أحدث الأخبار مع #فيتامينD3


24 القاهرة
منذ 5 أيام
- صحة
- 24 القاهرة
في عمر الـ30.. كيكي بالمر تكشف أسرار رشاقتها وصحتها اليومية
تحدثت الفنانة الأمريكية كيكي بالمر عن روتينها الصحي اليومي، كاشفة عن مكملات غذائية وعادات بسيطة ساعدتها على الحفاظ على نشاطها ولياقتها رغم ضغوط العمل وتقدم العمر. كيكي بالمر تكشف أسرار رشاقتها وصحتها اليومية قالت كيكي خلال مشاركتها في مهرجان ESSENCE للثقافة 2025، إنها لا تتخلى أبدًا عن مكمل فيتامين D3 مع K2، الذي تحمله دائمًا في حقيبتها. ويُعرف فيتامين D3 بقدرته على تعزيز امتصاص الكالسيوم، وتقوية العظام، ودعم وظائف العضلات والأعصاب، أما K2، فيعمل على توجيه الكالسيوم إلى الأماكن الصحيحة في الجسم، كالعظام والأسنان، بدلًا من أن يترسب في الشرايين. وتشير دراسة حديثة نشرت في The American Journal of Clinical Nutrition إلى أن فيتامين D3 قد يساعد في حماية التيلوميرات، وهي أجزاء من الحمض النووي ترتبط بطول العمر، وقد يساهم في خفض خطر الإصابة بالتصلب المتعدد والأورام الليفية. ترطيب الجسم بالإلكتروليتات من العادات التي تلتزم بها كيكي أيضًا، الاحتفاظ بإلكتروليتات أيونية في حقيبتها، خصوصًا بعد التمارين الرياضية أو في أوقات التعرق الشديد. وأوضحت خبيرة التغذية كارا لايدون أن تعويض الجسم بالإلكتروليتات بعد فقدان السوائل نتيجة للرياضة، أو الإسهال، أو حتى الحروق، وهذا يساعد في استعادة التوازن المائي ووظائف الخلايا، ما ينعكس مباشرة على مستويات الطاقة والتركيز. دراسة تكشف تأثير النوم الجيد على كفاءة العمل ورغم بساطة نظامها، أكدت كيكي بالمر أن هذه المكملات والعادات الصحية ساعدتها على الشعور بتحسن كبير في الصحة والطاقة، مشيرة بمرح إلى أنها في طريقها لتكون مثل خبيرة الصحة الشهيرة غوينيث بالترو.


الوطن
٠٨-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- الوطن
فيتامين D3 بتقنية النانو يخفف من أعراض التوحّد لدى الأطفال
كشفت دراسة صينية حديثة عن تطور علمي واعد قد يغيّر أساليب التعامل مع اضطراب طيف التوحّد لدى الأطفال، من خلال استخدام شكلٍ مطوَّر من فيتامين D3 تم تصنيعه بتقنية النانو. الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة شنغهاي جياو تونغ ونُشرت في دورية LabMed Discovery، تشير إلى أن هذا الشكل الجديد من المكمل الغذائي قد يكون أكثر فاعلية من الأنواع التقليدية في تحسين الأعراض السلوكية والمعرفية المرتبطة بالتوحّد. اضطراب التوحّد: تحدٍ عصبي وسلوكي اضطراب طيف التوحّد هو حالة عصبية تؤثر في التفاعل الاجتماعي ومهارات التواصل والسلوك، وتظهر أعراضه عادةً خلال السنوات الثلاث الأولى من حياة الطفل. من أبرز هذه الأعراض: ضعف التفاعل الاجتماعي، تأخر النطق، سلوكيات متكررة، ومقاومة التغيير. وتتفاوت شدة الأعراض من طفل لآخر، ما يجعل من الضروري تطوير تدخلات علاجية مرنة وأكثر فاعلية. فيتامين D3 ودوره في دعم النمو العصبي فيتامين D3 هو أحد أشكال فيتامين D المهمة للجسم، ويُنتج طبيعياً عند التعرّض لأشعة الشمس. وإلى جانب دوره المعروف في دعم صحة العظام والمناعة، تشير دراسات حديثة إلى ارتباطه الإيجابي بصحة الدماغ، لا سيما لدى الأطفال المصابين باضطرابات عصبية، مثل التوحّد. ومع ذلك، فإن امتصاص الجسم للمكملات التقليدية من فيتامين D3 قد يكون محدودًا، ما يقيّد تأثيرها العلاجي. مكمل نانوي بتقنية متقدمة ad للتغلب على هذا التحدي، طور الباحثون مكملًا جديدًا على شكل مستحلب نانوي من فيتامين D3. تعتمد هذه التقنية على تقليص حجم جزيئات الفيتامين إلى مستوى النانومتر، مما يعزز امتصاصه في الجهاز الهضمي. ويتكوّن المستحلب من مكونات طبيعية، منها زيت الزيتون كمذيب، ومادة مستحلبة لمنع انفصال الزيت عن الماء، بالإضافة إلى الجليسرول والفركتوز لتحسين الثبات، مع نكهة المانجو لتحسين الطعم، وماء مقطر مزدوج النقاء. نتائج الدراسة: تحسّن ملموس في الأعراض شملت الدراسة 80 طفلًا مصابًا بالتوحّد، تتراوح أعمارهم بين 3 و6 سنوات. قُسّم المشاركون إلى مجموعتين: الأولى تناولت المكمل النانوي، بينما تناولت الثانية مكملًا تقليديًا، وذلك على مدار 6 أشهر. وأظهرت النتائج أن الأطفال الذين تلقوا الشكل النانوي من فيتامين D3 سجّلوا تحسنًا كبيرًا في مستويات الفيتامين بالدم، إلى جانب انخفاض ملحوظ في شدة أعراض التوحّد. كما لوحظ تطور إيجابي في مهارات اللغة، والذكاء الاجتماعي، مقارنة بالمجموعة الأخرى، التي لم تُظهر نتائج سلوكية أو معرفية ملحوظة رغم تحسن مستوى الفيتامين لديها. خطوة نحو تدخلات غذائية أكثر فاعلية أكد الباحثون أن تقنية النانو لعبت دورًا حاسمًا في تعزيز امتصاص فيتامين D3، وهو ما ساعد في ظهور تأثيرات علاجية ملموسة على الأطفال المصابين بالتوحّد. ويرى الفريق البحثي أن هذه النتائج تمثل خطوة مهمة نحو تطوير مكملات غذائية ذكية، يمكن أن تسهم في تحسين جودة حياة الأطفال المصابين بهذا الاضطراب المعقد. مع استمرار الأبحاث حول العوامل المؤثرة في اضطراب طيف التوحّد، يبرز المكمل النانوي لفيتامين D3 كأحد الحلول الواعدة التي قد تُحدث فارقًا في مستقبل التدخلات الغذائية والعلاجية. وإذا ما أثبتت دراسات أوسع نطاقًا فعاليته، فقد يصبح جزءًا أساسيًا من البروتوكولات العلاجية لاضطرابات النمو العصبي.


الشرق الأوسط
٠٨-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
فيتامين «د 3» مطوَّر يخفف أعراض التوحّد
كشفت دراسة صينية حديثة عن نتائج واعدة لشكلٍ جديد من فيتامين «د 3» جرى تطويره باستخدام تقنية النانو، في تحسين الأعراض الأساسية لاضطراب طيف التوحّد لدى الأطفال. وأوضح الباحثون من جامعة شنغهاي جياو تونغ، في الدراسة التي نُشرت نتائجها، الجمعة، بدورية (LabMed Discovery)، أن المكمل المُطوّر يتفوق على المكملات التقليدية من حيث تعزيز امتصاص الجسم للفيتامين، ما ينعكس في زيادة الفعالية العلاجية. ويُعرف اضطراب طيف التوحّد بأنه اضطراب عصبي يؤثر على طريقة التواصل والتفاعل الاجتماعي، ويرتبط بسلوكيات متكررة واهتمامات ضيقة. وتظهر الأعراض، عادةً، خلال السنوات الثلاث الأولى من عمر الطفل، وتختلف شِدتها من حالة لأخرى. ومن أبرز العلامات: ضعف التفاعل الاجتماعي، وتأخر في تطور اللغة، ومقاومة التغييرات في الروتين اليومي، وتكرار بعض الحركات مثل التلويح أو الدوران. ويُعد فيتامين «د 3» أحد أشكال فيتامين «د» المهمة لصحة الإنسان، ويُنتج طبيعياً في الجلد عند التعرّض لأشعة الشمس. وبجانب فوائده لصحة العظام والأسنان والجهاز المناعي، تشير دراسات حديثة إلى احتمال وجود دور له في دعم النمو العصبي والسلوكي، خاصة لدى الأطفال المصابين بالتوحّد. وعادةً ما تتوفر مكملات فيتامين «د 3» بصورتها التقليدية على شكل أقراص أو كبسولات زيتية، أو قطرات تحتوي على الفيتامين. لكن هذه الأشكال تفتقر إلى تقنيات متقدمة تُحسّن امتصاص الفيتامين داخل الجسم. ولمعالجةِ هذا التحدي، طوّر الباحثون مُستحلَباً نانوياً من فيتامين «د 3» باستخدام تقنية النانو، التي تُقلل حجم قطرات الفيتامين إلى مستويات نانومترية، مما يزيد معدل امتصاصه في الجهاز الهضمي. ويتكوّن هذا المُستحلب من مزيج مائي يحتوي على زيت الزيتون بوصفه مذيباً للفيتامين، ومادة مُستحلبة تمنع فصل الزيت عن الماء، إضافة إلى الجليسرول والفركتوز لتحسين الاستقرار، مع نكهة المانجو لتحسين المذاق، وماء مقطّر مزدوج لضمان النقاء. وأُجريت الدراسة على 80 طفلاً مصاباً بالتوحّد، تتراوح أعمارهم بين 3و6 سنوات. وجرى تقسيمهم عشوائياً إلى مجموعتين، تلقّت الأولى المكمّل بصيغته النانوية، بينما تناولت الثانية المكمل التقليدي، وذلك لمدة 6 أشهر متواصلة. وأظهرت النتائج أن الأطفال، الذين تلقّوا المكمل النانوي، سجلوا تحسناً ملحوظاً في مستويات فيتامين «د 3» بالدم، إلى جانب انخفاض كبير في درجة شدة التوحّد، وتحسن في معدل الذكاء الاجتماعي، ومهارات اللغة الاستقبالية والتعبيرية. أما المجموعة التي تناولت المكمل التقليدي، فرغم تحسن مستويات الفيتامين لديهم، لكنهم لم يُظهروا تغيّرات سلوكية أو معرفية ذات دلالة إحصائية. وأكد الباحثون أن تقنية النانو لعبت دوراً رئيسياً في تعزيز فاعلية الامتصاص الحيوي للفيتامين، مما أسهم في تحسن واضح في الأعراض المرتبطة بالتوحّد. وعَدُّوا أن هذه النتائج تمثل خطوة واعدة نحو تطوير تدخلات غذائية فعّالة ومخصصة للأطفال المصابين باضطراب طيف التوحّد.

24 القاهرة
٠٧-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة تكشف: فيتامين د يُحسن أعراض التوحد لدى الأطفال
كشفت دراسة جديدة، عن نتائج واعدة لاستخدام شكل خاص من فيتامين D3، يُعرف باسم المستحلب النانوي، في تحسين الأعراض الأساسية لاضطراب طيف التوحد لدى الأطفال، خاصة ما يتعلق بالسلوك التكيفي والمهارات اللغوية. فيتامين د يُحسن أعراض التوحد لدى الأطفال والدراسة التي نُشرت في عدد يونيو من مجلة LabMed Discovery، أجريت على 80 طفلًا تتراوح أعمارهم بين 3 و6 سنوات، جرى تقسيمهم إلى مجموعتين؛ تلقت الأولى مكملًا تقليديًا من فيتامين د، بينما تلقت الثانية مستحلبًا نانويًا يحتوي على D3 على مدار ستة أشهر. وأوضح الباحثون، أن الأطفال الذين تلقوا المستحلب النانوي أظهروا انخفاضًا ملحوظًا في شدة أعراض التوحد، وتحسنًا في معدل الذكاء الاجتماعي والأداء الحركي الدقيق والقدرات اللغوية، دون تسجيل آثار جانبية تُذكر. الفرق في التأثير بينما يعتبر فيتامين D3 أكثر فاعلية من D2 في رفع مستويات الفيتامين بالدم، فإن شكل المستحلب النانوي يساعد على امتصاص أفضل، بفضل تكوينه الذي يُسهل امتصاصه داخل الجسم، حيث تُعلّق قطرات دقيقة من الفيتامين في وسط سائل. وأكد الباحثون أن نقص فيتامين د يمكن أن يؤثر سلبًا على نمو الدماغ وتنظيم النوم والمزاج والسلوك، فضلًا عن تعطل عملية التمثيل الغذائي للأحماض الدهنية اللازمة لصحة الخلايا العصبية. دراسة: ارتفاع وفيات الأطفال حديثي الولادة بسبب سوء التغذية وبطء النمو بالولايات المتحدة دراسة: الدهون الزائدة تزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي هل يشكل خطرًا؟ ورغم النتائج الإيجابية، لفتت الدراسة إلى بعض التحديات المحتملة للمستحلبات النانوية، مثل صعوبة التصنيع وارتفاع التكلفة، إلى جانب مخاطر التسمم بفيتامين د عند الجرعات الزائدة، مما قد يسبب أعراضًا مثل الغثيان، والقيء، والضعف العام، ومشكلات في الكلى. وأكد الباحثون الحاجة إلى مزيد من الدراسات الموسعة، خاصة لفهم الفروق بين استجابة الذكور والإناث لهذا النوع من العلاج.


الدستور
٠٢-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
نصائح لتقوية المناعة خلال تغير الفصول
مع تغير الفصول، خاصة عند الانتقال من الصيف إلى الخريف أو من الشتاء إلى الربيع، يواجه الجسم تحديات مناعية كبيرة بسبب تقلبات درجات الحرارة وزيادة نشاط الفيروسات والبكتيريا، ويعد الحفاظ على جهاز مناعي قوي خلال هذه الفترات أمرا ضروريا لتقليل فرص الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا والعدوى الموسمية. في هذا التقرير نعرض لك أفضل النصائح لتقوية المناعة بشكل طبيعي وأمن خلال تغير الفصول، لتحمي نفسك وأسرتك من الأمراض الموسمية وتتمتع بصحة أفضل على مدار العام. 1. اتباع نظام غذائي متوازن الغذاء هو خط الدفاع الأول لتعزيز الجهاز المناعي، وينصح بالإكثار من تناول: الخضروات الورقية (مثل السبانخ، الجرجير) الفواكه الحمضية (مثل البرتقال، الليمون، الجوافة): غنية بفيتامين C الثوم والبصل: مضادات حيوية طبيعية الزنجبيل والكركم: يساعدان في تقليل الالتهابات المكسرات والبذور: مصدر ممتاز لفيتامين E والزنك 2. الحفاظ على ترطيب الجسم شرب الماء بكميات كافية (من 6 إلى 8 أكواب يوميًا) يساهم في: التخلص من السموم تحسين الدورة الدموية دعم الوظائف الحيوية للجهاز المناعي ينصح أيضا بتناول شاي الأعشاب مثل البابونج، النعناع، الزنجبيل لدعم الجسم وتخفيف التوتر. 3. النوم الجيد قلة النوم تؤدي إلى انخفاض في إنتاج خلايا الدم البيضاء المسؤولة عن الدفاع ضد العدوى احرص على: النوم من 7 إلى 8 ساعات يوميًا الذهاب إلى النوم في وقت ثابت تجنب الشاشات قبل النوم 4. تقليل التوتر التوتر المزمن يضعف الجهاز المناعي. جرب: تمارين التنفس العميق التأمل أو اليوجا ممارسة المشي أو أي نشاط بدني خفيف يوميًا 5. ممارسة النشاط البدني بانتظام الرياضة المعتدلة مثل المشي، السباحة، أو ركوب الدراجة تعزز من: تحسين تدفق الدم زيادة نشاط كريات الدم البيضاء رفع الحالة المزاجية لكن تجنب المجهود البدني العنيف إذا كنت مرهقًا أو في بداية المرض. 6. التعرض للشمس للحصول على فيتامين D فيتامين د أساسي لدعم المناعة احرص على: التعرض للشمس لمدة 15–20 دقيقة يوميًا، خاصة في الصباح أو تناول مكملات فيتامين D بعد استشارة الطبيب 7. تعزيز النظافة الشخصية مع تغير الفصول وزيادة العدوى: اغسل يديك بانتظام بالماء والصابون تجنب لمس الوجه إلا بعد غسل اليدين استخدم المناديل عند السعال أو العطس 8. تناول المكملات عند الحاجة يمكن اللجوء للمكملات مثل: فيتامين C الزنك فيتامين D3 لكن فقط بعد استشارة الطبيب، لتحديد الجرعة المناسبة حسب الحالة.