أحدث الأخبار مع #نوفاكديوكوفيتش


أخبار الخليج
منذ 9 ساعات
- رياضة
- أخبار الخليج
ديوكوفيتش ينجو من فخ دي مينور
بطولة ويمبلدون - (أ ف ب): نجا الصربي نوفاك ديوكوفيتش السادس أمس الإثنين من فخ الأسترالي أليكس دي مينور وقلب تأخره بالمجموعة الأولى إلى فوز 1-6 و6-4 و6-4 و6-4 في ثمن نهائي بطولة ويمبلدون، ثالثة البطولات الأربع الكبرى لكرة المضرب، تحت ناظري السويسري روجيه فيدرر حامل اللقب 8 مرات. وهي المرة الـ16 التي يبلغ فيها الصربي ابن الـ38 عاما الدور ربع النهائي في ويمبلدون. استهل ديوكوفيتش اللقاء على نحو غير معتاد أمام الأسترالي المصنف الحادي عشر على الملعب الرئيس، قبل أن يستعيد ايقاعه المعهود ويحسمه لصالحه. أبقى هذا الفوز ديوكوفيتش المتوج على العشب البريطاني 7 مرات على المسار الصحيح نحو الفوز الثامن لمعادلة حامل الرقم القياسي فيدرر، والـ25 في البطولات الأربع الكبرى. تابع فيدرر المعتزل من المنصة الملكية منافسه اللدود السابق وهو يواجه أصعب اختبار له في البطولة حتى الآن. وضرب ديوكوفيتش موعدا في ربع النهائي مع الإيطالي فلافيو كوبولي، المصنّف 24 عالميا، الذي كان أنهى مغامرة العائد الكرواتي مارين سيليتش (83) وذلك بفوزه الصعب عليه 6-4 و6-4 و6-7 (4-7) و7-6 (7-3).
_.jpg&w=3840&q=100)

أخبار الخليج
منذ يوم واحد
- رياضة
- أخبار الخليج
مـفــاجــآت «ويمبلـدون» ســببها نقـص الخـبــرة
لندن - (د ب أ): رغم نجاح النجم الصربي نوفاك ديوكوفيتش على ملاعب ويمبلدون العشبية، حيث فاز في 100 مباراة وحصد سبعة من أصل 24 لقبا في بطولات الجراند سلام الأربع الكبرى، لكن قدراته الحقيقية على الملاعب العشبية لم تظهر منذ بداية مشواره بل جاءت مع مرور الوقت. ولم يشارك ديوكوفيتش في أي بطولات على الملاعب العشبية أو حتى يتدرب على هذه الملاعب حتى عام 2005، عندما شارك في التصفيات التي أقيمت في منشأة روهامبتون، حيث فاز بثلاث مباريات ليضمن المشاركة لأول مرة في ويمبلدون في سن الثامنة عشرة. وقال ديوكوفيتش، الذي سيواجه الأسترالي أليكس دي مينور المصنف الحادي عشر في دور الستة عشر لويمبلدون: «كانت تلك أول سنة ألعب فيها على الملاعب العشبية، يجب أن أقول إنني شعرت براحة كبيرة في التكيف معها، رغم أنني نشأت على الملاعب الرملية». على الجانب الأخر، ضمنت بطولة ويمبلدون وجود بطلة تاسعة مختلفة في فئة السيدات في آخر تسع نسخ. وقالت الكازاخية يلينا ريباكينا، بطلة عام 2022، بعد خروجها من الدور الثالث السبت: «الملاعب العشبية غير قابلة للتنبؤ». ومع خروجها وخسارة حاملة اللقب التشيكية باربورا كريتشيكوفا أمام الأمريكية إيما نافارو بعدها بساعات قليلة، ضمنت بطولة ويمبلدون وجود بطلة جديدة لنسخة العام الحالي، حيث ستكون الفائزة باللقب في 12 يوليو هي التاسعة في النسخ التسع الأخيرة من البطولة. لقد تعلمت الكثير من اللاعبات المتميزات فنون لعبة التنس على الملاعب الصلبة، وخاصة في أمريكا الشمالية، أو على الملاعب الرملية، وخاصة في أوروبا وأمريكا اللاتينية. أما الملاعب العشبية، فالأمر لا يسير على نفس المنوال، باستثناء بالنسبة للاعبات من إنجلترا أو أستراليا. وقالت الألمانية إيفا ليس، التي تبلغ من العمر 23 عاما، بعدما وصلت إلى الدور الثاني في ويمبلدون، «عادة عندما ألعب على الملاعب العشبية، كان ذلك أثناء استلقائي تحت أشعة الشمس». وهناك أكثر من 35 بطولة على الملاعب الصلبة ضمن أجندة الرابطة العالمية للاعبات التنس المحترفات لعام 2025، و11 بطولة تقام على الملاعب الرملية وسبع على الملاعب العشبية. وقال الإيطالي لورينزو موسيتي، الذي بلغ نصف نهائي بطولة ويمبلدون العام الماضي لكنه خرج من الدور الأول هذا العام بعدما كان يحتل المركز السابع بتصنيف البطولة، «الأمر لا يقتصر على أننا نلعب على الملاعب العشبية مدة شهر تقريبا، هي أرضية تتطلب الكثير من التكيف، عليك أن تعتمد على الشعور». وقال الأمريكي تومي بول، المصنف الثالث عشر الذي خرج من الدور الثاني بعد سقوطه بشكل غريب على قدمه أثناء اللعب «كل شيء مختلف تماما». وقال بول «ربما كنت أغوص في جميع أنحاء الملعب عندما لم أكن بحاجة لذلك، لطالما قلت إنها أكثر الأرضيات متعة للعب عليها، يعجبني عدم انتظام الملعب». جاء الظهور الأول لبول على الملاعب العشبية مبكرا مقارنة بالعديد من اللاعبين الذين يصلون إلى أعلى المستويات في لعبة التنس، ومثل ديوكوفيتش، لا ينتقل معظم اللاعبين للعب على الملاعب العشبية إلا في سن السابعة عشرة أو الثامنة عشرة ويتجهون إلى إنجلترا (على عكس ديوكوفيتش، الذي عادة ما شارك في بطولة ويمبلدون للناشئين). وقالت اليابانية نعومي أوساكا، المصنفة الأولى على العالم سابقا والفائزة بأربع بطولات جراند سلام على الملاعب الصلبة في بطولتي أمريكا المفتوحة وأستراليا المفتوحة، إنها انزلقت وأصابت ركبتها قبل ما يقرب من عقد من الزمان على الملاعب العشبية، وهذا ما أثار خوفها، ومن بعدها لم تتجاوز أبدا الدور الثالث في ويمبلدون. أما البولندية إيجا شفيونتيك المصنفة الأولى على العالم سابقا والحائزة خمسة ألقاب كبرى، فقد فازت بلقب ويمبلدون للناشئات، لكنه أقل ألقابها نجاحا كمحترفة. وستحاول شفيونتيك معادلة إنجازها بالوصول إلى دور الثمانية في ويمبلدون عبر الفوز على كلارا تاوسون المصنفة 23. وقالت شفيونتيك «هذا العام على الملاعب العشبية، مررت ببعض اللحظات التي شعرت فيها بالراحة ولم أضطر للتفكير كثيرا، كان الأمر سلسا للغاية».


أخبار الخليج
٢٩-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
ألكاراس يبحث عن الثلاثية وديوكوفيتش يحلم بالخلود
بطولة ويمبلدون – (أ ف ب): يصل الإسباني كارلوس ألكاراس المصنف ثانيا عالميا حامل اللقب في العامين الماضيين إلى ويمبلدون، ثالثة البطولات الأربع الكبرى لكرة المضرب، في لباس المرشح الأبرز لتحقيق ثلاثية «هاتريك»، في حين يحلم المخضرم الصربي نوفاك ديوكوفيتش السادس بالفوز بلقبه الـ 25 في الغراندسلام. وتحتدم المنافسة لدى السيدات في صراع مشرّع على مصراعيه. يستهل معظم المصنفين الاوائل، باستثناء النرويجي كاسبر رود والأسترالي نيك كيريوس، مغامرتهم على الملاعب العشبية في نادي عموم إنجلترا في غرب لندن اعتبارا من الاثنين مدة أسبوعين تنتهي في 12 و13 يوليو المقبل، مع نهائيي فردي السيدات والرجال. في حين تبدو التشيكية باربورا كريتشيكوفا المصنفة 17 عالميا في وضع ضعيف للاحتفاظ بلقبها بعدما عانت من اصابة في فخذها الأيمن الخميس في دورة إيستبورن الإنجليزية، ترتفع أسهم ألكاراس حامل اللقب مرتين باعتباره المرشح الأوفر حظا للفوز. يحط اللاعب الإسباني البالغ 22 عاما الرحال بزخم هائل، بعدما فاز بـ 18 مباراة تواليا، وهو رقم قياسي شخصي، توجها باحراز ثلاث دورات، اثنتان منها على الملاعب الرملية في روما ورولان غاروس، ثم على العشب في كوينز حيث أتقن استعداداته لويمبلدون. لخّص الفرنسي أرتور ريندركنيش (70)، ضحيته في ربع نهائي كوينز، ما يقوم به ألكاراس حاليا بقوله «يركض كالأرنب، ويستطيع صد كرات لا يصدها الكثيرون» هذا «أعلى مستوى على الإطلاق». لإيقاف المسيرة المظفرة لألكاراس، المتوج بخمس بطولات كبرى، يبدو أن الإيطالي يانيك سينر المصنّف أول عالميا و«ملك» الكرة الصفراء سابقا ديوكوفيتش يمتلكان أفضل الحجج. أقرّ سينر بأنه قضى «ليالٍ من دون نوم» بعد خسارته نهائي رولان غاروس في خمس مجموعات أمام ألكاراس الذي كان قد تخلف بمجموعتين وأنقذ ثلاث نقاط ضده في نهائي أسطوري. بالنسبة لديوكوفيتش، بطل ويمبلدون 7 مرات وصاحب 24 لقبا كبيرا في الغراند سلام، وهو رقم قياسي يتشاركه مع الأسترالية مارغريت كورت، تُمثل النسخة الحالية فرصته الأخيرة في سعيه للفوز بلقبه الخامس والعشرين في البطولات الكبرى والانفراد بالرقم القياسي عند الرجال والسيدات. ألمح الصربي البالغ 38 عاما والذي بلغ نصف نهائي بطولة أستراليا المفتوحة في يناير ثم رولان غاروس في يونيو، إلى أن هزيمته بثلاث مجموعات في باريس أمام سينر ربما كانت «آخر» مباراة في مسيرته على الملاعب الترابية الفرنسية. غوف تواجه منافسة شرسة -لدى السيدات، لا يبدو أن هناك مرشحة واضحة للفوز. رغم ذلك، تأمل الأمريكية كوكو غوف المصنفة الثانية عالميا والفائزة بباكورة ألقابها في رولان غاروس في يونيو، في تدوين اسمها للمرة الأولى على درع فينوس روز ووتر، الجائزة التي تمنح لبطلة ويمبلدون، معتمدة على الأداء الرائع الذي تقدمه في الملاعب في الفترة الأخيرة.


أخبار الخليج
٠٥-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
خلف «الشبكة»
باريس - (رويترز): استخدم نوفاك ديوكوفيتش الكرات القصيرة خلف الشبكة ليتغلب على ألكسندر زفيريف ويتأهل إلى قبل نهائي بطولة فرنسا المفتوحة للتنس، وقال اللاعب الصربي إن الطقس العاصف جعله يشعر وكأنه يواجه اثنين من المنافسين. ولعب ديوكوفيتش 35 ضربة قصيرة خلف الشبكة من أفضل ما يكون في فوزه 4-6 و6-3 و6-3 و6-2 و6-4 على زفيريف، وهو فوزه رقم 101 في رولان جاروس، والذي أبقى سعيه للفوز باللقب 25 في البطولات الأربع الكبرى قائما، وضمن له التأهل إلى قبل النهائي لمواجهة المصنف الأول يانيك سينر. وقال ديوكوفيتش للصحفيين «لعبت ضد الرياح، خاصة في الجانب الذي كنت ألعب فيه الشوط الأخير، شعرت بزيادة الرياح في الأشواط الأخيرة». وأضاف «كان الأمر أشبه باللعب ضد لاعبين اثنين. شعرت أن الكرة لا تذهب إلى أي مكان تضربها فيه. لا يرى الناس ذلك على التلفاز، لكن في الملعب، يمكنك الشعور بذلك كثيرا». وتابع «حاولت فقط التنويع بين ضرباتي. في إحدى المراحل، شعرت أنني لا أستطيع تجاوزه، لذا حاولت أن أجعله يصل إلى الشبكة عبر المخاطرة بلعب الكرات القصيرة خلف الشبكة، والإرسال ثم استخدام الضربات المباشرة من على الشبكة. كان لا بد من القيام بذلك». وأضاف «كنت متوترا وأريد إنهاء المباراة، وكان يلعب بثبات من الجزء الخلفي من الملعب في الشوط الأخير، ولم يرتكب أخطاء وجعلني أعاني». وأكمل «إن الفوز على كارلوس ألكاراز في دور الثمانية في أستراليا المفتوحة، والفوز في دور الثمانية في باريس على زفيريف يثبت لي وللآخرين أنني ما زلت قادرا على اللعب على أعلى مستوى، وأنا أتألق في هذه المناسبات». وتابع «هذا هو المكان الذي أركز فيه وأقدم أفضل ما لدي حقا. لذا آمل فقط أن أكون قادرا على مجاراة سينر بدنيا. سأواجه تحديا كبيرا».


أخبار الخليج
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
ديوكوفيتش يعلن نهاية شراكته مع موراي
لندن - (أ ف ب): انتهت العلاقة بين الصربي نوفاك ديوكوفيتش الذي يعاني على صعيد النتائج منذ 2024 واللاعب السابق مدربه منذ نهاية العام الماضي الاسكتلندي أندي موراي، وفقا لما أعلن الفائز بـ 24 لقبا كبيرا في بطولات الغراند سلام أمس الثلاثاء. كتب ديوكوفيتش البالغ 37 عاما عبر مواقع التواصل الاجتماعي «شكرا لك، المدرب أندي، على كل العمل الجاد والمرح والدعم الذي قدمته لي خلال الأشهر الستة الماضية، سواء داخل الملعب أو خارجه. لقد استمتعت بتوطيد صداقتنا». فاجأ ديوكوفيتش عالم الكرة الصفراء في نوفمبر الماضي عندما قال إنه عيّن موراي المعتزل حديثا والذي لم يكن يملك اي خبرة تدريبية، للانضمام إلى طاقمه التدريبي. ويمرّ «دجوكو» بفترة صعبة قبل 12 يوما من انطلاق بطولة رولان غاروس الفرنسية، ثانية البطولات الأربع الكبرى هذا الموسم. من ناحيته، قال موراي في بيان «شكرا لنوفاك على هذه الفرصة الرائعة للعمل معا، وشكرا لفريقه على جهودهما الدؤوبة خلال الأشهر الستة الماضية». وأضاف موراي الذي تغلب على ديوكوفيتش بالذات في نهائيي بطولتي الولايات المتحدة 2012 وويمبلدون 2013 ليفوز بلقبين كبيرين من أصل ثلاث في مسيرته «أتمنى لنوفاك كل التوفيق في بقية الموسم». بدأت شراكتهما بشكل جيد حين تغلب ديوكوفيتش على الإسباني كارلوس ألكاراس في بطولة أستراليا المفتوحة، قبل أن ينسحب بسبب الإصابة خلال مباراته في نصف النهائي ضد الألماني ألكسندر زفيريف، لكن نتائجه تراجعت ما أدى إلى الانفصال. وبدأت معاناة ديوكوفيتش منذ الموسم الماضي حين اكتفى بذهبية الفردي في أولمبياد باريس في آخر الألقاب الـ99 في مسيرته.