وسائل إعلام إسرائيلية: "القناة 14" عن مصدر سياسي: حتى الآن لم يتخذ قرار تنفيذي لاحتلال غزة والجهة التي ستحسم الأمر هي "الكابينت"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
وسط دعوات لإقالة زامير.. مسؤولون إسرائيليون: قرار احتلال غزة اتخذ بانتظار حسم "الكابينت"
قالت مصادر محيطة برئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، اليوم الاثنين، إنه "تم اتخاذ القرار، والاتجاه نحو الحسم واحتلال كامل لقطاع غزة"، مضيفةً: " إذا لم يناسب ذلك رئيس الأركان، فليستقل"، بحسب "القناة 14". وفي إحاطة قدمها مكتب نتنياهو، ونقلتها قناة "كان"، مساء اليوم، قال إن "رئيس الحكومة معني باحتلال كامل للقطاع من أجل حسم الأمر مع حماس"، فيما نُقل عن وزراء في الحكومة الإسرائيلية أنه "من المتوقع أن ينعقد الكابينت لاحقاً لاتخاذ القرار"، مضيفين أنه "إذا خرج هذا المخطط إلى حيّز التنفيذ، فقد يستقيل رئيس الأركان من منصبه". في السياق، قال مسؤول رفيع المستوى في مكتب نتنياهو، لـ "القناة 12"، إنه "إذا لم نتحرّك الآن، سيموت الأسرى جوعاً، وغزة ستبقى تحت سيطرة حماس". لكن مصدراً سياسياً آخر قال إن" القرار لم يُتخذ بعد، وإن الجهة التي ستحسم الأمر هي الكابينت"، وفقاً لـ "القناة 14" الإسرائيلية. إلى ذلك، لفت مسؤولون كبار في محيط نتنياهو، لموقع "Ynet" الإسرائيلي، إلى أن "العمليات العسكرية ستتم، أيضاً، في المناطق التي يوجد بها الأسرى"، فيما لم يستبعد الموقع أن تكون هذه التصريحات جزءاً من تكتيكات التفاوض، في محاولة للضغط على حماس. اليوم 08:39 4 اب مصادر أخرى قالت، للموقع، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب منح "الضوء الأخضر" لبنيامين نتنياهو للقيام بعملية عسكرية واسعة في القطاع. "القناة 13" الإسرائيلية قالت، نقلاً عن ما أسمته "محيط نتنياهو"،إن رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير سيتعين عليه الاستقالة، أو سيتم إقالته، إذا لم يتماشَ مع قرار السيطرة الكاملة على القطاع. وأضافت القناة أن زامير ألغى زيارة، كانت مقررة له إلى واشنطن، بعد "انهيار إمكانية التوصل إلى صفقة"، مرجحةً أن "يكون لديه الكثير ليقوله بشأن هذه القضية". وكانت إذاعة "جيش" الاحتلال الإسرائيلي، قد أكدت، اليوم، أنّ التوتر بين رئيس الأركان، إيال زامير، والمستوى السياسي "بلغ ذروته"، بحيث يطلب زامير "منح الجيش وضوحاً استراتيجياً"، بشأن استمرار الحرب على قطاع غزة. وأضافت أنّ زامير "يدفع باتجاه صفقة، ويقول إنّه من الممكن إبداء مرونة، وإنّه يجب بذل جهد من أجل التوصّل إليها". إذاعة "الجيش" أوردت أنّ رئيس الأركان يحذّر في محادثات مغلقة من أنّ البقاء المطوّل في أرض قطاع غزة "يُعرّض القوات الإسرائيلية للخطر، ويصبّ في مصلحة حماس، إضافةً إلى أنّه يزيد الاستنزاف في صفوف الجيش". وأمام ذلك، سيطرح "الجيش" على المستوى السياسي خيارين، في حال عدم التوصّل إلى صفقة، الأول يقضي باحتلال القطاع كله، وهو ما يعارضه، والثاني بتطويقه واستنزافه، وهو ما توصي القيادة العسكرية به.


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
إعلام إسرائيلي: الخلاف بين نتنياهو ورئيس الأركان ينعكس في قرارات الأخير
نقلت صحيفة "إسرائيل هيوم" الإسرائيلية عن مصدر سياسي رفيع قوله إنه لم تُتخذ بعد أيّ قرارات نهائية من قبل رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، بشأن إصدار أوامر لـ"الجيش" الإسرائيلي بـ"شنّ هجوم جديد والدخول إلى بقية مناطق قطاع غزة". وعلى الرغم من ذلك، أكدت الصحيفة أنّ التوجّه نحو هذا المسار يزداد، مشيرةً إلى أنّه إذ قرّر نتنياهو بالفعل العمل ضمن هذا الاتجاه فـ"لن يتمكن أي وزير آخر من منعه، بما في ذلك وزير الأمن إسرائيل كاتس". وذكرت الصحيفة أنّه خلال إحاطات إعلامية قيل إن وزراء تحدثوا مع نتنياهو أفادوا بأنه قرّر شنّ هجوم في غزة خلافاً لتوصية "الجيش" الإسرائيلي. على صعيد رأي "الجيش" الإسرائيلي بشأن "الهجوم الجديد في غزة"، أفادت الصحيفة بأنّ رئيس الأركان إيال زامير، سيحاول في جلسة النقاش الأمني إقناع الوزراء بأن الهجوم لن يحقق النتائج المرجوة في المدى القريب. وأوضحت الصحيفة أنّ زامير سيقنع الوزراء بأنّ الهجوم سيعرّض تحرير الأسرى للخطر، وسيرهق قوات الاحتياط بشكل إضافي، لافتةً إلى أنّ زامير يحاول تجنّب "الوقوع في أفخاخ استراتيجية". وتحدثت الصحيفة عن خطة رئيس الأركان بشأن غزة، والتي تشمل من بين أمور أخرى: "تطويق نقاط محددة داخل القطاع وتقسيمه، مع ممارسة ضغط مستمر على حماس من أجل خلق الظروف المناسبة لتحرير الأسرى". وقالت الصحيفة إنه "حتى الآن"، تم تحديد موعد اجتماع الكابينت يوم الخميس، لكن زامير يرى أنه يجب تقديم الموعد، لأن "اتخاذ القرارات بات أمرًا عاجلًا". من جانبها، قالت القناة "12" الإسرائيلية، إن جلسة أمنية مُصغرة ستعقد اليوم لدى رئيس الحكومة بحضور وزير الأمن إيتمار بن غفير، رئيس الأركان، وزير الشؤون الاستراتيجية رون درمر، ورئيس شعبة العمليات في الجيش الإسرائيلي اللواء إسحاق كوهين. وسيعرض الجيش ويدعم خططاً لتطويق وسط القطاع، تنفيذ غارات جوية، عمليات كوماندوز واقتحامات. اليوم 07:48 31 تموز وفي ضوء هذا الخلاف، أكدت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية أنّ التهديدات بإنهاء ولاية زامير صدرت من دوائر مقربة من نتنياهو. بينما، أصدر "الجيش" الإسرائيلي أوامر بـ"إلغاء حالة الطوارئ العسكرية"، وقد رأت الصحيفة في هذا القرار "رداً فعلياً على مقترح احتلال قطاع غزة". وحدّدت الصحيفة أنّ قرار زامير لا يعكس فقط نهاية فعلية للقتال، بل أيضاً يُقلّص بشكل إضافي حجم القوات النظامية التي يعتمد عليها "الجيش" في عمليته البرية الأخيرة في غزة "عربات جدعون". وأوضحت الصحيفة أنّ "الجيش" الإسرائيلي استخدم مصطلحات تلخّص خلفية القرار: "احتياجات أمنية متزايدة، عدم المساواة في العبء، إنهاك المقاتلين"، و"اختراعات لتجنيد قوات إضافية لم تعد ملائمة وتسببت بمزيد من الضرر والتشوهات بدلاً من الفائدة". كذلك، رجّحت "يديعوت أحرنوت" أن يعرض رئيس الأركان "الجيش" الإسرائيلي" أمام الوزراء في "الكابينت" التكاليف المتوقعة لأي مناورة إضافية في غزة، وتشمل: - مناورة إضافية في غزة استخدام عشرات آلاف المقاتلين، كثير منهم من جنود الاحتياط. - مخاوف من فتح جبهات جديدة تتضامن مع غزة بعد فترة هدوء نسبي. - عملية عسكرية متوقعة تمتد لأشهر، تتضمن قتالاً عنيفاً وتشغيل ما لا يقل عن 6 فرق كاملة داخل "معاقل حماس" في غرب مدينة غزة، وهي منطقة لم ينشط فيها "الجيش" منذ نحو عام. - استهداف كتائب تابعة لحماس لم يتم التعامل معها حتى الآن بسبب وجود أسرى إسرائيليين لديها. - اجتياح منطقة المواصي، والتي كانت ولا تزال ملاذاً لمئات آلاف النازحين الفلسطينيين غرب خان يونس، جنوبي قطاع غزة.


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
اعتقال أكثر من 40 مشاركاً في تظاهرة يهودية في نيويورك احتجاجاً على الحرب في غزة
اعتُقل أكثر من 40 شخصاً خلال تظاهرة احتجاجاً على الحرب وتفاقم الأزمة الإنسانية في غزة خارج فندق ترامب الدولي في مدينة نيويورك، وفق ما ذكرت صحيفة "الغارديان" البريطانية. وانطلقت التظاهرة في ساحة كولومبوس، والتي نظمتها منظمة "IfNotNow إن لم يكن الآن"، وهي جماعة يهودية أميركية مناهضة للاحتلال. وتجمع مئات المشاركين تحت شعار "ترامب: اليهود يقولون لا مزيد" للمطالبة بإنهاء الحرب في غزة، وبضغط إدارة ترامب على "إسرائيل" للسماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى القطاع، في ظل استمرار تقارير مسؤولي الصحة هناك عن وفيات ناجمة عن الجوع وسوء التغذية. وقالت المديرة التنفيذية المؤقتة للمنظمة، موريا كابلان، "دعونا لا نُبالغ في التعبير، إن حصار الحكومة الإسرائيلية لغزة هو سياسة تطهير عرقي من خلال التجويع الجماعي القسري". اليوم 09:02 4 اب وأضافت في كلمةٍ خلال التظاهرة أنّ ذلك "إهانة لا تُطاق، ولا تُوصف، ولا تُسبر غورها لإنسانيتنا المشتركة ولمن ينفذونها ويستغلون رموزنا ولغتنا وتقاليدنا اليهودية للدفاع عنها وتبريرها". وأعربت كابلان عن معارضة المشاركين لهذه الفظائع، وأكدت الحاجة إلى "أن تستخدم الحكومة الأميركية نفوذها الكبير لإنهاء هذه الأهوال". بدوره، قال مراقب مدينة نيويورك، براد لاندير، "نشهد مجاعة جماعية قسرية، وأطفالاً نحيفين، وعائلات تتضور جوعاً، بالإضافة إلى كل القصف والدمار والتشريد". وشدّد على ضرورة أن يرفع اليهود صوتهم عالياً، وأن يبذلوا المزيد من التنظيم لـ"ضمان توقفنا عن إرسال الأسلحة الهجومية والقنابل والمدافع، مطالبين بإنهاء ما تفعله إسرائيل في غزة". وبعد ذلك، توجهت التظاهرة نحو فندق ترامب الدولي، حيث تجمعوا أمامه وجلسوا في الشارع يهتفون. ليبدأ بعدها ضباط شرطة نيويورك باعتقال المتظاهرين لإغلاقهم الشارع. وفي بيان صحفي صدر بعد الاعتقالات، قالت منظمة "IfNotNow" إن "هذه التعبئة تمثل أوسع تحالف في المجتمع اليهودي ضد الفظائع في غزة خلال العامين الماضيين، وهو يمثل الغالبية العظمى من اليهود الأميركيين الذين يشعرون بالغضب إزاء تصرفات الحكومة الإسرائيلية في غزة".