
فيديو.. انتشار قوى الأمن الداخلي في السويداء
وتابع أن الهدف من هذه الخطوة هو تأمين وصول المساعدات الإنسانية إلى داخل السويداء ، إضافة إلى تسهيل خروج من يرغب في مغادرة المحافظة.
وشدد المتحدث على أن انتشار القوات يمثل خطوة أولى نحو إعادة الأمن والاستقرار، وفرض سيادة القانون، وعودة مؤسسات الدولة الرسمية إلى ممارسة عملها في المحافظة.
من جانب آخر، أكدت "سانا" أن الاشتباكات لا تزال مستمرة حتى الآن بين عشائر البدو ومجموعات مسلحة بمدينة السويداء.
وفي وقت سابق من السبت، أعلنت الرئاسة السورية، وقفا فوريا وشاملا لإطلاق النار في السويداء، فيما بدأت قوات الأمن الداخلي بالانتشار في المدينة.
وحثت الرئاسة السورية جميع الأطراف على الالتزام بوقف إطلاق النار وإنهاء الأعمال القتالية في جميع المناطق على الفور.
وحذرت الرئاسة السورية من أي خرق لوقف إطلاق النار، وقالت إنه سيكون انتهاكا للسيادة.
وارتفع عدد القتلى جراءالاشتباكات في السويداء إلى 940 خلال أسبوع، وفق حصيلة جديدة أوردها المرصد السوري لحقوق الانسان السبت.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
سوريا وإسرائيل.. عودٌ إلى المفاوضات
مسؤولون سوريون وإسرائيليون يَجتمعون اليوم في باريس، برعايةٍ أميركية وحضورِ المبعوث الأميركي إلى سوريا توم برّاك.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
موافقة إيران على استقبال وكالة الطاقة
إيران تُوافق على زيارةِ فريق فني من الوكالة الدولية للطاقة الذرية لها، خلال الأسابيع المُقبلة لمناقشة العلاقات بين الوكالة وطهران.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
الرئيس الإيراني: أزمة المياه قد تجبر سكان طهران على المغادرة
حذر الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، من تفاقم أزمة المياه في العاصمة طهران إلى درجة قد تُجبر نحو 15 مليون نسمة من سكانها على مغادرتها، في واحدة من أخطر التصريحات الرسمية بشأن الوضع البيئي المتدهور في البلاد. وقال بزشكيان ، في تصريحات نقلتها صحيفة "عصر إيران"، الخميس، إن "الوضع خطير، ولم يعد لدى طهران بالفعل أي مياه"، مضيفا أن نقل العاصمة إلى مكان آخر بات خيارا مطروحا كحل طارئ. وتواجه إيران أزمة مائية متفاقمة في أكثر من 20 محافظة من أصل 31، وسط مؤشرات على قرب نضوب بعض مصادر المياه الحيوية. ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) أن أحد أكبر خزانات المياه في البلاد قد يجف بالكامل خلال الأسابيع الأربعة المقبلة. مخزون المياه في أدنى مستوياته وبحسب البيانات الرسمية، انخفضت مستويات المياه إلى أقل من 10 بالمئة في 7 خزانات رئيسية بأنحاء إيران ، في حين بات 80 بالمئة من الخزانات شبه فارغة، مما يزيد من احتمالات حدوث كارثة بيئية وإنسانية. وأشار الرئيس الإيراني إلى أن موجة الجفاف الطويلة التي استمرت لسنوات ساهمت في تفاقم الأزمة، لكنه وجه أيضا انتقادات حادة إلى الحكومة السابقة، متهما إياها بتجاهل المشكلة وعدم اتخاذ تدابير وقائية مناسبة. من جهتهم، يؤكد خبراء المناخ أن العودة إلى معدلات إمداد مائي طبيعية خلال الشهرين المقبلين أمر مستبعد، في ظل غياب هطول أمطار كافية في هذا الوقت من العام. ويرجح الخبراء أن تبدأ مؤشرات التحسن، إن حدثت، مع حلول فصل الخريف. وتأتي هذه الأزمة في وقت تواجه فيه إيران تحديات اقتصادية وسياسية متصاعدة، ما يضع ضغوطاً إضافية على حكومة بزشكيان في مستهل ولايته.