
مصر.. 5 قرارات للنيابة العامة في واقعة حريق سنترال رمسيس
وأمرت النيابة العامة بالتحفظ على أجهزة المراقبة الآلية ووحدات التخزين الخاصة بها، وندبت لجنة خماسية من أساتذة كلية الهندسة لمعاينة البنية التحتية لخوادم وأنظمة الشبكات والمولدات والبطاريات وجميع الأنظمة والشبكات الكائنة بالمبنى وملحقاته؛ لبيان مدى مطابقتها للأكواد المعمول بها في هذا الشأن.
كما أمرت النيابة بتشكيل لجنة ثلاثية من المركز القومي لبحوث الإسكان والبناء، وكلية الهندسة بجامعة القاهرة والإدارة الهندسية بمحافظة القاهرة، لمعاينة المباني لبيان حالتها واتخاذ الإجراءات اللازمة للحفاظ على الأرواح والممتلكات.
وأمرت كذلك بتشكيل لجنة من قطاع الحماية المدنية بوزارة الداخلية لبيان مدى توافر الاشتراطات الخاصة بالوقاية من مخاطر الحريق، ومدى خضوعها للصيانة الدورية.
وقررت النيابة العامة ندب خبراء الإدارة العامة لتحقيق الأدلة الجنائية المختصين لرفع الآثار وفحصها.
ومساء يوم الإثنين الماضي اندلع حريق هائل استمر 18 ساعة في مبنى سنترال رمسيس بوسط القاهرة، وهو أحد أكبر مراكز الاتصالات في مصر، وأدى الحريق إلى انقطاع جزئي لخدمات الإنترنت والأرضي والهاتف الثابت، وتعطل خدمات مالية مثل ماكينات الصراف الآلي وتطبيقات الدفع الإلكتروني، كما تأثرت خدمات الطيران والمعاملات البنكية.
المصدر: RT
رد رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، على تساؤلات بشأن إمكانية بيع مبنى سنترال رمسيس الذي طاله حريق مروع ظل مشتعلا لأكثر من 18 ساعة، قائلا إنها فكرة غير منطقية.
علق الناشط السياسي المصري والمفكر الذي أشرف علي بناء مكتبة الاِسكندرية ممدوح حمزة على كثرة الحوادث في مصر ووقوع حريق سنترال رمسيس الذي يشير لوجود شيء غير طبيعي.
شهدت الجلسة العاجلة للجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس النواب المصري نقاشا حادا حول تداعيات حريق سنترال رمسيس الذي تسبب في انقطاع واسع لخدمات الاتصالات والإنترنت.
وجه النائب المصري ضياء الدين داوود في جلسة عاجلة لمجلس النواب اليوم الثلاثاء انتقادات حادة لأداء الحكومة في أعقاب حريق سنترال رمسيس.
أصدر البنك المركزي المصري قرارا هاما منذ قليل، بعد الحريق الذي وقع داخل سنترال رمسيس وأدى لانقطاع الاتصالات في مصر.
كشف حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة المصرية آخر تطورات الحادث الذي وقع صباح أمس في سنترال رمسيس بالقاهرة، وأعلن أنه أسفر عن مصرع 4 موظفين وإصابة 27 آخرين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
مصر تحذر إسرائيل من "قنبلة موقوتة" تهدد اتفاقية السلام
ووفقا لتقارير القناة السابعة الإسرائيلية، فإن الوفد الأمني المصري المشارك في الوساطة الحالية أعرب عن معارضته الشديدة لخريطة الانتشار العسكري الإسرائيلي المقدمة مؤخرا، مؤكدا أن هذه الخطط تهدد الأمن القومي المصري. من جهتها، ذكرت القناة 13 الإسرائيلية أن القاهرة تعتبر مشروع "مدينة الخيام" المزمعة قنبلة بشرية موقوتة على حدودها الشرقية، حيث من المتوقع أن يتم نقل مئات الآلاف من النازحين الفلسطينيين إلى هذه المنطقة الحدودية. وفي رد فعل ملموس، زادت القاهرة من انتشار قواتها العسكرية والأسلحة الثقيلة في المنطقة "ج" بسيناء، في خطوة تفسر على أنها خرق للقيود المفروضة بموجب اتفاقية السلام، ردا على الإجراءات الإسرائيلية الأحادية. وحذرت مصر في الماضي من انتهاكات إسرائيل لاتفاقيات كامب ديفيد، ردا على الإجراءات الإسرائيلية الأحادية الجانب، زادت مصر قواتها العسكرية وأسلحتها الثقيلة في المنطقة "ج" بسيناء - خلافًا لاتفاقية السلام - وكرد مباشر على الإجراءات الإسرائيلية التي اعتُبرت انتهاكًا.وقالت القناة العبرية أن الانتشار العسكري في سيناء كان بمثابة رسالة، وأن مصر قد تعيد النظر في اتفاقية السلام إذا أدركت أن انتهاكات إسرائيل تُشكل تهديدًا واضحًا لأمنها. وأفاد موقع "srugim" الإخباري الإسرائيلي بأن مصر تقود حاليا مع قطر وحماس جبهة موحدة ضد الخطط الإسرائيلية، حيث تعمل هذه الأطراف بشكل منسق لدفع إسرائيل نحو مزيد من التنازلات التي من شأنها الحفاظ على وجود حماس المسلح في غزة بعد الحرب. وفي سياق متصل، تستعد الحكومة الإسرائيلية لعقد اجتماع مصغر لمجلس الوزراء اليوم الاثنين لبحث تطورات صفقة تبادل الأسرى، وسط معارضة واضحة من وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن جفير. ووفقا للخطة، تخطط إسرائيل لإنشاء مخيم خيام ينقل إليه سكان غزة، مما سيؤدي إلى انتقال مئات الآلاف من النازحين للعيش قرب الحدود المصرية. ووفقا للمصادر، فإن هذا يضع القاهرة في "مواجهة دقيقة" مع السكان الفلسطينيين في رفح جنوب قطاع غزة، وهو ما "إذا استمر، قد يُعرّض للخطر اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل، التي بُنيت على مبدأ عدم تهديد الأمن القومي المصري، أو فرض واقع ديموغرافي جديد قرب الحدود". وأضافت مصادر إسرائيلية أن القاهرة تدرك أن استمرار الفشل في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، إلى جانب إصرار إسرائيل على ضم الأراضي، سيجبرها على اتخاذ إجراءات أكثر صرامة، أبرزها تعزيز الوجود العسكري والاستخباراتي على طول الشريط الحدودي؛ وزيادة الاستعداد اللوجستي والإنساني في حال حدوث موجة نزوح واسعة النطاق؛ والترويج لمبادرة سياسية بديلة من خلال أربعة أطراف (مصر، قطر، الولايات المتحدة، والأمم المتحدة) تضمن انسحابًا إسرائيليًا كاملاً دون المساس بالوحدة الجغرافية لغزة". المصدر: وسائل إعلام إسرائيلية


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
مصر.. عقار نور الشريف انهار بفعل فاعل
وتبين أن الانهيار جاء نتيجة أعمال حفر وتنقيب غير مشروعة عن الآثار أسفل المبنى. وأفادت المصادر بأنه تم تشكيل لجنة هندسية متخصصة بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار لمعاينة الموقع وتقييم الموقف، نظرا لوقوع العقار في نطاق منطقة أثرية وتاريخية حساسة. وأشارت إلى أن اللجنة واجهت صعوبات في أداء مهامها بعد اعتراض بعض الأشخاص ومنعهم إتمام أعمال المعاينة بشكل كامل. وأكدت المصادر أن أعمال الحفر لا تزال مستمرة حتى الآن أسفل أنقاض العقار المنهار، مما أثار تساؤلات حول طبيعة الأنشطة الجارية في الموقع وما يتم استخراجه من تحت الأرض. وأوضحت أن الأجهزة التنفيذية تتابع الموقف بدقة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المخالفين. وانهار العقار منذ 3 أسابيع تقريبا فجرا ما أسفر عن مصرع 8 أشخاص، حيث يعتبر المبنى المنهار هو المنزل الأول للفنان الراحل نور الشريف. المصدر: وسائل إعلام مصرية


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
خطاب من 8 ورقات.. الأمن المصري يحسم الجدل حول وفاة برلماني سابق
أعلنت وزارة الداخلية المصرية تفاصيل جديدة حول وفاة البرلماني السابق عبد الحميد الشيخ، عضو مجلس النواب عن محافظة المنوفية، الذي لقي حتفه في ظروف أثارت جدلًا واسعًا بعدما تناقلت بعض الأطراف شكوكًا بوجود شبهة جنائية. وأفادت الوزارة بأنها تلقت بلاغًا بتاريخ العاشر من يونيو الماضي يفيد باكتشاف وفاة المواطن داخل منزله بقرية في مركز تلا. وبمعاينة الموقع، تم العثور على الجثة تحمل عدة إصابات نافذة، وبجانبها أدوات معدنية يستخدمها المتوفي في المطبخ. أوضحت التحقيقات أن نجلي عمومة الشيخ قاما بزيارة المنزل بعد انقطاع الاتصال به، ولجآ إلى كسر باب الشقة بمساعدة أحد النجارين. وبحسب إفادتهما، لم يبد أي منهما شكا في طبيعة الوفاة، وأشارا إلى تدهور الحالة النفسية للمتوفي خلال الفترة الأخيرة، مما يرجح فرضية الانتحار. وأشارت التحريات الأولية إلى أن الشيخ كان يعاني من اضطرابات نفسية ويتعاطى أدوية مضادة للاكتئاب، وقد تم العثور على تلك الأدوية داخل المسكن. كما تم استخراج خطاب من ثماني صفحات مفصلة تركه المتوفي، يتضمن إشارات واضحة إلى نيته إنهاء حياته. وأظهرت الكشف الطبي الأولي وجود عدد من الجروح، التي قد لا تكون كلها سببا مباشرا في الوفاة، وهو ما دفع البعض للتشكيك في الرواية الرسمية. ومع ذلك، أكدت الوزارة أن جميع أبواب ومخارج الشقة كانت سليمة، ولا توجد أي آثار لخلع أو كسر أو تدخل خارجي. في المقابل، تجدد النقاش مرة أخرى بعد تقديم المحامي طارق العوضي، وكيلا عن الدكتورة دعاء. م، زوجة المتوفي، طلبا رسميا بإسناد التحقيق في القضية إلى قطاع الأمن العام. وجددت الزوجة اتهاماتها بوجود شبهة جنائية، مشيرة إلى تناقض بين طبيعة الإصابات ورواية الانتحار. وأوضح المحامي أن الجثمان يحمل سبع طعنات نافذة، بعضها في أماكن حيوية مثل الصدر والبطن، وهي إصابات تتنافي -بحسب رأيه- مع فكرة أن يكون الشخص قد انتحر بنفسه بهذه الطريقة. وتؤكد وزارة الداخلية أنها مستمرة في استكمال التحقيقات واستعراض كافة المعطيات، في انتظار صدور التقرير النهائي من الطب الشرعي الذي سيحدد بشكل دقيق طبيعة الوفاة. ودعت الوزارة إلى ضرورة التعامل بدقة مع المعلومات المتداولة، والانتظار حتى الانتهاء من الإجراءات القانونية قبل إطلاق أي استنتاجات نهائية. المصدر: القاهرة 24