
مغردون بعد ترشيح نتنياهو ترامب لجائزة نوبل للسلام.. مَن يرشح مَن؟
أثار ترشيح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو الرئيس الأميركي دونالد #ترامب، لنيل #جائزة_نوبل_للسلام، موجة واسعة من #السخرية والدهشة على منصات التواصل، وسط تساؤلات 'مَن يرشح مَن'، ومن أجل أي سلام؟
بينما بدت أنها رسالة رمزية لا تخلو من الأبعاد السياسية، سلّم نتنياهو #ترامب رسالة ترشيحه رسميا لجائزة نوبل للسلام في لقائهما الأخير في واشنطن، مما أعاد إلى الواجهة أحلام الأخير القديمة بالجائزة التي نالها سلفه الديمقراطي باراك أوباما بعد 8 أشهر فقط من توليه الرئاسة.
المرشح ذاته لطالما عبّر عن شكواه من 'الظلم' الذي تعرض له لعدم منحه الجائزة رغم رعايته لما يُعرف باتفاقيات أبراهام، ومساهمته في إبرام صفقات سياسية في مناطق توتر دولية، شملت اتفاق سلام بين الكونغو ورواندا وتهدئة بين الهند وباكستان، بحسب مزاعمه.
التاريخ يعيد نفسه.
في الأمس، تم ترشيح هتلر لجائزة نوبل للسلام.
واليوم، يريد نتنياهو ترشيح ترامب لنفس الجائزة.
نتنياهو — مجرم حرب متهم بارتكاب إبادة جماعية ومطلوب من المحكمة الجنائية الدولية —
يحظى بدعم رئيس أمريكي يُؤيد التهجير القسري للفلسطينيين، ويمنع أي عقوبات ضده، ويُمدّه… pic.twitter.com/T1IjHvxYUl
July 8, 2025
رغم دعمه للاحتلال في إبادة غزة ..
نتنياهو المطلوب للعدالة الدولية لارتكابه جرائم إبادة بغزة يسلّم ترامب رسالة ترشيحه لنيل جائزة نوبل للسلام خلال لقائهما في البيت الأبيض على مأدبة عشاء خاصة فجر الثلاثاء pic.twitter.com/9qgigkjesp — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) July 8, 2025
نتنياهو — مجرم حرب لازال يرتكب إبادة جماعية للشعب الفلسطيني ومطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية — يرشّح الرئيس الأمريكي لجائزة نوبل للسلام، رغم دعم الاخير لتهجير الفلسطينيين من أرضهم، وهو ما يُعد جريمة حرب بموجب القانون الدولي.
نحن نعيش في زمن يجمع بين القسوة القصوى والغباء… pic.twitter.com/S1LRrm95En — د. جمال الملا (@DrJamal11) July 8, 2025
نتنياهو يغازل ترمب خلال حفل عشاء في البيت الأبيض بترشيحه لنيل جائزة نوبل للسلام عن دوره في إنهاء الحروب#قناة_العربية pic.twitter.com/xmJVjVOHfX — شاشة العربية (@AlArabiyaScreen) July 8, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ ساعة واحدة
- سواليف احمد الزعبي
'سأقصف موسكو وأرسلها إلى الجحيم': توقيت تهديد ترامب ليس عفويا
#سواليف عن محاولات إعادة #ترامب إلى سكة العداء مع #موسكو، كتب دميتري بوبوف، في 'موسكوفسكي كومسوموليتس': يبذلون قصارى جهدهم لإبعاد دونالد ترامب عن موسكو، أو بالأحرى، تصوير الوضع بطريقة تُظهر أن الرئيس الأمريكي لا يأخذ #الكرملين بالحسبان. في البداية، حاولوا إقناعه بأن منارة الديمقراطية يجب أن تكون إلى جانب قيم 'العالم المتحضر' الليبرالية، وأن #روسيا إمبراطورية الشر. لكن ذلك لم يُفلح. وعليه، سُرّبت المعلومات 'الصحيحة'. انظروا، يقولون: ترامب يهدد بقصف موسكو 'وإرسالها إلى الجحيم' (وبكين أيضًا). لماذا بدأوا بنشر التسجيلات القديمة الآن؟ لأنهم يحتاجون إلى خلفية تظهر أن ترامب مع الغرب، وليس مع موسكو. لأن واقع 'العالم المتحضر' مُحبِط. الرئيس الأمريكي يضغط على أوكرانيا ولا يضغط على روسيا. حتى استئناف إمدادات الأسلحة إلى كييف ليس سوى تكرار للوضع الراهن. أي أن المساعدات لن تتوقف فورًا، بل تدريجيًا، مع الانتهاء من عقود 'بايدن'. لم تُشر الإدارة الأمريكية الجديدة إلى أي مساعدات جديدة. من الواضح أن الغرب، في ظل هذه الظروف، يحتاج ببساطة إلى 'إعادة' ترامب إلى مواقفه المعادية لروسيا، على الأقل على المستوى الخطابي. فلا تظنوا أنه موالٍ لروسيا الآن، بل هو عدو، وإلى حدٍّ أكبر من ذلك، دجّال. إنه يُدرك تمامًا أن التعامل مع روسيا أكثر ربحية من التعامل مع أوكرانيا. وإذا احتاج إلى كلام فارغ من أجل صفقة، فسيقوله. ويمكن فهم ما سيحدث في الواقع في ظل هذه الخطابات من خلال المبدأ الأمريكي: تتبعوا المال'.


رؤيا
منذ ساعة واحدة
- رؤيا
إعلام أمريكي: نتنياهو أبلغ ترمب في واشنطن بخطط لضرب إيران إذا استأنفت برنامجها النووي
إعلام أمريكي: ترمب أكد لنتنياهو أنه يفضل التوصل إلى تسوية دبلوماسية مع إيران كشفت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، نقلاً عن مسؤولين أميركيين وآخرين لدى الاحتلال، أن رئيس الوزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أبلغ الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال زيارته الأخيرة إلى البيت الأبيض بأن تل أبيب ستنفذ ضربات عسكرية ضد إيران في حال استأنفت طهران مساعيها لامتلاك سلاح نووي. وأوضحت الصحيفة أن ترمب أكد لنتنياهو أنه يفضل التوصل إلى تسوية دبلوماسية مع إيران، لكنه لن يعارض تنفيذ الخطة العسكرية الاحتلالية في حال تنفيذها. ونقل التقرير عن مسؤول احتلالي قوله إن تل أبيب ستتخذ قرارها بشأن تنفيذ ضربات عسكرية ضد إيران بناءً على مدى جدية إيران في إعادة إحياء برنامجها النووي، مشددًا على أن تل أبيب قد لا تطلب موافقة أميركية صريحة قبل تنفيذ الهجوم. ترمب يهدف للضغط على إيران فيما يخص موقف الرئيس الأميركي، أشار التقرير إلى أن ترمب يأمل في استخدام التهديدات بمزيد من الهجمات العسكرية لإقناع إيران بالتوقيع على اتفاق يمنعها من تطوير سلاح نووي. ومع ذلك، يرى التقرير أن نتنياهو قد يواجه ضغوطًا من ترمب لعدم تنفيذ الضربات العسكرية من أجل الحفاظ على مسار المحادثات الدبلوماسية مع طهران. قدرة الردع وأشار المسؤول إلى أن تل أبيب تمتلك القدرة على ردع إيران عن المضي قدماً نحو امتلاك أسلحة نووية على المدى القصير، وأضاف أن لديها معلومات استخباراتية دقيقة حول الأماكن التي قد تحاول طهران استخدامها لإحياء برنامجها النووي بشكل سري.


خبرني
منذ 2 ساعات
- خبرني
وسط الخلاف مع ترمب.. هارفرد تدرس إنشاء مركز أبحاث بمليار دولار
خبرني - تدرس "جامعة هارفرد" إنشاء مركز أبحاث محافظ يقدم منحا دراسية للباحثين والأبحاث المحافظة بتكلفة تتراوح بين 500 مليون ومليار دولار، في خطوة تأتي في خضم مواجهة حادة مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، التي تتهم الجامعة بـ"معاداة السامية"، وبأنها ليبرالية جداً، وفقا لصحيفة "نيويورك بوست" New York Post الأميركية. وبدأت هذه الأزمة منذ تولي ترامب ولايته الثانية، حيث أشارت تقارير صادرة عن وزارة الصحة والخدمات الإنسانية إلى أن "طلاباً يهوداً تعرضوا للبصق والمضايقة"، مما جعلهم يشعرون بـ"عدم الأمان الجسدي". ورداً على ذلك، هددت الإدارة في رسالة رسمية بتاريخ 30 يونيو (حزيران) بسحب نحو 3.3 مليار دولار من التمويل الفيدرالي إذا لم تتخذ الجامعة إجراءات فورية. كما منعت إدارة ترامب مؤقتاً الطلاب الدوليين من دخول الولايات المتحدة للدراسة في "هارفرد" لمدة ستة أشهر، وهو إجراء عرقله قاضٍ فيدرالي لاحقاً بحسب التقرير. من جانبها، رفعت الجامعة دعوى قضائية ضد الحكومة بسبب تجميد منح بقيمة 2.2 مليار دولار، ومن المقرر عقد جلسة استماع في أغسطس (آب). ورغم أن رئيس الجامعة، آلان غاربر، أقر بأن غياب الأصوات المحافظة والخوف من التعبير عن الآراء "غير الشعبية" هما مشكلتان تحتاجان إلى حل، فإن "هارفرد" تقاوم الخضوع لضغوط ترامب أو التنازل عن استقلاليتها فيما يخص منهجها الدراسي وأعضاء هيئة التدريس والطلاب الذين تقبلهم. وفي سياق المفاوضات، صرحت وزيرة التعليم ليندا مكماهون بأن المفاوضات "تتقدم بجدية" نحو اتفاق وشيك، رغم أن الإدارة رفضت سريعاً مقترحاً أولياً من "هارفرد"، لكن مصادر مطلعة أكدت أن "إنشاء المركز الجديد ليس ورقة مساومة في هذه المفاوضات".