
مصرع رجل خلال حفلة لفرقة «أويسيس»
وقالت الشرطة: «عُثر على رجل أربعيني مصاب بجروح ناجمة عن سقوط، وتأكدت وفاته في مكان الحادث» الذي وصلت إليه الشرطة بعد إبلاغها عن حادث.
وفي بيان نشره موقع هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، أعرب ركنا الفرقة الشقيقان ليام ونويل غالاغر عن شعورهما «بالصدمة والحزن» إزاء هذا الخبر، وأعربا عن «خالص التعازي لعائلة وأصدقاء» الضحية.
وأشارت الشرطة إلى أن «الملعب كان مملوءاً»، داعية المتفرجين الذين شهدوا الحادث إلى تقديم أي معلومات قد تكون مفيدة.
وكانت حفلة «أويسيس»، مساء الأحد الأخيرة من سبع حفلات في لندن، بعد أسابيع قليلة من عودة الفرقة في مطلع يوليو/تموز الماضي إلى الساحة الفنية التي غابت عنها 16 عاماً، وسط فرحة جمهورها.
وتتضمن جولة فرقة البوب البريطاني الثنائية الشهيرة 41 حفلة في دول عدة. وقد بيعت نحو 900 ألف تذكرة لهذه الحفلات التي سبق أن أقاما منها تلك المقررة في كارديف ومسقطهما مانشستر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
خاطف آن: لم أكن أنوي إيذاء أحد
عاد اسم إيان بول، الرجل الذي حاول اختطاف الأميرة البريطانية آن عام 1974، إلى الواجهة مجدداً، بعد إصداره كتاباً ذاتي النشر يسعى من خلاله إلى تبرئة نفسه ووصفه البعض ب«خدعة إعلامية فاشلة». إيان بول، الذي كان يبلغ من العمر 26 عاماً وقت تنفيذ المحاولة، اعترض موكب الأميرة في شارع «المول» بلندن، وأطلق النار على أربعة رجال تدخلوا لحمايتها، من بينهم حارسها الشخصي وصحفي، قبل أن تُحبط المحاولة بتدخل بطولي من الملاكم السابق روني راسل وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». وكان بول قد خرج من مستشفى «برود مور» للأمراض النفسية تحت المراقبة في عام 2019. ويروج إيان بول البالغ من العمر 77 عاماً لكتابه «خطف أميرة»، مدعياً أن ما حدث لم يكن محاولة اختطاف حقيقية، بل خدعة شارك فيها ضابط شرطة مزعوم يُدعى «فرانك»، بهدف جذب الانتباه وتأليف كتاب يعود عليه بالأرباح. رغم هذه الرواية، تُصنف الجهات الرسمية الحادث كتهديد خطر، خصوصاً أنه استخدم السلاح فعلياً وأصاب عدة أشخاص. وزارة العدل البريطانية أكدت أن الإفراج عنه جاء بعد تقييمات صارمة، مع الاحتفاظ بحق إعادته إلى المستشفى في حال تدهور حالته العقلية.


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
وكالتان أمميتان تعلنان خطة مكافحة "الأعمال الخبيثة" في البريد الجوي
علنت وكالتان تابعتان للأمم المتحدة الاثنين تنفيذ "خطة عمل على عدة سنوات" لمواجهة "التهديدات والأعمال الخبيثة" التي تستهدف نقل الطرود جوا في جميع أنحاء العالم. وقالت سونيا هيفدي رئيسة أمن الطيران في منظمة الطيران المدني الدولي لوكالة فرانس برس "خلال الأشهر الاثني عشر الماضية، شهدنا جهات فاعلة أكثر تطورا تسعى لتعطيل سلسلة التوريد"، مشيرة إلى "حوادث تحدثت عنها الصحافة لا سيما في المنطقة الأوروبية". فييوليو 2024 تم العثور على طرود تحتوي على مواد حارقة في مستودعات تابعة لمجموعة الخدمات اللوجستية DHL في ألمانيا وبريطانيا واشتعلت فيها النيران .وبإزاء هذا التهديد "الدائم"، أعلن اتحاد البريد العالمي، وهو وكالة تابعة للأمم المتحدة مقرها جنيف بسويسرا تنسق النظام البريدي في العالم، ومنظمة الطيران المدني الدولي عن تنفيذ "خطة عمل على عدة سنوات" لضمان "إمكان معالجة جميع نقاط الضعف". واعلن رئيس جهاز الاستخبارات الداخلية الألماني توماس هالدنوانغ انه "لو انفجرت الطرود على متن الطائرة أثناء الرحلة لكانت تحطمت"، متهما موسكو علنا بالوقوف وراء الحادث. وحذّر كين مكالوم رئيس جهاز الاستخبارات الداخلية البريطاني (MI5) من "الفوضى" التي يعتقد أن روسيا تنوي زرعها في المملكة المتحدة وأوروبا من خلال جهاز الاستخبارات العسكرية (GRU) بسبب الدعم الغربي لأوكرانيا في مواجهة الغزو الروسي منذ فبراير 2022. كذلك، اتهمت بولندا روسيا بالتخطيط "لأعمال إرهابية"، في إشارة إلى طرود تحتوي على مواد متفجرة مخبأة وعلى مواد خطيرة تشتعل أو تنفجر تلقائيا أثناء النقل البري والجوي. واعتبر الكرملين أن هذا التصريح "لا أساس له".ورأت سونيا هيفدي أن "هذه ليست مشكلة تقتصر على منطقة واحدة أو دولة واحدة أو جهة فاعلة واحدة"، موضحة أنها "طريقة عمل" عالمية تتضمن "تقنيات تعطيل" منظمة "في عملية شبه صناعية لإنشاء حزم أو طرود". ستنص البروتوكولات الجديدة على دمج أنظمة الأشعة السينية المتطورة ومعدات كشف المتفجرات في عمليات الشحن في المرافق البريدية حول العالم.واضافت هيفدي "نخطط أيضا لتدريب جميع الموظفين في سلسلة توريد البريد" مع التركيز على إجراءات الكشف عن التهديدات والاستجابة لها.كما سيتم تعزيز تبادل البيانات بين سلطات البريد والطيران لتحسين التتبع والمراقبة على طول سلسلة التسليم.


صحيفة الخليج
منذ 6 ساعات
- صحيفة الخليج
شرطة كامبريدج تتهم شاباً بريطانياً بقتل طالب سعودي
أكدت السفارة السعودية في بريطانيا، متابعتها واقعة الاعتداء على مواطن سعودي جنوب مدينة كامبريدج، والتي أدت إلى وفاته، مشيرة إلى أنها تواصل التنسيق مع الجهات المختصة للكشف عن ملابسات الحادث الأليم. وأعلنت شرطة مقاطعة كامبريدج البريطانية، الاثنين، توجيه تهمة القتل العمد إلى شاب يبلغ من العمر 21 عاماً، يُشتبه في ضلوعه بطعن الطالب السعودي محمد القاسم، في حادث وقع جنوب مدينة كامبريدج نهاية الأسبوع الماضي. وأوضحت الشرطة في بيان رسمي أن المتهم سيمثل لاحقاً أمام المحكمة الجزئية للنظر في التهم الموجهة إليه. كما أفادت السلطات المختصة بأنها ألقت القبض على رجل آخر يبلغ من العمر 50 عاماً، للاشتباه في تقديمه مساعدة للجاني بعد وقوع الجريمة، فيما تقرر إجراء تشريح لجثمان الضحية الثلاثاء، ضمن مسار التحقيقات الجنائية. وأضافت الشرطة أن «الهجوم يُعتقد أنه غير مبرر»، مشيرةً إلى أن الطالب محمد القاسم، وهو مواطن سعودي، كان في المملكة المتحدة للمشاركة في برنامج تدريبي أكاديمي يمتد لعشرة أسابيع في مدينة كامبريدج.