثابتة والمتحركة، إلى جانب تعطل منصات الدفع الإلكتروني وخدمات التحويل البنكي، وهو ما ألقى بظلال كثيفة على القطاعات الخدمية والمالية في البلاد. وأشار مصدر أمني مصري إلى أن الفحص المبدئي يُرجّح أن يكون الحريق ناجمًا عن ماس كهربائي، في حين باشر خبراء المعمل الجنائي جمع الأدلة من موقع الحريق لتحديد السبب النهائي بدقة، وسط ترقب شعبي ورسمي للنتائج التي قد تُلقي الضوء على مدى الإهمال الفني أو التقصير في إجراءات الصيانة والسلامة داخل المبنى. تداعيات اقتصادية وخدماتية شاملة وتسبّب الحريق في تعطيل شبه كامل لمنظومة الدفع الإلكتروني في البلاد، وواجه المواطنون صعوبات شديدة في سحب الأموال من بعض فروع البنوك التي تعتمد على شبكة الإنترنت. كما توقفت بشكل كامل خدمات التحويل اللحظي مثل "إنستاباي" والمحافظ الإلكترونية، وهي أدوات حيوية يعتمد عليها ملايين المصريين في معاملاتهم اليومية. وفي خطوة غير مسبوقة، اضطرت البورصة المصرية إلى تعليق التعاملات يوم أمس الثلاثاء، الذي تلا الحريق، نظرا لانقطاع خدمة الإنترنت عن قاعة التداول ونظم الربط الإلكتروني بين شركات الوساطة المالية، قبل أن يتم استئناف العمل بالبورصة الأربعاء. وأثار هذا القرار -حينها- مخاوف المستثمرين، وطرح تساؤلات عن قدرة السوق المالية على الصمود أمام الكوارث التقنية. ولم يكن مطار القاهرة الدولي بمنأى عن التأثيرات، حيث تسببت الأزمة في تأخير 22 رحلة جوية مجدولة، بسبب الارتباط الوثيق بين أنظمة التشغيل والاتصالات الداخلية، ما أضاف بعدًا لوجيستيًا معقدًا للأزمة وأظهر مدى اعتماد البنى التحتية الوطنية على مركز رقمي واحد دون وجود مراكز بديلة أو خطط طوارئ فعالة. غضب واسع وتجاوزت تداعيات الحريق الأبعاد التقنية والاقتصادية لتصل إلى مستويات سياسية وشعبية ملتهبة. فقد عبّر المواطنون عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن سخطهم من انعدام الجاهزية، وعدم توفر أي خطة استجابة سريعة، بينما تحوّلت هذه المطالب إلى ضغوط برلمانية واضحة داخل مجلس النواب المصري. وشهد البرلمان جلسة عاجلة حضرها عدد من النواب الغاضبين الذين وجّهوا انتقادات لاذعة للحكومة، وخاصة لوزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الدكتور عمرو طلعت، وسط مطالب متصاعدة بإقالته من منصبه وتحميله مسؤولية الإخفاق في إدارة الأزمة والقصور في تأمين منشأة بهذا المستوى من الأهمية. ووصف النائب عمرو درويش الحريق بأنه تجاوز حدود الأزمة ليصل إلى مستوى الكارثة، وقال في مداخلته خلال الجلسة، إن الدولة بأكملها توقفت بسبب الحريق، منتقدًا ما اعتبره "تناقضًا فجًا" بين خطاب الحكومة المتكرر عن التحول الرقمي، وواقع الخدمات الأساسية التي انهارت في ساعات. واعتبر درويش أن تأثير الحريق وصل إلى المستشفيات والبنوك وخطابات العلاج على نفقة الدولة، قائلاً بوضوح: "البلد كله توقف، والناس مش عارفة تتصرف". حاجة ملحة لإعادة هيكلة البنية الرقمية في تقييم أوسع للأزمة، اعتبر الخبير المصرفي الدكتور هاني أبو الفتوح، أن ما حدث يمثل جرس إنذار حاد للمؤسسات المالية والحكومية على حد سواء. وأوضح أن الخسائر الناتجة عن تعطل الخدمات المصرفية والإلكترونية كانت جسيمة، وقد أربكت العملاء، وشكّلت تهديدًا حقيقيًا لاستقرار الأعمال التجارية، خاصة في قطاعات حيوية تعتمد كاملا على البنية الرقمية. وأكد أبو الفتوح أهمية تدخل البنك المركزي المصري مباشرة لإعادة تقييم خطط الطوارئ في البنوك والمؤسسات المالية، مشددًا على أن وجود خطة مكتوبة على الورق لا يكفي، بل يجب اختبارها دوريًا بتمارين محاكاة واقعية، وإنشاء مراكز بيانات بديلة في أماكن بعيدة عن مراكز التكدس السكاني، لضمان استمرارية العمليات الحيوية عند وقوع أي خلل في المركز الرئيسي. من جهته، اعتبر الخبير الاقتصادي الدكتور خالد الشافعي، أن الكارثة كشفت عن ضعف هيكلي في منظومة الاتصالات والربط التقني في مصر، وأكد أن المؤسسات الصغيرة والمتوسطة كانت الأكثر تضررًا نظرًا لاعتمادها شبه الكامل على المعاملات الرقمية. ولفت الشافعي إلى أن حجم الخسائر الاقتصادية لا يمكن حصره بعد، لكنه يُقدّر بعشرات الملايين من الجنيهات، وقد تتضاعف آثاره على ثقة المستثمرين المحليين والدوليين في حال استمرت حالة الارتباك وعدم وضوح الرؤية الحكومية. ودعا الشافعي إلى نقل مقر البورصة المصرية إلى منطقة ذات مواصفات تكنولوجية أكثر أمانًا، مثل "القرية الذكية"، معتبرًا أن استمرار وجودها في قلب القاهرة يُشكّل خطرًا على سير العمليات في حال حدوث أي طارئ مشابه مستقبلاً، بسبب الكثافة العمرانية والضغط على البنية التحتية. مركز الاتصالات في قلب العاصمة سنترال رمسيس ليس مجرد منشأة فنية، بل يُعد العمود الفقري للبنية التحتية الرقمية في مصر. فقد افتتح في 25 مايو/أيار من عام 1927، في عهد الملك فؤاد الأول، وكان يُعرف آنذاك باسم "دار التليفونات الجديدة". ومنذ ذلك الحين، لعب دورًا محوريًا في تطوير قطاع الاتصالات المصري، وتحول مع مرور العقود إلى مركز رئيسي لمعالجة الاتصالات والبيانات. يمر عبر هذا السنترال أكثر من 40% من حركة الاتصالات المحلية والدولية، كما يُعد نقطة الدخول الأساسية لدوائر الألياف البصرية البحرية الدولية، وهي التقنية التي تعتمد عليها البلاد في توفير خدمات الإنترنت عالية السرعة. ومنه، تُربط العاصمة بجميع المحافظات بشبكة من الكوابل والأجهزة التي تشكل العصب الرئيسي للاتصال الرقمي في الدولة. ويواجه السنترال، بحكم موقعه في منطقة مزدحمة ومكتظة بوسط القاهرة، تحديات لوجيستية معقدة، ويبدو أن هذه التحديات قد لعبت دورًا في تأخير الاستجابة أثناء الحريق، وهو ما يدفع اليوم نحو مراجعة جذرية لمنظومة الطوارئ والإغاثة التقنية في البلاد، وإنشاء مراكز احتياطية قادرة على التدخل السريع والحفاظ على استمرار الخدمات دون انقطاع، بحسب الخبراء. وتتجاوز الأزمة التي فجّرها الحريق في سنترال رمسيس حدود الخسائر المادية المباشرة، لتصل إلى عمق العلاقة بين المواطن والسلطات في الثقة في قدرة المؤسسات على حماية الخدمات الأساسية. كما أنها تفتح الباب واسعًا لمراجعة شاملة لكل ما يتعلق بالتخطيط الرقمي، وإدارة المخاطر، والتوزيع الجغرافي للبنى التحتية الحساسة.

مصر جميلة.. مهندسو الاتصالات يسطرون ملحمة بطولية على أرصفة سنترال رمسيس
مصر جميلة.. مهندسو الاتصالات يسطرون ملحمة بطولية على أرصفة سنترال رمسيس

اليوم السابع

timeمنذ 4 أيام

  • منوعات
  • اليوم السابع

مصر جميلة.. مهندسو الاتصالات يسطرون ملحمة بطولية على أرصفة سنترال رمسيس

بطولات كثيرة شهدها سنترال رمسيس فمن رجال الحماية المدنية الذين لم يدخروا جهداً وكادوا يضحون بأرواحهم إلى مهندسي الاتصالات والعمال الذين يعملون على أرصفة سنترال رمسيس الذى خرج بالكامل عن العمل بعد الحريق الهائل الذى أصابه حيث استشهد أربع مهندسين وأصيب عدد كبيراً أخر. مقولة اللى إتكسر يتصلح بيثبتها الأن وعلى أرصفة سنترال رمسيس المهندسين الأبطال الذين يصلون الليل بالنهار لينهوا عملهم بإنشاء كابلات بديلة يتم توصيلها بالسنترالات المحيطة لإيجاد بديل مؤقت لسنترال رمسيس حتى تعود الخدمات ويستطيع المواطنون ممارسة حياتهم العادية. المهندس محمد فرج يعمل أمام السنترال في الوصلات يقول: كان فيه تيم شغال من الساعة 3 ليلاً وإحنا إستلمنا منهم وبنبدل مع بعض عشان الشغل مايقفش ومش هانسيب أماكننا غير لما الخدمات ترجع زي الأول والحمد لله إحنا خلصنا نسبة 75% يعني قربنا نخلص. من جهة قال المهندس باسم ممدوح:إحنا جايين من محافظات مختلفة أنا جاي من بنها وزمايلى جايين من الزقازيق ونقوم بكوابل الفيبر لكننا لن ننهي عملنا قبل أن تصل الخدمات للمواطنين حتى لو إشتغلنا لأسبوع متواصل. المهندس أحمد محمد يعمل بلحام الكابلات الضوئية يقول: إستقبلنا كابلات من بعض السنترالات عشان نقدر نخلص وكل واحد بيقدر يعمل حاجة بيعملها عشان نقدر نرجع خدمات الاتصالات زي الأول، لكن وقت إنهاء عملنا ده مانعرفوش لكن كلنا مش هانقوم غير لما نخلص فيما أكد أحد المهندسين: إحنا هانخلص النهاردة إن شاء الله لأننا كلنا شغالين مع بض فبالمعدل ده هانخلص النهاردة لأننا مقدرين حاجة المواطنين لهذه الخدمات وتعطلها قد يتسبب في بعض المشاكل وهو ما نعمل على عدم حدوثه. وعن بطولات العمال تحت الأرض فرغم حرارة الجو فوق سطح الأرض والتى تتضاعف تحت سطح الأرض وهو مكان عمل (عمر) وهو أحد عمال الصيانة بسنترال رمسيس الذى قال: لازالت رائحة الحريق موجودة أسفل الأرض ولازلنا نعمل في أصعب الظروف حتى نصل الخدمات للمواطنين. ويضيف عمر: أنا أصلاً من سوهاج وشغال في توصيل الكابلات الضوئية تحت الأرض ورغن عدم وجود إضائة بالإسفل وأن الجو حار إلا أننا نعلم أن هذه المرة نعمل لخدمة عدد كبير من المواطنين التي توقفت خدمات عديدة لديهم. من جهة أخرى يقول عبدالله بعد خروجه من باطن الأرض: الجو تحت موت ومفيش إضاءة بس شغالين عشان نوصل الخدمات للناس بدأت شغل أول أمس ولن ننتهى إلا عندما نتأكد من توصيل جميع الخدمات لكل الشبكات . جدير بالذكر أنه لليوم الثاني على التوالي لازالت معظم خدمات الإتصال للمكالمات والإنترنت لا تعمل بكل كفائتها بعد حريق سنترال رمسيس والذى ظل مشتعلا طوال 24 ساعة حتى إنتهاء أفراد الحماية المدنية من السيطرة على الحريق وإنهاء عملية التبريد. عمال سنترال رمسيس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store