logo
دراسة جديدة تكشف عن مشروب شهير  يطيل العمر ويخفض خطر الإصابة بالخرف والسكري وأمراض القلب

دراسة جديدة تكشف عن مشروب شهير يطيل العمر ويخفض خطر الإصابة بالخرف والسكري وأمراض القلب

المرصدمنذ 3 ساعات

دراسة جديدة تكشف عن مشروب شهير يطيل العمر ويخفض خطر الإصابة بالخرف والسكري وأمراض القلب
ترجمة حصرية: قال العلماء أن شرب القهوة قد لا يُنعشك فحسب، بل قد يُساعدك أيضًا على إطالة عمرك. حسب الديلي ميل.
نمو الخلايا
ووجد الخبراء أن الكافيين - وهو المكون الرئيسي في مشروب الصباح المُفضّل الذي يُعطيه خصائص مُحفّزة - يُؤثّر على كيفية نمو الخلايا وإصلاحها واستجابتها للتوتر.
طول العمر
وقال باحثون بريطانيون إن هذا يمكن أن يوفر بعض الفوائد المحتملة الكبرى فيما يتعلق بطول العمر ويشرح كيف يحمي من أمراض قاتلة رئيسية مثل الخرف والسكري وقصور القلب.
الكافيين
في الاختبارات المعملية، وجد الفريق أن الكافيين يُحفّز الخلايا على دخول نظام استعادة الطاقة الذي يُطلق عليه العلماء AMPK (بروتين كيناز مُنشّط بـ AMP).
قال فريق من جامعة كوين ماري بلندن إن هذه العملية قد تفسر سبب ارتباط شرب القهوة بانخفاض خطر الإصابة بأمراض خطيرة وإطالة العمر.
وأوضح الدكتور جون باتريك علاو، الخبير في علم الأحياء الخلوي والباحث الرئيسي في الدراسة، قائلاً: "تساعد هذه النتائج في تفسير فوائد الكافيين للصحة وطول العمر".
فقدان الوزن
ربطت أبحاث أخرى بين تناول القهوة بانتظام وانخفاض خطر الإصابة بالاكتئاب، وتحسين صحة الكبد، وتحسين فقدان الوزن، وانخفاض احتمالات الإصابة بأمراض مثل داء السكري من النوع الثاني والخرف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة جديدة تكشف عن مشروب شهير  يطيل العمر ويخفض خطر الإصابة بالخرف والسكري وأمراض القلب
دراسة جديدة تكشف عن مشروب شهير  يطيل العمر ويخفض خطر الإصابة بالخرف والسكري وأمراض القلب

المرصد

timeمنذ 3 ساعات

  • المرصد

دراسة جديدة تكشف عن مشروب شهير يطيل العمر ويخفض خطر الإصابة بالخرف والسكري وأمراض القلب

دراسة جديدة تكشف عن مشروب شهير يطيل العمر ويخفض خطر الإصابة بالخرف والسكري وأمراض القلب ترجمة حصرية: قال العلماء أن شرب القهوة قد لا يُنعشك فحسب، بل قد يُساعدك أيضًا على إطالة عمرك. حسب الديلي ميل. نمو الخلايا ووجد الخبراء أن الكافيين - وهو المكون الرئيسي في مشروب الصباح المُفضّل الذي يُعطيه خصائص مُحفّزة - يُؤثّر على كيفية نمو الخلايا وإصلاحها واستجابتها للتوتر. طول العمر وقال باحثون بريطانيون إن هذا يمكن أن يوفر بعض الفوائد المحتملة الكبرى فيما يتعلق بطول العمر ويشرح كيف يحمي من أمراض قاتلة رئيسية مثل الخرف والسكري وقصور القلب. الكافيين في الاختبارات المعملية، وجد الفريق أن الكافيين يُحفّز الخلايا على دخول نظام استعادة الطاقة الذي يُطلق عليه العلماء AMPK (بروتين كيناز مُنشّط بـ AMP). قال فريق من جامعة كوين ماري بلندن إن هذه العملية قد تفسر سبب ارتباط شرب القهوة بانخفاض خطر الإصابة بأمراض خطيرة وإطالة العمر. وأوضح الدكتور جون باتريك علاو، الخبير في علم الأحياء الخلوي والباحث الرئيسي في الدراسة، قائلاً: "تساعد هذه النتائج في تفسير فوائد الكافيين للصحة وطول العمر". فقدان الوزن ربطت أبحاث أخرى بين تناول القهوة بانتظام وانخفاض خطر الإصابة بالاكتئاب، وتحسين صحة الكبد، وتحسين فقدان الوزن، وانخفاض احتمالات الإصابة بأمراض مثل داء السكري من النوع الثاني والخرف.

خطوة نحو علاج نهائي للمرض.. شفاء 10 مرضى سكري من النوع الأول بعلاج جديد
خطوة نحو علاج نهائي للمرض.. شفاء 10 مرضى سكري من النوع الأول بعلاج جديد

سودارس

timeمنذ 2 أيام

  • سودارس

خطوة نحو علاج نهائي للمرض.. شفاء 10 مرضى سكري من النوع الأول بعلاج جديد

ووفقاً لصحيفة "الديلي ميل" البريطانية، فبعد عام من تلقي العلاج، المعروف باسم "Zimislecel"، تمكن 10 من أصل 12 مريضاً من التوقف تماماً عن استخدام الأنسولين، بينما احتاج المريضان الآخران إلى جرعات أقل بكثير مما كانوا يعتمدون عليه سابقاً. وحالياً، يستعد الباحثون للتقدّم بطلب رسمي للحصول على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية خلال السنوات الخمس المقبلة. العلاج بخلايا جذعية يتم تعديلها ووفقاً للدراسة التي نُشرت نتائجها في مجلة "New England Medicine"، يرتكز العلاج على خلايا جذعية يتم تعديلها في المختبر لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، وهي المسؤولة عن إنتاج هرمون الأنسولين. وبعد حقن هذه الخلايا في مجرى دم المريض، تتجه إلى الكبد، حيث تستقر وتبدأ بإنتاج الأنسولين بشكل طبيعي، لتعويض الخلايا التالفة في البنكرياس. وأظهرت النتائج أن المرضى أصبحوا أكثر قدرة على تنظيم مستويات السكر في الدم، إذ ارتفعت النسبة التي قضوها ضمن النطاق الصحي للسكر من نحو 50% إلى أكثر من 93% خلال عام واحد، كما أصبحت تقلبات السكر بعد الوجبات أقل حدة. وشملت الدراسة مرضى يعانون من نوع فرعي نادر من السكري من النوع الأول يُعرف ب"عدم الوعي بنقص السكر في الدم"، وهي حالة لا تظهر فيها على المريض أعراض الانخفاض الحاد في السكر مثل التعرق أو الارتعاش، ما يزيد خطر الإغماء أو النوبات أو حتى الوفاة. وكان من بين المشاركين أماندا سميث (36 عاماً) من لندن ، التي قالت: "بعد ستة أشهر فقط من تلقي الحقنة، توقفت عن استخدام الأنسولين بالكامل. إنها بمثابة بداية لحياة جديدة تماماً". إنتاج الخلايا الجذعية بالكامل داخل المختبر ويتميز العلاج الجديد بأنه لا يعتمد على خلايا مأخوذة من متبرعين متوفين، بل يتم إنتاج الخلايا الجذعية بالكامل داخل المختبر، ما يوفر مصدراً مستداماً وقابلاً للتوسع، بعيداً عن القيود المرتبطة بندرة المتبرعين. ورغم فعالية العلاج، يتطلب البروتوكول الحالي من المرضى تناول أدوية مثبطة للمناعة، لمنع الجسم من رفض الخلايا الجديدة، وهي مسألة يسعى الباحثون لتقليلها في المستقبل. وقال الدكتور تريفور رايخمان، الجراح والمعد المشارك في الدراسة: "لأول مرة، نُظهر إمكانية الاستعاضة البيولوجية الكاملة عن الخلايا المنتجة للأنسولين في إجراء واحد آمن وفعّال، وبأقل قدر من المخاطر". نحو علاج نهائي للسكري من النوع الأول وأضاف: "هذه الدراسة تقرّبنا خطوة مهمة من علاج نهائي لمرض السكري من النوع الأول". الجدير بالذكر أن تطوير العلاج بدأ قبل 25 عاماً، على يد والد طفلة شُخّصت بالسكري من النوع الأول، والذي كرّس جهوده لإيجاد علاج شافٍ. وكانت أول تجربة ناجحة عام 2021 مع برايان شيتون، الذي كان يعاني من انخفاضات حادة في السكر تسببت له بحوادث وإغماءات متكررة، قبل أن يتعافى بعد العلاج. لاحقاً، توفي لأسباب غير مرتبطة بالعلاج، وفقاً لشركة "فيرتكس" المصنّعة للدواء. سبق script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

دراسة: الديدان قد تصبح دواءً للسمنة!
دراسة: الديدان قد تصبح دواءً للسمنة!

الوئام

timeمنذ 3 أيام

  • الوئام

دراسة: الديدان قد تصبح دواءً للسمنة!

تجربة مثيرة أجراها فريق من الباحثين في هولندا، حيث قاموا بتغذية مجموعة من فئران التجارب بوجبات غنية بشحم الخنزير ثم زرعوا مجموعة من الديدان الطفيلية داخل أجسامها. وفي إطار التجربة، التي تندرج في إطار أبحاث التمثيل الغذائي والسمنة، شقت الديدان طريقها تحت جلد الفئران وتسللت إلى الأوعية الدموية المحيطة بالأمعاء ووضعت بيضها. ويقول الباحث برونو جويجاس المتخصص في علم الأحياء الجزيئية في مركز الأمراض المعدية التابع لجامعة لايدن الهولندية: 'لقد كانت النتيجة رائعة'، موضحا أن الفئران التي تحتوي أجسامها على الديدان فقدت الوزن بشكل كبير مقارنة بالفئران السليمة، وفي غضون شهر واحد أصبحت أكثر نحافة بشكل واضح لدرجة أنه لم تعد هناك حاجة لاستخدام الميزان للتيقن من نتيجة التجربة. ورغم أنه من البديهي أن الديدان تقتات على الغذاء الذي يدخل جسم العائل مما يؤدي إلى النحافة جراء نقص المغذيات، فإن هناك آلية أخرى تعمل داخل الجسم ترتبط بمبحث علمي جديد يعرف باسم التمثيل الغذائي المناعي ويتعلق بالعلاقة بين النظام المناعي وعملية الأيض أو التمثيل الغذائي. وتوصل العلماء بعد عقود من البحث إلى أن دور الجهاز المناعي لا يقتصر على مكافحة العدوى فقط بل يرتبط بوظائف أعضاء أخرى في الجسم مثل الكبد والبنكرياس والانسجة الدهنية، وأنه يلعب دورا مهما في بعض الاضطرابات مثل السمنة وأمراض مثل النوع الثاني من السكري، حيث أن المناعة قد تصيب الجسم بالالتهاب أثناء مكافحة العدوى وأن الالتهاب يؤثر بدوره على التمثيل الغذائي. وفي إطار دراسة نشرتها الدورية العلمية Annual Review of Nutrition المتخصصة في أمراض التغذية، توصل فريق بحثي خلال تجارب سريرية لأشخاص يعانون من مشكلة الديدان بشكل طبيعي أو تم زرع الديدان داخل أجسامهم لغرض التجارب أن الديدان تقلل بالفعل من التهابات الجسم لأسباب فسيولوجية لا تزال غير واضحة تماما. ويقول الباحث برونو جويجاس في تصريحات للموقع الإلكتروني 'Knowable Magazine' المتخصص في الأبحاث العلمية: 'بالطبع لن نعالج أمراض التمثيل الغذائي عن طريق زرع الديدان داخل أجسام المرضى، بسبب الأعراض الجانبية التي تتسبب فيها، ولكن الديدان تعتبر أداة ثمينة بالنسبة للعلماء لدراسة العلاقة بين الالتهاب والتمثيل الغذائي، وقد تؤدي نتائج التجارب إلى اكتشاف وسائل جديدة لعلاج مشكلات مثل السمنة وغيرها. وركزت الدراسة على بعض أنواع الطفيليات مثل الديدان المسطحة والخيطية، وهي آفة يعاني منها قرابة 5ر1 مليار شخص حول العالم، وفي حالة انتشار هذه الديدان بأعداد كبيرة داخل الجسم، فإنها تصيب الشخص بأعراض مثل الاسهال وسوء التغذية وتؤثر بشكل خطير على بعض الفئات مثل الأطفال والحوامل ومن يشكون من أمراض مناعية. وفي تصريحات لموقع Knowable Magazine، يرى الباحث بول جياكومين خبير أمراض المناعة بجامعة جيمس كوك الأسترالية أنه 'بالنسبة لغالبية البشر، فإن الإصابة ببضع ديدان تعتبر عدوى حميدة، واعتقد أن هناك نوعا من الهدنة بين الانسان والديدان تحققت على مدار تطور وارتقاء البشر'. ويوضح أن الديدان تحمل داخلها نوعا من الجزيئات المتقدمة تخاطب الجهاز المناعي للجسم كما لو كانت تقول له 'أنا لست هنا… لا تقلق بشأني'. ولعل هذه النوعية من الجزيئات هي التي تخفف من تأثير الالتهابات داخل أجسام البشر. وقد لاحظ العلماء العلاقة بين أمراض التمثيل الغذائي والعدوى بالديدان من خلال سلسلة أبحاث أجريت في أستراليا والبرازيل والصين والهند وإندونيسيا حيث تبين أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض تمثيل غذائي مثل السكري يكونون أقل عرضة للإصابة بالديدان الطفيلية وأن الديدان تقلل أيضا فرص الإصابة بمثل هذه الأمراض. ويؤكد الباحث أري مولوفسكي المتخصص في أمراض المناعة بجامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو أن 'هذه الملاحظة قوية للغاية'. كما وجد العلماء أن أدوية القضاء على الديدان الطفيلية تزيد من أمراض التمثيل الغذائي في الجسم. أما الفرضية العلمية التي تشرح هذه العملية، فهي أن مشكلات التمثيل الغذائي تؤدي إلى استثارة رد فعل مناعي حاد داخل الجسم، حيث يبعث العضو المريض بمشكلة تتعلق بالأيض إشارة استغاثة لجهاز المناعة. وعندما تصل الخلايا المناعية إلى العضو المصاب، فإنها تحدث نوعا من الالتهاب يعرف باسم TH 1. ورغم فائدة هذه الالتهابات في مكافحة الفيروسات، فإنها تفاقم من مشكلة التمثيل الغذائي عن طريق منع إفراز الإنسولين وزيادة مقاومة الجسم له. وتبين للعلماء ان الديدان تساعد في كسر هذه الدائرة، حيث أن تلك الجزيئات المتقدمة التي تحملها تبعث برسالة 'أنا لست هنا' مما يخفف من تأثير الالتهاب TH 1 وتقوم بتطبيع استجابة الجسم لمشكلة التمثيل الغذائي أو الأيض. ويرى الباحثون أن الديدان تساهم بطريقة أخرى في إنقاص الوزن عن طريق تقليل الشهية وتغيير التركيب الميكروبي للجهاز الهضمي، وكلها عوامل تساهم في مكافحة السمنة. ويأمل الباحثون في استخلاص تلك المركبات المفيدة من الديدان لعلاج مشكلات الأيض والجهاز المناعي دون الحاجة لزرع تلك الطفيليات في أجسام المرضى. وقد أسس الباحث جياكومين بالفعل شركة أطلق عليها اسم Microbiome Therapeutics تهدف إلى تطوير جزيئات مستخلصة من الديدان تستخدم في الأغراض العلاجية. ويقول الباحثون إن هذه العلاجات ستكون في صورة عقاقير أسهل في تناولها من ابتلاع ديدان تتلوى وتنبض بالحياة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store