logo
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل خمسة جنود في غزة

الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل خمسة جنود في غزة

صحيفة الخليجمنذ 19 ساعات
أكد الجيش الإسرائيلي الثلاثاء مقتل خمسة من جنوده في معارك بشمال قطاع غزة.
وأفاد الجيش في بيان بأنّ جنديّين «سقطا في المعارك في شمال قطاع غزة»، مضيفاً أن ثلاثة آخرين قتلوا، وأصيب اثنان بجروح بالغة في الاشتباك ذاته.
وقال إن الجرحى «نقلوا إلى المستشفى لتلقي العناية الطبية وتم إبلاغ عائلاتهم».
خمسة قتلى و14 جريحاً
وبحسب وسائل إعلام عبرية، فإن 4 من القتلى ينتمون إلى كتيبة «نيتسح يهودا»، والخامس من اللواء الشمالي التابع لفرقة غزة. كما أصيب 14 جندياً، بينهم اثنان بجروح خطرة.
وكشفت وسائل إعلام عن اسمي جنديين من القتلى، هما الرقيب أول مئير شمعون عمار (20 عاماً) والجندي موشيه نسيم فرش (20 عاماً)، وكلاهما من سكان القدس.
تفاصيل الهجوم
وقع الحادث الليلة الماضية قرابة الساعة العاشرة مساءً، عندما عبر جنود من كتيبة 97 «نيتسح يهودا»، التي تعمل تحت قيادة اللواء الشمالي، محوراً مركزياً في منطقة بيت حانون. كان ذلك جزءاً من هجوم واسع نفذه اللواء الشمالي في المنطقة.
واستهدفت القوة الإسرائيلية بعبوة ناسفة، استهدفت الجنود المشاة الذين كانوا ينشطون في الميدان. وأثناء محاولات إخلاء الجرحى من المكان، تعرّضت القوة لإطلاق نار كثيف.
وذكر الجيش الإسرائيلي، أن المنطقة التي وقعت فيها الحادثة تعرضت لهجوم جوي في الأيام الأخيرة ضمن التحضيرات للمناورات البرية.
غضب إسرائيلي
وتسببت الحادثة، في غضب في الداخل الإسرائيلي خاصة بعد مرور 21 يوماً على الحرب في القطاع من دون تحقيق الأهداف العسكرية الخاصة بتدمير حركة «حماس». وصرح زعيم المعارضة الإسرائيلي يائير لابيد، بضرورة الإسراع في إنهاء الحرب في غزة للحفاظ على حياة الجنود الإسرائيليين.
من جهته، طالب وزير الأمن الداخلي ايتماربن غفير بإعادة وفد التفاوض بشأن وقف إطلاق النار من الدوحة، والاستمرار في الحرب لتدمير حركة «حماس».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تنتقم بالقصف العشوائي لمقتل وإصابة 19 جندياً في بيت حانون
إسرائيل تنتقم بالقصف العشوائي لمقتل وإصابة 19 جندياً في بيت حانون

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

إسرائيل تنتقم بالقصف العشوائي لمقتل وإصابة 19 جندياً في بيت حانون

كثفت إسرائيل، أمس الثلاثاء، من قصفها على قطاع غزة، في رد انتقامي على مقتل خمسة من جنودها وإصابة 16 آخرين بجروح في كمين فلسطيني في بلدة بيت حانون شمالي القطاع، وأسفر القصف الإسرائيلي عن مقتل 78 مدنياً، على الأقل، وإصابة العشرات بجروح، بينهم 40 وسط وجنوبي القطاع، فيما أصدر الجيش الإسرائيلي أوامر إخلاء جديدة لسكان خان يونس، بينما أعلن الصليب الأحمر الدولي أن ارتفاع الإصابات بين منتظري المساعدات ينهك النظام الصحي المنهار في غزة، في حين اغتالت إسرائيل 6 أسرى مُحررين مبعدين إلى غزة في إطار سياسة الانتقام الممنهجة التي تتبعها بحق الفلسطينيين، بينما كشفت تقارير إخبارية أن الجيش الإسرائيلي يطلب اتفاقاً مع «حماس» بسبب عدم القدرة على إضعاف الحركة. وكثف الجيش الإسرائيلي، أمس الثلاثاء، عملياته العسكرية في قطاع غزة، مستهدفاً مناطق سكنية ومخيمات، ما أسفر عن سقوط المزيد من الضحايا المدنيين. وفي المقابل، تكبد الجيش الإسرائيلي خسائر فادحة في عملية نوعية شمال القطاع، أبرزها انفجار عبوات ناسفة في بيت حانون ليل الاثنين، أسفر عن مقتل خمسة جنود من كتيبة«نيتسح يهودا» وإصابة 14 آخرين، بينهم اثنان في حالة حرجة. وأوضح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، في إحاطة للصحفيين حول كمين بيت حانون الصعب أن تحقيقاً عملياتياً أولياً جرى بشأن ما حدث، لافتاً إلى أن«العبوة الناسفة الأولى استهدفت قوة من كتيبة نتساح يهودا، بينما أصابت العبوة الثانية وحدة الإنقاذ التي حاولت التقدم لإخلاء المصابين». وفي هذا الإطار، كشفت صحيفة«وول ستريت جورنال» أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، طالب بالتحرك نحو صفقة أسرى مع حماس لأن القدرة على إضعاف الحركة لا تزال غير واضحة، حسبما نقلت عن مسؤولين إسرائيليين. وقال زامير لإحدى كتائب الجيش خلال زيارة إلى غزة يوم الاثنين:«نحن قريبون جداً من مفترق طرق في صنع القرار». وفي السياق نفسه، أصدر الجيش الإسرائيلي بياناً يتضمن أوامر إخلاء لعدد من البلوكات في خان يونس، طالباً من جميع المدنيين الموجودين في مناطق محددة الإخلاء الفوري غرباً بذريعة الحفاظ على سلامتهم. من جهة أخرى، قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أمس الثلاثاء إن«الزيادة الحادة» في الحوادث المرتبطة بمواقع توزيع المساعدات في غزة تتسبب في«إنهاك النظام الصحي المنهار» في القطاع وتجاوز قدراته المحدودة أصلاً. وقالت اللجنة في بيان إن المستشفى الميداني التابع لها في جنوب غزة، سجل 200 وفاة منذ أواخر مايو/أيار الماضي. وقالت اللجنة إن المستشفى عالج أكثر من 2200 جريح، إصابات معظمهم ناجمة عن طلقات نارية في أكثر من 21 حادثة جماعية منفصلة. ومن جانبها أعلنت جمعية إسعاف الهلال الأحمر الفلسطيني أمس الثلاثاء توقف العمل في عيادة الزيتون الطبية التابعة للجمعية في مدينة غزة بعد سقوط القذائف في المنطقة المحيطة بالعيادة. وبحسب بيان الهلال الأحمر فإن العيادة كانت تخدم آلاف المرضى... وبإغلاق العيادة سيضطر آلاف المواطنين للسير مسافات طويلة للحصول على الرعاية الصحية أو تلقي تطعيمات الأطفال. وفي الأثناء، أعلنت حركة «حماس»، أمس الثلاثاء، أن الجيش الإسرائيلي اغتال 6 أسرى مُحررين ومُبعدين إلى قطاع غزة، ضمن سياسة«التشفي والقتل الممنهج بحق من قاوموا وصمدوا» داخل سجون إسرائيل. وأكد القيادي في الحركة عبد الحكيم حنيني في بيان، أن«عمليات الاستهداف الإسرائيلية الممنهجة للأسرى المحررين، والتي كان آخرها اغتيال 6 من الأسرى المحررين المبعدين إلى غزة، ما هي إلا دليل على الحقد الإسرائيلي الدفين». والأسرى هم:ناجي عبيات، وبلال زراع، ومحمود أبو سرية، وأمجد أبو عرقوب، ورياض عسلية، ومحمود الدحبور. وفي وقت سابق أمس الثلاثاء، قال مصدر فلسطيني مطلع إن 6 أسرى محررين قُتلوا في غارتين إسرائيليتين على خيام نزوح جنوبي ووسط القطاع، غالبيتهم من المبعدين إلى قطاع غزة. (وكالات)

خلافات بين ترامب ونتنياهو بشأن إيران وغزة تُخيّم على لقائهما في البيت الأبيض
خلافات بين ترامب ونتنياهو بشأن إيران وغزة تُخيّم على لقائهما في البيت الأبيض

البوابة

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة

خلافات بين ترامب ونتنياهو بشأن إيران وغزة تُخيّم على لقائهما في البيت الأبيض

انتهى الاجتماع الذي جمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، والذي استمر نحو ساعة ونصف وتركّز على تطورات الأوضاع في غزة. ونقلت وكالة "رويترز" عن مصادر مطلعة وجود تباين في وجهات النظر بين الزعيمين بشأن أهدافهما النهائية في إيران وغزة والشرق الأوسط بشكل عام، في وقت تسعى فيه واشنطن وتل أبيب لتحقيق تقدم في الملفات العالقة. ويأتي هذا الاجتماع في إطار زيارة هي الثالثة لنتنياهو إلى واشنطن منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض، حيث جدّد رئيس الوزراء الإسرائيلي رفضه إقامة دولة فلسطينية كاملة السيادة، مؤكدا أن إسرائيل "«ستحتفظ دائمًا بالسيطرة الأمنية على قطاع غزة". وأشاد الزعيمان، خلال لقائهما، بنجاح الغارات التي استهدفت البنية التحتية النووية لإيران الشهر الماضي، وأكدا أنهما أعاقا برنامجا يقولان إنه كان يهدف إلى صنع قنبلة نووية. وأكد دبلوماسيان، في تصريحات لوكالة رويترز، أنه مع تقييمات المخابرات التي تشير إلى أن إيران تحتفظ بمخزون مخبأ من اليورانيوم المخصب والقدرة التقنية على إعادة البناء، يدرك كل من ترامب ونتنياهو أن انتصارهما قصير المدى وليس انتصارا استراتيجيا، وأن الخلاف بين الزعيمين يكمن في كيفية زيادة الضغط على إيران. ويقول ترامب إن أولويته هي الاعتماد على الدبلوماسية مع متابعة هدف محدود يتمثل في ضمان عدم صنع إيران لسلاح نووي، ونفت طهران دوما سعيها للحصول على سلاح نووي. ووفقا لمصدر مطلع على تفكير رئيس الوزراء الإسرائيلي، يريد نتنياهو في المقابل استخدام المزيد من القوة، وذلك لإجبار طهران على تقديم تنازلات جوهرية بشأن التخلي عن برنامج تخصيب اليورانيوم، الذي تعتبره إسرائيل تهديدا وجوديا، حتى لو أدى ذلك إلى انهيار الحكومة. ويعكس الانقسام حول إيران الوضع في قطاع غزة، ويدفع ترامب، الحريص على تصوير نفسه كصانع سلام عالمي، باتجاه وقف إطلاق نار جديد بين إسرائيل وحركة حماس، لكن معالم أي اتفاق بعد الحرب لا تزال غير محددة، والنهاية غير مؤكدة. ورغم تأييد نتنياهو العلني لمحادثات وقف إطلاق النار، فإنه يصر على التزامه بالقضاء تماما على حماس. وبالتزامن، انطلقت جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين حركة حماس وإسرائيل في العاصمة القطرية الدوحة مساء الأحد، بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، بعد أن قدّم الوسطاء مقترحًا جديدًا للطرفين يستند إلى خطة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف.

كأس العالم للأندية يخطف الأضواء في صورة ترامب ونتنياهو
كأس العالم للأندية يخطف الأضواء في صورة ترامب ونتنياهو

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

كأس العالم للأندية يخطف الأضواء في صورة ترامب ونتنياهو

وخلال الصور الرسمية التي نشرت للقاء في البيت الأبيض ، برز كأس العالم للأندية بجانب ترامب، خلال تحيته لنتنياهو. وكان الرئيس الأميركي قد أعلن أنه سيحضر نهائي كأس العالم للأندية 2025 المقرر إقامته الأحد المقبل في ملعب "ميتلايف" بولاية نيوجيرسي، وذلك خلال اجتماع لمجلس الوزراء عُقد يوم الثلاثاء. وانتهى، الثلاثاء، الاجتماع الذي جمع ترامب برئيس الوزراء الإسرائيلي في البيت الأبيض، والذي استمر نحو ساعة ونصف وتركّز على تطورات الأوضاع في غزة. ونقلت وكالة "رويترز" عن مصادر مطلعة وجود تباين في وجهات النظر بين الزعيمين بشأن أهدافهما النهائية في إيران وغزة والشرق الأوسط بشكل عام، في وقت تسعى فيه واشنطن وتل أبيب لتحقيق تقدم في الملفات العالقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store