يعود تاريخها إلى 2500 عام... مدينة مصرية مفقودة تذهل علماء الآثار وهذه التفاصيل!
وتقع هذه المدينة المعروفة باسم "إيمت" على بُعد حوالي 6 أميال جنوب تانيس في دلتا النيل بمصر، وكانت مركزًا حيويًا للنشاط الديني والاقتصادي في القرن الرابع قبل الميلاد.
وكشفت الحفريات عن بقايا مخازن حبوب، وحظائر حيوانات، ومبنى احتفالي كان يُستخدم في عبادة الإلهة وادجيت ذات رأس الكوبرا.
وعثر العلماء أيضاً على أبراج ضخمة متعددة الطوابق، بُنيت لاستيعاب النمو السكاني السريع في المدينة.
واكتشف العلماء هذه الآثار للمرة الأولى من خلال تقنية الاستشعار عن بُعد وحددوا من خلال صور الأقمار الصناعية عالية الدقة مجموعات المباني القديمة التي تُشكل المدينة المفقودة.
وقال العلماء إن هذه المباني بُنيت لاستيعاب سكان المدينة الذين كانوا يشهدون نموًا سريعًا.
وإلى جانب هذه الهياكل الضخمة، عثر العلماء أيضًا على العديد من القطع الأثرية المميزة التي تُشير إلى حياة سكان إيمت المفقودين منذ زمن طويل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 2 ساعات
- LBCI
لأول مرة منذ 2800 عام... الكشف عن ملامح كاهنة مصرية قديمة قيل إن صوتها كان يُهدّئ الآلهة (صور)
كُشف مؤخراً عن الوجه المعاد بناؤه للكاهنة المصرية القديمة "ميريسامون"، التي عاشت قبل نحو 2800 عام، وكان يُعتقد أن غنائها قادر على تهدئة الآلهة، وذلك بفضل تقنية المسح الطبقي المحوسب (CT scan) التي مكّنت العلماء من رؤية ما وراء اللفائف التي تغلّف مومياءها دون الحاجة إلى فتحها. ميريسامون كانت تشغل منصباً دينياً مرموقاً في قدس أقداس معبد الكرنك، قبل أن ترحل في ظروف غامضة. وقد دُفنت في تابوت فاخر، اشترى مومياءها عالم الآثار الأميركي جيمس هنري بريستد عام 1920، لكنها لم تُفتح منذ ذلك الحين. الآن، وبعد مرور قرون، تمكّن فريق علمي بقيادة الباحث سيسيرو مورايش من إعادة تشكيل وجهها باستخدام بيانات دقيقة مأخوذة من جمجمتها عبر الأشعة المقطعية. وقال مورايش في تصريح له: "إنها تبدو أنيقة... وجهها المعاد بناؤه يعكس ملامح متناغمة وهادئة، توحي بالوقار والرقة في آن واحد." وأضاف: "رغم أن أي محاولة لإعادة تصور الوجه تنطوي على قدر من التخمين الجمالي، فإن هدفنا كان الحفاظ على صورة تحترم الدور الاجتماعي والديني الذي كانت تشغله الراحلة." يُشار إلى أن "ميريسامون" عاشت خلال عصر الأسرة الحاكمة في مصر القديمة، وقد أُثيرت حولها الكثير من الروايات، ليس فقط بسبب موقعها الديني، بل أيضاً لما أُحيط بحياتها من غموض وفخامة في الدفن.


الميادين
منذ 2 أيام
- الميادين
اكتشاف نقوش هيروغليفية في هرم خوفو ستُغيّر تاريخ مصر القديمة
اكتشف علماء الآثار نقوشاً غير عادية داخل الهرم الأكبر في مصر، تسلّط الضوء على هوية من بنوا هذا الصرح الشهير قبل نحو 4500 عام، وتفنّد روايات قديمة تزعم أنه شُيّد على أيدي العبيد. وعلى عكس ما رواه المؤرخون اليونانيون القدماء عن بناء الهرم بواسطة 100 ألف عبد عملوا في نوبات لمدة 3 أشهر على مدار 20 عاماً، تظهر الأدلّة الجديدة أنّ العمال كانوا حرفيين مهرة، يعملون بأجر، ويحصلون على يوم إجازة كل عشرة أيام. وقاد عالم المصريات، الدكتور زاهي حواس، فريقاً استخدم تقنيات تصوير متقدمة لاستكشاف غرف ضيقة فوق حجرة الملك داخل الهرم، ووجد نقوشاً تعود إلى فرق من العمّال المهرة من القرن الثالث عشر قبل الميلاد. كما عثر الفريق على مقابر جنوب الهرم، تضم تماثيل لعمّال وهم يصقلون الأحجار، ومجموعة ألقاب هيروغليفية تدل على مهنهم، مثل "مشرف جانب الهرم" و"حرفي"، بالإضافة إلى أدوات حجرية مثل الصوان وحجارة الدق، والتي كانت تُستخدم في عمليات البناء. I couldn't discuss it until now, but I am honored to be funding the robotics for the exploration of the Big Void within the Great Pyramid! Zahi Hawass is the director of the team, this is how we connected. The episode is premiering NOW on spotify and Youtube.… كشفت الحفريات عن بقايا منحدر من الركام والطين جنوب غرب الهرم، استُخدم لنقل الأحجار من محجر يبعد نحو 300 متر فقط، ما يؤكّد أنّ البناء كان منظماً باستخدام تقنيات متطورة. وأكّد حواس أنّ "قاعدة الهرم الأكبر مصنوعة من صخر صلب منحوت بعناية، حيث تمّ نحت جوانب الصخرة الأربعة لتشكيل منصة مستوية، وهو ما يمكن مشاهدته حتى اليوم على الجانب الجنوبي من الهرم". وتابع: "العمّال كانوا يعملون في فرق متخصصة، منها من يقطع الأحجار، وآخرون يشكلونها، وآخرون ينقلون المواد باستخدام زلاجات خشبية تُسحب فوق الرمال، ثم تُرفع الصخور عبر منحدرات تؤدي من المحجر إلى موقع البناء". ووفق حواس فإنّ التحليلات التي أجراها فريقه على عظام الحيوانات التي عثروا عليها في "مدينة العمّال" بجانب الهرم، بيّنت أنّ النظام الغذائي لهؤلاء العمّال كان غنياً، حيث كان يتم ذبح 11 بقرة و33 ماعزاً يومياً لإطعام نحو 10 آلاف عامل، وهو ما يخالف الاعتقاد السائد بأنهم كانوا يقتصرون على تناول الخبز والثوم والبصل فقط. وهناك مشروع استكشاف جديد يهدف إلى إرسال روبوت صغير إلى الفراغ الكبير داخل الهرم الأكبر، وهو فراغ اكتُشف عام 2017 ويمتد لأكثر من 30 متراً فوق الرواق الكبير، ويُعتقد أنه قد يكشف أسراراً عن بناء الهرم أو موقع دفن الفرعون خوفو. وأشار حواس إلى أنّ البعثة ستبدأ عمليات الاستكشاف في كانون الثاني/يناير أو شباط/فبراير 2026، متوقعاً أن تكشف هذه المهمة المزيد من الأسرار عن الهرم، وهو من أكبر الأهرامات وأكثرها غموضاً في العالم. وتأتي هذه الاكتشافات لتعيد كتابة تاريخ بناء الهرم الأكبر، وتسلّط الضوء على المهارات والتنظيم والدعم الاجتماعي الذي حظي به العمال القدماء، بما يتجاوز فكرة الاستعباد التي سيطرت لعقود على تصور التاريخ المصري القديم.


الميادين
منذ 2 أيام
- الميادين
أول تسلسل جينومي كامل لمومياء مصرية يكشف عن صلات ببلاد الرافدين
أعلن فريق بحثي عن نجاحه في إجراء أول تسلسل جينومي كامل لإنسان مصري قديم، عاش قبل نحو 4500 عام في موقع "النويرات" قرب بني حسن بصعيد مصر، في أقدم تحليل من نوعه بتاريخ مصر القديمة. وأظهرت نتائج الباحثون من معهد "فرانسيس كريك" وجامعة "ليفربول جون مورز"، أنّ نحو 77.6% من الحمض النووي تعود لسكان شمال أفريقيا النيوليتيين، خصوصاً من منطقة المغرب الأوسط، في حين أنّ 22.4% الأخرى تتطابق مع جينات سكان بلاد الرافدين القدماء، ما يشكل أول دليل جيني مباشر على التمازج البشري بين مصر وبلاد الرافدين في تلك الفترة. وأشارت الدراسة، المنشورة في مجلة "Nature" العلمية، إلى أنّ الرجل دُفن في جرة فخارية داخل مقبرة صخرية من دون تحنيط، ما ساعد في الحفاظ على الحمض النووي، رغم عمله الشاق كخزّاف أو حرفي، وفقاً لموقع "ScienceAlert". ويعتقد الباحثون أنّ نمط الدفن غير المعتاد قد يعكس مكانة خاصة لهذا الشخص داخل مجتمعه. 🧬 4,500-Year-Old Egyptian Genome Reconstructed 🧬The world's first complete genome from Ancient Egypt has been sequenced from a man buried in a sealed ceramic vessel near Nuwayrat, dating back 4,500–4,800 DNA reveals ~80% North African/Egyptian and ~20%… استخدم فريق الدراسة تقنيات متطورة لاستخراج الحمض النووي من 7 أسنان رغم التحديات البيئية. وأشارت التحاليل إلى أنّ المصريين القدماء لم يكونوا معزولين وراثياً، بل كانوا جزءاً من شبكة سكانية واسعة امتدت بين شمال أفريقيا وغرب آسيا، ما يعيد طرح تساؤلات حول الهوية المصرية القديمة، وأثر الهجرات والتفاعلات الإقليمية في تشكيلها. كما دعا الباحثون إلى إجراء تحليلات مماثلة لرفات أخرى عبر فترات مختلفة، من أجل رسم خريطة أوسع للتاريخ الجيني لسكان وادي النيل. دراسة مدوية من مجلة nature لعالمية تؤكد في اجراء اول تسلسل جينيومي لاقدم مصري قديم عاش قبل 4500 تؤكد انه #امازيغي بنسبة 80% و تحديدا من #لمغرب حيث تطابق جينيومه مع رفاة #صخيرات لمعروفة ان لمغاربة يحملون تسلسلها لجينيومي لامازيغي ، انها صدمة للمسلبين اصحاب احفاد عقبة بن نافع .