logo
تسريبات تكشف عن تصميم شفاف وغريب لأول سماعات لشركة نَثينغ

تسريبات تكشف عن تصميم شفاف وغريب لأول سماعات لشركة نَثينغ

العربيةمنذ 5 أيام

تستعد شركة نَثينغ (Nothing) البريطانية للكشف رسميًا عن أول سماعات رأس فوق الأذن الأسبوع المقبل، وتحمل اسم "Nothing Headphone 1 ".
وكشفت صور ومقاطع فيديو من عدة مصادر مُسربة حديثًا عن ما قيل إنها السماعات المقبلة.
وأظهرت الصور أن السماعات تحمل تصميمًا غير اعتيادي، وتتميز بوسادة أذن بشكل يجمع بين المربع والدائرة، بحسب تقرير لموقع "The Verge" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".
وظهرت سماعات "Headphone 1" مع عناصر شفافة وهو ما يعد من السمات المميزة لمنتجات شركة نَثينغ، إلى جانب دعم لما يبدو أنه كابل صوت 3.5 مم.
وأعلنت الشركة في مقطع فيديو الشهر الماضي أنها ستطلق سماعات رأس فوق الأذن في "صيف 2025"، لكنها التزمت الصمت إلى حد كبير بشأن ما يمكن توقعه من المنتج.
وكل ما تم التلميح له عن السماعات المقبلة جاء من توم ريدلي المٌصمم لدى "نَثينغ" الذي قال إن الشركة ستصنع "سماعات رأس بمظهر مميز تعكس شيئًا عن شخصيتك"، كما أشار آدم بيتس، الذي يعمل أيضًا في التصميم بالشركة، إلى أن أزرار السماعات ستتميز بتصاميم مختلفة لكل وظيفة تحكم. ويبدو أن هذا حقيقيًا وفقًا لما أظهرته التسريبات الخاصة بالتصميم.
وتُظهر الصور المُسربة أن جزئي السماعات اللذين يغطيان الأذنين يشبهان شريطي كاسيت غريبين ويحتويان على أزرار غريبة الشكل.
وظهرت السماعات في الصور بمزيج من اللونين الأسود والفضي سويًا، مع شعار "Nothing Headphone 1".
وفي مقاطع فيديو، ظهر شخصان في فعالية خاصة للعلامة التجارية يجربان السماعات بما يبدو أنه كابل سلكي مقاس 3.5 مم، وهو ما من شأنه أن يوفر جودة صوت محسنة مقارنة بالاتصال عبر البلوتوث، مع ميزة تشغيل السماعات دون الحاجة إلى بطارية عند توصيلها بمصادر صوت متوافقة.
ومن المقرر الكشف عن السماعات رسميًا في الأول من يوليو المقبل بالتزامن مع إطلاق هاتف الشركة الرائد المقبل "Phone 3"، بحسب تصريحات سابقة للرئيس التنفيذي لشركة نَثينغ.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"فيسبوك" سيبدأ في تغذية ذكائه الاصطناعي بصور خاصة غير منشورة
"فيسبوك" سيبدأ في تغذية ذكائه الاصطناعي بصور خاصة غير منشورة

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

"فيسبوك" سيبدأ في تغذية ذكائه الاصطناعي بصور خاصة غير منشورة

يطلب " فيسبوك" من المستخدمين حاليًا الوصول إلى ألبوم الكاميرا في هواتفهم لاقتراح نسخ معدلة بالذكاء الاصطناعي من صورهم تلقائيًا، بما في ذلك تلك التي لم تُحمّل على "فيسبوك" بعد. وتُعرض هذه الميزة لمستخدمي فيسبوك عند إنشاء قصة جديدة على تطبيق التواصل الاجتماعي، حيث تظهر شاشة تسأل المستخدم عما إذا كان سيُفعل خيار "المعالجة السحابية" للسماح باقتراحات إبداعية. ووفقًا لما جاء في الرسالة المنبثقة، بالنقر على "السماح"، يتيح المستخدم لفيسبوك توليد أفكار جديدة من ألبوم الكاميرا، مثل الصور المجمعة، والملخصات، وإعادة تصميم الصور بالذكاء الاصطناعي، أو اقتراحات لموضوعات الصور، بحسب تقرير لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". ولتنفيذ ذلك، يقول "فيسبوك" إنه سيحمّل الوسائط من ألبوم الكاميرا إلى سحابته -أي خوادمه- "بشكل مستمر"، بناءً على معلومات مثل الوقت، والموقع، والموضوعات. وتشير الرسالة إلى أن المستخدم وحده من يمكنه رؤية الاقتراحات، وأن الوسائط لا تُستخدم لأغراض استهداف الإعلانات. ومع ذلك، فبالنقر على "السماح"، يوافق المستخدم على شروط خدمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بشركة ميتا. ويتيح هذا للذكاء الاصطناعي تحليل الوسائط الخاصة بالمستخدم وملامح وجهه، وفقًا للشركة. وستستخدم "ميتا" أيضًا تاريخ الصور ووجود الأشخاص أو أشياء فيها لإنشاء الأفكار الإبداعية. وتُعدّ هذه الأداة الإبداعية الجديدة مثالًا آخر على المخاطرة التي تُصاحب مشاركة الصور ومقاطع الفيديو الشخصية مع مُزوّدي تقنيات الذكاء الاصطناعي. ومثل غيرها من شركات التكنولوجيا العملاقة، لدى "ميتا" طموحاتٌ كبيرة في مجال الذكاء الاصطناعي، وقد تمنحها القدرة على الوصول إلى الصور الشخصية التي لم يُشاركها المستخدمون بعد على "فيسبوك" ميزة تنافسية في سباق الذكاء الاصطناعي. ولسوء حظ المستخدمين النهائيين، ففي ظلّ تسابق شركات التكنولوجيا للبقاء في صدارة سباق الذكاء الاصطناعي، ليس من الواضح دائمًا ما يوافقون عليه عند ظهور ميزات كهذه. ووفقًا لشروط الذكاء الاصطناعي الخاصة بميتا المتعلقة بمعالجة الصور، "فبمجرد المشاركة، فإنك توافق على أن تقوم ميتا بتحليل تلك الصور، بما في ذلك ملامح الوجه، باستخدام الذكاء الاصطناعي. تتيح لنا هذه المعالجة تقديم ميزات جديدة ومبتكرة، مثل القدرة على تلخيص محتويات الصور، وتعديلها، وتوليد محتوى جديد بناءً عليها". وتمنح شروط الذكاء الاصطناعي نفسها نظام الذكاء الاصطناعي الخاص بميتا الحق في "الاحتفاظ واستخدام" أي معلومات شخصية شاركها المستخدم لتخصيص مخرجات الذكاء الاصطناعي. وتشير الشركة إلى أنها تستطيع مراجعة تفاعلات المستخدم مع نظامها، بما في ذلك المحادثات، وقد يُجري البشر هذه المراجعات. لا تُعرّف الشروط ما تعتبره "ميتا" معلومات شخصية، باستثناء أنها تشمل "المعلومات التي تُقدمها كمدخلات، أو ملاحظات، أو أي محتوى آخر". وحتى الآن، لم تُثر هذه الميزة ردود فعل سلبية كبيرة.

الإمبراطوريات الرقمية: مَن سيرسم ملامح الإنترنت في المستقبل؟
الإمبراطوريات الرقمية: مَن سيرسم ملامح الإنترنت في المستقبل؟

أرقام

timeمنذ 3 ساعات

  • أرقام

الإمبراطوريات الرقمية: مَن سيرسم ملامح الإنترنت في المستقبل؟

- في خضم عالم رقمي متشابك تحكمه خوارزميات غامضة وتتدفق فيه البيانات عبر الحدود بلا هوادة، يبرز سؤال العصر المُلح: من يضع القواعد؟ ومن يملك سلطة تنظيم الفضاء الرقمي الذي بات يشكّل واقعنا الاقتصادي والسياسي والاجتماعي؟ - هذا التساؤل المحوري هو ما تتصدى له بجرأة وعمق الكاتبة المرموقة آنا برادفورد في مؤلفها الفذ "الإمبراطوريات الرقمية: الصراع العالمي لتنظيم التكنولوجيا". - تقدم برادفورد في هذا العمل، الذي يأتي في توقيت مفصلي من تاريخ البشرية، تشريحًا دقيقًا لمآلاته المقلقة، كاشفةً الستار عن معركة هيمنة ضروس بين ثلاث قوى عظمى، تسعى كل منها لفرض رؤيتها الخاصة على مستقبل العالم الرقمي. ثلاث قوى.. وثلاث رؤى متصادمة - ترسم برادفورد في فصول الكتاب الأولى لوحة بانورامية لثلاث "إمبراطوريات" رقمية، لكل منها فلسفتها وأدواتها في هذه الحرب الصامتة، مدعمةً حجتها النظرية بأمثلة حية من الواقع: 1- الإمبراطورية الأمريكية: تتجسد في نموذج تحركه عقيدة "التفاؤل التكنولوجي"، ويقوم على مبدأ إطلاق العنان للسوق وعمالقة وادي السيليكون للابتكار بلا قيود، مع تقديس قيم حرية التعبير إلى أقصى مدى. 2- الإمبراطورية الصينية: تعمل بمنطق "السيادة التكنولوجية"، حيث تفرض الدولة قبضتها الحديدية لحماية سوقها الداخلي الهائل، وعزل مستخدميها عن التأثيرات الخارجية، وتسخير التكنولوجيا كأداة لفرض الهيمنة الوطنية وترسيخ الاستقرار السياسي. 3- الإمبراطورية الأوروبية: تتخذ من "الحقوق" بوصلة لها، ويرتكز نموذجها على حماية الحقوق الأساسية للمواطنين، وفي طليعتها الخصوصية وحرية الفكر، عبر ترسانة تشريعية محكمة تضع كرامة الإنسان في صميم أولوياتها. - وتكمن قوة تحليل برادفورد في عدم تبسيطها للمشهد؛ فهي تكشف ببراعة عن مناطق رمادية وتداخلات معقدة؛ فالولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، رغم اختلافهما، يتشاركان اليوم قلقًا وجوديًا من الصعود الصيني. - وفي الوقت ذاته، ترتفع أصوات المستخدمين خارج أوروبا مطالبةً بحماية بيانتهم على غرار النموذج الأوروبي، بينما تسعى الشركات خارج أمريكا للترويج لنموذج عدم التدخل خدمةً لأهدافها التوسعية. حلبة صراع عالمية للشركات والمواطنين - يتعمق الكتاب في الفصول التالية، في استكشاف التقاطعات التي تربط كل نموذج، مقدمًا المزيد من الأمثلة على كيفية تصادم هذه الأجندات. - يخلق هذا التناحر حلبة صراع عالمية للشركات العابرة للقارات، لتجد نفسها أسيرة صراع مزدوج: صراع للامتثال لقوانين متضاربة في الأسواق الكبرى، وصراع آخر ضد منافسين أجانب يعملون وفق قواعد مختلفة تمامًا. - والنتيجة؛ مشاهد درامية أصبحت جزءًا من نشرات الأخبار الاقتصادية، منها على سبيل المثال: - تخلي شركات مثل "جوجل" و"ميتا" عن السوق الصينية بالكامل، وهروب عملاق النقل الصيني "ديدي" من بورصة نيويورك إلى هونغ كونغ، وثورة شركات التكنولوجيا الأمريكية غضبًا بعد أن فرض الاتحاد الأوروبي "لائحة حماية البيانات العامة" التي كلفتها المليارات. - وتؤكد برادفورد أن المواطن العادي ليس بمنأى عن هذه الحرب، فنتائجها "لها تأثير مباشر على الازدهار الاقتصادي، والاستقرار السياسي، والحرية الفردية لكل شخص يستخدم الإنترنت". "تأثير بروكسل" في مواجهة "طريق الحرير الرقمي" - في فصول الكتاب الختامية، تستشرف برادفورد مآلات هذا الصراع، مشيرةً إلى تحولات كبرى في موازين القوى. - فالنموذج الأمريكي القائم على الحرية المطلقة بدأ وهجه يخفت تحت ضغط المطالبات الشعبية بالتنظيم والمنافسة الشرسة من النماذج الأخرى. - وفي المقابل، يزداد النموذج الصيني جاذبيةً للأنظمة السلطوية حول العالم، التي تجد فيه ضالتها لتعزيز الهيمنة وفرض السيطرة، ويتم تصديره عبر مشاريع عملاقة مثل "طريق الحرير الرقمي". - وفي المقابل، أثبت النموذج الأوروبي صلابته وفاعليته؛ فقد منحته قوة سوقه الموحد وثقله الاقتصادي ما بات يُعرف عالميًا بـ "تأثير بروكسل"، حيث أضحت تشريعاته معيارًا دوليًا تتبناه دول عديدة طواعيةً لرفع معايير حماية الخصوصية لديها. سباق تشريعي في عالم لا ينتظر أحدًا - في الختام، يُسدل كتاب "الإمبراطوريات الرقمية" الستار على مشهد عالمي يكافح لإيجاد أرضية مشتركة، بينما تزداد هوة الانقسام عمقًا، لا سيما بين الغرب والصين. لكن يظل التحدي الأكبر أن عالم التكنولوجيا والابتكار ينطلق بسرعة تفوق قدرة المشرّعين على مجاراته. - ورغم أن الكتاب صدر قبل الانفجار الأخير لثورة الذكاء الاصطناعي التوليدي، فإن هذه الظاهرة تحديدًا تأتي لتكون البرهان القاطع على صحة أطروحته؛ فبينما لا يزال العالم مشدوهًا بقدرات هذه التقنية، بدأ صانعو السياسات سباقًا محمومًا لوضع ضوابط لها. - إن كتاب آنا برادفورد ليس مجرد تحليل أكاديمي عابر، بل هو وثيقة تأسيسية وخارطة طريق لا غنى عنها لفهم أحد أهم صراعات عصرنا. - ومع تنامي وعي الجمهور بحقوقهم الرقمية ومخاطر السوق غير المنظمة، من المرجح أن تزداد أهمية هذا الكتاب وقيمته يومًا بعد يوم. المصدر: كلية لندن للاقتصاد

تقرير: مايكروسوفت تؤجل إنتاج شريحة الذكاء الاصطناعي من الجيل التالي إلى 2026
تقرير: مايكروسوفت تؤجل إنتاج شريحة الذكاء الاصطناعي من الجيل التالي إلى 2026

أرقام

timeمنذ 5 ساعات

  • أرقام

تقرير: مايكروسوفت تؤجل إنتاج شريحة الذكاء الاصطناعي من الجيل التالي إلى 2026

ذكر موقع ذي إنفورميشن في تقرير نقلا عن ثلاثة مصادر مشاركة الجمعة أن شريحة الذكاء الاصطناعي (مايا) من الجيل التالي من شركة مايكروسوفت تواجه تأخيرا لمدة ستة أشهر على الأقل، مما يؤجل إنتاجها الضخم إلى عام 2026 بعد أن كان مقررا في 2025. وجاء في التقرير أنه حال دخول الشريحة، التي تحمل الاسم الرمزي (براجا)، إلى مرحلة الإنتاج فمن المتوقع أن يكون أداؤها أقل بكثير من أداء شريحة (بلاكويل) من شركة إنفيديا التي تم إصدارها في أواخر العام الماضي. وذكر التقرير أن مايكروسوفت كانت تأمل في استخدام الشريحة براجا في مراكز البيانات الخاصة بها خلال العام الجاري، وأن تغييرات غير متوقعة في تصميمها والقيود المفروضة على التوظيف ومعدل دوران العمل المرتفع أسهمت في هذا التأخير. ولم ترد مايكروسوفت بعد على طلب من رويترز للتعليق. ومثل نظيراتها من شركات التكنولوجيا الكبرى، ركزت مايكروسوفت بشكل كبير على تطوير معالجات مخصصة لعمليات الذكاء الاصطناعي والتطبيقات للأغراض العامة، وهي الخطوة التي من شأنها أن تساعد في تقليل اعتماد عملاقة التكنولوجيا على شرائح إنفيديا باهظة الثمن. وطرحت مايكروسوفت شريحة مايا في نوفمبر تشرين الثاني 2023، لكنها تأخرت عن نظيراتها في زيادة نطاقها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store