logo
#

أحدث الأخبار مع #وولستريتجورنال،

ترامب: وضعنا 60 مليار دولار في مصانع جديدة
ترامب: وضعنا 60 مليار دولار في مصانع جديدة

صدى البلد

timeمنذ 10 ساعات

  • أعمال
  • صدى البلد

ترامب: وضعنا 60 مليار دولار في مصانع جديدة

أفادت قناة القاهرة الإخبارية ، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قال "وضعنا 60 مليار دولار في مصانع جديدة". وأضاف ترمب : "حصلنا 88 مليار دولار من الرسوم الجمركية، وحصلنا على مليارات الدولارات وأدخلناها إلى بلادنا عبر الرسوم الجمركية". وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الخميس، أن الولايات المتحدة وقعت اتفاقًا تجاريًا مع الصين، دون أن يكشف عن تفاصيل بنوده، مكتفيًا بالإشارة إلى أنه جرى توقيعه يوم الأربعاء. جاء هذا الإعلان خلال فعالية بالبيت الأبيض خصصت للترويج لمشروع قانون الإنفاق الحكومي، الذي دعا الرئيس الكونجرس إلى تمريره قبل عطلة الرابع من يوليو. ووفقًا لما نقلته وكالة "رويترز"، فإن الاتفاق يأتي بعد أيام من التفاهم الذي توصل إليه الطرفان خلال محادثات في لندن مطلع الشهر الجاري، حيث نجحت المفاوضات في تثبيت هدنة تجارية جديدة بين أكبر اقتصادين في العالم. واعتبر وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، أن المحادثات "أكملت البنود النهائية" لاتفاق تم التوصل إليه سابقًا في جنيف، ويقضي بخفض الرسوم الجمركية المتبادلة بين البلدين، في خطوة تستهدف تخفيف التوترات التجارية التي ألقت بظلالها على الأسواق العالمية في الأشهر الأخيرة. تسريع شحنات المعادن النادرة وفي تطور لافت، كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال"، نقلًا عن مسؤول في البيت الأبيض، أن الاتفاق الجديد يشمل بندًا خاصًا بتسريع إعادة شحنات المعادن النادرة من الصين إلى الولايات المتحدة. وتعد هذه المعادن مكونات أساسية في صناعات التكنولوجيا والدفاع والطاقة المتقدمة، وتسيطر الصين على نسبة كبيرة من إنتاجها عالميًا، ما يمنحها نفوذًا استراتيجيًا في هذا القطاع الحساس. ترامب: نأمل في اتفاق مع الهند قريبًا وفي كلمته بالبيت الأبيض، أعرب ترامب عن أمله في التوصل إلى اتفاق تجاري مماثل مع الهند خلال فترة وجيزة. وقال: "نتطلع إلى توقيع اتفاق جيد مع الهند قريبًا"، في إشارة إلى مفاوضات تجارية تجري خلف الكواليس بين الجانبين منذ عدة أشهر، بعد خلافات سابقة حول التعريفات الجمركية والوصول إلى الأسواق.

"الزفاف الأحمر".. تفاصيل خطة إسرائيل لاغتيال علماء إيران النوويين وقياداتها العسكرية
"الزفاف الأحمر".. تفاصيل خطة إسرائيل لاغتيال علماء إيران النوويين وقياداتها العسكرية

صوت لبنان

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • صوت لبنان

"الزفاف الأحمر".. تفاصيل خطة إسرائيل لاغتيال علماء إيران النوويين وقياداتها العسكرية

الشرق استعرضت صحيفة "وول ستريت جورنال" تفاصيل العملية الافتتاحية الإسرائيلية لحرب الـ12 يوماً ضد إيران، والتي أُطلق عليها اسم "الزفاف الأحمر"، والتي تم خلالها غتيال كبار القادة العسكريين الإيرانيين. واستند التقرير إلى مقابلات أجريت مع 18 مسؤولاً أمنياً إسرائيلياً وأميركياً حالياً وسابقاً، سردوا تفاصيل منتصف ليل 13 يونيو الجاري، حيث تجمع جنرالات إسرائيل في مخبأ تحت مقر سلاح الجو الإسرائيلي، لمراقبة وصول الطائرات الإسرائيلية إلى إيران في عملية أطلقوا عليها اسم "الزفاف الأحمر"، وبعد ساعات، وعلى بُعد 1000 ميل، لقي كبار القادة العسكريين الإيرانيين حتفهم في مذبحة جماعية تُشبه مشهد الزفاف الشهير في مسلسل "صراع العروش" Game of Thrones. وكان جزءٌ أساسي من الخطة النهائية هو القضاء على قيادة القوات المسلحة الإيرانية دفعةً واحدة، إذ اعتقدت إسرائيل أن هذه الخطوة كانت كفيلة بأن تقطع أي ردٍّ فوري من إيران، مع منح الطائرات المقاتلة والطائرات المُسيّرة الإسرائيلية الوقت الكافي لتدمير منصات إطلاق الصواريخ الإيرانية، ما يُقلل من احتمالية رد إيراني فوري. لكن مع اقتراب الطائرات الإسرائيلية، ظهرت مشكلة، إذ كانت قيادة سلاح الجو الإيراني تتحرك فجأةً، وكان من المُحتمل أن الخطة برمتها تنهار وأن الإيرانيين قد كشفوها، ولكن لدهشة القيادة العليا الإسرائيلية، بدلاً من التشتت، اجتمع قادة سلاح الجو الإيراني في مكان واحد. وأسفرت الضربة عن تدمير منازل العلماء النوويين، ما أسفر عن اغتيال 9 منهم في هجمات شبه متزامنة لمنعهم من الاختباء. ثم أصابت الصواريخ أيضاً محطات رادار وبطاريات مضادة للطائرات وصواريخ أرض-أرض إيرانية. وسرعان ما تمكنت الاستخبارات الإسرائيلية من تأكيد اغتيال جميع الأهداف البشرية التي جمعت أسماؤها في نوفمبر تقريباً. وفي غضون أربع ساعات تقريباً، انتهت العملية الافتتاحية، وفي الأيام التالية، قصفت الطائرات الإسرائيلية مواقع ومنصات إنتاج الصواريخ النووية والباليستية الإيرانية، وطاردت قادة عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين، ليعلن بعد 12 يوماً من التصعيد التوصل إلى هدنة. وكان جزء رئيسي آخر من الهجوم الأولي، الذي اعتبره حتى مخططوه خيالياً لدرجة أنه سُمي بـ"عملية نارنيا"، تيمناً بسلسلة روايات سي إس لويس الخيالية، هو النجاح في قتل 9 من كبار العلماء النوويين الإيرانيين في وقت واحد تقريباً في منازلهم بطهران. وتعود أصول العملية إلى منتصف تسعينيات القرن الماضي، عندما رصدت الاستخبارات الإسرائيلية لأول مرة ما اعتبرته محاولات إيرانية ناشئة لبناء برنامج أسلحة نووية. وبدأت الاستخبارات الإسرائيلية ببناء شبكة واسعة من العملاء داخل إيران لتسهيل حملة تخريب، شملت إحداث انفجارين في أحد مواقع التخصيب الرئيسية في إيران واغتيال بعض العلماء، لكن المسؤولين الإسرائيليين قرروا في النهاية أن هذه الأنشطة لم تكن كافية، وأنهم سيحتاجون إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني والمركز النووي من الجو. لكن تنفيذ هذه المهمة كان أمراً "بالغ الصعوبة"، وفق "وول ستريت جورنال"، فالمواقع التي ستحتاج إسرائيل إلى ضربها تبعد أكثر من 1000 ميل عنها، لذلك كان على الطيارين تعلم كيفية الطيران في تشكيلات من 6 إلى 10 طائرات حول طائرة تزود بالوقود، والتناوب على التزود بالوقود عدة مرات خلال الرحلة. كما كان يتعين عليهم تعلم كيفية موضعة طائراتهم بشكل مثالي بحيث تهبط صواريخهم، عند إسقاطها، في غضون 15 إلى 20 ثانية من بعضها البعض لتحقيق أقصى قدر من الفعالية، ولم يكن هذا التدريب ممكناً في دولة صغيرة كإسرائيل، تمتد لمسافة 290 ميلاً فقط من الشمال إلى الجنوب. وفي عام 2008، وفي ما سُمي "عملية سبارتان المجيدة"، حلقت أكثر من 100 طائرة إسرائيلية من طراز F-15 وF-16 لمسافة تزيد عن 1000 ميل إلى اليونان، لاختبار قدرتها على الطيران لمسافة كافية لضرب المنشآت النووية الإيرانية. وأصبحت هذه التدريبات أكثر تواتراً، فعلى مدار السنوات القليلة التالية، كادت إسرائيل أن تشن هجوماً جوياً عدة مرات، وعارض مسؤولي الأمن في حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ذلك، خشية بدء حرب مع إيران أو إثارة غضب واشنطن، التي كانت تُفضل آنذاك "نهجاً دبلوماسياً". وواصل المخططون العسكريون الإسرائيليون التخطيط لهجوم، بما في ذلك حرب متعددة الجبهات مع وكلاء إيران، مثل جماعة "حزب الله" في لبنان وحركة "حماس" في قطاع غزة، وكان هناك لغز التحليق فوق سوريا، التي كانت آنذاك "خاضعة للنفوذ الإيراني". وبعد هجوم 7 أكتوبر 2023، أمضت إسرائيل العامين الماضيين في إضعاف "حماس"، كما أضعفت "حزب الله"، الذي ساهم دعمه لدمشق في ترسيخ نظام الرئيس السوري بشار الأسد، ثم أطاحت قوات المعارضة بالحكومة السورية في ديسمبر 2024، مما أتاح للطائرات الإسرائيلية عبور المجال الجوي للبلاد دون عوائق. وبحلول ذلك الوقت، كانت شبكات التجسس الإسرائيلية داخل إيران واسعة بما يكفي لتتبع حركة قادتها العسكريين، وإنشاء قواعد طائرات بدون طيار داخل البلاد، والتي لعبت دوراً حاسماً في تدمير أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية خلال الهجوم. وتمكنت إسرائيل من اختبار قدراتها في مجال الطائرات المقاتلة بعيدة المدى بشكل أكبر، عندما استهدفت الحوثيين في اليمن خلال العام الماضي، كما دمرت أنظمة الدفاع الجوي الروسية S-300، الأكثر تطوراً لدى طهران، في هجمات في أبريل وأكتوبر 2024. وجاءت تلك الهجمات الإسرائيلية، رداً على وابل صاروخي ضخم من إيران، والذي صدّته الدفاعات الجوية الإسرائيلية إلى حد كبير، إلى جانب مساعدة من الولايات المتحدة وحلفاء آخرين، حيث منحت هذه الهجمات المتبادلة مع إيران إسرائيل الثقة في قدرتها على مواجهة القوة العظمى الإقليمية الأخرى. وخوفاً من خسارتها معركةَ تخصيب اليورانيوم الإيراني، شنّت إسرائيل عمليةً لاغتيال العلماء الإيرانيين الذين قد يساعدون بلادهم على استخدام تلك المادة في صنع سلاحٍ نووي، حتى لو ألحقت الهجمات الإسرائيلية الضررَ بمواقعها النووية أو دمّرتها، وهي المهمةُ بعيدةُ المنال "عملية نارنيا". في نوفمبر 2024، جمع الجيش الإسرائيلي 120 مسؤولاً استخباراتياً ومن القوات الجوية لتحديد من وماذا سيكون في مرمى نيرانهم عند بدء القتال. وفي النهاية، وضع الاجتماع قائمةً تضم أكثر من 250 هدفاً، بما في ذلك العلماء الذين أراد الإسرائيليون قتلهم، والمواقع النووية، ومنصات إطلاق الصواريخ الإيرانية، والمسؤولين العسكريين. وكانت الأولويةُ الأخرى هي إيجادُ كيفيةِ تحقيقِ التفوق الجوي على إيران منذ البداية، وهذا من شأنه أن يُمهد الطريقَ للطائرات الإسرائيلية لمواصلة قصف قائمة الأهداف الطويلة على مدار الـ 12 يوماً القادمة. وقام المسؤولون الإسرائيليون بمقارنة آلاف المصادر الاستخباراتية لرسم خريطة لأنظمة الدفاع الجوي الإيرانية، إذ تم الاستعانة بالموساد للمساعدة في هذا الجهد، حيث قضى عملاؤه أشهراً في تهريب قطع غيار لمئات الطائرات الرباعية المروحية المجهزة بالمتفجرات في حقائب وشاحنات وحاويات شحن، بالإضافة إلى ذخائر يمكن إطلاقها عن بُعد من منصات غير مأهولة. وتم تشكيل فرق صغيرة مسلحة بهذه المعدات بالقرب من مواقع الدفاع الجوي الإيرانية ومواقع إطلاق الصواريخ، على أهبة الاستعداد لتدمير أنظمة الدفاع بمجرد أن تشن إسرائيل هجومها. كما أطلقت إسرائيل طائرات مسيرة أكبر من أراضيها في الهجوم، وتم اختبار قدرات بعض الطائرات المسيرة بعيدة المدى لأول مرة في الليلة التي سبقت الهجوم. واتخذ نتنياهو ومستشاروه العسكريون القرار النهائي في 9 يونيو، بشن هجوم بعد أربعة أيام، إذ كان فريق نتنياهو يعلم أنه سيتعين عليه إخفاء خططه لضمان عدم اتخاذ الإيرانيين إجراءات احترازية، مثل تفريق علمائهم وقادتهم العسكريين. وأعلن مكتب نتنياهو أنه سيأخذ إجازة من العمل قريباً، لقضاء عطلة نهاية أسبوع، يليها حفل زفاف ابنه الأكبر، أفنير، الاثنين 16 يونيو. وصرح رئيس الوزراء لاحقاً بأن أياً من الحاضرين، بمن فيهم أفنير أو زوجة نتنياهو، سارة، لم يكن على علم بأن رئيس الوزراء يخطط لتأجيل الزفاف، إذ تابع نتنياهو حياته كالمعتاد، حتى لا يُخبر الإيرانيين. وفي غضون ذلك، سرّب مسؤولون إسرائيليون تقارير إلى وسائل الإعلام تشير إلى وجود خلاف بين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترمب بشأن شن هجوم. وتضمنت التسريبات تفاصيل مكالمة هاتفية بين نتنياهو وترمب قبل أربعة أيام من بدء العملية، حيث أبلغ ترمب الزعيم الإسرائيلي برغبته في أن تأخذ الدبلوماسية مجراها قبل اللجوء إلى الخيارات العسكرية. وفي يوم الهجمات، صرّح ترمب للصحافيين بأن الولايات المتحدة وإيران "قريبتان نسبياً من التوصل إلى اتفاق، وأنه لا يريد تدخل الإسرائيليين". كما صرّح مسؤولون إسرائيليون بوجود "هجوم وشيك"، لكنهم سينتظرون لمعرفة النتيجة النهائية للجولة السادسة من المحادثات النووية بين واشنطن وطهران (والتي تأجلت) بينما في الواقع، كان الجنرالات يُجرون استعدادات اللحظة الأخيرة للهجوم. وقال مسؤول أمني مُطّلع على تخطيط العملية لـ "وول ستريت جورنال" إن سرّ الخداع يكمن في الفكرة التي رُسِمَت في أذهان الإيرانيين بأن إسرائيل لن تُهاجم دون إذن ومشاركة الولايات المتحدة. وطالما أن الولايات المتحدة لم تُحشد قواتها وكانت مُنخرطة في مفاوضات، يُمكن لإسرائيل التهديد بالهجوم، بل وحتى حشد قواتها، على مرأى من إيران دون أن تُفقد عنصر المفاجأة. وفي الواقع، بينما كانت الطائرات الإسرائيلية تُقلع، نشر ترمب على موقع "تروث سوشيال": "ما زلنا ملتزمين بالتوصل إلى حل دبلوماسي للقضية النووية الإيرانية". وتوقع المسؤولون أنه حال فشل هجوم إسرائيل، لكان رد إيران أشد وطأةً بكثير، ولظلت طموحاتها النووية قائمة، إذ تطلب تنفيذ الهجمات الإسرائيلية حيلاً مُعقدة. ولا تزال هناك تساؤلات بشأن ما إذا كانت إسرائيل، التي تلقت لاحقاً مساعدة من ضربة جوية ضخمة على المواقع النووية الإيرانية من الولايات المتحدة، قد حققت أهدافها الحربية حقاً، إذ تضاربت تقارير بشأن الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية.

أخبار مصر : ترامب: وضعنا 60 مليار دولار في مصانع جديدة
أخبار مصر : ترامب: وضعنا 60 مليار دولار في مصانع جديدة

نافذة على العالم

timeمنذ 11 ساعات

  • أعمال
  • نافذة على العالم

أخبار مصر : ترامب: وضعنا 60 مليار دولار في مصانع جديدة

الجمعة 27 يونيو 2025 07:00 مساءً نافذة على العالم - أفادت قناة القاهرة الإخبارية ، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قال "وضعنا 60 مليار دولار في مصانع جديدة". وأضاف ترمب : "حصلنا 88 مليار دولار من الرسوم الجمركية، وحصلنا على مليارات الدولارات وأدخلناها إلى بلادنا عبر الرسوم الجمركية". وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الخميس، أن الولايات المتحدة وقعت اتفاقًا تجاريًا مع الصين، دون أن يكشف عن تفاصيل بنوده، مكتفيًا بالإشارة إلى أنه جرى توقيعه يوم الأربعاء. جاء هذا الإعلان خلال فعالية بالبيت الأبيض خصصت للترويج لمشروع قانون الإنفاق الحكومي، الذي دعا الرئيس الكونجرس إلى تمريره قبل عطلة الرابع من يوليو. ووفقًا لما نقلته وكالة "رويترز"، فإن الاتفاق يأتي بعد أيام من التفاهم الذي توصل إليه الطرفان خلال محادثات في لندن مطلع الشهر الجاري، حيث نجحت المفاوضات في تثبيت هدنة تجارية جديدة بين أكبر اقتصادين في العالم. واعتبر وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، أن المحادثات "أكملت البنود النهائية" لاتفاق تم التوصل إليه سابقًا في جنيف، ويقضي بخفض الرسوم الجمركية المتبادلة بين البلدين، في خطوة تستهدف تخفيف التوترات التجارية التي ألقت بظلالها على الأسواق العالمية في الأشهر الأخيرة. تسريع شحنات المعادن النادرة وفي تطور لافت، كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال"، نقلًا عن مسؤول في البيت الأبيض، أن الاتفاق الجديد يشمل بندًا خاصًا بتسريع إعادة شحنات المعادن النادرة من الصين إلى الولايات المتحدة. وتعد هذه المعادن مكونات أساسية في صناعات التكنولوجيا والدفاع والطاقة المتقدمة، وتسيطر الصين على نسبة كبيرة من إنتاجها عالميًا، ما يمنحها نفوذًا استراتيجيًا في هذا القطاع الحساس. ترامب: نأمل في اتفاق مع الهند قريبًا وفي كلمته بالبيت الأبيض، أعرب ترامب عن أمله في التوصل إلى اتفاق تجاري مماثل مع الهند خلال فترة وجيزة. وقال: "نتطلع إلى توقيع اتفاق جيد مع الهند قريبًا"، في إشارة إلى مفاوضات تجارية تجري خلف الكواليس بين الجانبين منذ عدة أشهر، بعد خلافات سابقة حول التعريفات الجمركية والوصول إلى الأسواق.

ترامب يرفض دعوة حضور حفل زفاف جيف بيزوس.. "وول ستريت" تكشف السبب
ترامب يرفض دعوة حضور حفل زفاف جيف بيزوس.. "وول ستريت" تكشف السبب

مصرس

timeمنذ 12 ساعات

  • ترفيه
  • مصرس

ترامب يرفض دعوة حضور حفل زفاف جيف بيزوس.. "وول ستريت" تكشف السبب

رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعوة لحضور حفل زفاف جيف بيزوس في البندقية، ووصفت الدعوة بأنها محاولة للتقرب من الرئيس الأمريكي، فيما يمكن اعتبارها محاولةً لملء منصب "الصديق الأول" الذي شغره إيلون ماسك. وأفادت صحيفة وول ستريت جورنال، أن الرجل البالغ من العمر 61 عامًا، والذي يستعد لحفل زفافه الفاخر الذي يستمر ثلاثة أيام في البندقية، تحدث مرتين مع ترامب خلال الأسابيع القليلة الماضية وفي إطار حملته الترويجية، وجه بيزوس دعوة لحضور حفل زفافه القادم من الصحفية لورين سانشيز. وأكد مسؤولو البيت الأبيض لصحيفة وول ستريت جورنال تلقي الدعوة ومع ذلك، لم يكن من المتوقع حضور ترامب حفل البندقية بسبب تضارب المواعيد، ومن المتوقع حضور إيفانكا ترامب صديقة سانشيز، إلى جانب زوجها جاريد كوشنر وقالت الصحيفة ان دونالد جونيور، الابن الأكبر للرئيس، سيحضر أيضًا. في عام 2019، سخر ترامب من بيزوس واصفًا إياه ب"جيف بوزو" في هجوم لاذع على صحيفة واشنطن بوست، التي يملكها الملياردير ومع ذلك، لم تدعم الصحيفة كامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية العام الماضي، مخالفةً بذلك تقليدًا ليبراليًا يعود إلى عقود. في فبراير، رفضت الصحيفة نشر إعلان يهاجم الإدارة ويسأل عما إذا كان ترامب أم ماسك هو من يدير البلاد وفي وقت سابق من هذا العام، تخلى بيزوس عن خططه لعرض تكلفة الرسوم الجمركية التي اقترحها ترامب على عملاء أمازون في كل معاملة، وذلك بعد مناشدة مباشرة من الرئيس. ووفقا للتقرير، يبدو أن بيزوس، مؤسس أمازون وأحد أغنى رجال العالم، يحاول استغلال الخلاف الكبير بين ترامب وماسك، والذي بدأ نهاية الشهر الماضي حيث أفادت وول ستريت جورنال أن ديف ليمب، الرئيس التنفيذي لشركة بلو أوريجين الفضائية التابعة لبيزوس، أجرى أيضًا محادثات مع سوزي وايلز، كبيرة موظفي البيت الأبيض.

ترامب يرفض دعوة حضور حفل زفاف جيف بيزوس.. "وول ستريت" تكشف السبب
ترامب يرفض دعوة حضور حفل زفاف جيف بيزوس.. "وول ستريت" تكشف السبب

صوت الأمة

timeمنذ 12 ساعات

  • ترفيه
  • صوت الأمة

ترامب يرفض دعوة حضور حفل زفاف جيف بيزوس.. "وول ستريت" تكشف السبب

رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعوة لحضور حفل زفاف جيف بيزوس في البندقية، ووصفت الدعوة بأنها محاولة للتقرب من الرئيس الأمريكي، فيما يمكن اعتبارها محاولةً لملء منصب "الصديق الأول" الذي شغره إيلون ماسك. وأفادت صحيفة وول ستريت جورنال، أن الرجل البالغ من العمر 61 عامًا، والذي يستعد لحفل زفافه الفاخر الذي يستمر ثلاثة أيام في البندقية، تحدث مرتين مع ترامب خلال الأسابيع القليلة الماضيةـ وفي إطار حملته الترويجية، وجه بيزوس دعوة لحضور حفل زفافه القادم من الصحفية لورين سانشيز. وأكد مسؤولو البيت الأبيض لصحيفة وول ستريت جورنال تلقي الدعوة ومع ذلك، لم يكن من المتوقع حضور ترامب حفل البندقية بسبب تضارب المواعيد، ومن المتوقع حضور إيفانكا ترامب صديقة سانشيز، إلى جانب زوجها جاريد كوشنر وقالت الصحيفة ان دونالد جونيور، الابن الأكبر للرئيس، سيحضر أيضًا. في عام 2019، سخر ترامب من بيزوس واصفًا إياه بـ"جيف بوزو" في هجوم لاذع على صحيفة واشنطن بوست، التي يملكها الملياردير ومع ذلك، لم تدعم الصحيفة كامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية العام الماضي، مخالفةً بذلك تقليدًا ليبراليًا يعود إلى عقود. في فبراير، رفضت الصحيفة نشر إعلان يهاجم الإدارة ويسأل عما إذا كان ترامب أم ماسك هو من يدير البلاد وفي وقت سابق من هذا العام، تخلى بيزوس عن خططه لعرض تكلفة الرسوم الجمركية التي اقترحها ترامب على عملاء أمازون في كل معاملة، وذلك بعد مناشدة مباشرة من الرئيس. ووفقا للتقرير، يبدو أن بيزوس، مؤسس أمازون وأحد أغنى رجال العالم، يحاول استغلال الخلاف الكبير بين ترامب وماسك، والذي بدأ نهاية الشهر الماضي حيث أفادت وول ستريت جورنال أن ديف ليمب، الرئيس التنفيذي لشركة بلو أوريجين الفضائية التابعة لبيزوس، أجرى أيضًا محادثات مع سوزي وايلز، كبيرة موظفي البيت الأبيض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store