logo
#

أحدث الأخبار مع #نيكولآيرز

البرق العابر .. ظاهرة جوية غريبة تضيء السماء من الفضاء
البرق العابر .. ظاهرة جوية غريبة تضيء السماء من الفضاء

صدى البلد

timeمنذ 6 أيام

  • علوم
  • صدى البلد

البرق العابر .. ظاهرة جوية غريبة تضيء السماء من الفضاء

نشرت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" صوراً نادرة لظاهرة جوية تعرف باسم "البرق العابر" (Transient Luminous Event)، تم رصدها من محطة الفضاء الدولية فوق الولايات المتحدة والمكسيك. هذه الظاهرة، التي تعرف أيضاً باسم "البرق الأزرق" أو "سبرايت"، تحدث فقط خلال العواصف الرعدية الشديدة، حيث ينطلق البرق من أعلى السحب متجهاً للأعلى نحو طبقات الجو العليا، وليس للأسفل كما في البرق التقليدي. وتبدأ الظاهرة بصاعقة بيضاء ناصعة، تتحول تدريجياً إلى ألوان أرجوانية وبرتقالية، ثم تتلاشى في السماء على شكل شعيرات ضوئية. وتعد هذه الأحداث نادرة جداً، إذ لا يمكن رؤيتها عادة من سطح الأرض، بل تُرصد غالباً من الطائرات أو الأقمار الصناعية أو محطة الفضاء الدولية. والتقطت رائدة الفضاء نيكول آيرز الصورة النادرة أثناء مرور المحطة فوق المكسيك، ووصفتها بأنها فرصة كبيرة لدراسة هذه الظواهر التي لا تزال غير مفهومة بالكامل.

«ناسا» تلتقط صورة نادرة لظاهرة «عفاريت البرق»
«ناسا» تلتقط صورة نادرة لظاهرة «عفاريت البرق»

كويت نيوز

timeمنذ 6 أيام

  • علوم
  • كويت نيوز

«ناسا» تلتقط صورة نادرة لظاهرة «عفاريت البرق»

التقطت رائدة الفضاء نيكول آيرز من وكالة الفضاء الاميركية (ناسا) صورة تظهر ما يبدو كأنه «قنديل بحر» يشتعل فجأة في سماء الليل فوق أميركا الشمالية، وذلك في ظاهرة نادرة الحدوث. وقد وقع هذا الحدث يوم الخميس 3 الجاري، بينما كانت محطة الفضاء الدولية تحلق فوق عاصفة رعدية هائلة تغطي أجزاء من المكسيك والولايات الأميركية الجنوبية، مثل: كاليفورنيا وتكساس. وشاركت رائدة الفضاء الأميركية الصورة عبر حسابها على منصة «إكس»، وكتبت: «يا للعجب! بينما كنا نحلق فوق المكسيك والولايات المتحدة هذا الصباح، التقطت هذا العفريت»، وذلك في إشارة إلى نوع من الظواهر الجوية النادرة التي تسمى «عفاريت البرق»، والتي تندرج علميا تحت قائمة «الظواهر الضوئية العابرة»، والتي تحدث عادة في الطبقات العليا من الغلاف الجوي، على ارتفاع 50 إلى 90 كيلومترا فوق سطح الأرض. وفي هذه الحالة يؤدي النشاط الكهربائي العنيف في العواصف الرعدية، إلى إطلاق تفريغ كهربائي ضخم يمتد للأعلى بدلا من الأسفل، هذه الشحنة الكهربائية الهائلة يمكن أن تحدث اضطرابا في الطبقات العليا للغلاف الجوي. وهذا الاضطراب يحفز الأيونات والجزيئات في تلك المنطقة من الغلاف الجوي، مما يولد وهجا أحمر لامعا يمتد للأعلى، بدلا من النزول إلى الأرض مثل البرق التقليدي. وعادة ما تتلون هذه الظواهر باللون الأحمر بسبب تفاعل التفريغ الكهربائي مع النيتروجين في الغلاف الجوي العلوي، حيث يبعث النيتروجين ضوءا أحمر عند إثارة إلكتروناته. ويعد أقدم رصد لهذه الظاهرة في عام 1886 بواسطة الباحثين توينبي وماكينزي اللذين سجلا هذه الملاحظة في دورية «نيتشر» الشهيرة، وتم توثيق أول صورة فوتوغرافية لهذه الظاهرة بالصدفة في 6 يوليو عام 1989 بواسطة علماء من جامعة مينيسوتا باستخدام كاميرا فيديو منخفضة الإضاءة، وبعد سنوات قليلة سميت هذه الظاهرة بـ «عفاريت البرق» بسبب طبيعتها الخفية وصعوبة رصدها. ومنذ ذلك الحين تم تصويرها من الأرض والطائرات والفضاء وأصبحت موضوعا لأبحاث مكثفة. وفي عام 2019 التقط فريق علمي فيديو فائق السرعة بمعدل 100 ألف إطار في الثانية، والذي كشف تفاصيل أدق عن كيفية تشكل هذه الظاهرة النادرة.

البرق العابر.. ظاهرة جوية نادرة تضيء السماء من الفضاء
البرق العابر.. ظاهرة جوية نادرة تضيء السماء من الفضاء

صدى البلد

timeمنذ 7 أيام

  • علوم
  • صدى البلد

البرق العابر.. ظاهرة جوية نادرة تضيء السماء من الفضاء

نشرت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" صوراً نادرة لظاهرة جوية تعرف باسم "البرق العابر" (Transient Luminous Event)، تم رصدها من محطة الفضاء الدولية فوق الولايات المتحدة والمكسيك. هذه الظاهرة، التي تعرف أيضاً باسم "البرق الأزرق" أو "سبرايت"، تحدث فقط خلال العواصف الرعدية الشديدة، حيث ينطلق البرق من أعلى السحب متجهاً للأعلى نحو طبقات الجو العليا، وليس للأسفل كما في البرق التقليدي. ظاهرة جوية نادرة تضيء السماء من الفضاء| وتبدأ الظاهرة بصاعقة بيضاء ناصعة، تتحول تدريجياً إلى ألوان أرجوانية وبرتقالية، ثم تتلاشى في السماء على شكل شعيرات ضوئية. وتعد هذه الأحداث نادرة جداً، إذ لا يمكن رؤيتها عادة من سطح الأرض، بل تُرصد غالباً من الطائرات أو الأقمار الصناعية أو محطة الفضاء الدولية. والتقطت رائدة الفضاء نيكول آيرز الصورة النادرة أثناء مرور المحطة فوق المكسيك، ووصفتها بأنها فرصة كبيرة لدراسة هذه الظواهر التي لا تزال غير مفهومة بالكامل. ظاهرة جوية تضيء سماء المكسيك علمياً، ينتمي البرق العابر إلى مجموعة من الظواهر الضوئية العابرة (TLEs) التي تشمل أيضاً "السبرايت" و"البلو جت" و"إلفز"، وتحدث جميعها في الطبقات العليا من الغلاف الجوي نتيجة تفاعلات كهربائية معقدة مرتبطة بالعواصف الرعدية. وتساعد هذه الصور في فهم العلاقة بين العواصف الرعدية وتفاعلات الغلاف الجوي العليا، كما تبرز أهمية التطور التكنولوجي في مراقبة أسرار كوكب الأرض من الفضاء. وأظهرت الصورة عملاقًا على شكل قنديل بحر من البرق الأحمر ينطلق لأعلى فوق عاصفة رعدية في أمريكا الشمالية، حيث لا تزال هذه الظاهرة النادرة غير مفهومة جيدًا، على الرغم من دراستها لأكثر من 30 عامًا. كيف تحدث هذه الظاهرة؟ تحدث مجموعة من الظواهر البصرية التي في الغلاف الجوي العلوي أثناء العواصف الرعدية، بما في ذلك النفاثات الزرقاء المتصاعدة وحلقات الضوء الشبيهة بالأجسام الطائرة المجهولة ( المعروفة باسم ELVES)، ومع ذلك، فإن أكثر الظواهر الجوية الرعدية البرق.

عفاريت البرق.. ظاهرة نادرة تُرى بوضوح من محطة الفضاء الدولية
عفاريت البرق.. ظاهرة نادرة تُرى بوضوح من محطة الفضاء الدولية

الدستور

timeمنذ 7 أيام

  • علوم
  • الدستور

عفاريت البرق.. ظاهرة نادرة تُرى بوضوح من محطة الفضاء الدولية

وكالات في ظاهرة نادرة تبدو وكأنها مشهد من أفلام الخيال العلمي، التقطت رائدة الفضاء نيكول آيرز من ناسا صورة ساحرة تُظهر "عفريتا أحمر عملاقا" على شكل قنديل بحر، يشتعل فجأة في سماء الليل فوق أميركا الشمالية. هذا الحدث وقع يوم الخميس 3 يوليو/تموز، بينما كانت محطة الفضاء الدولية تحلق فوق عاصفة رعدية هائلة تغطي أجزاء من المكسيك والولايات الأميركية الجنوبية، مثل كاليفورنيا وتكساس. آيرز، قائدة مهمة "سبيس إكس كرو-10" وعضوة بعثتي محطة الفضاء الدولية 72 و73، شاركت الصورة عبر حسابها على منصة إكس، وكتبت باندهاش: "يا للعجب! بينما كنا نحلق فوق المكسيك والولايات المتحدة هذا الصباح، التقطت هذا العفريت". ما هذا "العفريت"؟ لا نتحدث عن عفاريت بالطبع، ولكننا أمام نوع من الظواهر الجوية النادرة التي تسمى "عفاريت البرق"، وتنضم علميا تحت قائمة "الظواهر الضوئية العابرة" والتي تحدث عادة في الطبقات العليا من الغلاف الجوي، على ارتفاع 50 إلى 90 كيلومترًا فوق سطح الأرض. وفي هذه الحالة، يؤدي النشاط الكهربائي العنيف في العواصف الرعدية إلى إطلاق تفريغ كهربائي ضخم يمتد للأعلى بدلاً من الأسفل، هذه الشحنة الكهربائية الهائلة يمكن أن تُحدث اضطرابًا في الطبقات العليا للغلاف الجوي. هذا الاضطراب يُحفّز الأيونات والجزيئات في تلك المنطقة من الغلاف الجوي، مما يولد وهجا أحمر لامعًا يمتد للأعلى، بدلًا من النزول إلى الأرض مثل البرق التقليدي. وعادة ما تتلون هذه الظواهر باللون الأحمر بسبب تفاعل التفريغ الكهربائي مع النيتروجين في الغلاف الجوي العلوي، حيث يبعث النيتروجين ضوءًا أحمر عند إثارة إلكتروناته. عفريت قنديل البحر ويعد أقدم رصد لهذه الظاهرة في عام 1886 بواسطة الباحثين توينبي وماكينزي وقد سجلا الملاحظة في دورية نيتشر، وتم توثيق أول صورة فوتوغرافية لها بالصدفة في 6 يوليو/تموز عام 1989 بواسطة علماء من جامعة مينيسوتا باستخدام كاميرا فيديو منخفضة الإضاءة، بعد سنوات قليلة سُمّيت هذه الظاهرة بـ"عفاريت البرق" بسبب طبيعتها الخفية وصعوبة رصدها. منذ ذلك الحين، تم تصويرها من الأرض والطائرات وحتى الفضاء وأصبحت موضوعًا لأبحاث مكثفة، وفي عام 2019، التقط فريق علمي فيديو فائق السرعة بمعدل 100 ألف إطار في الثانية، كشف تفاصيل أدق عن كيفية تشكلها. وفي دراسة بدورية "ريفيوز أوف جيوفيزكس" عام 1999 قسّم الفيزيائي كريج رودجر ظاهرة العفاريت إلى 3 فئات، حسب شكلها كما تُرى بالعين، الأولى هي عفريت قنديل البحر وهي ما سجلته رائدة الفضاء نيكول آيرز. ويُعتبر الأضخم من بين كل عفاريت البرق، ويمكن أن يصل حجمه إلى مقطع مربع طوله وعرضه 50 كيلومترًا، ويشبه شكل قنديل البحر بأذرع ضوئية ممتدة لأسفل. أما الثاني فهو عفريت العمود، ويظهر على شكل أعمدة طويلة وضوء ممتد عموديا من الأعلى للأسفل، وهو من أكثر الأشكال شيوعًا، وثالثا يأتي العفريت ذو الشكل غير المنتظم، ويتضمن أي أشكال أخرى، والتي تعد أقل شيوعًا وعلى الرغم من أن العلماء يدرسون هذه الظواهر منذ أكثر من 30 عامًا، فإن الكثير من أسرارها ما زال غامضًا، بما في ذلك كيفية تشكلها بدقة وتأثيرها على طبقات الغلاف الجوي العليا. ومن ثم فإن هذه الصورة الملتقطة من الفضاء لا توثق مجرد حدث بصري مذهل، بل تمنح الباحثين نافذة جديدة لفهم القوى الكهربائية الهائلة التي تحكم كوكبنا. "الجزيرة نت"

«البرق العابر».. ظاهرة جوية نادرة تضيء السماء من الفضاء
«البرق العابر».. ظاهرة جوية نادرة تضيء السماء من الفضاء

العين الإخبارية

time٠٥-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

«البرق العابر».. ظاهرة جوية نادرة تضيء السماء من الفضاء

نشرت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" صوراً نادرة لظاهرة جوية تعرف باسم "البرق العابر" (Transient Luminous Event)، تم رصدها من محطة الفضاء الدولية فوق الولايات المتحدة والمكسيك. هذه الظاهرة، التي تعرف أيضاً باسم "البرق الأزرق" أو "سبرايت"، تحدث فقط خلال العواصف الرعدية الشديدة، حيث ينطلق البرق من أعلى السحب متجهاً للأعلى نحو طبقات الجو العليا، وليس للأسفل كما في البرق التقليدي. وتبدأ الظاهرة بصاعقة بيضاء ناصعة، تتحول تدريجياً إلى ألوان أرجوانية وبرتقالية، ثم تتلاشى في السماء على شكل شعيرات ضوئية. وتعد هذه الأحداث نادرة جداً، إذ لا يمكن رؤيتها عادة من سطح الأرض، بل تُرصد غالباً من الطائرات أو الأقمار الصناعية أو محطة الفضاء الدولية. والتقطت رائدة الفضاء نيكول آيرز الصورة النادرة أثناء مرور المحطة فوق المكسيك، ووصفتها بأنها فرصة كبيرة لدراسة هذه الظواهر التي لا تزال غير مفهومة بالكامل. علمياً، ينتمي البرق العابر إلى مجموعة من الظواهر الضوئية العابرة (TLEs) التي تشمل أيضاً "السبرايت" و"البلو جت" و"إلفز"، وتحدث جميعها في الطبقات العليا من الغلاف الجوي نتيجة تفاعلات كهربائية معقدة مرتبطة بالعواصف الرعدية. وتساعد هذه الصور في فهم العلاقة بين العواصف الرعدية وتفاعلات الغلاف الجوي العليا، كما تبرز أهمية التطور التكنولوجي في مراقبة أسرار كوكب الأرض من الفضاء. aXA6IDQ1LjExNC4xMy4yMjkg جزيرة ام اند امز JP

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store