
حماس: سلّمنا ردنا الإيجابي على مقترح وقف العدوان
وأشارت الحركة إلى أنها قامت بتسليم ردها إلى الإخوة الوسطاء، مؤكدةً أن الرد اتسم بالإيجابية، وجدّدت استعدادها الجاد للدخول الفوري في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار. اليوم 22:19
1 تموز
بدوره، أكّد المتحدث باسم حركة الجهاد الإسلامي، تشاور حماس مع الجهاد الإسلامي، بشأن اتفاق وقف إطلاق النار، مضيفاً أنّ "ردها يتسم بالمسؤولية".
وأشار إلى أنّه "قدمنا بعض النقاط التفصيلية بشأن آلية تنفيذ مقترح الوسطاء" مؤكداً أنّه "نحن معنيون بالذهاب نحو اتفاق".
وكان محلّل الميادين لشؤون المقاومة، هاني الدالي، قد أكد، اليوم الجمعة، إنّ حركة حماس قدّمت ردّها وكان إيجابياً، مشيراً إلى أنّ الحديث هو عن "إطار للاتفاق وليس اتفاقاً كاملاً".
وفي هذا السياق، قالت وسائل إعلام إسرائيلية، إنّه هناك تغييران أساسيّان في مسودّة "ويتكوف" وكلاهما لصالح حماس.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 39 دقائق
- الميادين
كمين بيت حانون: الأخطر منذ 7 أكتوبر.. قتلى ومفقودون في صفوف "جيش" الاحتلال
نفّذت المقاومة الفلسطينية، مساء الاثنين، كميناً مركباً في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزّة، أدى إلى مقتل 6 جنود إسرائيليين على الأقل، وإصابة العشرات بجروح متفاوتة، بينهم 4 بحالة حرجة جداً، وفق الإعلام الإسرائيلي. ووصفت منصات إعلامية إسرائيلية الحدث الأمني في شمال غزة بأنّه "شديد الخطورة"، وواحد من أكثر الأحداث تعقيداً منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. كما قالت مواقع إسرائيلية أنّ "أحد المصابين في الحدث الأمني ضابط كبير"، لافتةً إلى أنّ "الحدث الأمني" استهدف لواء "ناحل" الذي تسلم منطقة شمال قطاع غزة، قبل أيام. وأشارت إلى وجود قتلى ومفقودين في صفوف قوات الاحتلال، وقالت إنّ عدداً من الجنود أصيبوا بحروق شديدة، ما أعاد إلى الأذهان حادثة ناقلة الجنود "البوما" في خان يونس والذي أودى بـ 7 جنود إسرائيليين. ودوّت صافرات الإنذار تدوي في غلاف غزة قرب الحدث الأمني شمال شرق بيت حانون، وفق الإعلام الإسرائيلي. 7 تموز 7 تموز وأشار الإعلام الإسرائيلي أنّ المقاومة الفلسطينية نفّذت عملية مركبة بدأت بعد تفجير عبوة ناسفة بمدرّعة تحمل جنود إسرائيليين فيما أصيبت جرافة من نوع D9 ودبابة، وبعدها استهدفت المقاومة "روبوت" للاحتلال كان يحمل كمية كبيرة من المتفجّرات، وكذلك، جرى استهداف طاقم الإسعاف الإسرائيلي. وأضافت وسائل الإعلام الإسرائيلية أنّ الحدث الأمني ما زال مستمراً، في ظل استمرار حجب المعلومات وفرض الرقابة العسكرية على مجريات العمليات في غزة، مع تحليق مكثف للطائرات الحربية لتغطية عمليات الإجلاء التي تنفذها قوات الاحتلال في المنطقة المستهدفة. من جهته، أفاد مراسل الميادين في قطاع غزة بأنّ الانفجار الذي وقع شمالي قطاع غزة نجم عن استهداف روبوت إسرائيلي كان محمّلاً بأطنان من المتفجرات. وأكّد مراسلنا أنّ هذا الكمين يُعد من أخطر الكمائن التي واجهتها قوات الاحتلال منذ بدء العدوان، وأن هناك مفقوداً على الأقل في صفوف "جيش" الاحتلال. ووصفت وسائل إعلام إسرائيلية ما يجري في غزة، خلال الساعات الماضية وخلال الأشهر الستة الأخيرة، بأنه من أصعب وأعقد ما شهده "جيش" الاحتلال. بدورها، قالت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة حماس إنّ "جنائز وجثث جنود العدو ستصبح حدثاً دائماً طالما استمر عدوان الاحتلال وحربه المجرمة ضد شعبنا الفلسطيني".


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
غزة: شهداء وجرحى في قصف الاحتلال الإسرائيلي مناطق مختلفة من القطاع
شنّ الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، قصفاً استهدف مختلف مناطق قطاع غزة، حيث تمّ تسجيل مزيد من الشهداء والجرحى. وفي شمالي القطاع، استشهد شخصان من جراء قصف مسيّرة إسرائيلية مدينة بيت لاهيا. وتمّ تسجيل عدد من المصابين في قصف إسرائيلي استهدف منزلاً في منطقة الزرقا في حي التفاح، شمالي شرقي مدينة غزة. وألقت مسيّرة إسرائيلية من نوع "كواد كابتر" قنبلةً على عدد من الأشخاص في أثناء قيامهم بإنقاذ المصابين، ما أدّى إلى وقوع جرحى إضافيين. وفي الحي نفسه، استهدف الاحتلال منزلاً في جانب مدرسة عبد الفتاح حمود في شارع يافا، ما أدى إلى وقوع شهيدة ومصابين. واستشهد شخصان، أحدهما طفل، في قصف إسرائيلي استهدف شارع الفواخير، وسط مدينة غزة. كما سُجِّل ارتقاء 3 شهداء، إضافةً إلى عدد من المصابين من جراء استهداف الاحتلال مجموعةً من الأشخاص قرب مسجد الصحابة في حي الدرج، وسط المدينة أيضاً. 6 تموز 4 تموز واستشهد 3 أشخاص، بينما أُصيب آخرون، في استهداف طائرات الاحتلال مركبةً أمام بوابة مستشفى الولادة في مجمع الشفاء الطبي، غربي مدينة غزة. وجنوبي المدينة، أُصيب عدد من الأشخاص في استهداف مخيّم يؤوي نازحين في شارع 8. واستشهد شخصان في قصف إسرائيلي استهدف مركبةً مدنيةً ثانية في حي الصبرة. أما وسط قطاع غزة، فشنّت مسيّرة إسرائيلية غارةً على غربي مدينة دير البلح. واستشهد شخصان وأُصيب آخرون من جراء قصف الاحتلال خيمةً تؤوي نازحين غربي مخيم النصيرات. وأعلن مستشفى العودة في النصيرات أنّه استقبل 10 شهداء و70 جريحاً من جراء استهداف الاحتلال مجموعةً من الأشخاص في منطقة المخيّم الجديد. كذلك، انسحبت الاعتداءات الإسرائيلية على جنوبي قطاع غزة، حيث نسف "جيش" الاحتلال مباني سكنيةً شرقي مدينة خان يونس. وفي رفح، استشهد 5 أشخاص قرب مركز المساعدات، شمالي غربي المدينة. ويُضاف هؤلاء الضحايا إلى 57,523 شهيداً و136,617 جريحاً من جراء حرب الإبادة التي يواصل الاحتلال شنّها، منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023. وبحسب الإحصائية الأخيرة التي أعلنتها وزارة الصحة في قطاع غزة، ارتفع عدد الشهداء إلى 6,964 والجرحى إلى 24,576، منذ استئناف الاحتلال الإبادة، في الـ18 من آذار/مارس الماضي. وفي غضون ذلك، لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، وسط تعذّر وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم، بفعل تراكم الأنقاض والاستهدافات الإسرائيلية المتواصلة.


صيدا أون لاين
منذ 2 ساعات
- صيدا أون لاين
خسائر إسرائيلية فادحة شمال غزة.. مقتل وإصابة العشرات والبحث جارٍ عن مفقودين
أفادت وسائل إعلام عبرية، مساء الاثنين، بسقوط عشرات القتلى والجرحى في صفوف الجيش الإسرائيلي، إثر ما وصفته بـ"حدث أمني صعب واستثنائي" وقع في منطقة بيت حانون شمالي قطاع غزة. ووفقًا للمصادر الإسرائيلية، شهدت المنطقة سلسلة من الأحداث المتلاحقة، بدأت بانفجار عبوة ناسفة استهدفت مدرعة عسكرية تقل جنودًا، ما أسفر مبدئيًا عن مقتل 4 جنود وإصابة 20 آخرين، بينهم 5 بحالة حرجة، بالإضافة إلى إصابة ضابط كبير. وأشارت تقارير إعلامية إلى اندلاع النيران في جيب عسكري، وجرافة من نوع D9، ودبابة ميركافا، عقب الانفجار، مؤكدة أن "الحدث الأمني يفوق التوقعات"، وأن الجيش لا يزال يبحث عن ثلاثة جنود مفقودين حتى اللحظة. وأفادت التقارير أن الهجوم استهدف لواء "ناحال"، الذي تولى مؤخرًا مسؤولية تلك المنطقة، فيما بدأ الجيش بتنفيذ عمليات قصف مكثفة وأحزمة نارية على بيت حانون. وبحسب الإعلام الإسرائيلي، تزامن الهجوم مع اشتباكات مباشرة، حيث استهدفت قوات تابعة لحركة حماس قوات الإنقاذ الإسرائيلية، ما دفع سلاح الجو للتدخل لتأمين المنطقة. في السياق ذاته، تصاعدت المخاوف من احتمال وقوع عمليات أسر في صفوف الجنود، مع تداول أنباء عن تفعيل بروتوكول "هنيبعل"، الذي يسمح بإطلاق النار حتى على الجنود الإسرائيليين أنفسهم، لمنع خطفهم. وأطلقت صفارات الإنذار في المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة، وسط استمرار القصف والاشتباكات في المنطقة. ووصفت وسائل الإعلام الإسرائيلية المشهد في بيت حانون بأنه من "أصعب ما شهده الجيش منذ كمين خان يونس"، مشيرة إلى اندلاع حرائق بين صفوف الجنود في موقع الحادث