أحدث الأخبار مع #طهحسين،


الدستور
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الدستور
إنجازات "الأعلى للثقافة" و"القومي لثقافة الطفل" خلال 6 أشهر
شهد المجلس الأعلى للثقافة، بأمانة الدكتور أشرف العزازي، عامًا حافلًا بالأنشطة الفكرية والثقافية المتنوعة، حيث نظم 564 فعالية ثقافية في مجالات الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية. المجلس الأعلى للثقافة يكرّم المبدعين ويوسّع نطاق الفكر وتحديث البنية المعلوماتية لتحقيق الشمول الثقافي استهدفت الفعاليات دعم الحوار الثقافي وتوسيع دائرة المشاركة المجتمعية، وتصدر الإنجازات الإعلان عن جوائز الدولة في فروعها المختلفة، ومنها: جائزة النيل للمبدعين المصريين، جائزة النيل للمبدعين العرب، جائزة الدولة التقديرية، جائزة الدولة للتفوق، وجائزة الدولة التشجيعية، فضلًا عن منح جوائز الدولة للمبدع الصغير، التي تعكس اهتمام الدولة برعاية المواهب في سن مبكرة. وفي إطار التحول الرقمي وتطوير البنية المعلوماتية، عمل المجلس على تطوير شبكة ومركز المعلومات، إلى جانب رفع كفاءة المبنى وتحديث تجهيزاته لتيسير الوصول والحركة لذوي الهمم، تأكيدًا على التزام المجلس بمعايير الإتاحة والشمول الثقافي. وتنوعت فعاليات المجلس خلال العام، حيث شملت: 112 ندوة ثقافية، 20 أمسية إبداعية، 28 مائدة مستديرة، 35 محاضرة، 6 مؤتمرات فكرية كبرى، و6 ورش صيفية مخصصة للشباب، بالإضافة إلى 3 حفلات توقيع كتب، 12 مسابقة ثقافية، 19 معرضًا فنيًا وأدبيًا. كما أولى المجلس اهتمامًا بالنشر الرقمي والتواصل الإلكتروني، من خلال إنتاج 164 حلقة ضمن سلاسل الأونلاين الثقافية، وإصدار 4 مجلات إلكترونية، إلى جانب 43 عنوانًا جديدًا تم نشرها ضمن خطة الإصدارات السنوية للمجلس، ما يعكس إسهامه المستمر في إثراء المحتوى الفكري والثقافي المصري والعربي. القومي لثقافة الطفل يقدم أكثر من 1300 نشاط تربوي وثقافي من 'أنا موهوب' إلى 'قوافل عيالنا' شهد المركز القومي لثقافة الطفل نشاطًا مكثفًا خلال العام المالي 2024–2025، حيث نظّم ما يقرب من 1300 نشاط ثقافي متخصص للطفل المصري، تنوّعت بين الورش الإبداعية في مختلف المجالات، والندوات التثقيفية الهادفة إلى تعزيز الانتماء والوعي الوطني، والمسابقات الفنية، والعروض المسرحية والشعبية، بالإضافة إلى برامج موجهة للأطفال من ذوي الهمم، إلى جانب 17 احتفالية ثقافية كبرى أبرزها: اليوم العالمي للصداقة، يوم الفتاة، يوم الغذاء، يوم غسيل الأيدي، ذكرى نصر أكتوبر، يوم حقوق الطفل، مولد طه حسين، ويوم مكافحة الفساد. وعلى صعيد الأنشطة الثقافية المنتظمة، نظّم المركز 46 صالونًا ثقافيًا، شملت: 20 صالونًا بعنوان 'في محبة الوطن'، و21 صالونًا تحت مظلة 'المبدع الصغير'، و5 صالونات أدبية، كما أقام 14 احتفالية 'تكريم مسيرة' لتكريم رموز ثقافية وتربوية، إلى جانب 10 حفلات توقيع. وخلال شهر رمضان المبارك، قدم المركز برنامج 'أهلًا رمضان'، والذي شمل 90 ورشة فنية، و10 عروض سينمائية، ولقاءات 'حكواتي رمضان'، ضمن فعاليات ليلية جذبت جمهورًا واسعًا من الأطفال والعائلات. وفي إطار المبادرات النوعية، أطلق المركز ثلاث مبادرات مميزة هي: 'أنا موهوب' بالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي، ومبادرة 'معاك' بالتعاون مع المجلس العربي للطفولة والتنمية واستهدفت أطفال منطقة روضة السيدة زينب، ومبادرة 'كن فاعلًا' الموجهة لأطفال دور الرعاية في محافظات القاهرة والجيزة والقليوبية. امتدت أنشطة المركز إلى المحافظات من خلال قوافل 'عيالنا' الثقافية، التي جابت 8 محافظات: الشرقية، الغربية، السويس، الإسماعيلية، الفيوم، الدقهلية، بورسعيد، الإسكندرية، بالإضافة إلى قوافل مدرسية استهدفت 11 مدرسة في الجيزة، وزيارات ثقافية وترفيهية لـ4 مستشفيات تابعة لوزارة الصحة في القاهرة والدقهلية والفيوم. كما قدم المركز 32 كورسًا تعليميًا في مجالات متنوعة منها الرسم، المسرح، الكتابة، السيناريو، الإعلام، الحرف اليدوية، والتنمية البشرية، وفعّل أنشطة حديقة الفنون والحديقة الثقافية عبر ورش فنية، صالونات، عروض العرائس والأراجوز، إلى جانب تدريبات رياضية. في مجال دعم الأطفال من ذوي الهمم، نظّم المركز لقاءين أسبوعيين شملتا ورشًا فنية، وتدريب فرقة كورال واستعراضًا بعنوان 'بنكمل بعض'، كما أقام احتفالات خاصة مثل: اليوم العالمي لذوي الهمم، اليوم العالمي للمعاق، واللقاء الفني العاشر لذوي الهمم، وشارك بأنشطة مميزة في معرض القاهرة الدولي للكتاب. وفي سابقة مميزة، أطلق المركز الدورة الأولى من سمبوزيوم الطفل لتشكيل الحديد الخردة خلال شهري يناير وفبراير، بمشاركة واسعة من الأطفال المبدعين. وبحسب التقديرات، بلغ عدد المستفيدين المباشرين من أنشطة المركز خلال العام أكثر من 31،800 طفل، توزعت كالتالي: 8250 طفلًا في الاحتفالات الكبرى، 17،190 طفلًا في الصالونات والمنتديات، 480 في المبادرات، 2211 في القوافل، 2000 في الكورسات التعليمية، 1350 من ذوي الهمم، و400 طفل في سمبوزيوم الطفل، وهو ما يعكس الدور الحيوي للمركز في بناء الوعي والثقافة لدى الأجيال الجديدة.


اليمن الآن
٣٠-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
أبين.. تحرك لفتح "عقبة ثرة" الاستراتيجية بعد أشهر من الإغلاق الأمني
في خطوة تُعد بمثابة انفراجة طال انتظارها، أقرت اللجنة الأمنية بمحافظة أبين، خلال اجتماع موسع ترأسه المحافظ اللواء أبوبكر حسين سالم، الشروع في اتخاذ الترتيبات اللازمة لإعادة فتح عقبة "ثرة"، أحد أهم الطرق الجبلية الحيوية التي تربط المحافظة بمحافظة البيضاء. وبحسب مصادر خاصة لقناة "المهرية"، فإن الاجتماع ناقش باستفاضة الجوانب الأمنية واللوجستية المرتبطة بإعادة تشغيل هذا الطريق الحيوي، وسط حرص شديد على تأمينه بشكل كامل لضمان سلامة المسافرين واستقرار المناطق المحيطة به. من جانبه، أكد طه حسين، قائد جبهة ثرة، أن جميع الأطراف المعنية أبدت موافقتها المبدئية على فتح العقبة، لافتًا إلى أن العمل جارٍ حاليًا على تنسيق الجوانب الأمنية بما يضمن نجاح هذه الخطوة دون أي انتكاسات. وتُعد "عقبة ثرة" شريانًا استراتيجيًا يربط بين مناطق ذات طابع جغرافي حساس، مما يجعل إعادة فتحها أولوية قصوى للسلطات المحلية، ضمن جهود أوسع لتطبيع الحياة العامة وتعزيز الاستقرار الأمني في أبين وما حولها.


موقع كتابات
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- موقع كتابات
عندما تلعب مع المرأة العمياء تذكر وجود الله
رغبت بأن اختار موضوع مقالتي لهذا اليوم، فيه نوع من معاناة المرأة عندما تراجع المؤسسات المختلفة لإنجاز أعمالها، وما تواجهه من ذئاب اليوم في مختلف الدوائر ، من أجل الوصول الى مبتغاهم الشيطاني المترسخ في أدمغتهم المتخلفة، وتناسوا أن لهم أما أو أختا أو بنتا شبيهة بهذه الشجرة الطيبة الواقفة أمام نافذة المراجعة . أنا لم أقصد العمى بمعناه الحقيقي ( فقدان البصر) ، بل الأعمى الذي لا يمتلك المعلومات لما مطلوب منه في انجاز معاملته، من متطلبات أو وثائق أو مستمسكات وغيرها. وهنا يتطوع الرجال في تلك الدوائر، وهم فئتان: أحدهما من يجعل مخافة الله أمام عينيه، ومنهم ، اللئيم الذي يرتدي قناع الشيطان على وجهه، ولا يخاف الله، ويجعل شيطانه في نظراته تجاه الطرف طالب المساعدة، لذلك تسميتي مقالتي؛ 'عندما تلعب مع العمياء تذكر وجود الله' ألا وهو تذكير بأننا، حتى في غياب الحواس نشق طريقنا في الحياة، بإمكاننا أن ندرك وجود الله ونؤمن به. لذلك فإن رمز العمى ، يعني الجهل ، أما اللعب معهم، فيعني اللعب ممن يقدمون المساعدة مقابل شيء فيه عدم مخافة الله، تتركز الفكرة هي أنه حتى في الظروف التي قد تبدو فيها الأمور صعبة أو غير واضحة، فإن الإيمان بوجود الله يجب أن يكون حاضراً لمن يقدم المساعدة للآخرين. وللعمى دلالات مختلفة عدا فقدان البصر، فهو يرمز الى عدم القدرة على فهم الأمور، وإلى الجهل أو الغفلة، ويشير كذلك إلى عدم القدرة على الرؤية، وقد يكون بسبب مشاكل في العين. أما العمى المعنوي، فهو المرتبط بالبصيرة، كما في قوله تعالى : ( لا تعمى الأبصار ، ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ). ( سورة الحاج : 46) . من يُطالع أدبنا العربي، يجد فئةً من الأدباء العميان، منها الشّعراء، كالأعشى، وبشّار بن برد، والمعريِّ، ومنها كتاب ونقاد ، مثل ( طه حسين)، تقوم تجربة هؤلاءِ الشعراء على مفارقة يمكن تسميتها: 'بصيرة العميان'، وهي فكرةٌ عبّر عنها التطيلي في بيتٍ يقول: فانظر بعقلك إنّ العين كاذبةٌ واسمع بقلبك إنّ السمعَ خوان فهو يوصي بــالعقلَ والقلب بديلاً عن 'الحواس'، ومنها: العين والسمع، ومثل هذا ما أشار له الشاعر ( نزار قباني) في رثائه لطه حسين: ارمِ نظّارتيكَ ما أنت أعمى إنّما نحنُ جوقَة العميان فرفقا بإمرأة تحتاج المساعدة، وانت في منصب المسؤولية، فانزع قناع الذئب من وجهك ، وتذكر الرقيب الأعلى – سبحانه وتعالى- حين تقدم المساعدة لأختك التي ليست في الرضاعة .


النهار المصرية
١١-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
الجامعة العربية تعلن عودة اطلاق صالون طه حسين الثقافى بها الشهر الجاري
أعلنت جامعة الدول العربية عن عودة إطلاق صالون جامعة الدول العربية الثقافي والذي يعقد في مبنى جامعة الدول العربية التاريخي الذي لا طالما جمع في اروقته المثقفين والمفكرين والقادة العرب لثمانية عقود ؛ في خطوة تعكس رغبة جامعة الدول العربية العميقة في إلقاء الضوء على أهمية التقارب الثقافي والفكري العربي، وفي إطار سعيها لتعزيز الحوار الثقافي والارتقاء بالوعي الجمعي العربي. وقال مدير ادارة الثقافة وحوار الحضارات بجامعة الدول العربية المستشار يوسف مشاري إن هذا الصالون يأتي امتدادًا لفكرة رائدة ابتدعها عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين، الذي كان أول من أسّس صالونًا ثقافيًا داخل أروقة جامعة الدول العربية، حيث جمع في ذلك الحين بين أعلام الفكر والثقافة العربية في لقاءات دورية ناقشت قضايا اللغة، والهوية، والتعليم، وحرية الفكر، والإبداع. واضاف مشاري أن الدورة الاولى للصالون الثقافي في ثوبه الجديد، تتناول موضوع "دور السينما في التقارب بين الشعوب" يوم 18 يونيو الجاري بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، تزامناً مع الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة خطاب الكراهية (18 يونيو من كل عام) الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة بموجب قرارها رقم A/RES/75/309 بتاريخ 22 يوليو 2021. وقال مشاري انه تم اختيار موضوع السينما ودورها في التقارب بين الشعوب من أجل مواكبة تطورات العصر الحديث، والانتقال به إلى الحقبة الزمنية الحالية، ليتناول موضوعات تمس المواطن العربي بمختلف فئاته. وسيناقش الصالون الثقافي في دورته الاولى عدد من الموضوعات حول كيفية اسهام السينما في التقارب وبناء الجسور بين شعوب العالم و المساهمة في اذابة الصور النمطية، والاسهام في تصحيح صورة الاخر وابراز العنصر الانساني في جميع البشر. وأوضح مشاري أن صالون جامعة الدول العربية الثقافي يطمح إلى أن يكون منصة دورية تجمع الفكرين ومتخذي القرار والخبراء والأكاديميين في مختلف الموضوعات التي ستطرح من خلاله. وأكد أن إعادة إحياء فكرة الصالون الثقافي العربي داخل مؤسسة جامعة الدول العربية ينبع من الايمان العميق بدور الثقافة كقوة ناعمة، وتُعيد إلى الأذهان صورة طه حسين وهو يرفع راية العقل والفكر في قلب مؤسسة جامعة الدول العربية، لنأتي اليوم نحن ابنائه ونكمل هذا الطريق عبر صالون ثقافي جديد يُكرّس الحوار والإبداع، ويُجدد الوعد الذي بدأه عميد الأدب العربي: أن الثقافة هي سبيل التقدم والوحدة.


الدستور
٠٣-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- الدستور
بعد إعلان مبادرة «عودة الكتاتيب».. طه حسين ذهب لـ«الكُتّاب» محمولًا على الأكتاف
أعلنت وزارة الأوقاف، عن إطلاق مبادرة «عودة الكتاتيب»، التي تهدف إلى إحياء دور الكتاتيب في تعليم القرآن الكريم بأسلوب تربوي سليم، ودعت المواطنين الراغبين في المشاركة إلى التواصل مع مسئولي شئون القرآن الكريم في المحافظات المختلفة، مع توفير أرقام الهواتف لجميع المسئولين لتسهيل عملية التسجيل والتواصل. وتستهدف مبادرة عودة الكتاتيب ممارسة دورها في "تكوين الشخصية المصرية السوية، قائمة على الوسطية والتسامح واحترام كل الأديان، مع ضرورة الانتقاء بدقة لمن يعلمون الأطفال في هذه الكتاتيب". ولعميد الأدب العربي الدكتور طه حسين مواقف متعددة حدثت له في الكُتّاب؛ نرويها في السطور التالية: طه حسين ذهب لـ«الكُتّاب» محمولًا على الأكتاف وكان من بين هذه الشخصيات البارزة، الدكتور طه حسين، عميد الأدب العربي، الذي ذكر في كتابه الأيام، مواقف متعددة حدثت له في الكُتّاب؛ منها أنه لا يعرف كيف حفظ القرآن، ولا يذكر كيف بدأه ولا كيف أعاده، وإن كان يذكر من حياته في الكُتَّاب مواقف كثيرة، منها ما يُضحكه، ومنها ما يُحزنه؛ يذكر أوقاتًا كان يذهب فيها إلى الكُتَّاب محمولًا على كتف أحد أخويه؛ لأن الكُتَّاب كان بعيدًا، ولأنه كان أضعف من أن يقطع ماشيًا تلك المسافة، ثم لا يذكر متى بدأ يسعى إلى الكُتَّاب. ومن بين المواقف التي رواها عميد الأدب العربي في كتابه عن "الكُّتاب"؛ حيث يقول:"ويرى نفسه في ضحى يوم جالسًا على الأرض بين يدي «سيِّدنا»، ومِن حوله طائفة من النعال كان يعبث ببعضها، وهو يذكر ما كان قد أُلصق بها من الرُّقَع، وكان «سيِّدنا» جالسًا على دَكَّةٍ من الخشب صغيرة ليست بالعالية ولا بالمنخفضة؛ قد وُضعت على يمين الداخل من باب الكُتَّاب، بحيث يمر كلُّ داخلٍ «بسيِّدنا»، وكان «سيِّدنا» قد تعوَّد متى دخل الكُتَّاب أن يخلع عباءته، أو بعبارة أدقَّ «دِفِّيَّتَهُ» ويَلُفُّها لفًّا يجعلها في شكل المِخَدَّة، ويضعها عن يمينه، ثم يخلع نعله ويتربَّع على دكته، ويبدأ في نداء الأسماء".