أحدث الأخبار مع #مسعدبولس،


العين الإخبارية
منذ 7 ساعات
- سياسة
- العين الإخبارية
زرع السلام وحصد الكوبالت.. «مكاسب» ترامب من اتفاق رواندا-الكونغو
سلام يُسكت أصوات المدافع ويرسخ «إرث صانع السلام»، فضلا عن تمهيد الطريق للاستثمار الأمريكي في الدولة الواقعة في شرق أفريقيا. ثمار يجنيها سيد البيت الأبيض، من اتفاق السلام، الذي وقعته رواندا والكونغو الديمقراطية يوم الجمعة، والذي عزز الآمال في إنهاء القتال الذي أسفر عن مقتل الآلاف وتشريد مئات آلاف آخرين منذ بداية العام. وفي احتفال حضره وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بمقر وزارة الخارجية الأمريكية، وقع وزيرا خارجية البلدين على الاتفاق الذي يتعهدان فيه بتنفيذ اتفاق عام 2024 الذي يقضي بانسحاب القوات الرواندية من شرق الكونغو في غضون 90 يوما، وفقا لنسخة وقعها بالأحرف الأولى فريقان فنيان الأسبوع الماضي. وجاء في الاتفاق أن البلدين ستطلقان أيضا إطارا للتكامل الاقتصادي الإقليمي في غضون 90 يوما. ترسيخ لإرث «صانع السلام»؟ وتقول شبكة «سي إن إن» الأمريكية، إن ترامب يُصوّر نفسه كـ«صانع سلام»، وقد وسّع نطاق اهتمامه بالصراعات العالمية ليشمل الحرب في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية الغني بالمعادن. وقال ترامب في مؤتمر صحفي عقده في 27 يونيو/حزيران: «لأول مرة منذ سنوات عديدة، سينعمون بالسلام. إنه أمر مهم». وتأمل إدارة ترامب أن يُنهي الاتفاق صراعًا أوسع نطاقًا أدى إلى نزوح أكثر من سبعة ملايين شخص. وقد أدى الصراع في شرق الكونغو، الذي استمر ثلاثة عقود منذ الإبادة الجماعية في رواندا، إلى مقتل ما يُقدر بستة ملايين شخص. وأُعيد توطين أكثر من 18,000 لاجئ كونغولي في الولايات المتحدة عام 2023، وفقًا لوزارة الأمن الداخلي. وكانت الكونغو الدولة الرائدة في استقبال اللاجئين الذين قبلتهم الولايات المتحدة في ذلك العام وعلى مدار العقد الذي سبقه. وقال نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية تومي بيغوت في إفادة صحفية يوم 26 يونيو/حزيران إن التوقيع يمثل «حدثا مهما، لكن السلام على الورق يجب أن يقابله تنفيذ على الأرض». وقبيل التوقيع، قال ترامب يوم الجمعة: «ظلوا يتحاربون لسنوات عديدة.. إنها واحدة من أسوأ الحروب، واحدة من أسوأ الحروب التي شهدها أي شخص على الإطلاق». صفقة معادن؟ يمثل الاتفاق انفراجة في المحادثات التي أجرتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي تهدف أيضا إلى جذب استثمارات غربية بمليارات الدولارات إلى منطقة غنية بالتنتالوم والذهب والكوبالت والنحاس والليثيوم ومعادن أخرى. وكان ترامب قال قبيل التوقيع إن «الولايات المتحدة ستحصل على الكثير من حقوق التعدين من الكونغو في هذا الإطار». وقال مسعد بولس، كبير مستشاري ترامب للشؤون الأفريقية، لـ«رويترز» في مايو/أيار الماضي، إن واشنطن ترغب في توقيع اتفاق السلام وصفقات المعادن المصاحبة له في وقت واحد هذا الصيف. الأمر نفسه كان قد أشار إليه روبيو في 25 أبريل/نيسان، عند إعلانه عن الاتفاق الإطاري، قائلا: «إن السلام الدائم في منطقة البحيرات العظمى سيفتح الباب أمام استثمارات أمريكية وغربية أوسع نطاقًا، مما سيوفر فرصًا اقتصادية وازدهارًا». وأضاف: «إنه، كما يُسمونه، وضع مربح للجميع». تُعدّ هذه الاتفاقية محوريةً في نهج الإدارة الأمريكية للحد من النزاعات حول العالم. ومن خلال تمكين وتسهيل الاستثمار الاقتصادي في الدول التي مزقتها الحروب، مثل جمهورية الكونغو الديمقراطية وأوكرانيا، تأمل إدارة ترامب أن تُسهم في التوصل إلى اتفاقيات سلام دائمة. ويعمل رجل الأعمال مسعد بولس، المستشار الكبير للإدارة الأميركية في شؤون أفريقيا ووالد زوجة ابنة الرئيس الصغرى تيفاني ترامب، على تأمين صفقة معادن مهمة مع جمهورية الكونغو الديمقراطية يمكن أن تجلب مليارات الدولارات من الاستثمارات الأمريكية إلى الولايات المتحدة. وتقول إدارة التجارة الدولية إن جمهورية الكونغو الديمقراطية تمتلك احتياطيات كبيرة من الذهب والكوبالت والنحاس عالي الجودة والتي كان من الصعب الوصول إليها بسبب المخاطر الأمنية والبنية الأساسية غير المتطورة. ويتم استخدام الكوبالت في صنع بطاريات الليثيوم أيون القابلة لإعادة الشحن والتي تستخدم في المركبات الكهربائية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة والأجهزة اللوحية والهواتف الذكية. ورغم أن اتفاق السلام الموقع لا يتنازل صراحة عن أي حقوق معدنية للولايات المتحدة، فإن الوثيقة تتضمن إطار عمل لـ«توسيع التجارة الخارجية والاستثمار المستمدة من سلاسل توريد المعادن الحيوية الإقليمية، وتحديدا لربط البلدين، بالشراكة، حسب الاقتضاء، مع الحكومة الأمريكية والمستثمرين الأمريكيين». لكن ماذا نعرف عن بنود الاتفاق؟ تتضمن اتفاقية السلام التي توصلت إليها واشنطن أحكاما بشأن: سلامة الأراضي وحظر الأعمال العدائية فك الارتباط ونزع السلاح والتكامل المشروط للجماعات المسلحة غير الحكومية تسهيل عودة اللاجئين والنازحين داخلياً، فضلاً عن الوصول الإنساني إنشاء إطار للتكامل الاقتصادي الإقليمي ما موقف العناصر المسلحة؟ قال تحالف المتمردين "تحالف نهر الكونغو"، الذي تعد حركة "إم23" عضوا رئيسيا فيه، لشبكة "سي إن إن" إنه لم يشارك في عملية السلام التي توسطت فيها الولايات المتحدة بين الحكومتين الرواندية والكونغولية، لكنه بدلا من ذلك ملتزم بعملية تفاوض منفصلة بوساطة قطر في عاصمتها الدوحة. ردًا على سؤال حول ما إذا كانت قوات تحرير الكونغو ستُسلّم أسلحتها، قال فيكتور تيسونغو، المتحدث باسم التحالف، إن الأمر "لم يصل بعد" وإنه ينتظر تطورات الوضع في الدوحة. ولم يؤكد ما إذا كانت مطارات شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، التي أغلقها المتمردون، ستُفتح أبوابها لإمدادات الإغاثة. لماذا قد تفشل الجهود الأمريكية؟ وبحسب «سي إن إن»، فلقد فشلت اتفاقات الهدنة السابقة في تحقيق السلام الدائم بين حركة "إم23" والقوات المسلحة الكونغولية. ففي أبريل/نيسان، أعلن المتمردون هدنة مشتركة بعد اجتماع مع ممثلي جمهورية الكونغو الديمقراطية خلال مفاوضات بقيادة قطر. واندلع القتال بعد أيام. وقال الناشط كوبيلوا لشبكة «سي إن إن»، إنه في حين أن جهود السلام التي تقودها الولايات المتحدة وقطر جديرة بالثناء، فإن «أي اتفاق لا يعالج الأسباب الجذرية (للصراع) لن يكون سوى هدنة مؤقتة». وأشار إلى أن أحد هذه الأسباب الجذرية هو «التوزيع غير العادل للثروة المعدنية في جمهورية الكونغو الديمقراطية، والتي زعم أنها تفيد نخبة صغيرة وقوى أجنبية، في حين يعاني الكونغوليون العاديون، وخاصة في الشرق، من النزوح والبؤس». وتبلغ مساحة جمهورية الكونغو الديمقراطية تقريبًا مساحة غرب أوروبا، ويسكنها أكثر من 100 مليون نسمة. كما تتمتع هذه الدولة الواقعة في وسط أفريقيا بأكبر احتياطيات في العالم من الكوبالت - المستخدم في إنتاج بطاريات الهواتف المحمولة والسيارات الكهربائية - والكولتان، الذي يُكرّر إلى تنتالوم، وله تطبيقات متنوعة في الهواتف والأجهزة الأخرى. ومع ذلك، وفقًا للبنك الدولي، فإن «معظم الناس في جمهورية الكونغو الديمقراطية لم يستفيدوا من هذه الثروة»، وتحتل البلاد مرتبة بين أفقر خمس دول في العالم. وقال كوبيلوا إن أحد الأسباب الأخرى للصراع في جمهورية الكونغو الديمقراطية هو «ضعف المؤسسات» في البلاد و«قمع المعارضة». aXA6IDE0Mi4xMTEuMTQxLjEyNiA= جزيرة ام اند امز JP


الديار
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
لا مواعيد للزيارات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشارت اوساط ديبلوماسية الى ان الإدارة الأميركية لم تحدد بعد موعد زيارة مسؤول الملف السوري توم برّاك إلى بيروت، لمعالجة الملفات المتعلقة بلبنان، وهو لن يحضر إلى لبنان قبل نهاية حزيران او بداية الشهر المقبل. وثمة تسريبات ايضا عن زيارة مرتقبة لمستشار ترامب للشؤون الافريقية مسعد بولس، لنقل رسالة متشددة الى المسؤولين اللبنانيين. لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:


الوسط
٢٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
اتفاق وشيك بين الكونغو الديمقراطية والولايات المتحدة في مجال المعادن الحيوية
أعرب مسؤولون في جمهورية الكونغو الديمقراطية عن تفاؤل بقرب التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة، الشهر المقبل، يضمن ضخ استثمارات أميركية ضخمة في قطاع المعادن الحيوية بالبلاد مقابل الدعم الأميركي، لإنهاء تمرد مجموعات مدعومة من رواندا المجاورة. وأفادت جريدة «فاينانشيال تايمز» البريطانية، اليوم الأحد، بأن نطاق المفاوضات التي تجريها الكونغو مع الولايات المتحدة طموح للغاية، ويشتمل على منح الشركات الأميركية الوصول إلى مخزونات معادن الليثيوم والكوبالت مقابل الاستثمار في البنية التحتية والمناجم، ودعم الجهود الرامية إلى إنهاء حركات التمرد في المنطقة المستمرة منذ ما يقرب من 30 عاما. صفقة محتملة في نهاية يونيو نقلت الجريدة عن مصادر مطلعة على طبيعة المفاوضات أن «صفقة استثمارية مع الولايات المتحدة، واتفاق سلام منفصلا مع رواندا، أمران محتملان بنهاية يونيو المقبل». لكن المصادر أشارت كذلك إلى وجود بعض الخلافات التي لا تزال قائمة. ومن شأن التوصل إلى صفقة بين الجانبين وضع أسس التعاون بين جمهورية الكونغو وجيرانها، بما في ذلك رواندا، في مجالات التصدير ومعالجة المعادن. غير أن مسؤولين في الكونغو قالوا إنه «لا مجال للموافقة على مشاركة رواندا في تجارة بالكونغو إلى حين انسحاب متمردي حركة (إم 23) من المساحات التي سيطروا عليها منذ يناير الماضي»، في إشارة على خلافات قائمة قد تعرقل المحادثات. وقال مسؤول بارز في كينشاسا، طلب عدم ذكر اسمه: «سيكون من الصعب للغاية بالنسبة للكونغو الموافقة على الأمر بالنظر إلى وجود قوات رواندية على أراضي الكونغو، ولا تزال قوات مجموعة (إم 23) ترتكب انتهاكات». ولطالما اُتهمت رواندا باستغلال الوضع الأمني على طول حدودها مع الكونغو لنهب ثروات جارتها، بما في ذلك معدن الكولتان المستخدم في صناعة الهواتف المحمولة، والذهب، بحسب «فاينانشيال تايمز». مواجهة الهيمنة الصينية تأمل الولايات المتحدة أن تستعيد موطئ قدم لها في قطاع التعدين الذي هيمنت عليه الصين منذ العام 2008، حيث أبرمت صفقة بمليارات الدولارات مع كينشاسا، للتعاون في تطوير المناجم والبنية التحتية. وذكر أحد المصادر المطلعة أن مبعوث الرئيس الأميركي إلى أفريقيا، مسعد بولس، دعا إلى جولة أخرى من المفاوضات بين البلدين في واشنطن، الأسبوع المقبل، لتسوية أي نقاط خلافية لا تزال قائمة. وقال وزير التعدين في جمهورية الكونغو الديمقراطية، كيزيتو باكابومبا، في تصريحات إلى «فاينانشيال تايمز»: «الصفقة مع الولايات المتحدة تسهم في تنويع شراكاتنا الدولية، وتقليل الاعتماد على الصين لاستكشاف الثروات المعدنية الغنية في البلاد».


مصر اليوم
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصر اليوم
كبير مستشارى ترامب لشئون أفريقيا يثمن أهمية الشراكة بين القاهرة وواشنطن
الأربعاء، 21 مايو 2025 05:34 م زار كبير مستشارى الرئيس الأمريكى لشئون أفريقيا، مسعد بولس، مصر فى الفترة من 17 إلى 20 مايو 2025 للتشاور حول الجهود المبذولة لتعزيز السلام والأمن الإقليميين. ووفقا لبيان من السفارة الأمريكية اليوم، التقى بولس خلال الرحلة، بالرئيس عبد الفتاح السيسي لمناقشة الفرص والتحديات الحرجة التي تواجه المنطقة. كما عقد اجتماعًا مثمرًا مع وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، حيث تناولا مواضيع تشمل عدم الاستقرار الأخير في ليبيا والجهود المبذولة لإنهاء الصراع في السودان. وخلال زيارته، شارك بولس وألقى كلمة في منتدى مصر لتكنولوجيا الجيل الخامس، والذي جمع كبار المسؤولين الحكوميين المصريين والدول الشريكة وقادة الاتصالات العالمية وصناع السياسات الدوليين لتعزيز الموردين الموثوقين والبنية التحتية الآمنة لنشر تكنولوجيا الجيل الخامس في مصر. كما قام بجولة في المتحف المصري الكبير، حيث أعجب بشدة بالمعروضات الرائعة للمتحف والتفاني في الحفاظ على التراث الثقافي الغني لمصر. وهنأ الشعب المصري على الافتتاح الكبير القادم في يوليو، مقدرًا مكانته كحدث هام لمصر والعالم. كما استضاف نائب رئيس البرلمان محمد أبو العينين بولس في البرلمان ورافقه في جولة في المبنى التاريخي، حيث عبر بولس عن تقديره للتراث السياسي الغني لمصر. وخلال هذه الاجتماعات، أكد بولس على أهمية الشراكة بين الولايات المتحدة ومصر، مشددًا على أن الحوار الصريح ضروري لمعالجة التحديات الإقليمية وتعزيز الاستقرار والسلام والازدهار في أفريقيا. ولهذا الغرض، تتطلع الولايات المتحدة ومصر إلى مزيد من المشاورات حول التعاون في أفريقيا في إطار المرحلة التالية من الحوار الاستراتيجي المشترك بين الولايات المتحدة ومصر. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

مصرس
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
كبير مستشاري ترامب يجهز طبق كشرى لنفسه في مطعم شهير بالقاهرة (فيديو)
نشر الحساب الرسمي للسفارة الأمريكية بالقاهرة، مقطع فيديو طريفا يظهر مسعد بولس، كبير مستشاري الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وهو يتناول الكشري المصرى فى منطقة وسط البلد بالقاهرة. وكتبت السفارة الأمريكية فى القاهرة على صفحتها الرسمية على وسائل التواصل الإجتماعى فيس بوك: " خلال زيارته فى القاهرة، مسعد بولس، كبير مستشاري الرئيس الأمريكي مقدرش يفوت أشهر محل كشرى فى مصر علشان يدوق الكشرى المصرى على أصوله وسط كرم وحفاوة المصريين".وظهر بولس وهو يجهز طبق الكشرى لنفسه كأنه من عمال المكان وحرص على إلتقاط عدد من الصور مع العاملين بمحل الكشرى وسط تصفيق كبير من الحاضرين. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا