logo
#

أحدث الأخبار مع #فريق_دولي

أول 'قمر صناعي كمومي' إلى الفضاء
أول 'قمر صناعي كمومي' إلى الفضاء

أخبار السياحة

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • أخبار السياحة

أول 'قمر صناعي كمومي' إلى الفضاء

أطلقت شركة 'سبيس إكس' إلى الفضاء أول قمر صناعي يحمل حاسوبا كموميا، حيث سيبدأ المعالج الكمومي عمله على ارتفاع 550 كيلومترا فوق سطح الأرض. ويُعد هذا الإطلاق أول عملية في التاريخ لإرسال حاسوب كمومي ضوئي إلى الفضاء، وهي خطوة تحولية في تطور تكنولوجيا الكم. وتم إطلاق الجهاز الذي لا يزيد حجمه عن صندوق أحذية يوم 23 يونيو 2025 على متن صاروخ 'فالكون 9' من قاعدة 'فاندنبرغ' في كاليفورنيا، كجزء من مهمة Transporter-14 لـ'سبيس إكس'، وهو من تطوير فريق دولي بقيادة فيليب فالتر من جامعة فيينا. ومن المقرر أن يبدأ المعالج الكمومي العمل على ارتفاع حوالي 550 كيلومترا فوق الأرض. ومن بين 70 حمولة مفيدة شملتها المهمة، بما في ذلك الأقمار الصناعية الصغيرة والكبسولات، لفت هذا الحاسوب المصغر انتباه المجتمع العلمي لقدرته على إحداث ثورة في أساليب معالجة البيانات في الفضاء. وأكد مدير المشروع فيليب فالتر: 'أصبحت لدينا الآن المعرفة والخبرة اللازمة لمزيد من التجارب في الفضاء، سواء في مجال فيزياء الكم الأساسية أو التطبيقات العملية'. وتمكن الفريق المكون من سيمون شتاينر وإيريس أغريش وفيليب فالتر من تقليص مختبر كمومي كامل إلى حجم صندوق أحذية. ويعمل هذا الحاسوب الكمومي الضوئي (البصري) على إجراء الحسابات باستخدام الفوتونات (جزيئات الضوء)، ويُعالج البيانات بطريقة تناظرية باستخدام الضوء وخصائصه الموجية مثل التداخل والانعراج، مما يمكّنه من إجراء حسابات معقدة بكفاءة عالية، مثل تحويل 'فورييه' أو الالتفاف الرياضي، وهي عمليات تُستخدم على نطاق واسع في معالجة الصور والتعرف على الإشارات وتحليل البيانات. وسيتمكن الحاسوب من معالجة البيانات مباشرة على متن القمر الصناعي، مما يلغي الحاجة لإرسال المعلومات الخام إلى الأرض، ويقلل من استهلاك الطاقة وزمن الاستجابة في حال الكشف الفوري عن حرائق الغابات مثلا. وسيختبر القمر الصناعي مدة الحفاظ على فعالية الأنظمة الكمومية في بيئة الفضاء القاسية، حيث سيفتح نجاح المهمة الباب أمام استخدام الحواسيب الكمومية في مهام رصد الأرض ومراقبة المناخ والاتصالات وحتى التطبيقات الصيدلانية.

أول "قمر صناعي كمومي" إلى الفضاء
أول "قمر صناعي كمومي" إلى الفضاء

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • روسيا اليوم

أول "قمر صناعي كمومي" إلى الفضاء

ويُعد هذا الإطلاق أول عملية في التاريخ لإرسال حاسوب كمومي ضوئي إلى الفضاء، وهي خطوة تحولية في تطور تكنولوجيا الكم. وتم إطلاق الجهاز الذي لا يزيد حجمه عن صندوق أحذية يوم 23 يونيو 2025 على متن صاروخ "فالكون 9" من قاعدة "فاندنبرغ" في كاليفورنيا، كجزء من مهمة Transporter-14 لـ"سبيس إكس"، وهو من تطوير فريق دولي بقيادة فيليب فالتر من جامعة فيينا. ومن المقرر أن يبدأ المعالج الكمومي العمل على ارتفاع حوالي 550 كيلومترا فوق الأرض. ومن بين 70 حمولة مفيدة شملتها المهمة، بما في ذلك الأقمار الصناعية الصغيرة والكبسولات، لفت هذا الحاسوب المصغر انتباه المجتمع العلمي لقدرته على إحداث ثورة في أساليب معالجة البيانات في الفضاء. وأكد مدير المشروع فيليب فالتر: "أصبحت لدينا الآن المعرفة والخبرة اللازمة لمزيد من التجارب في الفضاء، سواء في مجال فيزياء الكم الأساسية أو التطبيقات العملية". وتمكن الفريق المكون من سيمون شتاينر وإيريس أغريش وفيليب فالتر من تقليص مختبر كمومي كامل إلى حجم صندوق أحذية. ويعمل هذا الحاسوب الكمومي الضوئي (البصري) على إجراء الحسابات باستخدام الفوتونات (جزيئات الضوء)، ويُعالج البيانات بطريقة تناظرية باستخدام الضوء وخصائصه الموجية مثل التداخل والانعراج، مما يمكّنه من إجراء حسابات معقدة بكفاءة عالية، مثل تحويل "فورييه" أو الالتفاف الرياضي، وهي عمليات تُستخدم على نطاق واسع في معالجة الصور والتعرف على الإشارات وتحليل البيانات. وسيتمكن الحاسوب من معالجة البيانات مباشرة على متن القمر الصناعي، مما يلغي الحاجة لإرسال المعلومات الخام إلى الأرض، ويقلل من استهلاك الطاقة وزمن الاستجابة في حال الكشف الفوري عن حرائق الغابات مثلا. وسيختبر القمر الصناعي مدة الحفاظ على فعالية الأنظمة الكمومية في بيئة الفضاء القاسية، حيث سيفتح نجاح المهمة الباب أمام استخدام الحواسيب الكمومية في مهام رصد الأرض ومراقبة المناخ والاتصالات وحتى التطبيقات الصيدلانية. المصدر: أعلنت شركة Arianespace أنهاخطط لتنفيذ أول عملية إطلاق لصاروخ Ariane 64 الفضائي قبل نهاية العام الجاري. انفجر نموذج مركبة "ستارشيب" التابع لـ"سبيس إكس" خلال اختبار بمقر الشركة في تكساس، في حادث جديد يضيف تحديا آخر لبرنامج تطوير الصاروخ الأقوى في العالم.

تزايد اختلال مناخ الأرض!
تزايد اختلال مناخ الأرض!

أخبار السياحة

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • أخبار السياحة

تزايد اختلال مناخ الأرض!

يزداد الاحتباس الحراري بمعدل ينذر بالخط، وقد يؤدي هذا إلى ظواهر مناخية متطرفة أكثر تواترا وشدة. وقرر فريق دولي من الباحثين تحديث التقرير المتعلق بالمؤشرات الرئيسية لحالة نظام مناخ الأرض، شملت تقييم كمية الانبعاثات، وتركيزها، ودرجة حرارتها، وانتقال الطاقة، وتوازن الإشعاع، ومتوسط ​​ارتفاع مستوى سطح البحر، وهطول الأمطار العالمي على اليابسة، ودور النشاط البشري، وقارنوها بالقيم السابقة. وكانت النتائج مخيبة للآمال. فقد تبين أن درجات الحرارة القياسية المرتفعة في عام 2024 ترتبط بشكل رئيسي بالعامل البشري، وإمكانية الحفاظ على مستوى الاحترار ضمن 1.5 درجة مئوية تتلاشى بسرعة. ويشير الباحثون إلى أنه لم يتبق من ثاني أكسيد الكربون في 'ميزانية الكربون' سوى 130 مليار طن – كمية الكربون التي يمكن أن تنبعث إلى الغلاف الجوي قبل الوصول إلى مستوى الاحترار الحرج البالغ 1.5 درجة مئوية. أي إذا استمرت البشرية في إنتاج غازات الدفيئة بالمعدلات الحالية، فسينضب هذا الاحتياطي في غضون 9 سنوات فقط. علاوة على ذلك، فإن الأسباب الرئيسية لتراكم غازات الدفيئة هي حرق الوقود الأحفوري وإزالة الغابات. ووفقا لهم، هناك مقابل هذا، انخفاض في انبعاثات ثاني أكسيد الكبريت، ما يؤدي إلى تكوين الهباء الجوي الذي يبرد الأرض. ونتيجة لذلك، تضاعفت سرعة الاحتباس الحراري خلال أعوام 2012-2024 مقارنة بأعوام 1970-1980. وقد تسبب هذا في ارتفاع قياسي في درجة حرارة المحيط العالمي وارتفاع مستوى سطح البحر بمقدار 26 ملليمترا سنويا. ويشير الباحثون إلى أن الحرارة الزائدة، المتراكمة في نظام الأرض بسرعة متزايدة، سوف تسبب تغيرات في جميع مكونات النظام المناخي، ما سيؤدي إلى اشتداد الأعاصير والجفاف، وتغير موائل الحيوانات والنباتات. واستنادا إلى هذه النتائج، يوصي الباحثون بضرورة إعادة النظر بالنشاط البشري في المستقبل القريب والحد من انبعاثات غازات الدفيئة. المصدر:

مبارزة كونية شرسة.. مجرة تطعن أخرى بشعاع وتعطل ولادة النجوم
مبارزة كونية شرسة.. مجرة تطعن أخرى بشعاع وتعطل ولادة النجوم

الجزيرة

time١٧-٠٦-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجزيرة

مبارزة كونية شرسة.. مجرة تطعن أخرى بشعاع وتعطل ولادة النجوم

هل شاهدت من قبل مشهدا دراميا لمبارزة بين فارسين من العصور الوسطى، حيث يهجم كل منهما على الآخر ثم يرتدان ليهاجما من جديد. مع الفارق، فإن هذا ما حدث لكن على نطاق كوني، حيث رصد فريق دولي من علماء الفلك في دراسة نشرتها دورية نيتشر مجرتين تتقاربان بسرعات خيالية تبلغ 500 كيلومتر في الثانية، وفي أثناء ذلك تضرب إحداهما الأخرى بشعاع كثيف، وهو ما دفع العلماء إلى تسمية هذا المشهد بـ"المبارزة الكونية". وإذا كانت قواعد المبارزة تقتضي دوما أن يتعادل الطرفان في الأسلحة المستخدمة فإن ما يميز هذه المبارزة الكونية أن أحد الفرسان يستخدم "سلاحا غير عادل" وهو "الكوازار". الكوازارات تتدخل الكوازار هو قلب مجرة نشط للغاية، ينبعث منه إشعاع هائل بسبب وجود ثقب أسود فائق الضخامة في مركزه يبتلع المادة من حوله، وهذه العملية تطلق طاقة مذهلة تجعل الكوازار يسطع أكثر من مئات المجرات مجتمعة. ويمنح سلاح "الكوازار" المجرة التي تمتلكه القدرة على تحويل الأخرى إلى مجرة "شبه عاقر"، إذ تصبح غير قادرة على ولادة نجوم جديدة بسبب ضربات الإشعاع المتتالية. ويشرح الباحثون في بيان نشره المرصد الأوروبي الجنوبي تأثير هذا السلاح قائلين إنه "أثناء المبارزة الكونية عندما يخترق إشعاع الكوازار المجرة الأخرى يقوم بتفكيك سحب الغاز والغبار الموجودة فيها، وهي المواد الخام التي تولد منها النجوم عادة، وبعد الهجوم لا تتبقَ إلا أجزاء صغيرة جدا وكثيفة من تلك السحب، وهذه الأجزاء غالبا غير كافية لتكوين نجوم جديدة، وهذا تحول دراماتيكي في حياة المجرة الكونية". في المقابل، فإن الكوازار يستفيد من الاصطدام بجلب كميات ضخمة من الغاز إلى الثقب الأسود في مركزه، مما يزيد طاقته التدميرية. ووقعت هذه المبارزة الكونية منذ أكثر من 11 مليار سنة، لأن الضوء استغرق كل هذه المدة ليصل إلينا، وهذا يعني أننا نشاهد لقطة من "فيلم قديم" عمره 11 مليار سنة، أي عندما كان عمر الكون نحو 18% فقط من عمره الحالي. كيف تم رصد هذه الدراما الكونية؟ هذه الدراما الكونية ساعدت في رصدها مصفوفة أتاكاما الكبيرة المليمترية/ دون المليمترية (ألما)، وأداة "إكس شوتر" بالتلسكوب العملاق جدا التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي في صحراء أتاكاما بتشيلي. إعلان ويقول باسكييه نوترديمي الباحث المشارك في الدراسة والباحث بمعهد الفيزياء الفلكية في باريس بفرنسا والمختبر الفرنسي التشيلي لعلم الفلك في تشيلي إن "الأداة الأولى قدّمت صورة عالية الدقة أظهرت أن ما كان يعتقد أنه مجرة واحدة هو في الواقع مجرتان تتصادمان، وحللت الأداة الثانية الضوء القادم من الكوازار أثناء مروره بالمجرة الأخرى وكشفت كيف تضررت هذه المجرة بسبب الإشعاع". ويأمل العلماء في استخدام تلسكوبات أكبر مثل التلسكوب الأوروبي العملاق لفهم هذه الظواهر بشكل أعمق، خاصة تأثير الكوازارات على المجرات التي تستضيفها أو تصطدم بها.

اكتشاف نوع زواحف طائرة جديد باليابان
اكتشاف نوع زواحف طائرة جديد باليابان

البيان

time١٢-٠٦-٢٠٢٥

  • علوم
  • البيان

اكتشاف نوع زواحف طائرة جديد باليابان

أعلن فريق دولي من الباحثين اكتشاف نوع جديد من الزواحف الطائرة «التيروصورات» من أواخر العصر الطباشيري في اليابان، أُطلق عليه اسم «نيبونوبتيروس ميفونينيسس»، وهو أول تيروصور يُسمى رسمياً استناداً إلى حفريات عظمية عُثر عليها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store