
الأونروا: نواصل عملنا لمساعدة أكثر الفئات ضعفاً في غزة
وأضافت: "لم يُسمح للأونروا بتقديم أي مساعدات إنسانية منذ ذلك الحين".
وأشارت إلى أنه "على الرغم من النقص الحاد في الإمدادات الضرورية للعلاج، تواصل فرقنا عملها في غزة لمساعدة أكثر الفئات ضعفاً، بما في ذلك من خلال التقييم الغذائي للأطفال".
من ناحية ثانية، بدأت هيئات تابعة ل برنامج الغذاء العالمي بتوزيع الدقيق على بعض سكان قطاع غزة ، وذلك بعد سماح السلطات الإسرائيلية بإدخال كميات محدودة إلى القطاع.
يأتي ذلك في وقت يتواصل فيه إغلاق المخابز والمطابخ الخيرية، بينما تحذر الأمم المتحدة من تداعيات انتشار الجوع الحاد في القطاع.
ووفقا لتقارير فقد دخلت 10 شاحنات محملة ب الدقيق إلى مخازن "برنامج الأغذية العالمي"، وحصلت مئات العائلات الفلسطينية على كيس دقيق بعد انقطاع لعدة شهور.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
إسرائيل تهاجم 150 هدفا في غزة.. وسقوط مئات القتلى والجرحى
وأوضح الجيش الإسرائيلي في بيان له: "خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، هاجم سلاح الجو أكثر من 150 هدفا في أنحاء قطاع غزة. ومن بين الأهداف التي هاجمتها القوات البرية: إرهابيون، ومبان مفخخة، ومستودعات أسلحة، ومواقع إطلاق صواريخ مضادة للدبابات وقناصة، ومواقع زرع عبوات ناسفة، وبنى تحتية أخرى". من جانبها، أفادت مصادر طبية في غزة بسقوط 139 قتيلا و425 جريحا جراء العمليات الإسرائيلية خلال الأربع والعشرين الساعة الماضية. وأوضحت أنه لا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى الآن. وبلغ عدد ما وصل إلى المستشفيات خلال 24 ساعة من ضحايا المساعدات إلى 28 قتيلا وأكثر من 180 جريحا، ليصل إجمال ضحايا المساعدات الذين وصلوا إلى المستشفيات إلى 833 قتيلا وأكثر من 5432 مصابا، وفقا لوزارة الصحة في غزة. وارتفعت حصيلة ضحايا الهجمات الإسرائيلية في قطاع غزة إلى 58,026 قتيلا و138,520 جريحا منذ السابع من أكتوبر عام 2023. كما وصلت حصيلة الضحايا والإصابات منذ 18 مارس 2025 إلى 7450 قتيلا و26479 جريحا.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
لغز عمره 4000 عام.. دراسة علمية تكشف كيفية تقطيع البصل بلا دموع
يُستخدم البصل في الطهي في جميع أنحاء العالم تقريباً منذ ما لا يقل عن 4000 عام، ولفترة طويلة، تُذرف الدموع عند تقطيعه، والسبب: أن المادة الكيميائية سين-بروبانثيال-إس-أكسيد الموجودة في عصير البصل، والتي تُطلق أثناء التقطيع وتنتشر في الهواء، تُسبب تهيجاً للعين، ما يجعل الإنسان يلجأ إلى المناديل الورقية أو نظارات السباحة أثناء الطهي . كشف علماء من جامعة كورنيل في الولايات المتحدة الأمريكية عن حيلة سهلة، وطريقة بسيطة بشكل مدهش، لتجنب الدموع أثناء تقطيع البصل، حيث جهّز الفريق لإجراء الدراسة مقصلة خاصة قابلة للتجهيز بأنواع مختلفة من الشفرات، وخلال تجاربهم، قاموا بتقطيع البصل بأنواع مختلفة من الشفرات، ودرجات حدّتها، وسرعتها، وصُوّر كل شيء لتقييم كمية العصير المنبعثة في الهواء بدقة وفق صحيفة بيلد الألمانية. بحسب فريق من جامعة كورنيل، فإن السر في تقطيع البصل دون دموع هو ببساطة استخدام سكين حادة والتقطيع البطيء. وجد العلماء أن سرعة تقطيع البصل تؤثر بشكل مباشر على كمية "دموع البصل" (النسغ) التي تخرج منه، قد يبدو من المنطقي أن التقطيع السريع يقلل من الرذاذ، لكن المفاجأة كانت في العكس: كلما زادت سرعة التقطيع، زادت كمية النسغ المتطايرة، وبالتالي زاد الضباب المزعج للعين. ويشير هذا الاكتشاف إلى أن استخدام سكاكين أكثر حدة يزيد من سرعة التقطيع ويؤدي إلى تناثر المزيد من جزيئات البصل السائلة في الهواء، هذا يؤكد ما يعتقده الكثيرون: أن السكين الحادة تقلل من "بكاء البصل" لأنها تحدث قطعاً نظيفًا يقلل من تمزق خلايا البصل، لكن السرعة التي تُستخدم بها هي العامل الأهم، لذلك يجب أن تكون السرعة بطيئة. يحتوي البصل على مركب يحتوي على الكبريت يُسمى إيزوآلين، والذي يتحول إلى مادة كيميائية نفاذة عند تقطيعه. لكن هذا لا يحدث عفوياً، فعندما تتضرر قشرة البصل، يُفرز إنزيم يُسمى أليناز، الذي يُحلل الإيزوآلين إلى أحماض سلفينيك. يتحول أحد هذه الأحماض السلفينية إلى غاز مسيل للدموع يدخل هذا الغاز إلى عينيك، فيتفاعل جسمك فورًا بالدموع للتخلص من المادة المهيجة. بالإضافة إلى نتائج هذه الدراسة هناك حيل أخرى لتجنب ذرف الدموع أثناء تقطيع البصل منها وضع البصل في الثلاجة لمدة 15 دقيقة تقريباً قبل تقطيعه، وهو ما يُبطئ التفاعل الكيميائي ويُقلل من كمية الغازات النفاذة، كذلك قطّع البصل تحت الماء يمنع وصول الأبخرة إلى عينيك.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
الأردن يسير 50 شاحنة غذاء إغاثية إلى شمال غزة
سيّرت الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، اليوم الأحد، قافلة إغاثية جديدة مكوّنة من 50 شاحنة، محمّلة بالمواد الغذائية، وذلك بالتعاون مع برنامج الغذاء العالمي (WFP)، وبتنسيق مباشر مع القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي. ووفق وكالة الأنباء الأردنية ( بترا) ، "تأتي هذه القافلة امتدادًا لجسر المساعدات الإنسانية الأردني المستمر منذ اندلاع العدوان، واستجابة للاحتياجات الملحّة التي تفرضها الظروف القاسية التي يعيشها أهالي القطاع، خصوصًا في المناطق الشمالية التي تعاني من انقطاع متواصل في سلاسل التوريد ونقص حاد في مستلزمات العيش الأساسية". وأوضحت الهيئة أن المساعدات ستُوزّع على العائلات الأشد حاجة، عبر آليات محلية مدروسة، تضمن وصول الطرود الغذائية إلى العائلات التي فقدت سُبل تأمين الاحتياجات اليومية، في ظل ظروف الحرب والحصار. وضمن قوافل دعم المستشفيات الميدانية، سيتم تأمين قافلة تعزيز تحمل ثلاثة آلاف وحدة دم لتسليمها إلى المستشفى الميداني الأردني في غزة حتى يتم توزيعها على المستشفيات هناك لسد الاحتياج واستجابة للنداء الذي أطلقته غزة، وضمن حملة التبرع بالدم التي تم إطلاقها بالتعاون مع نقابة الأطباء ووزارة الصحة. وطبقا للوكالة، تشكّل هذه القافلة واحدة من مئات القوافل التي تم إرسالها برًّا وجوًّا، لتكون رسالة تضامن ودعما لا ينقطع، وشريانا إغاثيا لا يزال نابضًا رغم كل الصعاب. وأشارت الوكالة إلى أن "الممر الإغاثي الأردني ومنذ بداية الأزمة قام بتزويد أهالي غزة بـ 7815 شاحنة و53 طائرة عبر العريش و102 طائرة عامودية ضمن الجسر الجوي، بالإضافة إلى تنفيذ العديد من المشاريع الإغاثية داخل قطاع غزة بالتعاون مع عدد من الجهات الداعمة".