logo
#

أحدث الأخبار مع #علمالأحياء

دراسة جديدة تكشف عن مشروب شهير  يطيل العمر ويخفض خطر الإصابة بالخرف والسكري وأمراض القلب
دراسة جديدة تكشف عن مشروب شهير  يطيل العمر ويخفض خطر الإصابة بالخرف والسكري وأمراض القلب

المرصد

timeمنذ 3 ساعات

  • صحة
  • المرصد

دراسة جديدة تكشف عن مشروب شهير يطيل العمر ويخفض خطر الإصابة بالخرف والسكري وأمراض القلب

دراسة جديدة تكشف عن مشروب شهير يطيل العمر ويخفض خطر الإصابة بالخرف والسكري وأمراض القلب ترجمة حصرية: قال العلماء أن شرب القهوة قد لا يُنعشك فحسب، بل قد يُساعدك أيضًا على إطالة عمرك. حسب الديلي ميل. نمو الخلايا ووجد الخبراء أن الكافيين - وهو المكون الرئيسي في مشروب الصباح المُفضّل الذي يُعطيه خصائص مُحفّزة - يُؤثّر على كيفية نمو الخلايا وإصلاحها واستجابتها للتوتر. طول العمر وقال باحثون بريطانيون إن هذا يمكن أن يوفر بعض الفوائد المحتملة الكبرى فيما يتعلق بطول العمر ويشرح كيف يحمي من أمراض قاتلة رئيسية مثل الخرف والسكري وقصور القلب. الكافيين في الاختبارات المعملية، وجد الفريق أن الكافيين يُحفّز الخلايا على دخول نظام استعادة الطاقة الذي يُطلق عليه العلماء AMPK (بروتين كيناز مُنشّط بـ AMP). قال فريق من جامعة كوين ماري بلندن إن هذه العملية قد تفسر سبب ارتباط شرب القهوة بانخفاض خطر الإصابة بأمراض خطيرة وإطالة العمر. وأوضح الدكتور جون باتريك علاو، الخبير في علم الأحياء الخلوي والباحث الرئيسي في الدراسة، قائلاً: "تساعد هذه النتائج في تفسير فوائد الكافيين للصحة وطول العمر". فقدان الوزن ربطت أبحاث أخرى بين تناول القهوة بانتظام وانخفاض خطر الإصابة بالاكتئاب، وتحسين صحة الكبد، وتحسين فقدان الوزن، وانخفاض احتمالات الإصابة بأمراض مثل داء السكري من النوع الثاني والخرف.

غزو مبكر لقناديل البحر في تونس: إشارة تحذير لصيف 2025
غزو مبكر لقناديل البحر في تونس: إشارة تحذير لصيف 2025

ويبدو

timeمنذ 11 ساعات

  • علوم
  • ويبدو

غزو مبكر لقناديل البحر في تونس: إشارة تحذير لصيف 2025

منذ بداية جوان، تشهد العديد من الشواطئ التونسية غزوًا من قناديل البحر. ظاهرة مبكرة، ناتجة عن ارتفاع حرارة البحر الأبيض المتوسط وتدهور النظام البيئي البحري. يتكرر المشهد على العديد من الشواطئ التونسية: مصطافون يفاجأون بأسراب من قناديل البحر تنجرف بالقرب من الشاطئ. ظاهرة غير معتادة في هذا الوقت من السنة، حيث تؤثر هذه الزيادة المبكرة بشكل خاص على سواحل الساحل، الضاحية الجنوبية لتونس، ورأس بون. وفقًا لملاحظات المختصين، ظهرت هذه القناديل – وخاصة النوع الأزرق، المثير للإعجاب ولكنه غير مؤذٍ، ونوع آخر أصغر حجماً ذو لسعة مؤلمة – منذ الأيام الأولى من جوان. في العادة، لا تظهر إلا في نهاية أوت أو بداية سبتمبر. البحر الأبيض المتوسط يسخن أسرع مما كان متوقعًا هذا التغير في الإيقاع هو مؤشر مقلق على التغيرات التي يشهدها البحر الأبيض المتوسط. 'مياهنا اليوم من بين الأكثر سخونة في العالم'، يوضح ياسين رمزي السغاي، خبير في علم الأحياء البحرية. ضيف في برنامج أحلى صباح يوم الجمعة 27 جوان، يحذر: 'ارتفاع درجة الحرارة يسرع من تطور قناديل البحر.' إلى جانب التغير المناخي، تلعب التلوث البحري أيضًا دورًا حاسمًا. بعض الشواطئ التونسية، المتأثرة بالانبعاثات العضوية أو الكيميائية، توفر للقناديل بيئة غنية بشكل خاص بالمغذيات. النتيجة: تتسارع وتيرة تكاثرها. الصيد الجائر واختلال النظام البيئي سبب آخر يزيد من تفاقم الوضع: الصيد الجائر. باستغلال بعض أنواع الأسماك التي تتغذى بشكل طبيعي على قناديل البحر، مثل السلاحف أو بعض أنواع التونة، يتم كسر التوازن البيئي. 'إنها سلسلة: أقل من المفترسات، أكثر من القناديل'، يلخص عالم الأحياء. والظاهرة ليست على وشك التوقف. وفقًا للعديد من التوقعات العلمية، قد يشهد البحر الأبيض المتوسط تكاثرًا أطول وأكثر كثافة في السنوات القادمة. أوضح ياسين رمزي أن هناك عدة أنواع من قناديل البحر. الأنواع الموجودة حاليًا على الشواطئ التونسية تتكون من نوعين رئيسيين: قنديل بحر كبير ذو لون أزرق، مثير للإعجاب ولكنه غير مؤذٍ، وآخر أصغر حجماً، يسبب لسعته إحساسًا حارقًا شديدًا على الجلد. ظاهرة قد تصبح القاعدة ظهور قناديل البحر المبكر على السواحل التونسية لم يعد يبدو استثناءً. في غياب إجراءات قوية للحد من التغير المناخي واستعادة النظم البيئية البحرية، قد تتكرر هذه الحلقات وتزداد سوءًا. أمام هذه الحقيقة، يدعو العلماء والبيئيون إلى مراقبة أفضل للمياه، والحد من التلوث الساحلي، وإدارة معقولة للصيد. كيف تحمي نفسك من لسعات قناديل البحر؟ في حالة التعرض للسعة، يُنصح بتجنب فرك المنطقة المصابة بالرمل. يجب شطف الجرح بماء البحر، ثم إزالة الخيوط الملتصقة بالجلد. إذا تسببت اللسعة في رد فعل سام أو تحسسي، من الضروري التوجه فورًا إلى صيدلية أو مركز صحي.

[تقرير]  لقاء لمجموعة من الكفاءات التونسية في مونتريال

timeمنذ 18 ساعات

  • منوعات

[تقرير] لقاء لمجموعة من الكفاءات التونسية في مونتريال

التقى يوم الجمعة الماضي في مونتريال مجموعة من أفراد الجالية التونسية في كندا بدعوة من سفارة بلدهم الأم في أوتاوا. واعتمدت السفارة على مكتب السياحة التونسي في مونتريال، وغرفة التجارة الكندية التونسية (CCCT)، وجمعية ''مشكاة''، ونادي دار المالوف للموسيقى لتنظيم اللقاء. وفي حوار مع راديو كندا الدولي أكّد الأسعد بوطارة، سفير تونس لدى كندا أنّ ''هذا اللقاء هو الأول من نوعه الذي يُنظَّم للجالية التونسية المقيمة في منطقة مونتريال الكبرى. '' وقد عُقدت اجتماعات مماثلة في مدن كندية أخرى مثل أوتاوا، وغاتينو، وتورنتو، ومدينة كيبيك، وكالغاري، وإدمونتون. الأسعد بوطارة، السفير التونسي لدى كندا. الصورة: Radio Canada International / Samir Bendjafer يهدف هذا اللقاء بشكل رئيسي إلى بناء شبكة تواصل بين تونس والجالية التونسية المقيمة في كندا. نقلا عن الأسعد بوطارة، سفير تونس لدى كندا وأوضح هذا الأخير أنّه يجري تطوير منصة رقمية لتحديد الجالية التونسية في كندا ومكوّناتها من كفاءات، حيث لا يزال تعداد التونسيين غير دقيق (بين 90.000 و100.000 شخص). ووفقاً له، ''يسجّل واحد من أصل ثلاثة تونسيين مقيمين في كندا نفسه في القنصلية.'' وأكّد أنه من المقرر إنشاء نوادي لأساتذة التونسيين الذين يدرسون في الجامعات الكندية لتمكينهم من مساعدة تونس. على سبيل المثال من خلال تدريب الطلاب أو الإشراف على طلاب الدكتوراه. ومن جهة أخرى، يجري تطوير مشروع لتعليم اللغة العربية عبر الإنترنت للحفاظ على صلة الجيل الثاني من الشباب بالوطن الأم. ومن المقرر أن يتبع هذا اللقاء الأول لقاءات أخرى يحضرها أعضاء الجالية التونسية في كندا الذين لم يشاركوا في لقاء الجمعة الماضي. منال الغريبي حاصلة على درجة الدكتوراه في علم الأحياء وتعمل في مجال تعزيز البحث العام داخل منظمة ''أكسيليس'' (Axelys) التي أنشأتها حكومة كيبيك. الصورة: Radio Canada International / Samir Bendjafer وفي حوار مع راديو كندا الدولي، قالت منال الغريبي التونسية الأصل والتي هاجرت إلى كندا وهي في سن العشرين، إنّها تحضر ''للمرة الأولى فعالية تواصل تونسية''. وقالت إنها سعيدة بمشاركتها، لأنها المرة هذه المرة الأولى التي تجتمع فيها المواهب التونسية في كيبيك في مكان واحد للنقاش وتبادل الخبرات''. والسيدة الغريبي حاصلة على دكتوراه في علم الأحياء وماجستير في إدارة الأعمال من جامعة كيبيك في مونتريال. وأكملت تدريباً في الولايات المتحدة قبل عودتها إلى كندا. وبالنسبة لها، فإن مشاركتها في اللقاء هي ''طريقة لشكر تونس التي أرسلتني للدراسة في كندا.'' وقالت إنّ الفعالية سمحت للمشاركين ''بتبادل بطاقات العمل وبناء علاقات''. ولاحظت أن المشاركين يتمتعون بمؤهلات عالية في مجالات مختلفة مثل ''علم الأحياء والبيئة والضرائب.'' وهي تعتقد أنه ''بالعمل معاً، يمكن تحقيق إنجازات ملموسة، لا سيما بفضل مبادرة المنصة الرقمية للجالية التي ستساعد أفراد الجالية على التواصل بشكل أكبر''.

اكتشاف مذهل في الخلايا البشرية قد يكون المفتاح لعلاج أمراض وراثية
اكتشاف مذهل في الخلايا البشرية قد يكون المفتاح لعلاج أمراض وراثية

المردة

timeمنذ 20 ساعات

  • صحة
  • المردة

اكتشاف مذهل في الخلايا البشرية قد يكون المفتاح لعلاج أمراض وراثية

أعلن باحثون عن اكتشاف مذهل لعضية خلوية جديدة أطلقوا عليها اسم 'الهيميفيوزوم'، ما يفتح الباب أمام علاجات مبتكرة لأمراض وراثية مستعصية. واستخدم الفريق البحثي من جامعة فرجينيا ومعاهد الصحة الوطنية الأمريكية، بقيادة الدكتورة سهام إبراهيم، تقنية تصوير متطورة تعرف بالمجهر الإلكتروني البردي (cryo-ET)، والتي تتيح 'تجميد' الخلايا في لحظة زمنية محددة لرصد العمليات الدقيقة التي تجري بداخلها. ومن خلال هذه التقنية الثورية، تمكن العلماء للمرة الأولى من رصد هذه العضية الغامضة التي تظهر وتختفي داخل الخلية حسب حاجتها، مثل محطة مؤقتة تعمل عند الطلب. والعضية هي الأجزاء أو الأجسام الحية الموجودة في سيتوبلازم الخلية حقيقية النواة. وتكمن أهمية 'الهيميفيوزوم' (Hemifusomes) في كونه يعمل كمركز لوجستي متكامل داخل الخلية، حيث يقوم بتنظيم عمليات الفرز وإعادة التدوير والتخلص من المواد المختلفة. وتصف الدكتورة سهام هذه العضية بأنها تشبه 'منطقة تحميل ذكية' تتلاقى فيها الحويصلات الخلوية – تلك الأكياس الصغيرة التي تنقل المواد داخل الخلية – لتبادل حمولاتها بشكل منظم. وهذه العملية التي كانت تشبه 'الصندوق الأسود' في علم الأحياء الخلوي، أصبحت الآن أكثر وضوحا بفضل هذا الاكتشاف. وعلى الصعيد الطبي، يحمل هذا الاكتشاف وعودا كبيرة لفهم أعمق للأمراض الوراثية النادرة، وخاصة تلك المتعلقة بخلل في النقل الخلوي مثل متلازمة هيرمانسكي-بودلاك. وهذه المتلازمة التي تؤثر على عدة أجهزة في الجسم وتسبب مشاكل في البصر والرئة وتخثر الدم، وقد تجد تفسيرا جديدا من خلال فهم دور 'الهيميفيوزوم' في هذه العمليات الحيوية. كما أن هذا الاكتشاف قد يضيء زوايا جديدة لفهم العديد من الاضطرابات الوراثية الأخرى التي تتعلق بعمليات التمثيل الخلوي. وما يزيد من إثارة هذا الاكتشاف هو الانتشار الواضح لهذه العضيات في أجزاء معينة من الخلية، رغم أنها ظلت مخفية عن أنظار العلماء طوال هذه السنوات. هذا يطرح تساؤلات مهمة: كم من الأسرار الخلوية ما زلنا نجهلها؟ وما هي الاكتشافات الأخرى التي قد تنتظرنا في هذا العالم المجهري المدهش؟. وفي المستقبل القريب، يتجه الباحثون لدراسة سلوك الهيميفيوزوم في الخلايا السليمة والمريضة، ومحاولة فهم الآليات الجزيئية الدقيقة التي تنظم عمله. هذه الدراسات قد تمهد الطريق لتطوير علاجات مستهدفة تعتمد على تصحيح الخلل في هذه العضيات، مما قد يغير حياة الملايين المصابين بأمراض وراثية نادرة. وهذا الاكتشاف ليس مجرد إضافة إلى قائمة العضيات المعروفة، بل هو نافذة جديدة نطل من خلالها على تعقيدات الخلية البشرية التي لا تنفك تدهشنا كلما تعمقنا في أسرارها. وهو تذكير بأن العلم، رغم كل تقدمه، ما زال في بداية الطريق لفهم هذا الكون المصغر الذي يحمله كل منا في خلاياه.

أجمل الطيور إلى انقراض
أجمل الطيور إلى انقراض

جريدة الوطن

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • جريدة الوطن

أجمل الطيور إلى انقراض

حذرت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية من خطر انقراض أروع أنواع الطيور وأميزها بسبب أزمة في التنوع البيولوجي والبيئي. وجاء في تقرير أعدته الصحفية ماريون رينو أن طائرا من نوع أبو منجل كان قد تعرض منذ عام 1994 للانقراض بسبب الصيد وتدمير مواطنها البيئية (الموائل) وإزالة الغابات. ولم يتبق اليوم سوى أقل من 200 طائر بالغ من هذا النوع في موطنها الأصلي بجنوب شرقي آسيا، حسب إحصاء الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة. ومن المرجح أن تختفي طيور أبو منجل العملاقة مع أنواع أخرى من الطيور المميزة ذات الأشكال والأحجام المفرطة في ظل أزمة التنوُّع الإحيائي (البيولوجي) الحالية، كما ورد في دراسة نشرتها مجلة علم الأحياء الحالي (Current Biology). وتشير الدراسة إلى أن أنواعا عديدة من المرجح جدا أن تفنى عن وجه الأرض، مثل البوقير المستوطن في أرخبيل سولو بالفلبين (بمنقاره الضخم المجوف بلون العقيق)، وطائر تشاتام شاغ (وهو من عائلة الغاق والشاغ)، والبلشون أو مالك الحزين الأبيض البطن الذي يبلغ طوله 4 أقدام أو البوم الصغير بطول 7 بوصات. ونقلت الصحيفة في تقريرها عن إيما هيوز عالمة البيئة في جامعة شيفيلد بإنجلترا ومؤلفة الدراسة قولها «إن أزمة الانقراض العالمية لا تعني أننا نفقد الأنواع فحسب، بل نفقد الطيور الأكثر جاذبية». المشهد الصوتي من جهة أخرى، لاحظ فريق بحث حول تطور «المشهد الصوتي» في أوروبا وأميركا الشمالية تراجعا كبيرا في مجموعة الأصوات التي تنتجها مختلف أنواع الطيور. ويقول الكاتب فاهي تير ميناسيان، في تقرير نشرته صحيفة «لوموند» (lemonde) الفرنسية، إنه عندما يرغب أحد سكان المدينة في إعادة التواصل مع الطبيعة، فإن أول ما يفعله هو التجول في الحدائق والريف والغابات حيث يمتع سمعه بمختلف أصوات الكائنات، خاصة الطيور، ولكن يبدو أن هذا العنصر بدأ يختفي من الطبيعة. وفي فرنسا، تمكن برنامج الرصد الزمني للطيور الشائعة، التابع للمتحف الوطني للتاريخ الطبيعي، خلال 32 عاما، من رصد حوالي 2900 موقع تعيش فيها الطيور. وحسب منسق المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي بينوا فونتان «مكّن هذا العمل طويل الأمد من تسليط الضوء على الانخفاض الشديد في أعداد الطيور، ولا سيما في البيئات الزراعية، حيث تغيب الأنواع المتخصصة تدريجيا مثل قبرة الغيط، وتأتي محلها أنواع شائعة أخرى من الطيور، مثل طائر ورشان مألوف أو القرقف الكبير».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store