أحدث الأخبار مع #موسم_السفر


صحيفة سبق
منذ 15 ساعات
- صحيفة سبق
"المرور" يحث السائقين على فحص المركبات والالتزام بإرشادات السلامة قبل السفر
دعت الإدارة العامة للمرور جميع السائقين إلى ضرورة فحص مركباتهم والتأكد من جاهزيتها قبل الانطلاق في أي رحلة، حرصًا على سلامتهم وسلامة مرافقيهم ومستخدمي الطريق، لاسيما خلال موسم السفر. وأكدت أهمية التحقق من صلاحية المركبة للسير، مشددةً على الالتزام بعدد من الإرشادات الأساسية، من أبرزها: فحص الإطارات والمكابح والمصابيح، والتأكد من وجود الإطار الاحتياطي وأدوات تغييره، بالإضافة إلى حقيبة الإسعافات الأولية. كما أوصت بأخذ قسط كافٍ من النوم قبل بدء الرحلة، وتخصيص وقت كافٍ للراحة خلال القيادة لتفادي الإجهاد والتعب. وشددت على أهمية متابعة أحوال الطقس قبل التحرك، واستخدام خرائط الطرق لاختيار المسار الأنسب. واختتمت الإدارة العامة للمرور تنبيهها بالتأكيد على أن "الوقاية تبدأ من الاستعداد الجيد"، مضيفةً: "سلامتك تهمنا".


مباشر
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
انخفاض حاد في مخزونات النفط الأمريكية مع تصاعد التوتر في الشرق الأوسط
مباشر: سجّلت مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة تراجعاً حاداً هو الأكبر منذ نحو عام؛ ما يعكس تشدداً في سوق النفط الأمريكي بالتزامن مع تصاعد المخاوف الجيوسياسية في الشرق الأوسط؛ نتيجة الحرب بين إسرائيل وإيران، التي تهدد إمدادات الطاقة العالمية. ووفقاً لبيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية الصادرة يوم الأربعاء، انخفضت مخزونات الخام بمقدار 11.5 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في 13 يونيو؛ وهو أكبر سحب منذ نهاية يونيو 2024. وكان أغلب هذا التراجع من نصيب ساحل الخليج الأمريكي، المنطقة المحورية لصادرات النفط الأمريكية، حيث هبطت المخزونات هناك إلى أدنى مستوياتها منذ ديسمبر 2023. ويأتي هذا الانخفاض في سياق زيادة استهلاك المصافي للخام لتلبية الطلب المرتفع على البنزين مع انطلاق موسم السفر الصيفي، إلى جانب تراجع صافي واردات النفط إلى الولايات المتحدة. وأوضح محللون في السوق أن تضافر عدة عوامل مثل الصادرات القوية، والانخفاض الملحوظ في الواردات، وارتفاع استخدام المصافي إلى نحو 17 مليون برميل يومياً، ساهم بشكل كبير في السحب من المخزون الأمريكي. كما لفتوا إلى أن الزيادة الطفيفة في مخزونات المنتجات النفطية جاءت بالتوازي مع انتعاش الطلب المحلي؛ ما أضفى طابعاً إيجابياً نسبياً على التقرير الأسبوعي. ورغم هذا التوجه، تبقى الأنظار مركّزة على التصعيد العسكري في الشرق الأوسط، لا سيما بين إسرائيل وإيران؛ ما يثير القلق بشأن تراجع صادرات إيران، ثالث أكبر منتج في منظمة "أوبك"، فضلاً عن المخاطر المحتملة على تدفقات النفط عبر مضيق هرمز، أحد أكثر الممرات الحيوية لتصدير النفط في العالم. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


الإمارات اليوم
١٧-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
%20 زيادة في أسعار تذاكر الطيران إلى الأردن ولبنان وسورية
شهدت أسعار تذاكر الطيران للحجوزات الجديدة إلى الأردن ولبنان وسورية زيادات راوحت بين 15 و20%، وذلك عقب إغلاق المجال الجوي في بعض الدول، وتأجيل العشرات من الرحلات الجوية وإعادة جدولتها، بالتزامن مع بداية ذروة موسم السفر الصيفي والطلب الكبير على رحلات العودة. وأكد مديران في وكالات للسفر والسياحة أن إلغاء الرحلات وإعادة جدولة مواعيدها من قبل شركات الطيران، أسفر عن ضغط على الرحلات المستقبلية، ما أدى بدوره إلى ارتفاع الطلب على المقاعد، وبالتالي زيادة الأسعار للحجوزات الجديدة إلى هذه الوجهات. وقالا لـ«الإمارات اليوم» إن شركات الطيران تركز حالياً على معالجة الوضع التشغيلي للرحلات الملغاة، عبر إيجاد مقاعد للمسافرين المتضررين ضمن الرحلات القادمة، لافتين إلى أنه مع استمرار تداعيات إغلاق الأجواء في بعض الدول، تبقى أسعار التذاكر مرشحة لمزيد من التغيّر وفقاً لتطورات الوضع الإقليمي. وأكدا أن إلغاء الرحلات وإعادة جدولة مواعيدها أسفر عن ضغط على الرحلات المستقبلية، ما أدى بدوره إلى ارتفاع الطلب على المقاعد، وبالتالي زيادة الأسعار للحجوزات الجديدة إلى وجهات مثل لبنان والأردن وسورية. أسعار التذاكر وتفصيلاً، شهدت أسعار تذاكر الطيران للحجوزات الجديدة، إلى الأردن ولبنان وسورية، زيادات راوحت بين 15 و20%، وذلك عقب إغلاق المجال الجوي في بعض الدول وتأجيل وإعادة جدولة العشرات من الرحلات الجوية، بالتزامن مع بداية ذروة موسم السفر الصيفي. وأظهرت مؤشرات البحث على مواقع شبكية لحجوزات التذاكر حتى أمس زيادات في الأسعار بالنسبة للرحلات الجوية المباشرة من السوق الإماراتية للسفر في الأسبوع الأخير من يونيو الجاري (المغادرة في 25 يونيو الجاري والعودة في التاريخ ذاته من أغسطس)، وتصدرت سورية قائمة الوجهات التي شهدت أعلى الزيادات، تلتها لبنان والأردن. وبحسب البيانات، فإن أدنى سعر للرحلات الجوية إلى دمشق يبدأ من 3900 درهم، تليها بيروت بقيمة 2900 درهم، وعمان بقيمة 2700 درهم، وتشمل البيانات أسعار رحلات الذهاب والإياب المباشرة، وهي أسعار ابتدائية تخضع للتوافر وأقلها كلفة، فيما تختلف عن «الأسعار المرنة» التي تتيح مزايا إضافية للمتعاملين، بما في ذلك إمكانية التعديل من دون رسوم وغيرها من مزايا. ومع ارتفاع عدد المقاعد المبيعة، تُظهر البيانات فروقاً كبيرة في متوسط الأسعار في حال اعتماد تواريخ مختلفة لرحلات الذهاب أو الإياب إلى هذه الوجهات بالتزامن مع ذروة الطلب على السفر صيفاً، وتتزامن هذه الرحلات من موسم ذروة إلى الوجهات المذكورة مع نهاية الموسم الدراسي والعودة في بداية الموسم. جدولة الرحلات وقال المدير العام لشركة العوضي للسفريات، أمين العوضي، إن «إعادة جدولة الرحلات الملغاة بسبب إغلاق المجال الجوي جعلت شركات الطيران مضطرة إلى استيعاب ركاب تلك الرحلات في مواعيد لاحقة، ما زاد الضغط على الرحلات المستقبلية، وقلّص السعة المتاحة للحجوزات الجديدة بالنسبة لوجهات مثل الأردن ولبنان وسورية». وأضاف العوضي أن «هذا الواقع الجديد انعكس مباشرة على الأسعار، إذ ارتفعت تذاكر الحجوزات الجديدة إلى بعض الوجهات الإقليمية المتأثرة بالإغلاق مقارنة بمستويات الأسعار المعتادة في هذه الفترة من السنة»، موضحاً أن المؤشرات كانت تدل على استقرار نسبي في الأسعار، لكن عمليات الإلغاء وتأجيل الرحلات لعبت دوراً في ارتفاع تكاليف السفر. وقال: «نشهد حالياً زيادة في أسعار تذاكر الطيران إلى وجهات سورية ولبنان والأردن»، مضيفاً أن «شركات الطيران تركز حالياً على معالجة الوضع التشغيلي للرحلات الملغاة، عبر إيجاد مقاعد للمسافرين المتضررين ضمن الرحلات القادمة، وهذا يقلّص بشكل مباشر السعة المتاحة للحجوزات الجديدة، ما يؤدي إلى زيادة الأسعار». موسم الصيف من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة «دبي لينك»، الدكتور هيثم الحاج علي، إن «بداية موسم الصيف تشهد طلباً مرتفعاً على السفر، ومع دخول عوامل استثنائية مثل إغلاق الأجواء وإلغاء الرحلات، تضاعف تأثير ذلك على حركة الحجوزات والأسعار»، مضيفاً: «هناك ارتفاعات فعلية في الأسعار للحجوزات الجديدة إلى وجهات عربية مقارنة بالأسعار المعتادة». وأشار الحاج علي إلى أن «الطلب الكبير على المقاعد خلال الفترات المقبلة لا يقتصر فقط على الركاب الجدد، بل يشمل المسافرين الذين ألغيت رحلاتهم، وتقوم شركات الطيران حالياً بإعادة حجزهم على الرحلات القادمة، ما يعزز من حجم الضغط على المقاعد المتاحة». وشدد على أهمية المرونة في مواعيد السفر، لتقليل التكاليف وضمان الحصول على مقاعد في ظل الأوضاع الراهنة. وقال إنه «مع استمرار تداعيات إغلاق الأجواء في بعض الدول، تبقى أسعار التذاكر مرشحة لمزيد من التغيّر وفقاً لتطورات الوضع الإقليمي ومدى قدرة شركات الطيران على استيعاب الطلب المتزايد خلال موسم الصيف». وأضاف: «من المتوقع أن تستمر الزيادات في أسعار التذاكر طالما بقيت الأجواء مغلقة، وطالما استمرت عمليات إعادة الحجز للمسافرين المتأثرين، خصوصاً أن شركات الطيران تعمل إلى هذه الوجهات حالياً وفق طاقة استيعابية محدودة، إذ يتم تشغيل رحلات خلال النهار فقط بالنسبة لبعض شركات الطيران». وأشار إلى أن «شركات الطيران تسعى لتقديم حلول مرنة مثل استرداد قيمة التذاكر أو الحجز على مواعيد لاحقة أو تغيير الوجهات، لكنها في الوقت نفسه تواجه ضغطاً لإعادة استيعاب المسافرين الذين ألغيت رحلاتهم». • شركات الطيران تركز حالياً على معالجة الوضع التشغيلي للرحلات الملغاة عبر إيجاد مقاعد للمسافرين المتضررين ضمن الرحلات القادمة.


جريدة المال
٢٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
خلال ذروة السفر في الصيف.. تفاقم مشاكل شركات الطيران الأوروبية جراء نقص الطائرات
تواجه شركات الطيران الأوروبية تحدياتٍ كبيرة، خلال موسم ذروة السفر، حيث تُفاقم تأخيرات التسليم في شركتي بوينغ وإيرباص نقصًا في الطائرات التجارية، بحسب شبكة "سي إن بي سي". لا تزال مشكلة السعة الحالية مصدر قلق للقطاع، حتى مع تفاؤل الكثيرين بتوقعات الطلب. صرح كينتون جارفيس، الرئيس التنفيذي لشركة إيزي جيت، لبرنامج "سكواك بوكس يوروب"، على قناة "سي إن بي سي"، يوم الخميس: "يبدو الطلب جيدًا خلال فصل الصيف". وتايع: "كما ذكرتم، فإن سِجلنا الدفتري للربع الثالث الذي ينتهي في يونيو، والربع الأخير الذي ينتهي في سبتمبر، أفضل مما كان عليه في الفترة نفسها من العام الماضي. كما نشهد حجوزات إيجابية للغاية في سوق العطلات". تأتي تعليقاته بعد وقت قصير من إعلان شركة الطيران البريطانية منخفضة التكلفة عن خسارة قبل الضرائب قدرها 394 مليون جنيه إسترليني (529 مليون دولار) للأشهر الستة المنتهية في مارس، مقارنة بخسارة قدرها 350 مليون جنيه إسترليني للفترة نفسها من عام 2024. وأعلنت "إيزي جيت" أن الحجوزات الحالية تشير إلى أنها ستلبي توقعات أرباح العام بأكمله، على الرغم من أن المستثمرين بدوا محبطين من النتائج. وانخفضت أسهم الشركة بنسبة 4% في حوالي الساعة الواحدة ظهرًا بتوقيت لندن. ونظرًا للمستقبل، أشار جارفيس، من إيزي جيت، إلى أن تسليم الطائرات من شركات الطيران يُعد أحد التحديات الرئيسية التي تواجه الشركة. وقال جارفيس: "تكمن القيود الرئيسية على السعة في تسليم الطائرات من شركات الطيران، حيث لا تلتزم كل من إيرباص وبوينج بجداول التسليم الأصلية، وبالتالي تستلم جميع شركات الطيران طائراتها في وقت متأخر. ولهذا السبب لا نشهد سوى زيادة بنسبة 1% أو 2% أو 3% في السعة هذا الصيف". وأضاف: "نرى أن هناك طلبًا أكبر في السوق، ومع ذلك سيكون العرض من شركات الطيران أكثر تواضعًا هذا العام". أظهرت بيانات نشرتها مفوضية السفر الأوروبية الشهر الماضي أنه على الرغم من الانخفاض الطفيف في نية السفر الإجمالية هذا الصيف، إلا أن المسافرين الأوروبيين يخططون لإقامات أطول وعطلات اقتصادية أعلى. وكانت بولندا (80%)، وبريطانيا (79%)، وهولندا (75%)، وإسبانيا (75%) من بين الدول التي وُجد أن نية السفر فيها هي الأقوى، وفقًا للمفوضية.