logo
سوريا.. القبض على "ثائر حسين" معاون مدير سجن صيدنايا

سوريا.. القبض على "ثائر حسين" معاون مدير سجن صيدنايا

العربيةمنذ يوم واحد
أفادت وكالة الأنباء السورية "سانا"، الثلاثاء، بالقبض على أحد معاوني مدير سجن صيدنايا سيء السمعة.
ونقلت "سانا" عن وزارة الداخلية بيانا جاء فيه: "تمكنت قيادة الأمن الداخلي في محافظة طرطوس من إلقاء القبض على العقيد الركن ثائر حسين، أحد معاوني مدير سجن صيدنايا سيء السمعة".
وأضاف البيان أن القبض على العقيد حسين "تم بعد عملية أمنية نوعية ودقيقة أثناء اختبائه في إحدى المناطق النائية بريف طرطوس".
وتابع: "جرى تحويل العقيد حسين إلى القضاء المختص لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه".
ويعد سجن صيدنايا أحد أبرز سجون نظام الرئيس السابق بشار الأسد، والذي شهد عمليات تعذيب وقتل وانتهاكات بحق المعتقلين فيه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قراءة في الآتي
قراءة في الآتي

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

قراءة في الآتي

قلق وانتظار يخيّمان على الشرق الأوسط منذ الحرب التي هدأت فجأة بقرار أميركي التزم به الطرفان. لكن إلى أين؟ الدلائل تشير إلى أن هذه الحرب لم تضع أوزارها بعد. وهو استنتاج كثير الأهمية والخطورة في حدّ ذاته، على الرغم من كون الحروب مستمرّة في المنطقة منذ عشرين شهراً، منذ هجوم «طوفان الأقصى»، حاملة معها مسلسل المآسي، من لبنان إلى اليمن إلى فلسطين، ومأساة غزّة جرحه الأعمق وذروته المفجعة. وتكمن خطورة الحرب التي لم تضع أوزارها في كونها، وراء مسلسل الحروب والمآسي، هي الحرب الكبرى في الصراع المصيري بين إسرائيل وإيران. ليس بالواسطة كحال المواجهات الأخرى، بل بالمبارزة المباشرة. ما الذي ينتظر المنطقة في الزمن القريب الآتي؟ لم تحقق حرب الـ12 يوماً الإسرائيلية على إيران مجمل أهدافها. كانت الغاية في حدّها الأدنى القضاء على المشروع النووي والقدرات الصاروخية وسلاح المسيّرات، على رغم أن مسؤولين إسرائيليين لوحوا خلال الحرب بأهداف أكبر. على الرغم من الخسائر الهائلة التي لحقت بإيران، لم تحقق إسرائيل كل ما تريد. لكن الحرب كشفت للطرفين عن منجم من المعطيات والمعلومات، برزت معها نقاط الضعف ونقاط القوة لديهما، ينكبّ اليوم كلٌّ منهما على تحليلها بعناية، لرسم الخطوات المقبلة. كانت نقاط قوة إيران هي توزّع أنشطتها النووية في أمكنة عدّة محصّنة تحت الأرض بشكل بالغ، وضخامة ترسانتها من الصواريخ الاستراتيجية كمّاً ونوعاً، المدعومة من شبكة المسيَّرات، إضافة إلى مدى إيران الجغرافي الشاسع وقوتها البشرية وموقعها الحسّاس على الممرّات البحرية. ولكن في المقابل ظهرت نقاط ضعف إيرانية منها الفشل في منع نشاط شبكات من العملاء المفترضين لأجهزة المخابرات الإسرائيلية، وعدم قدرة أنظمة الدفاع الجوّي على ضمان سلامة أجواء إيران بالكامل. من جهة الدولة العبرية، تمثّلت نقاط قوّتها في التفوق التكنولوجي العسكري الكبير، وكمية المعلومات الدقيقة المتوافرة لديها عن المواقع والأشخاص مهما كانت رتبهم وأهميتهم، ومتانة تحالفها الحربي مع أميركا ومجمل الغرب، وقدرتها على المواجهة على جبهات عدة معاً، وعلى خوض حروب طويلة الأمد، وهو أمر لم يكن متوقعاً في السابق. أما ضعفها، فيتجلّى في حساسيتها الشديدة على الدمار الذي يصيب تجمعاتها السكانية، ومدييها البشري والجغرافي الضيّقين، وخطر عدم شعور شعبها بالأمان والاستقرار على مستقبلها، والطابع المصيري لتحالفها مع أميركا والغرب. قراءة في الآتي: ستعمل إيران في المرحلة المقبلة على تضميد جراحها، وستحاول الاستفادة القصوى من كسب الوقت بشتى الوسائل لإعادة بناء قدراتها شيئاً فشيئاً. يُتوقع أن تعمل إيران أيضاً على استثمار التناقضات الغربية، خصوصاً في السنوات الثلاث المقبلة من عهد ترمب؛ على أمل عودة تيار أوباما إلى البيت الأبيض، وعلى أمل سقوط نتنياهو في المتاهات الإسرائيلية. فالغرب، على الرغم من كونه لا يزال القوة العظمى في العالم فهو يعاني تجاذبات داخلية عميقة: بين تياراته القومية المحافظة وتياراته الليبرالية، بين نخب مدنه الكبرى ووسائل إعلامها وجامعاتها، وشعب الداخل. فثمة متشددون كثر خارج الحكم في الغرب يتمنون سرّاً انتصار إيران لإرباك خصومهم في السلطة، ويفعلون ما في وسعهم لذلك من دون تعريض أنفسهم للمحاسبة. وثمة شركات غربية كبرى عينها على العقود الإيرانية. هذه هي، في أي حال، الديمقراطيات الغربية، في حيويتها المجتمعية الهائلة التي تتيح لها تفتّح طاقاتها البشرية المتجدّدة والخلّاقة، وهو سرّ تفوقّها، من جهة، وفي تياراتها المتناقضة وتغيّراتها الانتخابية التي لا تهدأ، من جهة أخرى. لكن من الصعب جدّاً على إيران الذهاب بعيداً في طموحاتها الداخلية والخارجية في مواجهة القوميين الأكثر تشدّداً ومكيافيلية الذين في سدّة الحكم في الولايات المتحدة والدولة العبرية. وهم وراء توزيع الأدوار، متفقون في العمق على الأساسي، خصوصاً عدم ترك إيران تستفيد من كنز الوقت الثمين.

«ألغام» في طريق هدنة غزة
«ألغام» في طريق هدنة غزة

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

«ألغام» في طريق هدنة غزة

على الرغم من تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن قرب التوصل إلى اتفاق هدنة بشأن غزة، فإنه لا توجد مؤشرات حقيقية تبعث على الأمل بحدوث اختراق ينهي معاناة غزة وأهلها المظلومين. إسرائيل تمارس سياسة إبادة ممنهجة على مرأى ومسمع من العالم أجمع من خلال القصف الذي لا يتوقف، والتجويع، وتدمير ما تبقى من بنية تحتية، ما جعل القطاع مقبرة جماعية مفتوحة. هدف التهجير لم يعد يغلف بأي لغة دبلوماسية، بل أصبح سياسة مكشوفة تمارس على الأرض بلا مواربة، وبكل العنف والوحشية تجاه الشعب الفلسطيني. مناظر الأطفال الذين أصبح بعضهم هياكل عظمية نتيجة سوء التغذية والمجاعة المتعمدة في القطاع، وصور ضحايا الرصاص الإسرائيلي حول مراكز توزيع الإغاثة، لا تحرك الضمير العالمي بالشكل الذي يجعله يضغط بجدية على إسرائيل لإنهاء المأساة بهدنة فورية لإنقاذ المدنيين، مروراً بتفاهمات حول إدارة القطاع، وصولاً للحل النهائي الوحيد القابل لإنهاء مأساة الشعب الفلسطيني، وهو حل سياسي دائم يقوم على مبدأ الدولتين. أكثر من مليون و700 ألف شخص يعيشون في ظروف نزوح قسري، داخل مخيمات مؤقتة تفتقر لأدنى مقومات الحياة. لا ماء نظيفاً، لا غذاء كافياً، ولا خدمات طبية تذكر. ومع دخول فصل الصيف بدأت المنظمات الصحية تنذر بتفشي المزيد من الأمراض مثل التهاب السحايا والكوليرا والتيفوئيد، بسبب تلوث المياه وسوء الصرف الصحي وموجة الحر مع النقص الحاد في الأدوية والعلاجات اللازمة. أضف إلى ذلك أن الحصار الإسرائيلي المستمر، وتدمير الطرق والمعابر، أديا إلى شلل شبه كامل في إدخال المساعدات الإنسانية. فإسرائيل تستخدم التجويع أداة حرب، وتستغله أيضاً ضمن أدوات الضغط للتهجير، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني. وقد أصبح واضحاً أن مراكز توزيع الغذاء من خلال مؤسسة غزة «الإنسانية» الممولة أميركياً وإسرائيلياً، ليست أكثر من مصائد موت. لذا طالبت 130 منظمة دولية بإغلاق هذه المؤسسة واستئناف المساعدات عبر الآليات والمنظمات الدولية المعروفة، بعد أن قتل أكثر من 500 فلسطيني أثناء تجمعهم قرب مراكز المساعدات. فالجنود الإسرائيليون يطلقون النار بشكل روتيني على الفلسطينيين العزل قرب نقاط توزيع المساعدات من دون أي مبرر، فقط تنفيذاً للأوامر كما كشفت مؤخراً صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية. في ظل هذه الظروف المأساوية يجري الترويج للمباحثات التي ستعقد الاثنين المقبل بين ترمب ونتنياهو على أنها ستكون نقطة التحول لإنهاء حالة الجمود في المفاوضات بين «حماس» وإسرائيل. الرئيس الأميركي الطامح لجائزة نوبل للسلام ساهم في رفع التوقعات من لقائه مع نتنياهو قائلاً إنه سيضغط على ضيفه الزائر وسيكون حازماً جداً معه للتوصل إلى اتفاق لوقف النار في غزة، مضيفاً أن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لإبرام وقف النار. تفاصيل هذا «الاتفاق» ما زالت غير معروفة، وما تسرب منها لا يعزز التفاؤل. فوفقاً للتسريبات ستكون الهدنة 60 يوماً يتم خلالها تبادل الرهائن والأسرى بين إسرائيل و«حماس». وسيكون من حق إسرائيل استئناف الحرب، بموافقة أميركية، إذا لم ينزع سلاح «حماس» خلال فترة الهدنة. حتى كتابة هذا المقال لم تكن «حماس» قد ردت على المقترح، علماً أنها قالت من قبل إن نزع السلاح خط أحمر. أيضاً ليس من الواضح أي تفاصيل حول آلية نزع السلاح أو من سيقوم به. كما تقول «حماس» إنه لا يمكن القبول بتفكيك بنيتها العسكرية مقابل هدنة مؤقتة، وتتمسك بأن وقف النار يجب أن يكون بالتوازي مع انسحاب إسرائيلي كامل من غزة، ورفع الحصار، وضمان دخول المساعدات الإنسانية وإعادة الإعمار. الواضح أن هناك الكثير من العقبات والألغام في طريق التوصل إلى اتفاق «هدنة»، ناهيك عن التوصل إلى صفقة تنهي الحرب. فرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المدفوع بحساباته الخاصة في ظل سيف المحاكمة المرفوع فوق رأسه، وبالخطاب المتطرف لحلفائه المتعصبين، يصر على شروط تُصعِّب موافقة «حماس». فإلى جانب الإفراج عن جميع الرهائن الإسرائيليين، يريد نتنياهو تفكيك البنية العسكرية لـ«حماس»، وضمانات دولية تمنع الحركة من إعادة تسليح نفسها مستقبلاً، عبر رقابة ميدانية مشددة، تشرف عليها قوة دولية - عربية. هذا من الناحية العسكرية، أما بالنسبة للترتيبات السياسية في غزة، فتريد حكومة نتنياهو أن تدير قوى من العائلات والعشائر الفلسطينية القطاع بعيداً عن السلطة الفلسطينية في رام الله أو «حماس». الهوة لا تزال كبيرة، وفي ظل غياب مبادرة شاملة تفرض تنازلات متوازنة، تبقى المفاوضات تدور في حلقة مفرغة، ويبقى الشعب الفلسطيني في غزة هو الخاسر الأكبر. فكل يوم تأخير في وقف إطلاق النار، يعني مزيداً من الجثث، مزيداً من الأيتام، ومزيداً من الركام، ومزيداً من المعاناة. لا أحد يملك مفتاح الحل بمفرده، ولكن العالم يملك القدرة، لو شاء، على وقف هذه المأساة. فقط إن قرر أن يرى غزة لا كملف أمني، بل كمأساة إنسانية.

سلام الشرق الأوسط «البارد» يؤمن استقرار العالم!
سلام الشرق الأوسط «البارد» يؤمن استقرار العالم!

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

سلام الشرق الأوسط «البارد» يؤمن استقرار العالم!

قالت إيران إنها تكبدت في حربها الأخيرة مع إسرائيل ما يفوق الـ900 ضحية، وإنها تشترط للعودة إلى المفاوضات ضمانات أميركية بأنها لن تُقصف وهي جالسة حول طاولة التفاوض. الحروب هي ضمن عناصر العلاقات الدولية، ولو كانت ملاذاً أخيراً وليست هدفاً، بل هي طريق لتحقيق الأهداف. والحروب تنتهي عادةً بمنتصر ومهزوم، وتليها مسارات وتغييرات في البنى السياسية والاجتماعية والمفاهيم الفكرية والثقافية. بعيداً عن البروباغندا الإعلامية على وسائل التواصل، فإن ما سمّاها الرئيس الأميركي دونالد ترمب «حرب الـ12 يوماً» أظهرت أن ادِّعاء مقدرة إيران على القضاء على إسرائيل خلال أيام قليلة، لا بل ساعات، كان غير صحيح. في المقابل، رأت إيران أن صمودها أمام العدوان الأميركي - الإسرائيلي هو في حد ذاته نصر، وأن هدف المعتدين بتدمير البرنامج النووي قد فشل. كما احتفل مؤيدو إيران بأنها تمكنت من تحقيق ضربات موجعة في العمق الإسرائيلي للمرة الأولى منذ قيام الدولة العبرية، وألحقت الصواريخ الإيرانية دماراً وذعراً لدى الإسرائيليين لم يعهدوه من قبل. ولرغبتي في معرفة حقيقة نتيجة الحرب الإسرائيلية - الإيرانية كان لا بد لي من الاتصال بالبروفسور المحاضر في جامعة أكسفورد الذي، في اتصالات سابقة، توقَّع بدقة ماذا سيحدث، وأثق بتحليله وقدرته على استشراف الأحداث. لهذا أردت أن أسمع رأيه فيما حدث وسيحدث. قال إن ما حصل يحتاج إلى تحليل منطقي مجرد من العاطفة. وأكمل أن جميع هزائم العرب، ما عدا هزيمة حرب الأيام الستة عام 1967، كانت إشارات النصر تُرفع فيها. وأشار إلى منظر نقل القوات الفلسطينية على بواخر من ميناء بيروت التي استباحها أريئيل شارون عام 1982، فيما كان ياسر عرفات يرفع شارة النصر. ولفت أيضاً إلى انسحاب صدام حسين من الكويت بضغط جورج بوش الأب الذي حشد قوة دولية وألحق هزيمة مذلَّة بالحرس الجمهوري، لكنَّ صدَّام بقي يدّعي النصر على أعداء الأمة. وتابع أن إسرائيل أقدمت على قتل 1200 مواطن لبناني ودمرت المباني والجسور ومحطات الكهرباء والمدارس وأحرقت الحقول والمزارع في حرب عام 2006، لكنَّ «حزب الله» ادَّعى وقتها أنه حقق نصراً إلهياً. قلت له إن ما حصل في حرب الاثني عشر يوماً لم يكن مشابهاً، فقد رأينا قصف تل أبيب، واكتظاظ الملاجئ الإسرائيلية، وزحمة المطارات بالمستوطنين الهاربين. هزَّ رأسه موافقاً، وأكمل: «لكنَّ حجم الخسائر البشرية كان أقل من حوادث السير». قلت إن الحرب فشلت في وقف البرنامج النووي، فقال إن البرنامج انتهى عملياً، إذ إن إسرائيل قادرة على إعادة قصفه واغتيال من تعدّه معادياً لها. جادل البروفسور بأن إيران ستعود إلى طاولة مفاوضات البرنامج النووي، متوقعاً أن تصل إلى صيغة تعلن انتهاءه بشكل يُطمئن الغربيين. وأضاف أن أي حديث عن مستقبل إيران لا يمكن فصله عن إرث الثورة الذي شاخ في نظر جيل من الشباب بات يرى العالم من شاشات هاتفه قبل أن يراه من منابر المسؤولين. وأشار إلى أن العقوبات الغربية وانكماش الاقتصاد والبطالة يغذيان النقمة المكتومة لدى بعض شرائح المجتمع. واستطرد قائلاً إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي عاد إلى البيت الأبيض محمولاً على وعود «الحسم» و«عدم تكرار أخطاء الماضي»، يعد خطة متكاملة للتعامل مع الوضع الذي تمر به إيران، والذي يمكن أن يكون فرصة لإعادة رسم خريطة الشرق الأوسط عبر اتفاقات سلام موسعة مقابل تعهدات أمنية واقتصادية ضخمة. وشدد على أن الشعب الإيراني منهك ولا يريد مزيداً من الحروب، بل يريد دولة تعيد وصل ما انقطع مع العالم. لذلك، يتوقع البروفسور أن تعرض واشنطن خريطة طريق مشروطة لعودة إيران إلى الاقتصاد العالمي مقابل حل مشكلة الميليشيات الموالية لطهران وتفكيك مشروعها النووي نهائياً. وأكد البروفسور أن عهد الشعارات قد ولَّى، وأن المنطقة اليوم أمام لحظة تحول تاريخية قد تُنهي عقوداً من العداء وتنقل الشرق الأوسط إلى عهد سلام بارد لكنه ضروري لاستقرار العالم بأسره.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store