logo
#

أحدث الأخبار مع #مركز_محمد_بن_راشد

مشاريع الفضاء ومهماته تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي
مشاريع الفضاء ومهماته تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي

صحيفة الخليج

timeمنذ 20 ساعات

  • علوم
  • صحيفة الخليج

مشاريع الفضاء ومهماته تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي

كشف مركز محمد بن راشد للفضاء عن تطويره لتقنيات الذكاء الاصطناعي، بهدف استخدامها في مشاريع الفضاء ومهماته، وذلك حسب مقطع فيديو نشره على منصة «إكس». قالت فاطمة المرزوقي، مهندسة برمجة، إن المركز طوّر تقنية الذكاء الاصطناعي، لرصد وإحصاء أشجار النخيل بدقة تبلغ 94%، وتمّ استخدامها لرصد أكثر من 4 ملايين شجرة نخيل في مدينة العين فقط، ما يدعم التقدم الزراعي بالدولة، كذلك يستخدم المركز تقنيات الذكاء الاصطناعي لمعالجة الصور، التي تقدمها الأقمار الاصطناعية، مثل «محمد بن زايد سات»، والقمر الراداري «اتحاد سات»، بهدف استخراج تفاصيل تخصّ البنية التحتية والبيئة، حيث جرى قبل أشهر إطلاق النسخة الجديدة من منصة المركز لتحليل البيانات الجغرافية، التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي لرصد الأجسام. وأضافت فاطمة المرزوقي أن مركز محمد بن راشد للفضاء طوّر تقنية ذكاء اصطناعي أيضاً لتحديد مواقع الفيضانات، ورسم خرائط المناطق المتضررة، باستخدام صور الأقمار الاصطناعية، ما يوفر معلومات دقيقة وضرورية لإدارة الأزمات. وفي وقت سابق من العام الجاري، أكد المركز دعمه للبيئة والاستدامة، من خلال البيانات الفضائية وتحليلها، حيث تقدّم أقمار المركز الاصطناعية 67% من الخدمات البيئية، بينما اشتملت جهود المركز في الحفاظ على البيئة، على 25% من نسبة الاستخدامات البيئية لبيانات القمر الاصطناعي الإماراتي «خليفة سات»، إضافة إلى 88 دراسة في مجال إدارة الأزمات والكوارث عام 2024، في حين استفادت أكثر من 30 جهة من خريطة الغطاء النباتي في دولة الإمارات، وأكثر من 25 جهة من دراسة سواحل الدولة. أنظمة استشعار وتتضمن معالجة بيانات القمر الاصطناعي باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، مجموعة من الخطوات المعقدة، حيث تتمثل البداية في استقبال البيانات وتخزينها، ثم يجري تصحيحها إشعاعياً ومكانياً وهندسياً، من أجل تحسين البيانات وتحليلها، وتحويلها إلى معلومات، كي يستفيد منها صناع القرار والعلماء في مجالات مختلفة. وتوفر النسخة الجديدة لمنصة تحليل البيانات الجغرافية، بيانات فعلية ورؤى تنبئية حول مختلف المجالات، وتُعدّ المنصة الأولى من نوعها في المنطقة.مراقبة الزلازل وتحتوي المنصة على أدوات لمراقبة الزلازل، وتقدّم أدوات استجابة لخدمات الطوارئ، وتصوير الغطاء الأرضي، واستخدام الأراضي لدعم التخطيط الحضري والتنمية المستدامة، كما تتيح المنصة تتبع درجات حرارة سطح الأرض والبحر، لدراسة أنماط المناخ، والتنبؤ بالضباب لتعزيز سلامة النقل، وتوقع اتجاهات الرياح لدعم جهود الطاقة المتجددة، والأرصاد الجوية، كما تقدّم المنصة مراقبة تغيرات الخط الساحلي لإدارة مخاطر التآكل، وتتبع صحة الغطاء النباتي لزيادة الإنتاجية الزراعية.وتتميز المنصة بتقديم الدراسات التحليلية كافة بشكل تفاعلي، مما يتيح للجهات المستفيدة من استغلال هذه الخاصية التعرف إلى التغيرات البيئية التي تطرأ على منطقة معينة خلال فترة زمنية محددة، من خلال الخرائط التفاعلية - لتحديد هوية هذه التغيرات ومقارنتها بفترة زمنية أخرى، والخروج بتفسير علمي محدد، كما تمكّن هذه الصفة التفاعلية أيضاً تعقب خصائص ظاهرة معينة.تغيرات البيئة وتوفر الأقمار الاصطناعية الإماراتية، صوراً ومن ثمّ تحليلها، بما يضمن الرصد السريع لأي تغيير في الغطاء النباتي أو الساحلي، حيث إن التأثيرات الناجمة عن العديد من العوامل، مثل الاحتباس الحراري والمشاريع الهندسية والإنشائية الكبيرة، قد تؤدي إلى تغيرات في البيئة لا يمكن الكشف عنها من الأرض، كما تستخدم البيانات لدعم القياسات الأرضية، بهدف التنبؤ بحدوث العواصف الرملية والضباب وأي ظروف أو مخاطر طبيعية أخرى محتملة. كما تُسهم الأقمار الاصطناعية الإماراتية في مراقبة التغيرات المناخية في الإمارات ومسبباتها المختلفة، ما يهدف إلى حماية البيئة، وترسيخ مكانتها كنموذج عالمي للتنمية المستدامة، كما تعمل البيانات المرصودة على توقع الظواهر الجوية الطبيعية، مثل العواصف الرملية والضباب الكثيف والغيوم المنخفضة، وغيرها الكثير من الظواهر الأخرى، وصولاً إلى مراقبة جودة المياه، ومستويات التلوث الساحلي وتلوث البحار، وظاهرة المد الأحمر الضارة، ومراقبة التغيرات البيئية، إضافة إلى رصد الغطاء النباتي ودراسته بالدولة، والمساعدة على الكشف المبكر عن الآفات التي تتعرّض لها المزروعات للتقليل من الخسائر، عبر الصور الفضائية متعددة الأطياف، التي ترسلها الأقمار الاصطناعية الإماراتية. وعلى الصعيد العالمي، أسهمت الأقمار الإماراتية في معالجة مجموعة من الكوارث الطبيعية العالمية، مثل تسونامي اليابان والفيضانات في تايلاند وانحسار الغطاء الجليدي في غرينلاند وغيرها، كما تمكّنت من خلال الصور عالية الجودة التي توفرها، من المساعدة على حماية كوكب الأرض، عبر تحسين الزراعة والمساهمة في تطوير التنظيم المدني، والتنظيم الحضري والعمراني، كذلك رصد التغيرات البيئية على المستوى المحلي والعالمي.

مركز محمد بن راشد للفضاء يعلن فتح باب التسجيل لمخيم مستكشف الفضاء الصيفي 2025
مركز محمد بن راشد للفضاء يعلن فتح باب التسجيل لمخيم مستكشف الفضاء الصيفي 2025

زاوية

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • زاوية

مركز محمد بن راشد للفضاء يعلن فتح باب التسجيل لمخيم مستكشف الفضاء الصيفي 2025

دبي، الإمارات العربية المتحدة، أعلن مركز محمد بن راشد للفضاء عن فتح باب التسجيل للمشاركة في النسخة الجديدة من مخيم مستكشف الفضاء الصيفي 2025، الذي يُعد أحد أبرز المبادرات التعليمية التي ينظمها المركز سنويًا لتشجيع الطلبة على استكشاف عالم الفضاء والتكنولوجيا، وبناء جيل جديد من المهتمين بالعلوم والهندسة والابتكار. يستهدف المخيم الطلبة من عمر 12 إلى 14 عامًا، حيث يُنظم على فترتين منفصلتين، الأولى مخصصة للطالبات وتُعقد من 14 إلى 17 يوليو، والثانية للطلاب من 21 إلى 24 يوليو 2025. ويوفر المخيم للمشاركين فرصة متميزة للتعرف عن قرب إلى عالم استكشاف وتكنولوجيا الفضاء، تحت إشراف فريق مركز محمد بن راشد للفضاء من المهندسين والباحثين. يقدّم المخيم للطلبة تجربة تعليمية متكاملة تجمع بين الجانب النظري والتطبيقي، حيث يتعرّفون إلى المهمات الحالية والمستقبلية لمركز محمد بن راشد للفضاء، والمسيرة المتميزة لدولة الإمارات العربية المتحدة في مجال استكشاف الفضاء، إلى جانب تعرفهم إلى رواد الفضاء الإماراتيين، والتحديات التي تواجه المهمات المأهولة إلى الفضاء. المخيم أيضًا يُسلط الضوء على آليات تطوير الأقمار الاصطناعية داخل المركز، بالإضافة إلى توفير جلسات عملية حول علوم الفضاء والتجارب العلمية، وعالم الروبوتات. ويتخلل المخيم جولة ميدانية داخل مختبرات المركز، تمنح الطلبة فرصة فريدة للاطلاع عن قرب على بيئة العمل البحثية والتقنية. يأتي تنظيم هذا المخيم انطلاقًا من رؤية مركز محمد بن راشد للفضاء في إعداد جيل جديد من العلماء والمهندسين ورواد الفضاء الإماراتيين، وتعزيز مكانة دولة الإمارات كمركز عالمي للبحث والابتكار في علوم الفضاء، عبر مبادرات معرفية تُبنى على أسس علمية متينة وأساليب تعليمية عصرية.

مركز محمد بن راشد للفضاء يطلق «مستكشف الفضاء الصيفي 2025»
مركز محمد بن راشد للفضاء يطلق «مستكشف الفضاء الصيفي 2025»

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • الإمارات اليوم

مركز محمد بن راشد للفضاء يطلق «مستكشف الفضاء الصيفي 2025»

أعلن مركز محمد بن راشد للفضاء فتح باب التسجيل للمشاركة في النسخة الجديدة من مخيم مستكشف الفضاء الصيفي 2025، الذي يُعد إحدى أبرز المبادرات التعليمية التي ينظمها المركز سنوياً لتشجيع الطلبة على استكشاف عالم الفضاء والتكنولوجيا، وبناء جيل جديد من المهتمين بالعلوم والهندسة والابتكار. يستهدف المخيم الطلبة من عمر 12 إلى 14 عاماً، حيث يُنظم على فترتين منفصلتين، الأولى مخصصة للطالبات، وتُعقد من 14 إلى 17 يوليو، والثانية للطلاب من 21 إلى 24 يوليو 2025. ويوفر المخيم للمشاركين فرصة متميزة للتعرف عن قرب إلى عالم استكشاف وتكنولوجيا الفضاء، تحت إشراف فريق مركز محمد بن راشد للفضاء من المهندسين والباحثين. يقدّم المخيم للطلبة تجربة تعليمية متكاملة تجمع بين الجانب النظري والتطبيقي، حيث يتعرّفون إلى المهام الحالية والمستقبلية لمركز محمد بن راشد للفضاء، والمسيرة المتميزة لدولة الإمارات العربية المتحدة في مجال استكشاف الفضاء، إلى جانب تعرفهم إلى رواد الفضاء الإماراتيين، والتحديات التي تواجه المهام المأهولة إلى الفضاء. المخيم أيضاً يُسلط الضوء على آليات تطوير الأقمار الاصطناعية داخل المركز، إضافة إلى توفير جلسات عملية حول علوم الفضاء والتجارب العلمية، وعالم الروبوتات. وتتخلل المخيم جولة ميدانية داخل مختبرات المركز، تمنح الطلبة فرصة فريدة للاطلاع عن قرب على بيئة العمل البحثية والتقنية. ويأتي تنظيم هذا المخيم انطلاقاً من رؤية مركز محمد بن راشد للفضاء في إعداد جيل جديد من العلماء والمهندسين ورواد الفضاء الإماراتيين، وتعزيز مكانة دولة الإمارات كمركز عالمي للبحث والابتكار في علوم الفضاء، عبر مبادرات معرفية تُبنى على أسس علمية متينة، وأساليب تعليمية عصرية.

فتح باب التسجيل في مخيم مستكشف الفضاء الصيفي 2025
فتح باب التسجيل في مخيم مستكشف الفضاء الصيفي 2025

البيان

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • البيان

فتح باب التسجيل في مخيم مستكشف الفضاء الصيفي 2025

يستهدف المخيم الطلبة من عمر 12 إلى 14 عاماً، حيث يُنظم على فترتين منفصلتين، الأولى مخصصة للطالبات وتُعقد من 14 إلى 17 يوليو الجاري، والثانية للطلاب من 21 إلى 24 يوليو الجاري. ويوفر المخيم للمشاركين فرصة متميزة للتعرف عن قرب إلى عالم استكشاف وتكنولوجيا الفضاء، تحت إشراف فريق مركز محمد بن راشد للفضاء من المهندسين والباحثين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store