logo
#

أحدث الأخبار مع #شرطة_لوس_أنجلوس

منزل براد بيت في لوس أنجلوس يتعرض للسرقة
منزل براد بيت في لوس أنجلوس يتعرض للسرقة

CNN عربية

timeمنذ 12 ساعات

  • CNN عربية

منزل براد بيت في لوس أنجلوس يتعرض للسرقة

(CNN)-- أفاد مصدر أمني مطلع على التحقيق أن منزل براد بيت في لوس أنجلوس، تعرض للسرقة، في 25 حزيران/ يونيو الجاري. وصرحت إدارة شرطة لوس أنجلوس بأن اقتحامًا وقع في منزل بحي لوس فيليز، ردًا على استفسار من شبكة CNN، لكنها لم تكشف عن هوية الضحية. ورفض ممثل بيت التعليق لشبكة CNN. وقال ضابط شرطة لوس أنجلوس، دريك ماديسون، إن 3 أشخاص دخلوا المنزل من النافذة الأمامية الساعة 10:30 مساءً يوم الأربعاء الماضي، وعبثوا بالممتلكات، ثم فروا ومعهم كمية غير معروفة منها. وأضاف أنه لا يوجد أي مشتبه بهم قيد الاحتجاز، ولا تتوفر معلومات إضافية. ويقع منزل بيت في حي "لوس فيليز" الراقي، الذي يقع على حدود حديقة "غريفيث"، إحدى أشهر حدائق المدينة. ويُعد منزل بيت واحدًا من عدة مواقع بارزة تعرضت للاقتحام خلال الأشهر القليلة الماضية. ففي وقت سابق من هذا الشهر، تعرض منزل مغني الراب ماكليمور في سياتل للاقتحام، حيث سُرقت "ممتلكات بآلاف الدولارات"، وفقًا للشرطة. وفي سياق آخر، وُجهت اتهامات لـ7 مواطنين تشيليين في فبراير/شباط الماضي، بعد أن زعم ​​الادعاء أنهم اقتحموا وسرقوا ممتلكات تزيد قيمتها عن مليوني دولار من منازل رياضيين محترفين في جميع أنحاء الولايات المتحدة. براد بيت يتحدث بصراحة عن تجربة تعافيه من الإدمان على الكحول

أبل تعطل هواتف آيفون المسروقة من لوس أنجلوس عن بعد وتبدأ تعقبها
أبل تعطل هواتف آيفون المسروقة من لوس أنجلوس عن بعد وتبدأ تعقبها

الشرق السعودية

time١٦-٠٦-٢٠٢٥

  • الشرق السعودية

أبل تعطل هواتف آيفون المسروقة من لوس أنجلوس عن بعد وتبدأ تعقبها

تلقى عدد من الأشخاص الذين استولوا على أجهزة هواتف آيفون من أحد متاجر شركة "أبل" في مدينة لوس أنجلوس الأميركية، رسالة فور تشغيل الهواتف، تؤكد تعطيل الأجهزة وبدء تعقبها، مشيرة إلى أنها أخطرت السلطات المحلية. وأفاد مقطع مصور تداوله المدون ماريو نوفل، أن مجموعة من اللصوص اقتحموا متجر "Apple Tower Theatre" وسط المدينة الأميركية خلال الاحتجاجات على حملات وكالة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE)، ونشر الحرس الوطني في المدينة، وتمكنوا من سرقة عدد من الأجهزة الإلكترونية من داخل المتجر، بما في ذلك هواتف آيفون. وسرعان ما فعلت شركة "أبل"، التي تعتمد نظاماً أمنياً متقدماً لحماية منتجاتها داخل متاجرها، خاصية إغلاق الأجهزة عن بُعد، وظهرت على شاشات الهواتف المسروقة رسالة تقول: "يرجى إعادة الجهاز إلى Apple Tower Theatre.. لقد تم تعطيل هذا الجهاز ويتم تعقبه.. سيتم إخطار السلطات المحلية". وأفادت تقارير إعلامية بأن بعض الأجهزة أصدرت أصوات إنذار بصوت مرتفع عند محاولة تشغيلها، ما دفع ببعض اللصوص إلى الفرار من المكان، فيما بدأت الشركة تعقب آخرين لاحقاً بفضل خاصية التتبع المدمجة في الهواتف. وأثارت الحادثة تفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، إذ اعتبر كثيرون أن الرسالة التي أرسلتها "أبل" تعبّر عن موقف حازم تجاه محاولات السرقة خلال الأزمات، كما أنها تؤكد على الإمكانات التقنية التي تتيح للشركة استرداد أجهزتها وتعطيلها عن العمل خارج نطاق الاستخدام المصرّح به. وأكد الضابط في شرطة لوس أنجلوس، كريس ميلر، أن السلطات تمكنت من إلقاء القبض على 3 أشخاص على الأقل على خلفية عملية السطو التي استهدفت متجر "أبل" في وسط المدينة. وأوضح أن الشرطة نجحت في توقيف امرأة في موقع الحادث مباشرة، كما احتجزت شخصين آخرين بتهمة النهب. وأشار الضابط إلى أن التحقيقات لا تزال جارية لتحديد هوية باقي المتورطين، مؤكداً أن الشرطة تواصل جهودها لرصد وملاحقة كل من شارك في أعمال الشغب والسرقة التي تخللت التظاهرات الأخيرة. ويعد "Apple Tower Theatre" من أبرز المتاجر التابعة لـ"أبل" في مدينة لوس أنجلوس، ويقع في مبنى تاريخي جرى تجديده وافتتاحه من جديد عام 2021، ليكون بمثابة مركز رئيسي للتجربة التقنية والتصميم المعماري في آنٍ واحد. وشددت السلطات المحلية في المدينة على أنها ستواصل تعقب الجناة الذين شاركوا في عمليات النهب، بالتعاون مع الشركات المتضررة، من بينها "أبل"، مؤكدة أنها لن تتهاون في تطبيق القانون ضد من يثبت تورطهم في هذه الأحداث.

مع تصاعد الاحتجاجات.. ترمب: وجّهت بتحرير لوس أنجلوس من "غزو المهاجرين"
مع تصاعد الاحتجاجات.. ترمب: وجّهت بتحرير لوس أنجلوس من "غزو المهاجرين"

الشرق السعودية

time١٦-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

مع تصاعد الاحتجاجات.. ترمب: وجّهت بتحرير لوس أنجلوس من "غزو المهاجرين"

تشهد مدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأميركية، احتجاجات لليوم الثالث على التوالي ضد سلطات الهجرة الفيدرالية، التي تسعى إلى تنفيذ عمليات ترحيل في المنطقة، فيما قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأحد، إنه وجه وزارات الأمن الداخلي والدفاع والعدل بـ"اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحرير المدينة مما وصفه بـ"غزو المهاجرين". وكتب ترمب عبر منصة "تروث سوشيال"، أن "مدينة لوس أنجلوس، التي كانت مدينة أميركية عظيمة في يوم من الأيام، تعرضت للغزو والاحتلال من قبل المهاجرين غير الشرعيين والمجرمين"، مضيفاً: "الآن تتجمع حشود عنيفة ومتمردة وتهاجم عملاءنا الفيدراليين في محاولة لوقف عمليات الترحيل، لكن أعمال الشغب الخارجة عن القانون هذه تعزز عزيمتنا فقط". وتابع: "وجهت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم، ووزير الدفاع بيت هيجسيث، ووزيرة العدل بام بوندي، بالتنسيق مع جميع الوزارات والوكالات الأخرى ذات الصلة، لاتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لتحرير لوس أنجلوس من غزو المهاجرين، ووضع حد لأعمال شغب المهاجرين". وأضاف ترمب، أنه "سيتم استعادة النظام، وسيتم طرد المهاجرين غير الشرعيين، وسيتم تحرير لوس أنجلوس"، وفق وصفه. وفي منشور منفصل، قال ترمب "على الحاكم جافين نيوسوم والعمدة كارين باس الاعتذار لأهالي لوس أنجلوس عن العمل الفظيع الذي قاموا به، والذي يشمل الآن أعمال الشغب المستمرة في المدينة. هؤلاء ليسوا متظاهرين، بل مثيري شغب ومتمردين.. تذكروا، ممنوع ارتداء الأقنعة!". وأفادت موفدة "الشرق" إلى لوس أنجلوس، بإصابة صحافية برصاص مطاطي أطلقه شرطة لوس أنجلوس. بدأت قوات "الحرس الوطني" في الانتشار بمدينة لوس أنجلوس، الأحد، تنفيذاً لأوامر ترمب، الذي أمر بنشر ألفي جندي. وانتقد حاكم ولاية كاليفورنيا الديمقراطي، جافين نيوسوم، خطوة نشر قوات الحرس الوطني، معتبراً أنها "غير ضرورية"، واتهم الرئيس الأميركي بـ"الاستعراض". وذكر نيوسوم في منشور على منصة "إكس"، أن "الحكومة الفيدرالية تنشر الفوضى لتجد مبرراً للتصعيد، هذه ليست الطريقة التي تتصرف بها أي دولة متحضرة". ووصف حاكم ولاية كاليفورنيا، قرار إدارة ترمب بنشر قوات الحرس الوطني في منطقة لوس أنجلوس بأنه إجراء "غير قانوني"، وطالب وزير الدفاع بيت هيجسيث، الأحد، بالتراجع عن هذا القرار، في وقت تصاعدت فيه المواجهات بين المتظاهرين وقوات إنفاذ القانون. وجاء في بيان لمكتب نيوسوم إلى هيجسيث، أن نشر الحرس الوطني بهذا الشكل الاستثنائي، لقمع احتجاجات الهجرة في جنوب كاليفورنيا، تم دون التنسيق الضروري مع سلطات الولاية. وجادلت إدارة نيوسوم، بأن وكالات الشرطة المحلية والتابعة للولاية، كانت تسيطر على الوضع، وأن التدخل الفيدرالي سيؤدي فقط إلى تفاقم الأزمة. وجاء في الرسالة: "لا توجد حالياً أي حاجة لنشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس، والقيام بذلك بطريقة غير قانونية ولفترة طويلة هو انتهاك خطير لسيادة الولاية، ويبدو أنه مصمم عمداً لتأجيج الوضع". ويُعد قرار الرئيس ترمب نشر قوات فيدرالية دون موافقة الحاكم سابقة من نوعها، لم تحدث منذ أن أرسل الرئيس ليندون جونسون القوات الفيدرالية إلى ولاية ألاباما في عام 1965، وفق مجلة "بوليتيكو". ووصل نحو 300 عنصر من قوات الحرس الوطني إلى لوس أنجلوس، الأحد، فيما استمرت الاحتجاجات على حملات مداهمة المهاجرين لليوم الثالث على التوالي. وأفادت وكالة "أسوشيتد برس" بأن قوات الأمن استخدمت الغاز المسيل للدموع ضد المتظاهرين الذين اقتربوا من قوات الحرس الوطني، دون أن يتضح أي من الأجهزة الأمنية من ألقى القنابل الدخانية. وتبادل الجمهوريون والديمقراطيون انتقادات لاذعة، الأحد، بعد أن نشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس، وسط احتجاجات ضخمة على تزايد المداهمات التي تثير انقساماً، وتتضمن إلقاء القبض على مهاجرين. انقسام سياسي وقال السيناتور الديمقراطي، كريس ميرفي، في واحد من أشد الانتقادات المباشرة لترمب: "من المهم أن نتذكر أن ترمب لا يحاول أن يعالج (مشكلة) أو يحافظ على السلم، إنه يتطلع إلى التأجيج والانقسام". وأضاف: "حركته (MAGA) لا تؤمن بالديمقراطية أو الاحتجاج، وإذا سنحت لهم الفرصة لإنهاء سيادة القانون فسوف ينتهزونها". أما السيناتور الديمقراطي، كوري بوكر، فقد ندد بنشر ترمب للقوات دون موافقة ولاية كاليفورنيا، محذراً من أن ذلك لن يؤدي إلا إلى تصعيد التوتر. وفي تصريحات لشبكة NBC، اتهم بوكر ترمب بـ"النفاق"، معتبراً أنه "تقاعس" في السادس من يناير 2021، عندما اقتحم الآلاف من مؤيديه مبنى الكونجرس. ودافع رئيس مجلس النواب الجمهوري، مايك جونسون، عن قرار ترمب، قائلاً إنه لا يشعر بأي قلق من نشر الحرس الوطني. وأضاف: "أحد مبادئنا الأساسية هو الحفاظ على السلم من خلال القوة. ونحن نفعل ذلك في الشؤون الخارجية والشؤون الداخلية أيضاً، لا أعتقد أن هذا (إجراء) متشدد". وقال السيناتور الجمهوري، جيمس لانكفورد، إن ترمب يحاول تهدئة التوتر، مشيراً إلى مشاهد أظهرت المحتجين وهم يلقون بأشياء على قوات إنفاذ القانون. وأشار لانكفورد، إلى اضطرابات مماثلة في 2020 بسياتل وبورتلاند، إذ دعم الحرس الوطني قوات إنفاذ القانون المحلية وسط احتجاجات مناهضة للعنصرية. تضع الاحتجاجات لوس أنجلوس، التي يديرها ديمقراطيون، في مواجهة مع البيت الأبيض بقيادة الجمهوري ترمب، الذي جعل من الحملة على الهجرة سمة مميزة لفترة رئاسته الثانية. الجيش يتأهب للتدخل وتشير بيانات التعداد السكاني إلى أن جزءاً كبيراً من سكان لوس أنجلوس من أصول لاتينية ومولودون في الخارج. وذكر وزير الدفاع بيت هيجسيث، أن وزارة الدفاع (البنتاجون)، مستعدة لتعبئة قوات في الخدمة "إذا استمر العنف" في لوس أنجلوس، مضيفاً أن مشاة البحرية في قاعدة كامب بندلتون القريبة "على أهبة الاستعداد". وقال هيجسيث في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، الأحد، إن "هناك متسع كبير للاحتجاج السلمي، ولكن لا تسامح مطلقاً مع مهاجمة ضباط اتحاديين يقومون بعملهم، الحرس الوطني ومشاة البحرية سيقفون، إذا لزم الأمر، إلى جانب الوكالة المعنية بإنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأمريكية". وقالت وزيرة الأمن الداخلي، كريستي نويم، لشبكة CBS، إن الحرس الوطني سيوفر الأمن حول المباني وللمشاركين في الاحتجاجات السلمية والقائمين على إنفاذ القانون. قانون العصيان المدني بينما وصف نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس المحتجين بأنهم "عصاة"، ووصف نائب كبيرة موظفي البيت الأبيض، ستيفن ميلر، الاحتجاجات بأنها "عصيان عنيف"، "لم يُفعّل ترمب قانون العصيان". ويعطي ذلك القانون الرئيس حق نشر الجيش الأميركي لإنفاذ القانون وكبح الاضطرابات المدنية. وكانت آخر مرة تم الاستناد فيها لذلك القانون في 1992، خلال أعمال شغب في لوس أنجلوس بناء على طلب من حاكم كاليفورنيا. ولم يفعّل ترمب هذا القانون، لكنه استند بدلاً من ذلك إلى المادة العاشرة من قانون القوات المسلحة الأميركي. لكن هذه المادة تنص أيضاً على أن "الأوامر لهذه الأغراض تصدر من خلال حكام الولايات". ولم يتضح بعد ما إن كان الرئيس يتمتع بالسلطة القانونية لنشر قوات الحرس الوطني دون أمر من حاكم الولاية. ونصت مذكرة ترمب بشأن نشر قوات الحرس الوطني على أن القوات "ستحمي مؤقتاً أفراد إدارة الهجرة والجمارك وموظفي الحكومة الأميركية الآخرين الذين يؤدون مهاما اتحادية، وهو ما يتضمن إنفاذ القانون الاتحادي وحماية الممتلكات الاتحادية في المواقع التي تشهد أو يُحتمل أن تشهد احتجاجات على هذه المهام".

بعد 6 أيام من الاحتجاجات.. ترامب يستعد لإرسال قوات لمدن أخرى
بعد 6 أيام من الاحتجاجات.. ترامب يستعد لإرسال قوات لمدن أخرى

رؤيا نيوز

time١٢-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

بعد 6 أيام من الاحتجاجات.. ترامب يستعد لإرسال قوات لمدن أخرى

فيما تدخل الاحتجاجات في لوس أنجلوس يومها السادس، فرضت السلطات في المدينة، ولليوم الثاني على التوالي، حظر تجوال جزئي من الساعدة الثامنة مساء حتى السادسة صباحا، وفقا لما ذكره مراسلنا. ويشمل حظر التجول الليلي في لوس أنجلوس، الذي قالت رئيسة البلدية كارين باس إنه سيظل مفروضا طالما اقتضت الحاجة، منطقة تمتد على مساحة 2.5 كيلومتر مربع، وهي نفس المنطقة التي تشهد احتجاجات متواصلة منذ يوم الجمعة في المدينة الضخمة التي يبلغ عدد سكانها 4 ملايين نسمة. وقالت باس: 'إذا استمرت المداهمات، وإذا وُجد الجنود يسيرون في شوارعنا، أتصور أن حظر التجول سيبقى مستمرا'. وأعلنت شرطة لوس أنجلوس أنها اعتقلت 225 شخصا، الثلاثاء، منهم 203 لعدم تفرقهم و17 لانتهاكهم حظر التجول. ترامب مستعد لإرسال قوات إلى مدن أخرى من جهة ثانية، نقلت صحيفة 'واشنطن بوست' عن مسؤولين في الإدارة الأميركية، يوم الأربعاء، بأن الرئيس دونالد ترامب مستعد لإرسال قوات الحرس الوطني إلى مزيد من المدن الأميركية إذا امتدت الاحتجاجات ضد حملات الترحيل إلى ما بعد لوس أنجلوس. ومن شأن هذا أن يفتح الباب أمام أوسع استخدام للقوة العسكرية على الأراضي الأميركية في التاريخ الحديث. وقال وزير الدفاع بيت هيغسث في شهادته أمام الكونغرس إن البنتاغون لديه القدرة على تعزيز انتشار قوات الحرس الوطني في مدن إضافية 'إذا اندلعت أعمال شغب أخرى في أماكن يُهدَّد فيها ضباط إنفاذ القانون'. وحذّرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت المتظاهرين خارج لوس أنجلوس من أن المزيد من 'الفوضى' سيزيد فقط من إصرار ترامب. وقالت ليفيت: 'ليكن هذا رسالة لا لبس فيها إلى المتطرفين اليساريين في أجزاء أخرى من البلاد الذين يفكرون في تقليد العنف في محاولة لإيقاف جهود هذه الإدارة في الترحيل الجماعي: لن تنجحوا'. تتزامن رسالة البيت الأبيض مع تصاعد في نبرة الخطاب العدائي من ترامب، الذي هدد في الأيام الأخيرة باستخدام القوة ليس فقط ضد نشطاء الهجرة، بل أيضًا ضد أي متظاهرين يسعون إلى تعطيل العرض العسكري المقرر إقامته يوم السبت في واشنطن بمناسبة الذكرى الـ250 لتأسيس الجيش الأميركي.

بعد 6 أيام من الاحتجاجات.. ترامب يستعد لإرسال قوات لمدن أخرى
بعد 6 أيام من الاحتجاجات.. ترامب يستعد لإرسال قوات لمدن أخرى

سكاي نيوز عربية

time١٢-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

بعد 6 أيام من الاحتجاجات.. ترامب يستعد لإرسال قوات لمدن أخرى

ويشمل حظر التجول الليلي في لوس أنجلوس ، الذي قالت رئيسة البلدية كارين باس إنه سيظل مفروضا طالما اقتضت الحاجة، منطقة تمتد على مساحة 2.5 كيلومتر مربع، وهي نفس المنطقة التي تشهد احتجاجات متواصلة منذ يوم الجمعة في المدينة الضخمة التي يبلغ عدد سكانها 4 ملايين نسمة. وقالت باس: "إذا استمرت المداهمات، وإذا وُجد الجنود يسيرون في شوارعنا، أتصور أن حظر التجول سيبقى مستمرا". وأعلنت شرطة لوس أنجلوس أنها اعتقلت 225 شخصا، الثلاثاء، منهم 203 لعدم تفرقهم و17 لانتهاكهم حظر التجول. ترامب مستعد لإرسال قوات إلى مدن أخرى من جهة ثانية، نقلت صحيفة "واشنطن بوست" عن مسؤولين في الإدارة الأميركية، يوم الأربعاء، بأن الرئيس دونالد ترامب مستعد لإرسال قوات الحرس الوطني إلى مزيد من المدن الأميركية إذا امتدت الاحتجاجات ضد حملات الترحيل إلى ما بعد لوس أنجلوس. ومن شأن هذا أن يفتح الباب أمام أوسع استخدام للقوة العسكرية على الأراضي الأميركية في التاريخ الحديث. وقال وزير الدفاع بيت هيغسث في شهادته أمام الكونغرس إن البنتاغون لديه القدرة على تعزيز انتشار قوات الحرس الوطني في مدن إضافية "إذا اندلعت أعمال شغب أخرى في أماكن يُهدَّد فيها ضباط إنفاذ القانون". وحذّرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت المتظاهرين خارج لوس أنجلوس من أن المزيد من "الفوضى" سيزيد فقط من إصرار ترامب. وقالت ليفيت: "ليكن هذا رسالة لا لبس فيها إلى المتطرفين اليساريين في أجزاء أخرى من البلاد الذين يفكرون في تقليد العنف في محاولة لإيقاف جهود هذه الإدارة في الترحيل الجماعي: لن تنجحوا". تتزامن رسالة البيت الأبيض مع تصاعد في نبرة الخطاب العدائي من ترامب، الذي هدد في الأيام الأخيرة باستخدام القوة ليس فقط ضد نشطاء الهجرة، بل أيضًا ضد أي متظاهرين يسعون إلى تعطيل العرض العسكري المقرر إقامته يوم السبت في واشنطن بمناسبة الذكرى الـ250 لتأسيس الجيش الأميركي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store