logo
#

أحدث الأخبار مع #صفقة_عسكرية

الخارجية الأميركية توافق على "صفقة عسكرية" للبنان بـ100 مليون دولار
الخارجية الأميركية توافق على "صفقة عسكرية" للبنان بـ100 مليون دولار

الشرق السعودية

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الشرق السعودية

الخارجية الأميركية توافق على "صفقة عسكرية" للبنان بـ100 مليون دولار

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، الجمعة، موافقتها على صفقة بيع عسكرية محتملة إلى لبنان، تشمل دعم صيانة وتحديث الطائرات الهجومية من طراز A-29 "سوبر توكانو"، بقيمة تقديرية تصل إلى 100 مليون دولار. وقالت وكالة التعاون الأمني الدفاعي التابعة لوزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون"، إن الصفقة تهدف إلى تعزيز قدرات القوات الجوية اللبنانية في مجال الصيانة والجاهزية العملياتية للطائرات، والتي تُستخدم في مهام الدعم الجوي القريب والاستطلاع، والمراقبة ضمن عمليات المناورة البرية. و"سوبر توكانو" طائرة هجومية خفيفة متعددة المهام، تستخدم عادة للتدريب. ويشمل الطلب اللبناني شراء معدات دعم، وبرمجيات، وقطع غيار، ومكونات المحركات، بالإضافة إلى خدمات هندسية ولوجستية تقدمها الحكومة الأميركية وشركات متعاقدة. وقالت الوكالة التابعة للبنتاجون إن هذه الصفقة "تدعم السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة من خلال تعزيز أمن شريك إقليمي، يواصل لعب دور مهم في دعم الاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي في الشرق الأوسط". انتشار الجيش اللبناني وذكرت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأميركية، أن الجيش اللبناني ينتشر حالياً في جنوب لبنان في إطار تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، الذي تم التوصل إليه في نوفمبر 2024 مع إسرائيل، معتبرةً أن طائرات A-29 تُعد عنصراً حاسماً في تلك الجهود، وأن لبنان لن يواجه صعوبات في استيعاب الدعم الجديد ضمن بنيته العسكرية. وأوضحت الوكالة، أن الصفقة لن تُحدث تغييراً في ميزان القوى العسكري في المنطقة، مشيرة إلى أن المقاول الرئيسي في المشروع سيكون شركة "سيرا نيفادا كوربوريشن"، الواقعة في مدينة سباركس بولاية نيفادا. وشددت وكالة التعاون الأمني الدفاعي، على أن "تنفيذ هذه الصفقة لن يتطلب إرسال أي ممثلين إضافيين من الحكومة الأميركية أو الشركات المتعاقدة إلى لبنان، ولن يؤثر سلباً على جاهزية الدفاع الأميركية". وأضافت أن "القيمة النهائية للصفقة قد تكون أقل من المعلنة مبدئياً، حسب المتطلبات النهائية، وسقف الموازنة، والاتفاقيات الموقعة". وتُعد الولايات المتحدة الداعم الأبرز للجيش اللبناني، حيث أعلنت في يناير الماضي، عن تقديم أكثر من 117 مليون دولار من المساعدات الأمنية الموسعة والجديدة للجيش وقوات الأمن الداخلي.

الخارجية الأميركية توافق على صفقة عسكرية محتملة مع إسرائيل
الخارجية الأميركية توافق على صفقة عسكرية محتملة مع إسرائيل

الشرق السعودية

time٠١-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

الخارجية الأميركية توافق على صفقة عسكرية محتملة مع إسرائيل

أعلنت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأميركية أن وزارة الخارجية وافقت على صفقة عسكرية محتملة مع الحكومة الإسرائيلية، تشمل أنظمة توجيه للذخائر ودعماً هندسياً ومعدات ذات صلة، بتكلفة تُقدّر بنحو 510 ملايين دولار. وقالت الوكالة، في بيان رسمي نُشر على موقعها الإلكتروني، الاثنين، إنها قدّمت الإخطار المطلوب إلى الكونجرس الأميركي في إطار الإجراءات التنظيمية لمبيعات الأسلحة الأجنبية. وبحسب البيان، فإن حكومة إسرائيل طلبت شراء 3 آلاف و845 وحدة من أطقم توجيه ذخائر الهجوم المباشر المشترك JDAM من طراز KMU-558B/B، المُخصصة لقنابل BLU-109، بالإضافة إلى 3280 وحدة من أطقم التوجيه KMU-572 F/B، المُخصصة لقنابل MK 82. وأوضح البيان أن الصفقة تتضمن أيضاً خدمات دعم هندسي ولوجستي وتقني مقدّمة من الحكومة الأميركية والشركات المتعاقدة معها، إلى جانب عناصر أخرى تتعلق بالدعم التشغيلي. وجاء في البيان: "الولايات المتحدة ملتزمة بأمن إسرائيل، وتعتبر مساعدتها على تطوير والحفاظ على قدرة دفاع ذاتي قوية وجاهزة أمراً حيوياً لمصالحها الوطنية"، مشيراً إلى أن الصفقة المقترحة "تتماشى مع هذه الأهداف". وأضاف: "ستعزز هذه الصفقة المقترحة قدرة إسرائيل على مواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية، من خلال تحسين قدرتها على الدفاع عن حدودها وبنيتها التحتية الحيوية ومراكزها السكانية، كما أنها ستُسهم في تعزيز قابلية التشغيل البيني مع القوات الأميركية، وتؤكد التزام الولايات المتحدة بأمن إسرائيل وتحديث قواتها المسلحة". وأشار البيان إلى أن إسرائيل لن تجد صعوبة في دمج هذه المعدات ضمن قواتها المسلحة، مؤكداً في الوقت نفسه أن الصفقة المقترحة "لن تُخلّ بالتوازن العسكري الأساسي في المنطقة". وبحسب وكالة التعاون الأمني الدفاعي، ستكون شركة "بوينج"، التي يقع مقرها في سانت تشارلز بولاية ميزوري، المتعهد الرئيسي لتنفيذ الصفقة، مع إمكانية توفير جزء من أطقم توجيه ذخائر الهجوم المباشر المشترك JDAM من مخزون الحكومة الأميركية. ولفتت الوكالة إلى أنه لا توجد حتى الآن أي اتفاقات تعويض مقترحة (وهي نوع من الاتفاقيات تُبرم عادةً في صفقات الأسلحة الدولية، يلتزم فيها البائع بتقديم فوائد إضافية للمشتري) تتعلق بهذه الصفقة المحتملة، موضحة أن أي ترتيبات من هذا النوع ستُحدَّد لاحقاً خلال المفاوضات بين الجانب الإسرائيلي والشركات الأميركية. وختم البيان بالتأكيد على أن تنفيذ الصفقة المقترحة لن يتطلب إرسال أي ممثلين إضافيين من الحكومة الأميركية أو الشركات المتعاقدة معها إلى إسرائيل، مشيراً إلى أن الصفقة "لن يترتب عليها أي تأثير سلبي" على جاهزية الدفاع الأميركية.

البنتاجون يوافق على صفقة عسكرية محتملة مع إسرائيل بـ510 ملايين دولار
البنتاجون يوافق على صفقة عسكرية محتملة مع إسرائيل بـ510 ملايين دولار

الشرق السعودية

time٠١-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

البنتاجون يوافق على صفقة عسكرية محتملة مع إسرائيل بـ510 ملايين دولار

أعلنت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأميركية أن وزارة الخارجية وافقت على صفقة عسكرية محتملة مع الحكومة الإسرائيلية، تشمل أنظمة توجيه للذخائر ودعماً هندسياً ومعدات ذات صلة، بتكلفة تُقدّر بنحو 510 ملايين دولار. وقالت الوكالة، في بيان رسمي نُشر على موقعها الإلكتروني، الاثنين، إنها قدّمت الإخطار المطلوب إلى الكونجرس الأميركي في إطار الإجراءات التنظيمية لمبيعات الأسلحة الأجنبية. وبحسب البيان، فإن حكومة إسرائيل طلبت شراء 3 آلاف و845 وحدة من أطقم توجيه ذخائر الهجوم المباشر المشترك JDAM من طراز KMU-558B/B، المُخصصة لقنابل BLU-109، بالإضافة إلى 3280 وحدة من أطقم التوجيه KMU-572 F/B، المُخصصة لقنابل MK 82. وأوضح البيان أن الصفقة تتضمن أيضاً خدمات دعم هندسي ولوجستي وتقني مقدّمة من الحكومة الأميركية والشركات المتعاقدة معها، إلى جانب عناصر أخرى تتعلق بالدعم التشغيلي. وجاء في البيان: "الولايات المتحدة ملتزمة بأمن إسرائيل، وتعتبر مساعدتها على تطوير والحفاظ على قدرة دفاع ذاتي قوية وجاهزة أمراً حيوياً لمصالحها الوطنية"، مشيراً إلى أن الصفقة المقترحة "تتماشى مع هذه الأهداف". وأضاف: "ستعزز هذه الصفقة المقترحة قدرة إسرائيل على مواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية، من خلال تحسين قدرتها على الدفاع عن حدودها وبنيتها التحتية الحيوية ومراكزها السكانية، كما أنها ستُسهم في تعزيز قابلية التشغيل البيني مع القوات الأميركية، وتؤكد التزام الولايات المتحدة بأمن إسرائيل وتحديث قواتها المسلحة". وأشار البيان إلى أن إسرائيل لن تجد صعوبة في دمج هذه المعدات ضمن قواتها المسلحة، مؤكداً في الوقت نفسه أن الصفقة المقترحة "لن تُخلّ بالتوازن العسكري الأساسي في المنطقة". وبحسب وكالة التعاون الأمني الدفاعي، ستكون شركة "بوينج"، التي يقع مقرها في سانت تشارلز بولاية ميزوري، المتعهد الرئيسي لتنفيذ الصفقة، مع إمكانية توفير جزء من أطقم توجيه ذخائر الهجوم المباشر المشترك JDAM من مخزون الحكومة الأميركية. ولفتت الوكالة إلى أنه لا توجد حتى الآن أي اتفاقات تعويض مقترحة (وهي نوع من الاتفاقيات تُبرم عادةً في صفقات الأسلحة الدولية، يلتزم فيها البائع بتقديم فوائد إضافية للمشتري) تتعلق بهذه الصفقة المحتملة، موضحة أن أي ترتيبات من هذا النوع ستُحدَّد لاحقاً خلال المفاوضات بين الجانب الإسرائيلي والشركات الأميركية. وختم البيان بالتأكيد على أن تنفيذ الصفقة المقترحة لن يتطلب إرسال أي ممثلين إضافيين من الحكومة الأميركية أو الشركات المتعاقدة معها إلى إسرائيل، مشيراً إلى أن الصفقة "لن يترتب عليها أي تأثير سلبي" على جاهزية الدفاع الأميركية.

"البنتاغون": الخارجية توافق على صفقة بيع  قنابل إلى بولندا بقيمة 180 مليون دولار
"البنتاغون": الخارجية توافق على صفقة بيع  قنابل إلى بولندا بقيمة 180 مليون دولار

روسيا اليوم

time٢١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

"البنتاغون": الخارجية توافق على صفقة بيع قنابل إلى بولندا بقيمة 180 مليون دولار

وأوضحت وزارة الدفاع الأمريكية في بيان "وافقت وزارة الخارجية على صفقة عسكرية محتملة لحكومة بولندا تتضمن قنابل من طراز جي بي يو-39/بي صغيرة القطر والعناصر اللوجستية والدعم المرتبطة بها بقيمة تقدر بنحو 180 مليون دولار". وأضافت وزارة الدفاع الأمريكية أن "بولندا طلبت على وجه الخصوص شراء 1400 قنبلة صغيرة القطر من طراز GBU-39/B (SDB-I) وأربع قنابل تدريب من طراز GBU-39 (T-1)/B مزودة بصمامات خاملة". هذا ووافقت الولايات المتحدة في وقت سابق، على بيع 400 صاروخ جو-جو متوسط المدى إلى بولندا، في صفقة تبلغ قيمتها 1.33 مليار دولار.المصدر: "نوفوستي" قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الثلاثاء، إن جولته الأخيرة في الشرق الأوسط كانت "رائعة". وافق سفراء الاتحاد الأوروبي على إنشاء صندوق لتسليح وتعزيز القدرات العسكرية للاتحاد، بقيمة 150 مليار يورو، وذلك بناء على اقتراح تقدمت به المفوضية الأوروبية. أكد وزير الدفاع البولندي فلاديسلاف كوسينياك كاميش أن بلاده لن ترسل جنودا إلى أوكرانيا. أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" أن وزارة الخارجية وافقت على بيع طائرات مروحيات نقل عسكرية ومعدات مرتبطة بها بقيمة إجمالية تبلغ 1.32 مليار دولار. ذكرت وكالة "رويترز" أن وزارة الدفاع الأمريكية أوقفت شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا لمدة أسبوع في فبراير الماضي. أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) أن وزارة الخارجية أقرت إمكانية بيع صواريخ "جو-جو" متوسطة المدى للسعودية بالإضافة إلى وسائل الدعم ذات الصلة مقابل 3.5 مليار دولار. أفادت وكالة التعاون الأمني الدفاعي التابعة للبنتاغون بأن وزارة الخارجية الأمريكية وافقت على عقد بقيمة 310.5 مليون دولار لصيانة طائرات إف-16 لأوكرانيا.

الخارجية الأميركية تقر صفقة بيع معدات تدعم طائرات F-16 إلى الإمارات
الخارجية الأميركية تقر صفقة بيع معدات تدعم طائرات F-16 إلى الإمارات

الشرق السعودية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق السعودية

الخارجية الأميركية تقر صفقة بيع معدات تدعم طائرات F-16 إلى الإمارات

وافقت الخارجية الأميركية، على صفقة بيع عسكري محتملة إلى الإمارات، تتعلق بدعم طائرات F-16 والمعدات المرتبطة بها، بقيمة تقديرية تبلغ 130 مليون دولار، حسبما أعلنت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأميركية التي أخطرت الكونجرس رسمياً بالصفقة. وطلبت حكومة الإمارات شراء مكونات وقطع غيار وملحقات إضافية لطائرات F-16، إلى جانب عناصر أخرى من الدعم اللوجستي وبرامج الصيانة، وذلك في إطار توسعة لصفقة سابقة كانت قد أُبرمت بقيمة أقل من الحد الذي يتطلب إخطار الكونجرس. وبحسب البيان، فإن الصفقة الأصلية، التي بلغت قيمتها 40.9 مليون دولار (دون أي معدات دفاعية كبرى)، شملت معدات اختبار وإعادة برمجة للذخائر (CMBRE)، ومعدات دعم للذخائر، وأجهزة دعم وقطع غيار للرؤية الليلية، بالإضافة إلى قطع غيار ومستلزمات واستهلاكيات، وخدمات صيانة واسترجاع ودعم برمجيات ودعم في مجال النقل، فضلا عن خدمات الدعم الفني واللوجستي والهندسي من الحكومة الأميركية ومقاولين متعاقدين. وتُقدّر الكلفة الإجمالية للصفقة الموسعة حالياً بـ130 مليون دولار، وتهدف إلى دعم جاهزية أسطول طائرات F-16 التابع للقوات الجوية الإماراتية، وتعزيز قدراته التشغيلية واللوجستية. واشنطن: الإمارات قوة استقرار سياسي وتندرج الصفقة المحتملة ضمن جهود دعم السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة، من خلال تعزيز أمن "شريك دفاعي كبير"، إذ اعتبر البيان الإمارات "قوة للاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي في الشرق الأوسط". وذكر البيان، أن الصفقة المحتملة ستعزز قدرة الدولة الخليجية على حماية سيادتها وسلامة أراضيها وتلبية متطلباتها الدفاعية الوطنية، دون أن تواجه صعوبة في استيعاب المعدات والخدمات ضمن منظومتها العسكرية. وشدد على أن الصفقة لن تُحدث تغييراً في التوازن العسكري القائم في المنطقة، كما أنها لن تؤثر سلباً على جاهزية القوات الأميركية. ولا تشمل الصفقة متعاقدين رئيسيين في الوقت الحالي، ولا توجد اتفاقيات تعويض معلنة، إذ ستُحدَّد مثل هذه الترتيبات خلال المفاوضات بين الطرف الإماراتي والشركات المعنية. كما لن يتطلب تنفيذ الصفقة إرسال ممثلين إضافيين من الحكومة الأميركية أو المتعاقدين إلى الإمارات، إذ أن التقديرات المالية تعكس الحد الأعلى المحتمل للصفقة، وأن القيمة الفعلية ستعتمد على المتطلبات النهائية والميزانية والاتفاقات الموقعة بين الجانبين. يأتي ذلك قبيل جولة خليجية يبدأها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الثلاثاء، من السعودية ثم الإمارات وقطر، وكان قد وصفها بأنها "تاريخية". وقال ترمب في مؤتمر صحافي، قبيل توجهه إلى قاعدة أندروز الجوية المشتركة بماريلاند، حيث استقل الطائرة الرئاسية: "أنا على وشك الذهاب في زيارة تاريخية إلى السعودية والإمارات وقطر، اليوم، وقبل أن أفعل سأوقع أحد أهم الأوامر التنفيذية في تاريخ بلدنا، بشأن أسعار الدواء".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store