logo
ليبرمان: نتنياهو يطيل أمد الحرب في غزة إرضاء لسموتريتش وبن غفير

ليبرمان: نتنياهو يطيل أمد الحرب في غزة إرضاء لسموتريتش وبن غفير

الميادينمنذ 2 أيام
كشف رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان، اليوم الخميس، أنّ رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يحاول إرضاء وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير "الأمن القومي" إيتمار بن غفير عبر إطالة مدة الحرب في قطاع غزة.
وقال ليبرمان الذي شغل منصب وزير الأمن سابقاً: "ما دام رئيس الأركان قد قال إن عملية غزة استنفدت أهدافها، فماذا نفعل هناك؟". اليوم 14:41
اليوم 12:19
وكان رئيس هيئة الأركان في "الجيش" الإسرائيلي إيال زامير قد قال في وقت سابق: "إنّ أهداف الحرب في غزة استنفدت".
وفي السياق نفسه، أثار تحذير رئيس أركان "جيش" الاحتلال، من أنّ توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة قد يعرّض حياة الأسرى الإسرائيليين للخطر، موجة غضب في صفوف وزراء اليمين المتشددين في حكومة الاحتلال، في مقدمتهم بن غفير وسموتريتش.
وتتزامن هذه المواقف مع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ومع تعثّر المساعي التفاوضية لتبادل الأسرى، نظراً لما يفرضه الاحتلال من شروط تراها المقاومة الفلسطينية غير مقبولة، وتؤكد ضرورة تطبيق "الرزمة الشاملة" القائمة على وقف العدوان والانسحاب من القطاع وإدخال المساعدات وبدء الإعمار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل الطريق سالكة أمام التطبيع؟
هل الطريق سالكة أمام التطبيع؟

الميادين

timeمنذ 4 ساعات

  • الميادين

هل الطريق سالكة أمام التطبيع؟

لم تعد خافية حملة الترويج الإعلامي والتسويق السياسي للتطبيع العربي - الإسرائيلي، بما فيه التطبيع بين لبنان والكيان الإسرائيلي، وذلك لأغراض سياسية وغير سياسية، قد تكون غير مدروسة وغير محسوبة. وأصبحت هذه الحملة المشبوهة مؤخراً وراهناً فاضحة للغاية وممجوجة. ويبقى السؤال: هل الطريق أمام التطبيع سالكة؟ وبعبارة أخرى، هل التطبيع ممكن بهذه السهولة وبهذه البساطة؟ ألا يستوجب هذا الأمر تقدير المصالح الوطنية والمصالح القومية واحتسابهما بميزان الربح والخسارة بعيداً من التسرّع والتهور؟! لا بدّ من التمييز والتفريق بين السلام والتطبيع. فالسلام المزعوم والمزمع عقده، إنما يعني توقيع وثيقة سياسية لإنهاء حالة الحرب مع "إسرائيل" بصورة نهائية وبطريقة مستدامة. وهو يكون حصيلة قرار سياسي، يصدر عن السلطة السياسية القائمة في الدولة العربية المعنية، وليس بالضرورة أن يكون وليد الإرادة الشعبية في هذا البلد العربي نفسه؛ ولكنه سيصبح ملزماً من الناحيتين السياسية والقانونية أو الدستورية، مع المصادقة عليه، بحسب الأصول المرعية الإجراء، بحيث يقع في خانة الالتزامات والتعهّدات السياسية، القانونية، الحقوقية، الدبلوماسية والعسكرية، على مستوى السياسة الخارجية، كما على مستوى العلاقات الخارجية، حتى إشعار آخر. وأما التطبيع المفترض مع "إسرائيل"، فيحيلنا على فرضيّة نظرية، وهي غير منطقية وغير واقعية، تتمثّل أو تتجسّد في بناء علاقات طبيعية مع "إسرائيل"، أو جعل العلاقات القائمة طبيعية مع "إسرائيل". وهو الأمر الذي يصعب تحقيقه بالتأكيد وبطبيعة الحال، بل يستحيل تطبيقه وتنفيذه، لأسباب عديدة، ذاتية وموضوعية، تتعلّق بالبلدان العربية والشعوب العربية فيها، تجعل من عملية التطبيع الشعبي، بما فيها عملية التطبيع الثقافي، وكذلك عملية التطبيع النفسي، بميزان سيكولوجيا السياسة، متعثّرة ومتعذّرة، وذلك بصرف النظر عن إمكانية أو احتمالية التوقيع على معاهدة السلام السياسية أو الرسمية، من الحكومة والبرلمان، لا الشعب، حتى إشعار آخر. 9 تموز 13:55 7 تموز 08:17 بالعودة لأطروحة السلام الزائفة، فإن الكلام أو الحديث بالسياسة عن فكرة السلام العادل والشامل بالأدبيات الغربية والأدبيات العربية، إنما يفتقر للصدقية والواقعية، ولا سيما حين يتمّ إدراج فكرة حل الدولتين الخاوية شرطاً للعبور من بوابة الدولة الوطنية الفلسطينية، المستقلة والسيدة، المأمولة والموعودة، إلى خطة السلام العادل والشامل بالمنطقة مع "إسرائيل". فأين هي هذه الدولة الفلسطينية؟ بل وماذا بقي منها في الواقع وفي الحقيقة؟ ما هي مقوّماتها، مرتكزاتها، أسسها، أركانها، ملامحها، معالمها، مساحتها وحدودها؟ كلّ هذه الأسئلة مشروعة وواجبة، نظراً للخفة أو الاستخفاف لدى الإحاطة بالقضية وكيفيّة التعامل والتعاطي معها. هل ما يزال هناك ثمة فرصة جدية وحقيقية لقيام مثل هذه الدولة من ضمن صيغ الحلول المستدامة في المنطقة؟ بالنسبة لأطروحة التطبيع الواهية، قد تكون تجربة مصر بالتحديد، لكونها أول دولة عربية عقدت السلام مع "إسرائيل"، خير دليل، وهي شاهد حيّ، على استحالة مشروع التطبيع، حتى بعد انقضاء كل هذه المدة الزمنية على توقيع معاهدة السلام وإنهاء حالة الحرب بين مصر و"إسرائيل"؛ ولكن العلاقات، من على جانبي الحدود بين مصر وفلسطين المحتلة، ما بين الشعب العربي المصري من جهة أولى، وعامة المستوطنين من الإسرائيليين الصهاينة من جهة ثانية، ليست طبيعية. هي ليست كذلك، ولم تكن ولن تصبح هكذا. فقد ظلت هي "إسرائيل"، بعد كل هذه السنوات وهذه العقود من السلام الفارغ من أي مضمون جدي وحقيقي، ما عدا التعاون الأمني، كما كانت: ذلك العدو في نفوس وعقول وأذهان وقلوب المصريين. إن شروط السلام غير متوافرة أو غير متحقّقة. كما أنّ محدّدات التطبيع غير ممكنة، لا سابقاً، ولا حاضراً، ولا لاحقاً. أما الاستسلام لـ "إسرائيل" والتسليم بشروطها، فتلك مسألة أخرى. هي حالة شاذة، غير طبيعية وغير سوية، قد تفرضها ظروف معيّنة، وتفرض معها أيضاً أوضاعاً محدّدة. لا أنها تبقى الاستثناء على القاعدة، الذي تفرضه المعطيات والأوضاع والأحوال والظروف الخاصة. وهو الأمر الذي لا يمكن أن يستقيم على طول الطريق، بل لا يمكن أن يدوم. فقد تتطوّر أو تتغيّر أو تتحوّل السياقات والمناخات والأمور التي أفضت، بلحظة ما، إلى توقيع معاهدة السلام، أو صكوك الاستسلام، وربما التفكير بالتطبيع بلحظة "التخلّي"! قد تنقلب الأمور رأساً على عقب، وقد تتبدّل الأحوال، حيث تطيح المستجدّات أو المتغيّرات المستجدّة بالتوازنات والمعادلات والتركيبات كافة. ما يعني إعادة خلق الأوراق من جديد. إنّ مسألة العداء لـ "إسرائيل" ثابتة وجودية بالنسبة للعرب والمسلمين والمسيحيين، أو بالأحرى يُفترَض أن تكون وأن تبقى كذلك. فمهما تعالت الأصوات المسعورة لأصحاب النفوس الضعيفة والعقول الصغيرة وقُرِعت الطبول بقصد التطبيل لأجل التطبيع والسلام والاستسلام، لا يمكن أن تستمر كلّ هذه المعاني والمباني والمظاهر الشاذة. فما بُنِي على باطل هو باطل. وما أُخِذ بالقوة لا يُسترَد بغير القوة. في هذه الحياة وفي هذه الدنيا، ثمّة حتميات تاريخية، وثمّة حتميات طبيعية وحتميات منطقية. هذه بعضها أو بعض منها. أما التطبيع، وسواه من مسمّيات وتعويذات، فلا يمكن أن يكون أو أن يصبح من الحتميات القدرية والأقدار المنزّلة، مهما كبرت الأعباء، وكثرت الأثمان، ومهما طالت وجارت الأيام والأزمان.

الاحتلال يصدر أوامر إخلاء لمناطق بغرب مدينة غزة.. وشهداء في مجازر متنقلة في القطاع
الاحتلال يصدر أوامر إخلاء لمناطق بغرب مدينة غزة.. وشهداء في مجازر متنقلة في القطاع

الميادين

timeمنذ 8 ساعات

  • الميادين

الاحتلال يصدر أوامر إخلاء لمناطق بغرب مدينة غزة.. وشهداء في مجازر متنقلة في القطاع

أصدر "جيش" الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، أوامر إخلاء للسكان في مناطق بمدينة غزة. في هذا السياق، أشار مراسل الميادين، بأن المناطق المطلوب إخلاؤها في غرب غزة تضم عشرات الآلاف من النازحين، لافتاً إلى أن أوامر الإخلاء، التي أصدرها الاحتلال، تشمل مناطق يصنّفها "آمنة"، في عمق غرب غزة. وأضاف مراسلنا أن آخر المناطق المخلاة تقع على تماس مع عشرات آلاف الخيام، على ساحل البحر. وتتواصل التهديدات الإسرائيلية للفلسطينيين في القطاع، والمطالبات بالإخلاء، في إطار سياسة التهجير. في غضون ذلك، أفاد مراسلنا باستشهاد فلسطينيين اثنين، وإصابة آخرين، إثر استهداف إسرائيلي لمنزل في شارع يافا، في حي التفاح، شمال شرقي مدينة غزة. وفي مدينة غزة، أسفر قصف إسرائيلي، استهدف مجموعة من المواطنين قرب مدرسة الحرية، في حي الزيتون، جنوب شرقي المدينة، عن ارتقاء شهداء وجرحى. 10 تموز 6 تموز أمّا في وسط القطاع، فقد ارتقى شهداء وسجلت إصابات في قصف من مسيرة إسرائيلية في مخيم المغازي. كما شهدت مدينة خان يونس، جنوبي القطاع، سلسلة غارات، عصر اليوم، بحسب مراسلنا. إصابة موظف في الصليب الأحمر الدولي على صعيد آخر، قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، في بيان، إن فريقاً مشتركاً من اللجنة الدولية للصليب الأحمر وجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، تعرض لهجوم بطلقات نارية أسفر عن إصابة موظف من اللجنة الدولية، ومتطوع من جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني. وأشارت اللجنة الدولية إلى أن "هذه هي الحادثة الثانية خلال أقل من أسبوع التي يُصاب فيها موظف من اللجنة الدولية بطلقات نارية"، معربةً عن غضبها "الشديد" إزاء هذه الحوادث". وقبل أيام، نعت منظمة "أطباء بلا حدود" موظفاً لديها، هو عبد الله حماد، وهو الموظف الـ12 لديها الذي يستشهد بنيران الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة. وزارة الصحة في قطاع غزة، وجهت، من جانبها، نداءً، قالت فيه إن "المرضى في مستشفيات القطاع يوضعون على حافة الموت في كل يوم، مع استمرار سياسة التقتير، والتنقيط في إدخال الوقود اللازم لعمل مولدات الكهرباء وسيارات الإسعاف". ولفتت الوزارة إلى أن هذه السياسة تجبر المستشفيات على إيقاف إمداد الكهرباء عن بعض الأقسام، وتأجيل أو توقف بعض الخدمات، ومنها خدمات الغسيل الكلوي"، إضافة إلى تخفيض القدرة على تشغيل عدد كافٍ من سيارات الإسعاف. في الختام، ناشدت الوزارة جميع المؤسسات لوضع حد لهذه السياسة، وهذه "الكارثة المستمرة"، وتوفير الكميات اللازمة لتشغيل المستشفيات، وسيارات الإسعاف، بما يحقق إنقاذ الأرواح. في السياق نفسه، حذّر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، في وقت سابق، من كارثة صحية، بسبب منع الاحتلال إدخال الوقود للمستشفيات، محمّلاً "إسرائيل" والدول الداعمة لها مسؤولية الجريمة.

خضريان للميادين: إيران ستعيد تقييم علاقاتها بعد العدوان وكل قرار دبلوماسي مرتبط بالميدان
خضريان للميادين: إيران ستعيد تقييم علاقاتها بعد العدوان وكل قرار دبلوماسي مرتبط بالميدان

الميادين

timeمنذ 8 ساعات

  • الميادين

خضريان للميادين: إيران ستعيد تقييم علاقاتها بعد العدوان وكل قرار دبلوماسي مرتبط بالميدان

أكّد عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني علي خضريان، أنّ "الوحدة الإيرانية التي سادت خلال العدوان على الجمهورية الإسلامية أربكت العدو". وفي مقابلة مع الميادين، مساء الجمعة، ضمن تغطية و"انتصرت الأمة"، أشار خضريان إلى أنّه في الأيام الأخيرة من الحرب، "استخدمنا عدداً قليلاً من الصواريخ التي تسببت بدمار كبير داخل كيان الاحتلال". واعتبر خضريان أنّ "ما نراه اليوم من هدوء في المنطقة يعود إلى قدرة إيران على فرض الردع بالقوة". "نفترض أن الكيان الصهيوني سيعاود الهجوم علي #إيران ولذلك قمنا بمعالجة بعض نقاط الضعف لا سيما الاستخباراتية"عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني علي خضريان لـ #الميادين إنّ "إيران تفترض أن الكيان الصهيوني سيعاود الهجوم عليها"، مضيفاً: "لذلك قمنا بمعالجة بعض نقاط الضعف، ولا سيما الاستخبارية". " #إيران كانت مستعدة لحرب طويلة الأمد"عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني علي خضريان لـ #الميادين خضريان للميادين، على أنّ التخصيب حق لا تنازل عنه، مؤكداً أنّ بلاده ستحتفظ به رغم محاولات الغرب حرمانها إياه. "التخصيب هو حق لنا ولا نفاوض عليه وسنحتفظ به رغم سعي الغرب لحرماننا منه"عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني علي خضريان لـ #الميادين اليوم 13:05 10 تموز وأشار خضريان إلى أنّ التخصيب أصبح معرفة وطنية لا يمكن إزالتها، مشيراً إلى أنّ "العدو أصيب باليأس والخيبة، وإرساله رسائل برغبته في العودة إلى المفاوضات يوجب قبوله بحقنا في التخصيب". "العدو أصيب باليأس والخيبة وإرسل الرسائل بأنه يرغب بالعودة إلى المفاوضات يوجب قبولهم بحقنا بالتخصيب"عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني علي خضريان لـ #الميادين أنّ "من أجل العودة إلى طاولة المفاوضات، نطالب الطرف المقابل بضمانات واضحة وبرفع العقوبات". "من أجل العودة للمفاوضات نحن نطلب من الطرف المقابل الضمانات والاعتراف بحقنا بالتخصيب ورفع العقوبات"عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني علي خضريان لـ #الميادين أكد عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى، أن رسالة إيران في ضرب قاعدة العُديد كانت شفافة لكل الدول التي تسمح باستخدام أراضيها لقواعد تشن هجمات على الجمهورية الإسلامية. وأوضح خضريان، أنّه وبعد العدوان، الدبلوماسية الإيرانية لن تتخذ أي قرارات بعيداً عما يجري على الأرض، وأن طهران ستعيد النظر بكل من دعم أعداءها. واتهم خضريان، الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتسييس، مؤكداً أنّ "تقريرها بشأن إيران كان مسيساً وتمت المصادقة عليه، وكان ذريعة لمهاجة إيران" وكشف أنّه "عندما طلبنا من الوكالة اليورانيوم المخصب بنسبة 20% لإنتاج نظائر طبية لـ20 ألف مريض اختلقوا لنا الذرائع". "عندما طلبنا من الوكالة، اليورانيوم المخصب بنسبة 20% لإنتاج نظائر طبية لـ 20 ألف مريض اختلقوا لنا الذرائع"عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني علي خضريان لـ #الميادين عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني، استعداد بلاده لتقديم المعرفة النووية للسعودية وذلك "إيماناً منّا بتقدم وتطور بلدان المنطقة". "جسد الكيان الإسرائيلي المتهالك حفظته الولايات المتحدة بالدعم العسكري والاقتصادي"عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني علي خضريان لـ #الميادين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store