أحدث الأخبار مع #وسائل_التواصل_الاجتماعي

LBCI
منذ ساعة واحدة
- ترفيه
- LBCI
في سماء الفلبين... سحابة تثير دهشة الحشود خارج الكنيسة: "تشبه يسوع المسيح" (فيديو)
شهدت مجموعة من الحشود ما يعتقد الكثيرون أنها علامة توراتية، حيث ظهرت سحابة تشبه السيد يسوع المسيح في وضح النهار. وفي التفاصيل، التُقط هذا المشهد المذهل بالقرب من كنيسة السيدة العذراء بينافرانسيا في الفلبين يوم 14 حزيران حيث تجمّع الناس للصلاة، عندما رصد العديد من أبناء الرعية سحابة على شكل شخص واقف. وسمح الفيديو لرواد مواقع التواصل الاجتماعي بملاحظة التفاصيل كالرأس، الشعر الطويل، الساقين والذراع الممدودة. وبالنسبة للكثيرين في الفلبين، كانت هذه الرؤية علامة حتميةً على الوجود الإلهي. وفي حين نشر الكثيرون على وسائل التواصل الاجتماعي رسائل وآيات من الكتاب المقدس، مُعربين عن اعتقادهم بأن السحابة علامة سماوية، أعرب آخرون عن شكوكهم تجاه الموضوع.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- صحة
- الشرق الأوسط
«إدمان الشاشات» يرتبط بخطر الانتحار بين الشباب
وجدت دراسة حديثة لباحثين من كلية وايل كورنيل للطب Weill Cornell Medicine وجامعة كولومبيا Columbia University بالولايات المتحدة، ونُشرت في النصف الثاني من شهر يونيو (حزيران) الحالي في مجلة الرابطة الطبية الأميركية (JAMA)، أن المراهقين الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي والهواتف المحمولة وألعاب الفيديو بشكل أقرب للإدمان أكثر عرضة لخطر الأفكار الانتحارية والإقدام على محاولات تنفيذه فعلياً، كما كانوا أكثر عرضة للمشكلات العاطفية والسلوكية. استخدام «قهري» للشاشات خلافاً لمعظم الدراسات السابقة التي ركزت على إجمالي الوقت الذي يقضيه المراهق أمام الشاشة بحثت الدراسة الحالية في كيفية تغير نمط استخدام وقت الشاشة وتحوله من المتعة إلى الاستخدام القهري compulsive أو ما يشبه السلوك الإدماني مع الوقت عند قطاع كبير من المراهقين، وهو الأمر الذي يهدد الصحة النفسية لهم على المدى الطويل. حللت الدراسة بيانات ما يزيد على أربعة آلاف طفل متعددي الأعراق من الجنسين كانت أعمارهم تتراوح بين التاسعة والعاشرة عند بدء الدراسة. ووجدت أنه بحلول عمر 14 عاماً أصبح نحو ثلث الأطفال مدمنين بشكل متزايد لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، ونحو الربع مدمنين بشكل متزايد لاستخدام هواتفهم المحمولة، وأكثر من 40 في المائة منهم مدمنين لألعاب الفيديو. كان المراهقون أصحاب السلوك الإدماني هم الأكثر عرضة بشكل ملحوظ للإبلاغ عن سلوكيات وأفكار انتحارية، بالإضافة إلى بعض الأعراض النفسية الأخرى مثل القلق المرضي والاكتئاب والسلوك العدواني والتخريبي. قام الباحثون بتقييم السلوك على أنه سلوك إدماني عن طريق تحليل إجابات المراهقين على استبيان موحد يتعلق باستخدام وسائل التواصل وألعاب الفيديو من خلال عبارات مثل: «أقضي وقتاً طويلاً في التفكير في تطبيقات التواصل الاجتماعي أو التخطيط لاستخدامها»، أو: «أحاول تقليل استخدام هذه التطبيقات ولكنني لا أستطيع»، وأيضاً: «أشعر بالتوتر أو الانزعاج إذا لم يُسمح لي باستخدام هذه التطبيقات»، أو: «أستخدمها بكثرة بالفعل ما يؤثر سلباً على دراستي». وتمكن الباحثون من تصنيف المراهقين بناءً على كيفية تغير هذه الإجابات مع مرور الوقت مثل عبارة: «لا أستطيع التوقف عن ممارسة الألعاب أو البعد عن الشاشات حتى عندما أحاول ذلك». سلوكيات انتحارية في السنة الرابعة من الدراسة قام الباحثون بعمل استبيان لتقييم الأفكار والسلوكيات الانتحارية والسؤال عن أي محاولة للإقدام الفعلي على الانتحار، وكانت النتيجة وجود نسبة من المشاركين بلغت 18 في المائة لديهم أفكار انتحارية، بالإضافة إلى وجود نسبة بلغت 5 في المائة أقدموا بالفعل على ممارسة سلوكيات انتحارية شملت وضع خطط ومحاولات للتنفيذ. أكد العلماء أن أنماط السلوك الإدماني شملت الشعور بعدم القدرة على التوقف عن النظر إلى الشاشات بغضّ النظر عن المحتوى، وهو نفس الشعور الذي يشعر به مدمن أي مادة كيميائية. وأيضاً الشعور بالضيق عند عدم استخدام أي شاشة أو استخدام الشاشات للهروب من المشكلات. وفي المقابل لم يرتبط مجرد قضاء مزيد من الوقت على الشاشات في سن العاشرة بنتائج سلبية على الصحة النفسية للأطفال. أوضح الباحثون أن الأمر أكثر تعقيداً من مجرد الحد من وقت الهواتف الذكية أو الشاشات، حيث أثبتت التجارب السريرية أن الحد من استخدام الهاتف المحمول خلال ساعات الدراسة لم يكن فعالاً في الحماية من خطر الأفكار الانتحارية أو تحسن الصحة النفسية. ونصحت الآباء والأطباء بمراقبة الكيفية التي يتعامل بها المراهقون مع الشاشات وليس مقدار المدة، بمعنى معرفة قدرة المراهق على الاستمتاع بالوقت بعيداً عن الشاشات. وجدت الدراسة أن كل نوع من أنواع الأنشطة الرقمية أظهر أنماطاً من الارتباط بالسلوكيات الانتحارية. وكلما زاد استخدام الشاشات بشكل إدماني مرتفع زاد خطر الأفكار الانتحارية بنسبة تتراوح من مرتين إلى ثلاث مرات مقارنةً بالشكل الإدماني المنخفض، كما ارتبط الاستخدام العالي إما بأعراض داخلية كالقلق والاكتئاب وإما بأعراض خارجية كالعدوانية وعدم الانتباه. ونصحت الدراسة الآباء بملاحظة شعور الطفل والمراهق في أثناء قضاء الوقت أمام الشاشات، وعلى سبيل المثال فإنه من المنطقي والطبيعي أن يشعر الطفل بالبهجة في أثناء مشاهدته فيديو معيناً يحبه أو لعبة يمارسها، ولكن الاستمرار في مشاهدة الشاشات على الرغم من إظهار الطفل الملل أو الضيق يُنذر بعدم القدرة عن الاستغناء عن هذه الشاشات بشكل يشبه الإدمان. وقال الباحثون إن الوقت المنقضي أمام الشاشة ليس جيداً أو سيئاً في حد ذاته، فقد يقضي بعض الأطفال وقتهم أمام الشاشات في قراءة الأخبار أو التعلم أو مشاهدة فيلم ترفيهي، ويمكن أن يقوم البعض الآخر بتصفح محتويات سيئة للغاية؛ لذلك يجب أن يكون مقياس الخطورة على المراهقين هو الكيفية التي يتم بها قضاء الوقت وليست مدته. وحذرت الدراسة من إقبال المراهقين على الحياة الافتراضية وتجنب الحياة الواقعية، لأن إحدى العبارات في الاستبيان الدالة على الاستخدام الإدماني كانت: «أمارس ألعاب الفيديو حتى أستطيع نسيان مشكلاتي». وأكدوا أن التجنب هو أحد الأعراض الرئيسية للقلق والاكتئاب ويُعد علامة كاشفةً على الصحة النفسية للمراهق، وانعكاس تلك الحالة على ممارسة ألعاب الفيديو أو استخدام الشاشات بشكل عام. في النهاية أكدت الدراسة أن إدمان الشاشات شائع جداً بين الأطفال والمراهقين ويمكن أن يؤثر بالسلب على صحتهم النفسية ويجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب والقلق، ومع الوقت يتطور الأمر إلى التفكير في الانتحار والإقدام على التنفيذ الفعلي. * استشاري طب الأطفال


مجلة هي
منذ 10 ساعات
- صحة
- مجلة هي
كيف انتشرت عمليات "فوكس آيز" و"تكساس" بين النجمات الشابات؟
في السنوات الأخيرة، شهد عالم التجميل والجراحة التجميلية طفرة غير مسبوقة في الطلب والانتشار، لا سيما بين فئة الشباب والممثلات. من بين أكثر الإجراءات التجميلية التي أثارت الانتباه ولاقت رواجا كبيرا عمليات "فوكس آيز" و"تكساس". وانتشارهما نتيجة تداخل بين وسائل التواصل الاجتماعي، وتأثير المشاهير، ومعايير الجمال المتغيرة. فإليك كيف انتشرت عمليات "فوكس آيز" "وتكساس" بين جيل الشباب والممثلات العالميات. ما هي عملية "فوكس آيز"؟ صورة لبيلا حديد من _اي اف بي_ تستخدم عملية شد عين الثعلب خيوط silhouette Soft لرفع منطقة العينين، ورفع حافة الحاجب حيث يمكن استخدام رفع الحاجب هذا أو علاج شد عين القطط لإعادة إنشاء اتجاه عين الثعلب الشهير الذي يعطي ميلًا خفيفًا للأعلى إلى منطقة الحاجب الخارجية، مما يرفع ويطيل الجفن العلوي بشكل فعّال مما يخلق شكل عين لوزية جميل. كما يمكن استخدام إجراء شد عين الثعلب كحل دقيق لمشاكل العين الأخرى مثل الحاجب الثقيل وعدم التناسق والجفن المغطاة. ويمكن رفع حاجب واحد فقط لتصحيح التناسق، كما رفع الجفون ذات الغطاء الثقيل والتي يمكن أن تتطور مع تقدم العمر لخلق منطقة عين أكثر يقظة ومنتعشة. ما هي عملية "تكساس" عملية "تكساس" هي عملية تجميلية تركز على تحديد خط الفك السفلي، بهدف إبراز الفك بشكل أكثر وضوحًا وزاوية، ما يمنح الوجه مظهرًا قويًا ومشدودًا. يُستخدم فيها غالبًا الفيلر أو تقنيات النحت الجراحي، وهذه التقنية الحديثة أصبحت مرغوبة جداً خاصة لدى النساء الباحثات عن خط فك محدد. لماذا انتشرت هذه العمليات بين جيل الشباب؟ انتشار عمليات فوكس آيز وتكساس بين الممثلات الشابات تأثير وسائل التواصل الاجتماعي وسائل التواصل الاجتماعي، وعلى رأسها إنستغرام وتيك توك، لعبت دورًا محوريًا في تسويق هذه الإجراءات. الصور والفيديوهات المعدلة للمثلات والفنانات خلقت صورة مثالية لملامح الوجه، ومنها العيون اللوزية المرفوعة والفك المحدد. لهذه الأسباب بدأت النساء خاصة من الجيل الشبابي اللجوء إلى تحقيق هذا المظهر المثالي من خلال التدخلات التجميلية. تأثير المشاهير والنجوم تأثرت الشابات بعدد كبير من المشاهير، مثل بيلا حديد وكيندال جينر في حالة تقنية "فوكس آيز". أو مشاهير هوليوود والشخصيات المؤثرة على تيك توك وإنستغرام في حالة تقنية "تكساس"، فقد أصبحوا بمثابة مرجع جمالي لهم. فالشابات اللواتي يتابعن هؤلاء النجوم يسعون لعمل نفس عملياتهم ما دفع البعض إلى اللجوء للجراحة أو الفيلر للوصول إلى ملامح مشابهة لهؤلاء المشاهير. تغيير نظرة المجتمع للجراحة التجميلية في الماضي، كانت عمليات التجميل موضوعًا حساسًا يُحيط به الكثير من الحواجز، أما اليوم، فقد أصبحت أكثر قبولًا وشيوعًا، بل حتى اصبحت تُصور وتُشارك على العلن من قبل المؤثرين. هذا التغيير الثقافي أزال حاجز الخوف خاصة عند فئة الشباب. مميزات وسلبيات تقنية التكساس والـ"فوكس آيز"؟ صورة Lily Collins من حسابها على انستغرام الإيجابيات تعزيز الثقة بالنفس: يرى البعض أن هذه العمليات تُساعدهم على الشعور براحة أكبر مع مظهرهم، مما ينعكس إيجابًا على صحتهم النفسية وحياتهم الاجتماعية خيارات تجميلية غير جراحية: كثير من هذه العمليات أصبحت تُجرى بوسائل غير جراحية كالفيلر والخيوط، ما جعلها أكثر أمانًا وسرعة يستخدم Fox Eye Lift طاقة تردد الراديو لتسخين الكولاجين تحت سطح الجلد لتحفيز إنتاج الكولاجين الجديد. وتحفز هذه العملية الشفاء الطبيعي لجسمك للحصول على مظهر أكثر شبابًا دون جراحة أو شقوق. تستخدم عملية شد عين الثعلب طاقة تردد الراديو التي تعمل على تسخين الكولاجين تحت سطح الجلد، مما يحفز إنتاج الكولاجين الجديد ويمنحك مظهرًا أكثر شبابًا دون الحاجة إلى الجراحة أو الشقوق، والنتيجة هي بشرة أكثر إحكامًا حول عينيك مع تقليل التجاعيد والأكياس. من أهم مميزات عملية تعريض الفك بتقنية التكساس أنها تمنحك نتائج سريعة من دون الاضطرار إلى الانتظار عدة أسابيع السلبيات


الأنباء
منذ 2 أيام
- أعمال
- الأنباء
رواج عالمي للماتشا يجعله بمنزلة «ذهب أخضر» لليابان
تصطف طوابير طويلة أمام المقاهي التي تقدم مشروب الماتشا في لوس أنجيليس وطوكيو، في وقت يواجه المنتجون اليابانيون صعوبة في مواكبة الطلب المتزايد على هذا النوع من الشاي الأخضر الذي يشهد رواجا بسبب خصائصه الصحية المتعددة. ويصنع مسحوق «ماتشا» الذي يعني «شاي مطحون» باليابانية، من أوراق التينشا، وهو نوع من الشاي يزرع في الظل خلال الأسابيع الأخيرة من نموه لجعل النكهات والعناصر الغذائية مركزة. وبعد حصاد الأوراق، تجفف ثم تطحن بين مدقتين حجريتين للحصول على مسحوق ناعم جدا. ويرجع الانتشار العالمي الكبير للماتشا، الذي أصبح بمنزلة «ذهب أخضر» لليابان، إلى شهرته عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وقد انتشرت عبر منصات مثل تيك توك وانستغرام ويوتيوب، ملايين الفيديوهات عن كيفية خفق الماتشا، وتحضير مشروبات ذات مظهر جذاب للتصوير.


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- ترفيه
- رؤيا نيوز
كيف تعامل الجيل 'زد' مع الحرب بين إيران وإسرائيل؟
بعد اندلاع الحرب بين إيران وإسرائيل، في 13 يونيو، ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بمنشورات لأفراد من جيل 'زد' يعبرون فيها، بسخرية، عن تخوفهم من اندلاع حرب عالمية ثالثة، بل أخذوا في الإعداد لها. وذكر تقرير لموقع 'يو إس إي توداي'، أن جيل 'زد' لم يختبر ثقافة الحرب بعد، عكس جيل الألفية الذي شهد الغزو الأميركي للعراق وأفغانستان. ولد معظم أفراد هذا الجيل بعد أحداث 11 سبتمبر، وتشكلت ذاكرتهم الجماعية أساسا خلال جائحة كوفيد-19. يميل جيل 'زد' إلى التعامل مع الأزمات من خلال نشر تغريدات ومنشورات تعكس مشاعر الخوف، كما حدث عقب الهجوم الأميركي على مواقع نووية إيرانية، وفقا للتقرير ذاته. ومنذ اندلاع الحرب بين إيران وإسرائيل، عبّر مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي عن مخاوفهم من امتداد الصراع إلى حرب عالمية ثالثة، بل ذهب بعضهم إلى نشر محتوى يُقدم نصائح حول كيفية التصرف في أوقات الحرب. وقالت إحدى مستخدمات تطبيق 'تيك توك': 'كنت فقط أريد أن أعيش حياتي بسلام مع كلبي، لكن يبدو أن هذا كثير جدا لأطلبه'. وكتب آخر: 'هذا الخوف من الحرب يجعلني أتساءل إن كنت سأتمكن يوما من أن أصبح زوجا وأبا'. نفس الشيء وقع للمستخدمين العرب، إذ نشر أحدهم: 'لا، لا يمكن أن أموت قبل أن أزور إيطاليا!'، وكتب آخر: 'يجب على إيران أن تُعلِمَنا بردّها، لأقرر ما إذا كنت سأدفع إيجار المنزل، أم أننا سنموت!'. إضافة إلى نشر مقاطع فيديو لصواريخ، ومبان مهدّمة، وخراب. وقد يبدو هذا مضحكا أو غير منطقي للكبار، لكنه بالنسبة للشباب وسيلة للعثور على بعض الهدوء وسط هذا الجنون، وفقا المصدر نفسه. ووفقا للموقع، يعتمد أسلوب جيل 'زد' في التعبير على منشورات تمزج بين الكآبة والعبث والفكاهة والسخرية. وعلّقت كريستيان هاريسون، أستاذة الإعلام بجامعة نورث كارولاينا الزراعية والتقنية، بالقول إن هذه المنشورات تعكس شعور الغرابة في مواصلة الحياة بشكل طبيعي بينما يواجه مدنيون في مناطق أخرى خطر الموت. وأشارت إلى أن الاعتماد على الفكاهة المبالغ فيها يُعد وسيلة جيل زد للتعامل مع الأخبار المخيفة والسريالية. تقول هاريسون إن منشورات السخرية والفكاهة تنبع من حاجة للتعامل مع الضغط الناتج عن الأخبار المخيفة المتعلقة بالحرب. وأظهرت استطلاعات للرأي أن الشباب الأميركيين المنتمين لهذا الجيل يميلون أكثر إلى دعم فلسطين، ويرفضون إرسال المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل، كما يرفضون التدخلات العسكرية الخارجية، بحسب 'يو إس إي توداي'