
الهضبة يغني مع أولاده.. جنا وعبدالله يخطفان الأنظار في «ابتدينا»
وقدّمت جنا دياب "ديو غنائي" مع والدها في أغنية «خطفوني»، من كلمات تامر حسين وألحان عمرو مصطفى، بينما شارك عبدالله دياب في أغنية «يالا» من كلمات تامر حسين وألحان عزيز الشافعي.
ويضم ألبوم «ابتدينا» 15 أغنية متنوعة منها: خطفوني، هلونهم، يالا، ماليش بديل، دايماً فاكر، يا بخته، إشارات، خبر أبيض، ماتقلقش، قفلتي اللعبة، بابا، حبيبتي ملاك، شايف قمر، وارجعلها، حيث يُظهر عمرو دياب من خلالها تجديداً موسيقياً يجمع بين الأصالة والحداثة.
وتعاون «الهضبة» في الألبوم مع نخبة من أبرز صناع الموسيقى في الوطن العربي، من بينهم: تامر حسين، عزيز الشافعي، عمرو مصطفى (في عودة فنية بعد غياب)، بهاء الدين محمد، منة عدلي القيعي، أيمن بهجت قمر، وأحمد إبراهيم.
ويُعد الألبوم خطوة جديدة في مسيرة عمرو دياب، ليس فقط من حيث الألحان والأسلوب الموسيقي، بل أيضاً من خلال تقديم أبنائه للجمهور كمشاركين في العمل، ما أضفى بُعداً إنسانياً وفنياً خاصاً على التجربة.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 30 دقائق
- عكاظ
من الشاشة إلى اللوحة.. «ارسم الزعيم» تحتفي بإرث عادل إمام
في خطوة جديدة ضمن التكريم الرسمي للفنان الكبير عادل امام في مصر، أعلنت وزارة الشباب والرياضة إطلاق مسابقة كبرى بعنوان «ارسم الزعيم» للموهوبين في فن الرسم ليتباروا في استلهام لوحات فنية من أفلام ومسلسلات الفنان المحبوب، وذلك ضمن مبادرة «Egy Talents» احتفاءً بمسيرة الفنان الكبير عادل إمام، أيقونة الفن المصري والعربي. تهدف المسابقة إلى تشجيع المواهب الشابة في فن الرسم على التعبير عن إبداعاتهم من خلال تجسيد شخصيات ومشاهد من أعمال «الزعيم» السينمائية والتلفزيونية والمسرحية، التي تركت بصمة لا تُنسى في وجدان الجمهور. ويعد عادل إمام، الملقب بـ«الزعيم»، واحداً من أبرز نجوم الفن في العالم العربي، حيث امتدت مسيرته الفنية لأكثر من 6 عقود، قدم خلالها أعمالاً كوميدية ودرامية تناولت قضايا اجتماعية وسياسية بأسلوب فريد. من أبرز أفلامه «الإرهاب والكباب»، «النمر والأنثى»، و«المنسي»، ومن مسرحياته «مدرسة المشاغبين» و«شاهد ما شافش حاجة»، التي أثرت في أجيال متعاقبة. وتأتي مسابقة «ارسم الزعيم» كجزء من جهود وزارة الشباب والرياضة، بقيادة الدكتور أشرف صبحي، لدعم المواهب الشابة واكتشاف الطاقات الإبداعية في مصر، حيث تتيح المسابقة للمشاركين استخدام أي خامة أو تقنية فنية، سواء رسم تقليدي، رقمي، نحت، أو أشغال فنية، مع شروط محددة للمقاسات. وتدعو المسابقة الفنانين الشباب لتقديم لوحات تجسد شخصيات عادل إمام الشهيرة، مثل «زكي الدسوقي» في «النمر والأنثى» أو «بهجت الأباصيري» في «الإرهاب والكباب»، أو رسم بورتريه يعكس ملامحه المألوفة التي تحمل «وجوهاً كثيرة وأبعاداً متعددة»، كما وصفها بيان الوزارة. وأكدت وزارة الشباب والرياضة في مصر أن هذه المبادرة تهدف إلى إبراز تأثير عادل إمام على الوعي الجماعي، حيث استطاع من خلال أدواره أن يعبر عن هموم المواطن المصري بطريقة ساخرة وذكية. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
مصر: ستيني يتهم نجله باستخراج شهادة وفاته وهو على قيد الحياة
في قصة تبدو وكأنها مستوحاة من الأفلام الدرامية، عاد عبد الفتاح علي المغربي، ابن قرية طنبدي بمركز شبين الكوم في محافظة المنوفية، إلى وطنه بعد غياب دام 35 عاماً قضاها في ليبيا، ليواجه مفاجأة صادمة، إذ تُظهره سجلات الحكومة متوفى رسمياً. هذه الواقعة المثيرة، التي هزت أهالي القرية، كشفت معاناة عبد الفتاح واتهامه نجله باستخراج شهادة وفاة له وهو على قيد الحياة. عبد الفتاح علي المغربي، البالغ من العمر 60 عاماً، غادر قريته طنبدي قبل عقود بعد خلافات عائلية مع زوجته وأهلها، أدت إلى طرده من المنزل بعد إنجابه ولداً وبنتاً. وروى عبد الفتاح، في تصريحات لمواقع محلية مصرية، أنه قضى عاماً كاملاً يعيش في الشوارع، وكان يبيت في نعش بمسجد القرية هرباً من البرد، قبل أن ينصحه أحد الأهالي بالسفر إلى ليبيا بحثاً عن فرصة عمل. ويضيف عبد الفتاح أنه استقر في ليبيا، حيث تزوج وأنجب أطفالاً، وعاش هناك لمدة 35 عاماً، وبعد وفاة والديه، طلب منه شقيقه العودة إلى مصر، ليكتشف بالصدفة أن سجلات الحكومة تُظهره متوفى بشهادة وفاة موثقة. ووجه عبد الفتاح اتهامات لنجله باستخراج شهادة وفاته بشكل غير قانوني، ما أدى إلى تسجيله متوفى في الدفاتر الرسمية. وأكد أن هذا الأمر وضعه في موقف قانوني وإداري معقد، حيث يواجه الآن تحديات لإثبات أنه على قيد الحياة واستعادة مكانته القانونية. وقال عبد الفتاح في تصريحاته: «أنا ميت على الورق وعايش في الحقيقة»، معبراً عن صدمته ومعاناته بعد هذه التجربة. أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
إيرادات السينما في السعودية تتجاوز 66 مليون ريال خلال النصف الأول من يونيو
تجاوزت إيرادات السينما في السعودية 66 مليون ريال خلال النصف الأول من العام الجاري، وذلك رغم انخفاض عدد الأفلام المعروضة. شهدت الأسابيع الأولى من الصيف منافسة شديدة على شباك تذاكر السينما السعودية، حيث تزامن النصف الأول من شهر يونيو مع موسم إجازة عيد الأضحى، مما أدى إلى بيع 1.4 مليون تذكرة، وهو رقم يعد من الأعلى لهذا الموسم. ارتفعت الإيرادات بشكل ملحوظ من 28 مليون ريال في الأسبوع الأول إلى 38 مليون في الأسبوع الثاني، بزيادة قدرها 36%، بالرغم من انخفاض عدد الأفلام من 35 إلى 30 فيلمًا. يُعزى الارتفاع إلى تزامن الأفلام المعروضة مع أفلام الصيف العالمية، مقارنة بالعام الماضي انخفض عدد الأفلام من 41 إلى 30 فيلمًا خلال عيد الأضحى، لكن الإيرادات شهدت ارتفاعًا بنسبة 15.7%. يشير الإقبال إلى قوة الأعمال المعروضة وتنوع الخيارات المتاحة للجمهور، تتوقع الجهات المعنية أن يكون شهر يوليو المقبل ذروة الموسم السينمائي في السعودية. تصدر فيلم ديزني شباك التذاكر لهذا الموسم، يليه في المرتبة الثانية الجزء الثامن من فيلم "المهمة المستحيلة". أما المرتبتين الثالثة والرابعة فقد تقاسمهما الفيلم المصري "ريستارت" والفيلم السعودي "إسعاف".