logo
تسريبات أميركية: إسرائيل قد تتحرك منفردة ضد النووي...

تسريبات أميركية: إسرائيل قد تتحرك منفردة ضد النووي...

الوكيلمنذ يوم واحد
09:29 ص
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/737735
تم
الوكيل الإخباري-
كشفت صحيفة وول ستريت جورنال، نقلًا عن مصادر مطّلعة، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أبلغ الرئيس الأميركي دونالد ترامب، خلال محادثات جرت مؤخرًا، أن إسرائيل ستوجّه ضربات لإيران إذا استأنفت طهران مساعيها نحو امتلاك سلاح نووي. اضافة اعلان
وبحسب الصحيفة، فقد رد ترامب على نتنياهو بأنه يفضّل التوصل إلى حل دبلوماسي مع إيران، إلا أنه في الوقت ذاته لا يعارض الخطة الإسرائيلية.
وفي السياق ذاته، نقلت الصحيفة عن مسؤول إسرائيلي رفيع تأكيده أن تل أبيب لن تسعى بالضرورة للحصول على موافقة من الولايات المتحدة قبل استئناف مهاجمة أهداف إيرانية، مشددًا على أن أمن إسرائيل يأتي أولًا.
وأشار المصدر إلى أن إسرائيل تأكدت من أن بعض مخزون إيران من اليورانيوم في منشأة أصفهان نجا من الهجوم الأخير الذي نُسب إلى تل أبيب، ما يثير قلقًا متزايدًا في الأوساط الأمنية الإسرائيلية بشأن قدرات إيران النووية المتبقية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس الإيراني: نسعى لتعزيز الدبلوماسية لمنع تكرار الحرب
الرئيس الإيراني: نسعى لتعزيز الدبلوماسية لمنع تكرار الحرب

سرايا الإخبارية

timeمنذ 38 دقائق

  • سرايا الإخبارية

الرئيس الإيراني: نسعى لتعزيز الدبلوماسية لمنع تكرار الحرب

سرايا - شدد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان الأحد على أن طهران تسعى "من خلال تعزيز مسار الدبلوماسية لمنع تكرار الحرب والصراعات". وقال بزشكيان خلال زيارته لوزارة النفط الإيرانية إن "الحرب لا تفيد أحداً ولا يوجد لها فائز أبداً". كما أضاف أن إيران تعمل على المضي قدماً في طريق السلام والهدوء والاستقرار، استناداً إلى شعار وسياسة الحكومة "عبر الوحدة الداخلية والصداقة مع الجيران ودول العالم الأخرى". "القدرات العسكرية الباليستية خارج التفاوض" يأتي ذلك فيما كشف وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن بلاده تدرس تفاصيل تمهيداً لاحتمال استئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة، مؤكداً في الوقت ذاته أنه في حال حصول ذلك فإن "القدرات العسكرية" الباليستية خصوصاً، لن تكون مدرجة ضمن المحادثات. وقال عراقجي، أمام دبلوماسيين أجانب في طهران، السبت، إن إيران "ستحافظ على قدراتها، خصوصاً العسكرية، في جميع الظروف"، مضيفاً أن "هذه القدرات لن تكون موضع أي تفاوض"، وفق فرانس برس. كما جدد تأكيد حق طهران في تخصيب اليورانيوم في أي اتفاق محتمل لتأطير برنامجها النووي، قائلاً: "لن نقبل بأي اتفاق لا يتضمن (الحق في تخصيب اليورانيوم)". كذلك، حذر من أن تفعيل آلية "الزناد" (Snapback) عبر إعادة فرض عقوبات دولية على البرنامج النووي الإيراني، سيعني "نهاية" الدور الأوروبي في الملف النووي. حرب الـ12 يوماً يذكر أنه في 13 يونيو الفائت، شنت إسرائيل حملة قصف على إيران، حيث ضربت مواقع عسكرية ونووية إيرانية، فضلاً عن اغتيال قادة عسكريين كبار وعلماء نوويين. في حين ردت إيران بإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل. فيما أدت الحرب إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ قصفت الولايات المتحدة في 22 يونيو، موقع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو جنوب طهران، ومنشأتين نوويتين في أصفهان ونطنز (وسط). لترد طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، من دون تسجيل أية إصابات، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في 24 يونيو وقف النار بين إسرائيل وإيران. تخصيب اليورانيوم يشار إلى أن الحرب أدت لوقف المفاوضات بين طهران وواشنطن التي بدأت في أبريل بهدف التوصل لاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني، ورفع العقوبات الاقتصادية عن إيران. كما أن المفاوضات بين أميركا وإيران متعثرة عند مسألة تخصيب اليورانيوم. ففي حين تصر طهران على أن من حقها التخصيب، تعتبر إدارة ترامب هذا الأمر "خطاً أحمر". من جهتها تهدد الدول الأوروبية، في ظل الخلاف مع إيران حول برنامجها النووي، بتفعيل "آلية الزناد" التي نص عليها الاتفاق النووي مع إيران المبرم عام 2015 وتسمح بإعادة فرض عقوبات دولية على طهران. وحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، فإن إيران هي القوة غير النووية الوحيدة التي تقوم بتخصيب اليورانيوم بنسبة 60%، علماً أن سقف مستوى التخصيب كان محدداً عند 3.67% في اتفاق عام 2015. ويتطلب صنع رأس نووية تخصيب اليورانيوم بنسبة 90%. العربية نت

الرئيس الإيراني: نسعى لتعزيز الدبلوماسية لمنع تكرار الحرب
الرئيس الإيراني: نسعى لتعزيز الدبلوماسية لمنع تكرار الحرب

عمون

timeمنذ ساعة واحدة

  • عمون

الرئيس الإيراني: نسعى لتعزيز الدبلوماسية لمنع تكرار الحرب

عمون - شدد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان الأحد على أن طهران تسعى "من خلال تعزيز مسار الدبلوماسية لمنع تكرار الحرب والصراعات". وقال بزشكيان خلال زيارته لوزارة النفط الإيرانية إن "الحرب لا تفيد أحداً ولا يوجد لها فائز أبداً". كما أضاف أن إيران تعمل على المضي قدماً في طريق السلام والهدوء والاستقرار، استناداً إلى شعار وسياسة الحكومة "عبر الوحدة الداخلية والصداقة مع الجيران ودول العالم الأخرى". "القدرات العسكرية الباليستية خارج التفاوض" يأتي ذلك فيما كشف وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن بلاده تدرس تفاصيل تمهيداً لاحتمال استئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة، مؤكداً في الوقت ذاته أنه في حال حصول ذلك فإن "القدرات العسكرية" الباليستية خصوصاً، لن تكون مدرجة ضمن المحادثات. وقال عراقجي، أمام دبلوماسيين أجانب في طهران، السبت، إن إيران "ستحافظ على قدراتها، خصوصاً العسكرية، في جميع الظروف"، مضيفاً أن "هذه القدرات لن تكون موضع أي تفاوض"، وفق فرانس برس. كما جدد تأكيد حق طهران في تخصيب اليورانيوم في أي اتفاق محتمل لتأطير برنامجها النووي، قائلاً: "لن نقبل بأي اتفاق لا يتضمن (الحق في تخصيب اليورانيوم)". كذلك، حذر من أن تفعيل آلية "الزناد" (Snapback) عبر إعادة فرض عقوبات دولية على البرنامج النووي الإيراني، سيعني "نهاية" الدور الأوروبي في الملف النووي. حرب الـ12 يوماً يذكر أنه في 13 يونيو الفائت، شنت إسرائيل حملة قصف على إيران، حيث ضربت مواقع عسكرية ونووية إيرانية، فضلاً عن اغتيال قادة عسكريين كبار وعلماء نوويين. في حين ردت إيران بإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل. فيما أدت الحرب إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ قصفت الولايات المتحدة في 22 يونيو، موقع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو جنوب طهران، ومنشأتين نوويتين في أصفهان ونطنز (وسط). لترد طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، من دون تسجيل أية إصابات، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في 24 يونيو وقف النار بين إسرائيل وإيران. تخصيب اليورانيوم يشار إلى أن الحرب أدت لوقف المفاوضات بين طهران وواشنطن التي بدأت في أبريل بهدف التوصل لاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني، ورفع العقوبات الاقتصادية عن إيران. كما أن المفاوضات بين أميركا وإيران متعثرة عند مسألة تخصيب اليورانيوم. ففي حين تصر طهران على أن من حقها التخصيب، تعتبر إدارة ترامب هذا الأمر "خطاً أحمر". من جهتها تهدد الدول الأوروبية، في ظل الخلاف مع إيران حول برنامجها النووي، بتفعيل "آلية الزناد" التي نص عليها الاتفاق النووي مع إيران المبرم عام 2015 وتسمح بإعادة فرض عقوبات دولية على طهران. وحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، فإن إيران هي القوة غير النووية الوحيدة التي تقوم بتخصيب اليورانيوم بنسبة 60%، علماً أن سقف مستوى التخصيب كان محدداً عند 3.67% في اتفاق عام 2015. ويتطلب صنع رأس نووية تخصيب اليورانيوم بنسبة 90%. العربية نت

الحرب التجارية مع أوروبا .. ما الدول الأكثر عرضة لخطر رسوم ترامب؟
الحرب التجارية مع أوروبا .. ما الدول الأكثر عرضة لخطر رسوم ترامب؟

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

الحرب التجارية مع أوروبا .. ما الدول الأكثر عرضة لخطر رسوم ترامب؟

سرايا - لم ينسَ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مواقفه المتصلبة تجاه الاتحاد الأوروبي، ففي ولايته الأولى، اعتبر ميزان التبادل التجاري بين الجانبين غير عادل، ووصف الاتحاد بأنه "شريك تجاري شرس"، مؤكدًا عام 2019 أن هذا الواقع "سيتغيّر"، محذرًا بروكسل من الاستمرار في ما اعتبره "استغلالًا" لبلاده. واليوم، ومع عودته إلى البيت الأبيض، عاد ترامب إلى لهجته العدائية المعهودة تجاه الاتحاد الأوروبي، متهمًا إياه بتصميم نظام تجاري هدفه "الإضرار بالولايات المتحدة". وفقًا لصحيفة "لوفيغارو" في خطاباته الأخيرة، صعّد من لهجته قائلًا: "الاتحاد الأوروبي صُمم لخداع الولايات المتحدة، وقد نجح في ذلك، لكنني الآن الرئيس". بل وذهب أبعد، واصفًا بروكسل بأنها "سيئة جدًا" في تعاملها مع بلاده، منتقدًا رفضها استقبال المنتجات الأمريكية، مثل السيارات والمواد الزراعية. رسوم جمركية جديدة تُشعل النزاع في 12 يوليو، أعلن ترامب فرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 30% على الواردات القادمة من الاتحاد الأوروبي والمكسيك، على أن تدخل حيز التنفيذ في الأول من أغسطس. وبرر هذه الخطوة بـ"اختلال الميزان التجاري" مع الاتحاد الأوروبي، الذي يتسبب، بحسب تقديره، بخسائر تصل إلى 300 مليار دولار سنويًا. أما بالنسبة للمكسيك، فقد أرجع القرار إلى دورها في تهريب المخدرات إلى الولايات المتحدة. ورغم تصاعد التوتر، تُظهر الأرقام مدى الترابط الاقتصادي بين الجانبين. ففي عام 2023، شكلت الولايات المتحدة 19.7% من صادرات السلع الأوروبية، ما يجعلها الشريك التجاري الأول للاتحاد، في حين كانت ثاني أكبر دولة مورّدة للسلع إلى أوروبا (13.7%)، بعد الصين. ويُقدّر إجمالي التبادل التجاري في السلع بين الجانبين بنحو 870 مليار يورو (2022)، وهو رقم تضاعف خلال عقد. وتشمل هذه المبادلات بشكل رئيس من أوروبا إلى أمريكا: أدوية، وطائرات، وآلات، وسفنًا، مشروبات كحولية، ومن أمريكا إلى أوروبا: نفطًا، وغازًا طبيعيًا، وأدوية، وفحمًا، وأجهزة طبية. وقد زادت الحرب الروسية على أوكرانيا من واردات أوروبا للطاقة الأمريكية، ليصبح النفط والغاز من بين أكثر المنتجات المستوردة من الولايات المتحدة. فوائض تجارية وفقًا لأرقام "يوروستات"، يسجل الاتحاد الأوروبي فوائض تجارية كبيرة مع الولايات المتحدة. ففي عام 2022، بلغ الفائض حوالي 148.5 مليار يورو، وارتفع في 2023 بعشرة مليارات إضافية، ثم بلغ 183 مليار يورو حتى نوفمبر 2024. لكن الصورة تختلف في قطاع الخدمات، حيث تسجّل الولايات المتحدة فائضًا. وبالمقارنة، فإن عجز الاتحاد الأوروبي مع الصين وصل إلى أكثر من 290 مليار يورو، ما يجعل الفائض مع واشنطن نسبيًا أقل خطورة، لكنه يظل محل استهداف من ترامب. ألمانيا الأكثر عرضة للخطر تختلف درجة التأثر بقرارات ترامب من بلد لآخر، وتُعد ألمانيا الأكثر عرضة، إذ تمثل أكبر مصدر أوروبي للولايات المتحدة، وتسجل فائضًا يزيد على 85 مليار يورو. أما إيطاليا، التي تُظهر حكومتها الحالية تقاربًا مع ترامب، فهي أيضًا من بين الدول المهددة. في المقابل، الوضع الفرنسي أكثر توازنًا، تحتل فرنسا المرتبة الثالثة في الاستيراد، والرابعة في التصدير إلى الولايات المتحدة، مع ميزان شبه متعادل، رغم تسجيل باريس لعجز بسيط يُقدّر بـ6.6 مليار يورو. وتتمثل أبرز صادرات فرنسا في الطائرات، والأدوية، والمشروبات الكحولية، بينما تستورد وقودًا، ومعدات طيران، وأدوية. قلق أوروبي وتوجه نحو الحوار في ظل هذه التطورات، يدرك الأوروبيون حجم المخاطر، فرغم تمسكهم بمواقفهم، يسعون إلى إبقاء قنوات الحوار مفتوحة، وفي زيارة إلى روما منتصف مايو، وصف نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس الاتحاد الأوروبي بأنه "حليف مهم". وردّت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين مؤكدة الرغبة في التوصل إلى "اتفاق جيد للطرفين". لكن في ظل استمرار التصعيد من طرف ترامب، تزداد الشكوك حول مدى واقعية التوصل إلى تفاهم تجاري، دون الدخول في مواجهة اقتصادية مفتوحة. إذا استمرت إدارة ترامب في نهجها التصادمي، فإن الاتحاد الأوروبي سيواجه معضلة استراتيجية: الدفاع عن مصالحه التجارية من جهة، وتفادي انفجار حرب اقتصادية مع أقرب شريك استراتيجي له من جهة أخرى. وهي مهمة دقيقة، تزداد تعقيدًا مع تصاعد خطاب الحماية والانغلاق في واشنطن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store