logo
40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى- صور

40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى- صور

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام
أدى نحو 40 ألفًا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك-الحرم القدسي الشريف، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد.
وقدرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، أن نحو 40 ألف مصلٍ، أدوا الجمعة في رحاب المسجد الأقصى.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، بأن قوات الاحتلال عرقلت وصول المصلين إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة عبر بابي العامود والأسباط، ودققت في هوياتهم، وأوقفت عددا من الشبان ومنعتهم من الدخول إلى المسجد.
وتواصل قوات الاحتلال فرض قيود مشددة على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى خاصة خلال أيام الجمعة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بن غفير عن مقترح غزة: الحل هو الحرب والتهجير ووقف المساعدات
بن غفير عن مقترح غزة: الحل هو الحرب والتهجير ووقف المساعدات

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

بن غفير عن مقترح غزة: الحل هو الحرب والتهجير ووقف المساعدات

دعا وزير الأمن القومي للاحتلال الإسرائيلي إيتمار بن غفير رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إلى الانسحاب من مقترح وقف إطلاق النار في غزة، الذي سماه "إطار الاستسلام". وفي منشور على منصة "إكس" مساء السبت، طالب الوزير اليميني المتطرف بـ"العودة إلى إطار نصر حاسم". اضافة اعلان وأضاف: "الطريق الوحيد لتحقيق نصر حاسم وعودة آمنة لرهائننا هو السيطرة الكاملة على قطاع غزة، والوقف التام لما يسمى المساعدات الإنسانية، وتشجيع الهجرة" من القطاع. وقال بن غفير إن الهدف الحقيقي للحرب هو "انهيار حماس"، معتبرا أن الصفقة المقترحة "ستبعد إسرائيل عن هدفها، وستكافئ الإرهاب". كما صرح بأن السماح بدخول كميات كبيرة من المساعدات إلى غزة سيؤدي إلى "إنعاش حماس".

عنف لمستوطنين ليس حدثا.. إنه بنية..!
عنف لمستوطنين ليس حدثا.. إنه بنية..!

الغد

timeمنذ 7 ساعات

  • الغد

عنف لمستوطنين ليس حدثا.. إنه بنية..!

اضافة اعلان نسمع كثيرًا في الخطاب العام عبارات مثل «إدانة عنف المستوطنين» أو «فرض عقوبات على قادة الاستيطان المتطرفين». لكننا لا ننتبه غالبًا إلى أن هذا الخطاب ينطوي على خدعة. إنه يختزل العنف الاستيطاني، ببساطة، إلى حوادث متفرقة، توصف في الغالب بأنها أفعال «متطرفة» أو «هامشية»– تتضمن الاعتداء الجسدي على الفلسطينيين، وحرق زيتوناتهم ومنازلهم– وهم أنفسهم- وتسميم أو قتل مواشيهم، وطردهم ومصادرة أراضيهم وممتلكاتهم بالقوة الغاشمة.هذه الأفعال، الفظيعة بوضوح، هي في العديد من الطرق التعبيرات الأكثر وضوحًا ومشهدية عن شكل أكثر عنفًا وخبثًا وتستُّرًا من العنف. ويعني فهم العنف الاستيطاني فقط من خلال هذه الفصول تفويت الحقيقة التأسيسية للاستعمار الاستيطاني نفسه: أن وجود المستوطن نفسه هو فعل عنف، حتى في غياب فعل العدوان الظاهر.ليس الاستعمار الاستيطاني طورًا مؤقتًا أو انتقاليًا يندمج خلاله المستعمِرون بالمجتمع المضيف. إنه، بحسب المُنظر باتريك وولف في وصفه الشهير، بنية دائمة وليس حدثًا عابرًا. إنه ليس مصممًا للتعايش مع السكان الأصليين، وإنما للقضاء عليهم والحلول محلهم. وفي هذا السياق يتأسس وجود المستوطن نفسه على فعل قَبْلي– ومستمر- من الطرد ونزع الملكية. وليس انتزاع ملكية الأرض، وتحويل الجغرافيا، وإعادة تعريف الفضاء القانوني والسياسي، ومحو طرائق الحياة الأصلية سوى أشكال من العنف –المنهجي، البنيوي، المتواصل. إنها ليست ملحقات لمشروع الاستعمار الاستيطاني وإنما مكوناته المركزية.بذلك، حتى عندما لا يكون المستوطن منخرطًا في اعتداء جسدي على فلسطيني، فإن مشاركته في- واستفادته من- نظام بني على تهجير وتهميش السكان الأصليين يجعله متورطًا في اقتصاد أوسع للعنف: الطرق التي يقود عليها سيارته، المستوطنات التي يقطنها، الحماية العسكرية التي يتمتع بها، النظام القانوني الذي يميزه ويخصه بالأفضلية– هذه كلها بنى تحتية عنيفة، وأدوات تُمارَس من خلالها الهيمنة، بطريقة غير مرئية. والمستوطن، بمجرد إقامته على أرض مسلوبة تحت نظام يفرض تفوقه، يصبح مستفيدًا من هذا العنف وممارِسًا له، بغض النظر عن النية أو السلوك الشخصي.غالبًا ما يكون العنف الاستيطاني مموهًا بلغة بيروقراطية وقانونية بطريقة تمكّنه من الإفلات من الإدانة الأخلاقية التي تُدخَر عادة للهجمات الجسدية. لا يمكن إنكار أن هدم المنازل بذريعة قوانين البناء، وسحب وإلغاء تصاريح الإقامة، وحرمان السكان الأصليين من المياه أو الرعاية الصحية، هي كلها أفعال عنيفة تفضي إلى المعاناة والموت، لكنها تُنفَّذ بطرق تُخفي يد المستوطن وتلقي بالمسؤولية على الدولة أو القانون. لكن العلاقة بين الدولة والمستوطن في السياقات الاستعمارية الاستيطانية مثل حالة فلسطين، وثيقة، مشتبكة، وعميقة. ولا تكتفي «الدولة» هناك بحماية المستوطن فقط، وإنما تُجسد المشروع الاستيطاني ذاته، وتُضفي الشرعية على ما هو، في جوهره، فعل مستمر من الغزو.إن الخطاب الذي يُميّز بين «مستوطنين طيبين» و»مستوطنين سيئين»، أو الذي يُلقي اللوم على بعض العناصر المتطرفة، يخدم في الحقيقة إخفاء الطابع البنيوي للعنف الاستيطاني. إنه يسمح للمراقبين الليبراليين بإدانة أفعال معينة بينما يؤوون إيمانًا بشرعية المشروع ككل. لكن هذه مجرد أوهام. لا يمكن إزالة عنف المستوطن جراحيًا من دون تفكيك البنية التي تجعل الاستيطان ممكنًا من الأساس. وبذلك لا يعني القضاء على عنف المستوطنين مجرد كبح جماح الأفراد، وإنما يتطلب تفكيك النظام السياسي والقانوني والإقليمي الذي يُمكّن– ويتطلب- وجودهم. إنه يعني الاعتراف بأن العدالة لا يمكن أن تتعايش مع الاستعمار، وأن السلام لا يجوز اختزاله بوقف الهجمات، وأنه يتطلب استعادة الأرض، وردّ الحقوق، وإنهاء نظام استعماري بُني كله على السرقة والهيمنة.من هذا الفهم، لا بد من مواجهة خلاصات منطقية يبدو أن المعظم يتجنب مواجهتها:أولاً: كل «إسرائيلي» هو مستوطن. سواء أكان «الإسرائيلي» يقيم في تل أبيب أم في بؤرة استيطانية غير قانونية في الضفة الغربية؛ يعمل جنديًا أو صحفيًا متحمسًا يعتقد بصلاحه الذاتي ويكتب عن العدالة للفلسطينيين، فإنه ينتفع ويشارك في منظومة قامت على سلب شعب آخر وتجريده من أرضه. الأرض التي بُني عليها بيته -أو كان قد بناه فلسطيني- والطرق والمؤسسات والأرض والسماء، انتُزعت كلها بالقتل والتهجير والمصادرة. وحتى لو لم يشارك مباشرة في هذه الأفعال، فإن وجوده وامتيازاته تجعله جزءًا لا ينفصل عن بنية استعمارية، بما يعنيه الاستعمار من شر مطلق، تواصل إقصاء الفلسطينيين وقمعهم. وبذلك، لا يعدو التمييز الرائج بين «الإسرائيليين» داخل «الخط الأخضر» و»المستوطنين» خارجَه، كونه خرافة قانونية لا قيمة لها من الناحية الأخلاقية أو التاريخية، أمام حقيقة أن «الدولة» بكامل مؤسساتها هي وليدة الاستيطان ومُكرّسة لاستمراره.ثانيًا: كل مستوطن عنيف، أي كل «إسرائيلي» عنيف، حيث فعل الاستيطان يتطلب، بالضرورة، فعل إبادة: إزاحة السكان الأصليين أو تقييدهم ومحو وجودهم ماديًا ورمزيًا. وهو عنف متشعب: مكاني، وقانوني، واقتصادي، ونفسي، تُديره سياسات ومؤسسات تستبطن الهيمنة وتُعيد إنتاجها يوميًا. وبذلك، ليس العنف في السياق الفلسطيني ليس انحرافًا عن النظام، وإنما هو شرط إمكانه. ولا يمكن تبرئة المستوطن بحجة نواياه أو سلوكه الشخصي، لأن وجوده بحد ذاته يُعيد إنتاج فعل السطو الأصلي ويكرّسه. وهو يلعب دورًا لا يمكن فصله عن منظومة قمع واستعمار مستمرة.المستوطن في السياقات الاستعمارية الاستيطانية ليس فردًا، وإنما وظيفة- دَور ضمن آلة أكبر للإحلال والإقصاء. وعنف المستوطن ليس انحرافًا بقدر ما هو شرط وجوده نفسه. والاعتراف بهذه الحقيقة وإدراكها أساسي لفهم الطبيعة الحقيقية للاستعمار الاستيطاني الذي يجسده الكيان الصهيوني وأفراده في فلسطين، وأيضًا لتصور نهايته.

لكي نضمن مقعداً على طاولة «التفاهمات» القادمة
لكي نضمن مقعداً على طاولة «التفاهمات» القادمة

رؤيا نيوز

timeمنذ 10 ساعات

  • رؤيا نيوز

لكي نضمن مقعداً على طاولة «التفاهمات» القادمة

‏يبدو أن ملامح الشرق الاوسط الجديد بدأت تتشكل؛ القوة العسكرية المفرطة التي تم استخدامها، على مدى نحو عامين، استنفدت أغراضها، لكنها فرضت وقائع (حقائق) على الأرض، وقد حان الوقت لكي تتحرك ماكينة السياسة لتثبيت هذه الوقائع بمنطق «جني» الأرباح، أو تقسيم الغنائم، غداً (الاثنين ) يجلس ترامب مع نتنياهو على الطاولة، وبالتنسيق ‏مع بعض الأطراف في المنطقة سيتم ترسيم حدود النفوذ، وتوزيع الأدوار، «وعد» ترامب سيكون بمثابة «وعد بلفور» جديد، عنوانه نزع صفة الاحتلال عن اسرائيل وإعلان سيادتها الكاملة على فلسطين. ‏ما حدث منذ 7 أكتوبر وحتى الهدنة التي من المتوقع الإعلان عنها في واشنطن، لم يكن صدفة أبداً، لقد جرى التخطيط له ثم تنفيذه وصولاً إلى هذه اللحظة التاريخية، البعض بيننا يفهم ما جرى بمنطق الرغبات، ويرد عليه بالانفعال، ويفسره بالنصوص الدينية والتاريخية، ثم يتعامل معه وكأننا انتصرنا، أو مهدنا الطريق لانتصارات قادمة، لكن الواقع، للأسف، عكس ذلك تماماً، المشروع الصهيوني، في هذه الجولة، تمدد بما يكفي لتحقيق (حلم) إسرائيل الكبرى، الهيمنة، أولا، على المنطقة، وانتزاع يهودية الدولة، ثم فرض التطبيع بدون أي مقابل، القوة هذه المرة فرضت «السلام»، كما تراه تل أبيب، بلا شروط. ‏يمكن أن ندقق في الخريطة لتتكشف أمامنا صورة الواقع، إيران خرجت من المنطقة ومن معادلات الردع، سوريا تحولت إلى حديقة خلفية تعبث بها دبابات الاحتلال، العراق يبحث عن التعافي من سطوة بقايا العصائب الإيرانية، لبنان يلملم أوراقه وأسلحته بحثاً عن النجاة، مصر تناور على جبهات التهديد التي تحيط بها، وثمة من يدفع لإخراجها من معادلات (الدور)، النظام العربي لفظ أنفاسه الأخيرة، وحدها الشقيقة السعودية تحاول أن تضبط ساعة المنطقة على توقيت توازنات، وربما تسويات، تخرج المنطقة من رعب الصراعات والحروب إلى استراحة ولو مؤقتة. ‏أمام هذا الواقع تبدو الخيارات أمام بلدنا ضيقة، صحيح نجونا، طيلة العاملين المنصرفين، من ويلات الحرب وتداعياتها، الدولة، الآن، أقوى والمجتمع يتمتع بقدر من العافية، صحيح، أيضاً، لنا أدوار يمكن الاعتماد عليها إذا تمكنا من ترسيخ معادلة المصالح العليا، وتجاوزنا حمل أعباء ثقيلة يُراد لنا أن نحملها من إرث التاريخ والجغرافيا، لكن الصحيح، أيضا، أننا أمام وقائع لابد أن نحسم أسئلتها بإجابات واضحة وحازمة، أهمها سؤال العلاقة مع ملف التحولات التي طرأت على القضية الفلسطينية، خاصة بما يتعلق بالضفة الغربية، أعرف أننا نرفض التهجير والوطن البديل والتوطين، لكن ما يجب أن نعرفه هو كيف نواجه ذلك، وكيف نحمي بلدنا من أي محاولة تستهدف فرض حلول قادمة على حسابنا؟ ‏لدينا مع تل أبيب أزمة عميقة، وخطوطنا مع واشنطن، بسبب هذه الأزمة، تحتاج إلى ترميم، الضفة الغربية ستكون في المرحلة القادمة ساحة لتصفية حسابات ما بعد الحرب، نحن معنيون بما سيجري فيها، ربما لا يكون التهجير القسري وارداً، لكن أكيد سيكون أمامنا قائمة استحقاقات ومطالب، نحتاج معها إلى خطوات استباقية، أقصد المواجهة السياسية والاشتباك مع كافة الأطراف، ومع تل أبيب تحديداً، نحن في موقع قوة يسمح لنا أن نخترق، سياسياً، هذه الجبهات، لكي نضمن أمن بلدنا ومصالحه واستقراره، ولكي نحجز مقعداً على طاولة «التفاهمات» في المرحلة القادمة. أما كيف؟ هذا يحتاج إلى كلام آخر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store