
جيك سوليفان يخاطب الإسرائيليين كـ"صديق صادق": هذه الحرب لم تعد تحمي أمن إسرائيل
وقال "المسؤولية الإنسانية تقع على إسرائيل، ويجب ضمان وصول المساعدات فورا".
وأوضح سوليفان "عندما انهارت هدنة الحرب الأخيرة وتجددت المعارك، توقفت المفاوضات. حينها، توجهت كمواطن عادي إلى مسؤولين في الحكومة الإسرائيلية. واليوم، أتوجه إليكم أنتم شعب إسرائيل الذي عانى وقاتل، والذي يواجه انتقادات دولية متصاعدة، وأغلبيته الساحقة تريد إنهاء الحرب. على قادتكم أن يقدموا عرضا لإعادة جميع المختطفين إلى ديارهم، مقابل إنهاء الحرب نهائيا".
وقال "على طاولتي في البيت الأبيض، وضعت صور المختطفين الأمريكيين المحتجزين لدى حماس. عرفت أسماءهم وقصصهم، كما عرفت عائلاتهم عن قرب. شجاعهم كان ملهما، رغم الألم والغضب الذي لا مفر منه. مر أكثر من 600 يوم منذ مجزرة 7 أكتوبر، ولم ينته الحزن بعد: حزن الضحايا والمختطفين وعائلاتهم، وحزن المدنيين الفلسطينيين الذين قتلوا أو عانوا في غزة".
وتابع مستشار الأمن القومي السابق "عندما انتهت ولايتي في البيت الأبيض في يناير، كان هناك أمل رغم المأساة. نجحنا في تحقيق هدنة بناء على إطار طرحه الرئيس (السابق جو) بايدن في مايو، أفرجت عنها حماس عن 30 مختطفا، ووضعت جداول زمنية واضحة لتحويل الهدنة إلى إنهاء دائم للحرب. لكن الهدنة انهارت، وعاد القتال، وتوقف التفاوض".
وقال أن "إسرائيل دمرت البنية العسكرية لحماس، واغتالت قادتها في غزة، وواجهت بدعم أمريكي التهديدات الإقليمية بحزم. لكنها لم تحول انتصاراتها العسكرية إلى استراتيجية تضمن أمنها طويل الأمد".
ويضيف سوليفان "اليوم، إسرائيل قوية وأعداؤها ضعفاء، لكن قادتها يسعون لحرب بلا نهاية، تحقق مكاسب عسكرية ضئيلة، بينما تدفع ثمنها كارثة إنسانية متواصلة ومقتل مدنيين أبرياء. العزلة الدولية لإسرائيل تتعمق، مما يهدد أمنها ورفاهيتها. واستمرار الحرب يحجب أي رؤية لإقليم مستقر".
ويؤكد "لذا، يجب أن تتوسع أهداف إسرائيل في المفاوضات لتشمل عرضا جريئا: إنهاء الحرب مقابل إعادة جميع المختطفين ، أحياء وأمواتا، دون جدل حول مراحل، أو تصريحات رسمية عن استئناف القتال لاحقا.. على حماس أن تسلم الإدارة المدنية لغزة لهيئة فلسطينية مدعومة من دول المنطقة، بمساعدة المجتمع الدولي لإعادة الإعمار".
ويشير المستشار الأمريكي السابق "أثبتت الهدنة في جنوب لبنان أن إسرائيل يمكن أن تشعر بالأمن دون قتل كل عنصر في حزب الله. يمكن تطبيق النهج نفسه في غزة.. بإمكان إسرائيل منع أعادة تسلح حماس، كما تفعل في لبنان. لديها سيطرة أكبر على حدود غزة، ويمكنها التعاون مع دول عربية دعت لنزع سلاح حماس".
ويضيف "لا شيء يبرر المجاعة التي يعانيها المدنيون في غزة. إسرائيل تتحكم عسكريا في القطاع، لذا تقع عليها مسؤولية تمكين وصول المساعدات. الخطوات الأخيرة، مثل الهدنات الإنسانية، جيدة، لكن المقياس الحقيقي هو النتيجة، وليس الجهد".
ويختم مستشار الأمن القومي السابق جيك سوليفان مقالته "الجذور الحقيقية للأزمة هي استمرار الحرب. لن تنتهي المعاناة إلا بإنهائها. هذه الحرب لم تعد تحقق أهدافا تحمي أمن إسرائيل. حان الوقت لتغيير النهج: إنهاء الحرب، وإعادة المختطفين، وفتح طريق جديد نحو الاستقرار.. نحن ديمقراطيات صامدة، نختلف بحدة، لكننا نصحح مسارنا. وأكتب اليوم بهذه الروح: كصديق صادق".
المصدر: يديعوت أحرنوت
نشرت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" مقطع فيديو لآثار الجوع الظاهرة على أسير إسرائيلي لديها، مبرزة تأثير الجوع والحصار على أطفال غزة.
أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية، الجمعة، أن بعثتيها في الإمارات لا تزالان مفتوحتين.
انتقد المفوض السابق للسياسة الخارجية الأوروبية جوزيب بوريل تقييد وصول إسرائيل إلى برنامج الاتحاد الأوروبي للبحث العلمي جراء حربها على غزة.
أشارت منظمة "هيومن رايتس ووتش" إلى أن القوات الإسرائيلية "أقامت نظاما عسكريا معيبا لتوزيع المساعدات في غزة وحولت هذه العملية إلى حمام دم ومصيدة للموت".
أعلنت سلوفينيا حظر جميع أشكال تجارة الأسلحة مع إسرائيل في أول خطوة من نوعها تتخذها دولة عضو في الاتحاد الأوروبي، على خلفية الأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة.
طالب وكيل وزارة الأوقاف الأسبق في مصر سعد الفقي بمقاضاة إسرائيل لدى محكمة العدل الدولية على دعوة وسائل إعلامها لقتل شيخ الأزهر أحمد الطيب.
أرجأت وزارة الخارجية الأمريكية نشر التقرير السنوي عن حالة حقوق الإنسان في العالم ريثما تجري تعديلات على بنود التقرير المتعلقة بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
أعلن الجيش الإسرائيلي أنه في أعقاب الإنذارات التي تم تفعيلها في منطقة غلاف غزة تم إطلاق صاروخ اعتراضي نحو هدف وهمي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
أزمة ثقة تعصف برئيس الأركان الإسرائيلي ومصادر تقول: زامير يملك رصاصة واحدة لا نعرف متى وكيف سيطلقها
وبحسب المصادر العبرية، فإن الأزمة التي باتت تتجاوز الخلافات الشكلية المعتادة داخل الكابينت أصبحت صراعا جوهريا حول مسار الحرب على غزة وقراراتها الحاسمة. وفق مصادر مطلعة، الخلاف بين زامير، بصفته ممثلا مباشرا للمؤسسة العسكرية، وبين القيادة السياسية، وعلى رأسها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أصبح حقيقيا وملموسا، وإذا تم التوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى مع حماس، فإن التوتر قد يهدأ مؤقتا بوقف إطلاق نار جزئي. أما في حال تعثر الصفقة، فإن الأزمة مرشحة للتصاعد، وربما تصل إلى حد تفكير زامير بإنهاء ولايته المبكرة. وتصف مصادر مطلعة موقف رئيس الأركان بـ"رصاصة واحدة في السبطانة" – خطوة حاسمة واحدة متبقية قد يستخدمها في لحظة فاصلة. والرصاصة، وفق التعبير المستخدم، "محشوة، جاهزة، ومكبوتة"، فيما يبقى السؤال: هل سيطلقها زمير؟ متى؟ وكيف؟ وبحسب القناة 13 العبرية، فإن رئيس الأركان لا ينوي الاستقالة من منصبه رغم الحملة التي يشنها عليه رئيس الحكومة ووزراء اليمين. كما يعتقد أن المستوى السياسي يقوم بإعداد "ملف" لتحميله مسؤولية الفشل في غزة. في هذا الوقت، يترقب الجميع قرارا بشأن المسار الاستراتيجي المقبل: هل تتجه إسرائيل نحو صفقة تبادل، أم نحو تموضع دفاعي داخل غزة، أم نحو تصعيد بري واحتلال مناطق إضافية؟ لكن الاحتمال الرابع الذي يفضله نتنياهو – وفق المقربين – هو عدم اتخاذ أي قرار على الإطلاق، وهو ما قد يدفع زامير إلى التحرك منفردا. وكان زامير قد عرض مؤخرا على الكابينت الأمني خطة جديدة للمرحلة القادمة، تقوم على تقليص كبير للقوات داخل غزة، والتموضع على خطوط دفاعية يُطلق عليها في الجيش اسم "المحيط المُعزز" (Perimeter Plus). ووفق الخطة، ستواصل القوات غاراتها ضد مواقع حماس وعمليات تصفية المسلحين، مع فرض حصار شامل على القطاع من البر والبحر، يمنع أي حركة دخول أو خروج، بسيطرة تامة للجيش الإسرائيلي. وبحسب رئيس الأركان فإن الأيام المقبلة ستحدد مصير جهود إبرام صفقة جزئية للإفراج عن الأسرى مؤكدا أنه في حال فشل المساعي فإن العمليات العسكرية ستستمر دون هوادة. كما اعترف رئيس الأركان الإسرائيلي بوجود نقاط ضعف داخل صفوف قواته مشددا على ضرورة العمل على تقليل استنزاف القوات. وأضاف: "سنغير ونكيف أساليب عملنا، وسنقلص نقاط الضعف والاستنزاف العملياتي وسندخل حماس في ضائقة متزايدة. ونستعد جيدا ونعمل على تقليص التآكل في قواتنا، ولن نقع في فخ حماس". المصدر: وكالات في ظل التصاعد المستمر لحرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، يصف أحد أبرز المحللين السياسيين والعسكريين في إسرائيل المشهد بـ"مسيرة الحماقة التي ترفض أن تنتهي". أكدت حركة حماس في بيان مساء الخميس، جاهزيتها للانخراط فورا في المفاوضات مجددا حال وصول المساعدات إلى مستحقيها وإنهاء الأزمة الإنسانية والمجاعة في غزة.


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
ترامب: روسيا بارعة في الالتفاف على العقوبات
وفي مقابلة مع قناة "نيوزماكس"، قال ترامب: "سنفرض العقوبات.. بوتين بارع جدا في التعامل معها، ويعرف كيف يتحايل عليها"، وذلك ردا على سؤال حول ما سيفعله إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن أوكرانيا خلال المهلة التي حددها بعشرة أيام. ويأتي هذا التصريح بعد أن أعلن ترامب، الخميس، عزمه فرض حزمة جديدة من العقوبات بعد انقضاء المهلة، لكنه قال أن هذه الخطوة قد لا تغير من واقع الأزمة في أوكرانيا. وأضاف خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض: "أنا أكثر من يفهم في العقوبات والرسوم، لا أعلم إن كانت ستزعجه، لكننا سنمضي في تنفيذها". ووصف ترامب الحرب في أوكرانيا بأنها "حرب غبية"، وحمل إدارة الرئيس السابق جو بايدن مسؤولية اندلاعها، قائلا: "لو كنت رئيسا لما اندلعت هذه الحرب أصلا". وكان ترامب قد أعلن، في 14 يوليو، نيته فرض رسوم جمركية على روسيا وشركائها التجاريين إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق خلال 50 يوما، قبل أن يقلص المهلة لاحقا إلى 10 أو 12 يوما فقط. وفي هذا السياق، قال نائب القائم بأعمال المندوب الأمريكي لدى الأمم المتحدة، جون كيلي، إن 8 أغسطس هو الموعد النهائي للتوصل إلى تسوية سلمية بين موسكو وكييف. من جانبه، أعلن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن الرئاسة الروسية اطلعت على تصريحات ترامب، وأخذتها بعين الاعتبار. المصدر: تاس


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
مصادر تشير لـ"رويترز" إلى الدول التي قد تنضم لاتفاقيات السلام مع إسرائيل بوساطة أمريكية
وكجزء من اتفاقيات إبراهيم، المُبرمة عامي 2020 و2021 خلال فترة ولاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأولى، وافقت أربع دول ذات أغلبية مسلمة على تطبيع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل بعد وساطة أمريكية. لكن على النقيض من ذلك، فإن أذربيجان وكل دول آسيا الوسطى لديها بالفعل علاقات دبلوماسية قائمة منذ وقت طويل مع إسرائيل، ما يعني أن توسيع الاتفاقيات لتشملها سيكون ذا طابع رمزي إلى حد كبير، مع التركيز على تعزيز التعاون في مجالات مثل التجارة والتعاون العسكري، بحسب ما قالته لوكالة "رويترز" مصادر طلبت عدم الكشف عن هويتها لمناقشة محادثات خاصة. وسيعكس هذا التوسيع استعداد ترامب لإبرام اتفاقيات أقل طموحا مقارنة بهدف إدارته المعلن سابقا والمتمثل في إقناع السعودية، ذات الثقل الإقليمي، بتطبيع علاقاتها مع إسرائيل، بينما لا تزال الحرب مشتعلة في غزة. وقد كررت المملكة مرارا أنها لن تعترف بإسرائيل من دون إحراز تقدم باتجاه الاعتراف بدولة فلسطينية. أما العدد الكبير من القتلى في غزة، إلى جانب المجاعة الناجمة عن الحصار الإسرائيلي ومنع دخول المساعدات، فقد أثار غضبا عربيا واسعاً، ما يعقّد جهود توسيع الاتفاقيات لتشمل المزيد من الدول ذات الأغلبية المسلمة. وقد أدت الحرب في غزة، التي قُتل فيها أكثر من 60,000 شخص، من بينهم عشرات الآلاف من النساء والأطفال بحسب السلطات الصحية المحلية، إلى إثارة الغضب العالمي. وفي الأيام الأخيرة، أعلنت كندا وفرنسا والمملكة المتحدة عن خطط للاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة. وتُعتبر مسألة النزاع بين أذربيجان وجارتها أرمينيا نقطة خلاف رئيسية أخرى، إذ تعتبر إدارة ترامب أن التوصل إلى اتفاق سلام بين الدولتين بشكل شرطا مسبقا لانضمام أذربيجان إلى اتفاقيات "أبراهام"، وفق ما ذكره ثلاثة من المصادر لـ"رويترز". ورغم أن مسؤولي ترامب ألمحوا علنا إلى عدد من الدول المحتمل انضمامها إلى الاتفاقيات، فإن المحادثات التي تتركز على أذربيجان تُعدّ من بين الأكثر تنظيما وجدية، حسب المصادر. وأشار مصدران إلى أن التوصل إلى اتفاق قد يتم في غضون أشهر أو حتى أسابيع. وقد زار ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص لترامب لمهام السلام، العاصمة الأذربيجانية باكو في مارس، حيث التقى بالرئيس الأذربيجاني إلهام علييف. كما التقى آرييه لايتستون، مساعد ويتكوف الرئيسي، بعلييف في وقت لاحق من الربيع لمناقشة اتفاقيات أبراهام، بحسب ثلاثة من المصادر. وكجزء من هذه المحادثات، تواصل مسؤولون أذربيجانيون مع مسؤولين في دول آسيا الوسطى، بما في ذلك كازاخستان، لاستطلاع اهتمامهم بالانضمام إلى رقعة أوسع لاتفاقيات أبراهام، وفقا للمصادر. ولم يتضح بعد أي من الدول الأخرى تم التواصل معه من آسيا الوسطى، والتي تضم كازاخستان وأوزبكستان وتركمانستان وطاجيكستان وقيرغيزستان. وعند طلب التعليق، لم يناقش المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية دولا بعينها، لكنه أشار إلى أن توسيع رقعة الاتفاقيات يمثل أحد الأهداف الرئيسية لإدارة ترامب. وقال مسؤول أمريكي: "نعمل على ضم المزيد من الدول". أما الحكومة الأذربيجانية، فقد امتنعت عن التعليق. كما لم يرد كل من البيت الأبيض ووزارة الخارجية الإسرائيلية وسفارة كازاخستان في واشنطن على طلبات التعليق لـ"رويترز". وأي اتفاقيات جديدة لن تعدّل الاتفاقات السابقة التي وُقعت بموجب اتفاقيات أبراهام مع إسرائيل. وقد تمحورت اتفاقيات أبراهام الأصلية، التي وُقعت بين إسرائيل وكل من الإمارات العربية المتحدة والبحرين والمغرب والسودان، حول إعادة العلاقات الدبلوماسية. لكن الجولة الثانية من توسيعها تبدو وكأنها تتحول إلى آلية أوسع تهدف إلى توسيع النفوذ الأمريكي والإسرائيلي الناعم. وتقع أذربيجان، المحصورة بين روسيا شمالا وإيران جنوبا، في موقع استراتيجي حيوي ضمن تدفقات التجارة بين آسيا الوسطى والغرب. وتزخر منطقة القوقاز وآسيا الوسطى أيضا بالموارد الطبيعية، بما في ذلك النفط والغاز، ما يدفع قوى عالمية عدة للتنافس على النفوذ في المنطقة. ويُحتمل أن يكون اشتمال توسيع الاتفاقيات دولا لها اصلا علاقات دبلوماسية مع إسرائيل وسيلة لتحقيق مكاسب رمزية لرئيس معروف بتضخيمه حتى الإنجازات الصغيرة. وقد وصف مصدران المحادثات مع دول آسيا الوسطى بأنها "في مراحلها الأولى"، لكنهما أشارا إلى أن المحادثات مع أذربيجان "متقدمة نسبيا". ومع ذلك، تبقى التحديات قائمة، ولا يوجد ما يضمن التوصل إلى اتفاق، لا سيما في ظل بطء التقدم في المحادثات بين أرمينيا وأذربيجان.المصدر: "رويترز"عقد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره السوري أسعد الشيباني مؤتمرا صحفيا في ختام مباحثاتهما في موسكو اليوم. على عكس الموقف الرسمي المعلن، يبدو أن اتجاها جديدا يتسم بانفتاح حذر على أن مناقشة اتفاقيات إبراهيم آخذة في التنامي في باكستان ثاني أكبر دولة مسلمة وأول بلد إسلامي يمتلك أسلحة نووية كشف مصدر رسمي سوري لقناة "الإخبارية" السورية عن شروط دمشق للتفاوض على اتفاقيات جديدة مع إسرائيل.