logo
#

أحدث الأخبار مع #قانونمور،

جوردون مور.. الأب الروحي لقانون التطور التكنولوجي
جوردون مور.. الأب الروحي لقانون التطور التكنولوجي

مجلة رواد الأعمال

time٢٧-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • مجلة رواد الأعمال

جوردون مور.. الأب الروحي لقانون التطور التكنولوجي

بدايةً من شغفه بالكيمياء في طفولته، وصولًا إلى تأسيس واحدة من أعظم شركات التكنولوجيا في العالم، شكّل جوردون مور مسيرة استثنائية جمعت بين الرؤية العلمية والحنكة الإدارية. يعرف جوردون مور بكونه رائد أعمال ومهندسًا أميركيًا فذًا، وأحد العقول المؤسسة لعملاق صناعة الرقائق الإلكترونية -شركة إنتل كوربوريشن-. ولم يقتصر تأثيره على قيادة إحدى أبرز الشركات التقنية عالميًا، بل امتد ليشمل اقتراحه 'قانون مور'، الذي أصبح بمثابة بوصلة تحدد مسار التطور التكنولوجي. النشأة والتعليم وُلد جوردون مور في يناير من عام 1929، في كنف عائلة بسيطة كان فيها والده يشغل منصب شريف مقاطعة سان ماتيو. ومنذ نعومة أظافره، بدت عليه علامات النبوغ، وإن شابها طابع انطوائي، لاحظه معلموه. وفي عام 1940، كانت هدية عيد الميلاد عبارة عن مجموعة أدوات كيميائية بمثابة الشرارة التي أشعلت شغفه بهذا المجال. محددةً بذلك مساره المهني المستقبلي. تلقى مور تعليمه الثانوي في مدرسة سيكويا؛ حيث أظهر تفوقًا في دراسته ونشاطًا في الأنشطة الرياضية. ثم التحق بكلية سان خوسيه الحكومية لدراسة الكيمياء، قبل أن ينتقل إلى جامعة كاليفورنيا في بيركلي عام 1948. وهناك، حظي بفرصة التعلم على أيدي كبار العلماء أمثال جلين سيبورغ وميلفين كالفن. ما صقل مواهبه العلمية. مسيرة أكاديمية متواصلة توجت هذه المرحلة بحصوله على درجة البكالوريوس في الكيمياء عام 1950. ولم يكتفِ مور بهذا القدر، فواصل مسيرته الأكاديمية بالالتحاق بمعهد كاليفورنيا للتقنية (كالتيك) في سبتمبر 1950؛ حيث نال درجة الدكتوراه في الكيمياء عام 1954. ليعمق بذلك فهمه للمبادئ العلمية التي ستكون أساس ابتكاراته المستقبلية. تلى ذلك فترة من الأبحاث المكثفة ما بعد الدكتوراه، قضاها مور بين عامي 1953 و1956 في مختبر الفيزياء التطبيقية بجامعة جونز هوبكنز. هذه الفترة البحثية مكنته من اكتساب رؤى عميقة في عالم الفيزياء التطبيقية. ما مهد الطريق لإنجازاته في مجال أشباه الموصلات. المسيرة العلمية علاوة على ذلك، بدأ مور مسيرته المهنية بالانضمام إلى مختبر أشباه الموصلات التابع لشركة بيكمان إنسترومنتس، تحت قيادة ويليام شوكلي، أحد رواد صناعة أشباه الموصلات. ولكن سرعان ما وجد مور نفسه جزءًا من مجموعة استثنائية من العلماء، عرفت لاحقًا باسم 'الثمانية الخونة'، الذين انشقوا عن شوكلي. كما شكلت هذه المجموعة، بدعم من شيرمان فيرتشايلد، شركة فيرتشايلد لأشباه الموصلات، التي أصبحت علامة فارقة في تاريخ الصناعة التقنية. أدت هذه الخطوة الجريئة إلى تأسيس إحدى الشركات الرائدة في مجال أشباه الموصلات، حيث ساهم مور بشكل كبير في وضع أسس الابتكار والبحث والتطوير. قانون مور من ناحية أخرى، وفي عام 1965، بينما كان مور يشغل منصب مدير البحث والتطوير في شركة فيرتشايلد لأشباه الموصلات. طلبت منه مجلة 'إلكترونيات' أن يقدم رؤيته لمستقبل صناعة مكونات أشباه الموصلات خلال السنوات العشر القادمة. وفي مقال نشر في 19 أبريل 1965، لاحظ مور ظاهرة فريدة: عدد المكونات في الدائرة المتكاملة يتضاعف تقريباً كل عام، وتوقع استمرار هذا الاتجاه لعقد كامل. ولاحقًا، في عام 1975، قام مور بتعديل توقعه ليصبح معدل التضاعف كل عامين تقريبًا. وقد روّج كارفر ميد لمصطلح 'قانون مور'، ليصبح هذا القانون ليس مجرد ملاحظة. بل هدفًا يسعى إليه قطاع أشباه الموصلات من حيث التصغير المستمر لمكوناته. وأصبح هذا القانون قوة دافعة للتقدم التكنولوجي، وأثر بشكل واسع على العديد من المجالات. من الحواسيب الشخصية والهواتف الذكية إلى الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، مجسداً رؤية مور الثاقبة لمستقبل التقنية. شركة إنتل في يوليو 1968م، اتخذ جوردون مور وروبرت نويس خطوة تاريخية بتأسيس شركة 'NM Electronics'، التي عرفت لاحقًا باسم إنتل. شغل مور منصب نائب الرئيس التنفيذي حتى عام 1975، ثم تولى رئاسة الشركة. كذلك، تولى مور منصب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي في أبريل 1979، واستمر في هذا الدور القيادي حتى أبريل 1987، ليظل بعد ذلك رئيسًا لمجلس الإدارة. كما حصل على لقب 'رئيس مجلس الإدارة الفخري'، في عام 1997م، تكريمًا لمسيرته الحافلة وإسهاماته الجليلة. تحت قيادة نويس ومور، ولاحقًا أندرو جروف، كانت إنتل رائدة في تطوير تقنيات جديدة لذاكرة الحاسوب، والدوائر المتكاملة، وتصميم المعالجات الدقيقة. ما رسخ مكانتها كقوة عالمية في صناعة التكنولوجيا. حديقة جوردون مور تقديرًا لإنجازاته الاستثنائية، قامت شركة إنتل في 11 أبريل 2022 بإعادة تسمية موقعها الرئيسي في ولاية أوريجون، 'Ronler Acres'، ليصبح 'حديقة غوردون مور'. كما أعيدت تسمية المبنى المعروف سابقًا باسم RA4 إلى 'مركز مور'. تكريمًا لذكراه وتقديرًا لإرثه الذي لا يزال يشكل ركيزة أساسية في عالم التكنولوجيا الحديثة. الجوائز والتكريمات العلمية لم تمر إسهامات جوردون مور العظيمة دون تقدير؛ فقد حظي بالعديد من الأوسمة والجوائز التي عكست مكانته البارزة في الأوساط العلمية والصناعية. ففي عام 1976، انتُخب عضوًا في الأكاديمية الوطنية للهندسة، تقديرًا لمساهماته الجوهرية في تطوير أجهزة أشباه الموصلات. بدءًا من الترانزستورات وصولًا إلى المعالجات الدقيقة التي غيرت وجه التكنولوجيا. كذلك، منحه الرئيس جورج بوش الأب الميدالية الوطنية للتكنولوجيا والابتكار، في عام 1990م. وهي واحدة من أرفع الجوائز في الولايات المتحدة. تكريمًا 'لقيادته الرائدة في تزويد الصناعة الأمريكية باثنين من الابتكارات الرئيسية في مجال الإلكترونيات الدقيقة بعد الحرب: الذاكرة المتكاملة واسعة النطاق والمعالج الدقيق، واللذين غذيا ثورة المعلومات'. كما عين مور زميلًا في متحف تاريخ الحاسوب، ففي عام 1998م. وذلك 'لعمله الأساسي المبكر في تصميم وإنتاج أجهزة أشباه الموصلات بصفته المؤسس المشارك لشركتي فيرتشايلد وإنتل'. وفي عام 2001، حصل على ميدالية أوتمير الذهبية. تقديرًا لمساهماته المتميزة في التقدم في مجالي الكيمياء والعلوم. فصل ملهم في سجل الإنجازات في النهاية، تشكّل قصة نجاح غوردون مور فصلًا ملهمًا في سجل الإنجازات البشرية. وتؤكد أن الرؤية الثاقبة، مقرونة بالعزيمة والابتكار، يمكن أن تغير وجه العالم. لقد تجاوز مور حدود الممكن، ليس فقط بتأسيسه لإحدى كبريات شركات التكنولوجيا. بل ببلورته لقانون صار جزءًا لا يتجزأ من فهمنا للتقدم التقني. كما لا يقتصر إرث مور على الابتكارات التي شكلت حياتنا اليومية، بل يمتد ليشمل قيم المثابرة والبحث العلمي. والتي لا تزال تشكل حجر الزاوية في مسيرة التطور التكنولوجي. فكل معالج دقيق، وكل دائرة متكاملة، وكل خطوة نحو عالم أكثر اتصالًا وذكاءً، تحمل بصمة هذا الرائد العظيم الذي أضاء دروب المستقبل برؤيته الاستثنائية.

نقطة التفرد... العالم على أعتاب قفزة غير مسبوقة في الذكاء الاصطناعي
نقطة التفرد... العالم على أعتاب قفزة غير مسبوقة في الذكاء الاصطناعي

البيان

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • البيان

نقطة التفرد... العالم على أعتاب قفزة غير مسبوقة في الذكاء الاصطناعي

بين التفاؤل المفرط والتحذيرات المتصاعدة، يجد العالم نفسه أمام تسارع غير مسبوق في سباق الذكاء الاصطناعي، مع تحذيرات من بلوغ "نقطة التفرد" في غضون 12 شهراً فقط — تلك اللحظة التي قد تتفوق فيها الآلات على العقل البشري، وتغيّر مسار الحضارة إلى الأبد. ما هو التفرد؟ يشير مفهوم التفرد التكنولوجي إلى لحظة فارقة يتجاوز فيها الذكاء الاصطناعي مستوى الإدراك البشري، ليصبح قادراً على التفكير والتطور ذاتياً دون تدخل الإنسان. وتنبع خطورة هذه اللحظة من صعوبة التنبؤ بتبعاتها، سواء على الصعيدين الاقتصادي أو الأخلاقي، وفقا لـ sustainability-times. انقسام بين الخبراء: عام واحد أم عقود؟ رغم أن العديد من العلماء يتوقعون بلوغ هذه المرحلة بين عامي 2040 و2060، فإن أصواتاً بارزة في قطاع التقنية، مثل الرئيس التنفيذي لشركة Anthropic، تعتقد أن التفرد قد يتحقق خلال عام واحد فقط، هذا الانقسام يعكس اختلافاً جذرياً في تقييم سرعة التقدم التكنولوجي، ومدى قدرة الذكاء الاصطناعي على محاكاة الإدراك البشري الشامل. شهدت السنوات الأخيرة قفزات هائلة في تطوير نماذج اللغة الكبيرة مثل GPT-4، التي باتت قادرة على إجراء محادثات معقّدة، توليد نصوص إبداعية، وتحليل معلومات ضخمة بدقة مدهشة، ومع تزايد القدرة الحوسبية، مدفوعة بما يُعرف بـ"قانون مور"، يرى البعض أن الذكاء الاصطناعي يقترب من محاكاة سرعة معالجة الدماغ البشري. ويعزز هذا التفاؤل التقدم في مجال الحوسبة الكمّية، التي يُتوقع أن تتيح قدرات حسابية خارقة، تُحدث تحولاً جذرياً في تدريب الشبكات العصبية وتطوير نماذج ذكاء اصطناعي أقرب إلى الوعي البشري. رغم الإنجازات، لا تزال هناك فجوات عميقة تفصل الذكاء الاصطناعي عن نظيره البشري، فالعقل الإنساني لا يقتصر على المنطق والتحليل، بل يشمل الوعي، الإبداع، والعاطفة — وهي عناصر لم يتمكن الذكاء الاصطناعي من تقليدها حتى الآن. ويذهب خبراء مثل يان ليكون، أحد رواد التعلم العميق، إلى أن ما يُعرف بالذكاء الاصطناعي العام (AGI) يجب أن يُعاد تعريفه، معتبراً أن محاكاة الذكاء البشري الكامل قد تبقى خارج نطاق التقنية المعاصرة لسنوات طويلة. مخاوف أخلاقية تثير فكرة ظهور "ذكاء فائق" تساؤلات خطيرة حول السيطرة، المسؤولية، والأخلاق. ماذا لو أصبحت الآلة قادرة على اتخاذ قرارات دون إشراف بشري؟ ومن يتحمل العواقب إذا انحرفت تلك القرارات عن مصلحة الإنسان؟ هذه المخاوف دفعت خبراء التقنية والأخلاقيات إلى المطالبة بإطار تشريعي عالمي صارم يضمن استخدام الذكاء الاصطناعي في خدمة البشرية، لا تهديدها. يتفق كثيرون على أن التفرد، إن حدث، لن يكون مجرد حدث تقني، بل سيكون زلزالا حضاريا يعيد تشكيل أسس الحياة والعمل والتعليم والصحة. وهذا يستدعي استعداداً شاملاً، من حيث السياسات، البنية التحتية، وحتى الوعي المجتمعي.

جوجل تختبر ميزة تغيير كلمات المرور المُخترقة تلقائيًا في كروم
جوجل تختبر ميزة تغيير كلمات المرور المُخترقة تلقائيًا في كروم

أخبار مصر

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • أخبار مصر

جوجل تختبر ميزة تغيير كلمات المرور المُخترقة تلقائيًا في كروم

جوجل تختبر ميزة تغيير كلمات المرور المُخترقة تلقائيًا في كروم أكّد سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، أن تكلفة استخدام الذكاء الاصطناعي ستنخفض بمعدل 10 أضعاف سنويًا، مما سيُسهم في انتشاره واستخدامه على نطاق أوسع.وأوضح ألتمان أن هذا الانخفاض المستمر في الأسعار سيؤدي إلى زيادة تبني التقنية بنحو كبير، وفقًا لما جاء في المدونة الشخصية الخاصة بألتمان. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وأشار ألتمان إلى أن التطور السريع في تقنيات الذكاء الاصطناعي يتجاوز تأثير قانون مور، الذي ينص على تضاعف قوة المعالجات كل 18 شهرًا، قائلًا: إن تكلفة استخدام مستوى معين من الذكاء الاصطناعي تنخفض بنحو 10 أضعاف كل 12 شهرًا، وهو ما يؤدي إلى زيادة الاستخدام بنحو كبير .وأضاف ألتمان أن سعر الرموز (Tokens) انخفض 150 ضعفًا بين GPT-4 في أوائل عام 2023 و GPT-4o في منتصف عام 2024. وتُعد الـ Tokens الوحدات الأساسية التي تُستخدم لتمثيل النص أو البيانات الأخرى، ويمكن النظر إلى هذه الوحدات على أنها اللبنات التي يتكون منها المحتوى الذي تعالجه نماذج الذكاء الاصطناعي.وتأتي هذه التصريحات بعد إعلان OpenAI مشروع Stargate في يناير الماضي، وهو استثمار ضخم في البنية التحتية للذكاء…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

سام ألتمان يتوقع انخفاض تكلفة الذكاء الاصطناعي سنويًا
سام ألتمان يتوقع انخفاض تكلفة الذكاء الاصطناعي سنويًا

البوابة العربية للأخبار التقنية

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البوابة العربية للأخبار التقنية

سام ألتمان يتوقع انخفاض تكلفة الذكاء الاصطناعي سنويًا

أكّد سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، أن تكلفة استخدام الذكاء الاصطناعي ستنخفض بمعدل 10 أضعاف سنويًا، مما سيُسهم في انتشاره واستخدامه على نطاق أوسع. وأوضح ألتمان أن هذا الانخفاض المستمر في الأسعار سيؤدي إلى زيادة تبني التقنية بنحو كبير، وفقًا لما جاء في المدونة الشخصية الخاصة بألتمان. وأشار ألتمان إلى أن التطور السريع في تقنيات الذكاء الاصطناعي يتجاوز تأثير قانون مور، الذي ينص على تضاعف قوة المعالجات كل 18 شهرًا، قائلًا: 'إن تكلفة استخدام مستوى معين من الذكاء الاصطناعي تنخفض بنحو 10 أضعاف كل 12 شهرًا، وهو ما يؤدي إلى زيادة الاستخدام بنحو كبير'. وأضاف ألتمان أن سعر الرموز (Tokens) انخفض 150 ضعفًا بين GPT-4 في أوائل عام 2023 و GPT-4o في منتصف عام 2024. وتُعد الـ Tokens الوحدات الأساسية التي تُستخدم لتمثيل النص أو البيانات الأخرى، ويمكن النظر إلى هذه الوحدات على أنها اللبنات التي يتكون منها المحتوى الذي تعالجه نماذج الذكاء الاصطناعي. وتأتي هذه التصريحات بعد إعلان OpenAI مشروع Stargate في يناير الماضي، وهو استثمار ضخم في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي بقيمة قدرها 500 مليار دولار. ويهدف المشروع إلى تعزيز القدرات الحوسبية وتطوير أنظمة ذكاء اصطناعي أكثر تقدمًا، بالشراكة مع شركتي سوفت بانك وأوراكل. وأشار ألتمان إلى أن الذكاء الاصطناعي يزداد قوة بقدر ما يُستثمر فيه، موضحًا أن قوانين التوسع في الذكاء الاصطناعي أثبتت دقتها على مدى نطاق واسع. وأضاف قائلًا: 'لا يوجد سبب يدعو إلى توقف الاستثمارات المتزايدة بنحو متسارع في المستقبل القريب، إذ إن نماذج الذكاء الاصطناعي تتطور بمعدل يفوق التوقعات'. ويأتي هذا الإعلان في وقت تشهد فيه أسواق التكنولوجيا تحولات كبيرة، إذ تسببت شركة DeepSeek الصينية في اضطراب سوق الأسهم المرتبطة بالذكاء الاصطناعي بعد إطلاقها نماذج عالية الأداء بتكلفة أقل، مما أثار مخاوف من انخفاض الإقبال على العتاد الحاسوبي للذكاء الاصطناعي، مثل رقاقات إنفيديا. وفي المقابل، تواصل شركات التكنولوجيا الكبرى مثل أمازون ومايكروسوفت وجوجل وميتا تكثيف استثماراتها في الذكاء الاصطناعي، إذ من المتوقع أن تتجاوز نفقاتها في هذا المجال مجتمعةً 320 مليار دولار هذا العام.

سام ألتمان يتوقع انخفاض تكلفة الذكاء الاصطناعي سنويًا
سام ألتمان يتوقع انخفاض تكلفة الذكاء الاصطناعي سنويًا

أخبار مصر

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

سام ألتمان يتوقع انخفاض تكلفة الذكاء الاصطناعي سنويًا

سام ألتمان يتوقع انخفاض تكلفة الذكاء الاصطناعي سنويًا أكّد سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، أن تكلفة استخدام الذكاء الاصطناعي ستنخفض بمعدل 10 أضعاف سنويًا، مما سيُسهم في انتشاره واستخدامه على نطاق أوسع.وأوضح ألتمان أن هذا الانخفاض المستمر في الأسعار سيؤدي إلى زيادة تبني التقنية بنحو كبير، وفقًا لما جاء في المدونة الشخصية الخاصة بألتمان. وأشار ألتمان إلى أن التطور السريع في تقنيات الذكاء الاصطناعي يتجاوز تأثير قانون مور، الذي ينص على تضاعف قوة المعالجات كل 18 شهرًا، قائلًا: إن تكلفة استخدام مستوى معين من الذكاء الاصطناعي تنخفض بنحو 10 أضعاف كل 12 شهرًا، وهو ما يؤدي إلى زيادة الاستخدام بنحو كبير .وأضاف ألتمان أن سعر الرموز (Tokens) انخفض 150 ضعفًا بين GPT-4 في أوائل عام 2023 و GPT-4o في منتصف عام 2024. وتُعد الـ Tokens الوحدات الأساسية التي تُستخدم لتمثيل النص أو البيانات الأخرى، ويمكن النظر إلى هذه الوحدات على أنها اللبنات التي يتكون منها المحتوى الذي تعالجه نماذج الذكاء الاصطناعي.وتأتي هذه التصريحات بعد إعلان OpenAI مشروع Stargate في يناير الماضي، وهو استثمار ضخم في البنية التحتية للذكاء…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store