
صحيفة: إيران تدرس شراء مقاتلات صينية متطورة
وذكرت الصحيفة أنه يجب رؤية زيارة وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده لمدينة تشينجداو قبل أيام قلائل، لحضور اجتماع لمنظمة شنغهاي للتعاون، في هذا السياق.
يشار إلى أن أحد أكبر ضعف عسكري لإيران هو قواتها الجوية القديمة، التي يصعب تحديثها حتى الآن بسبب العقوبات الدولية الصارمة.
وترجع العديد من مقاتلات إيران، ومن بينها إف- 14 إلى ما قبل الثورة في 1979، عندما كانت تحافظ طهران على علاقات وثيقة مع الولايات المتحدة.
وتحاول إيران منذ سنوات، في إطار تعاونها العسكري مع روسيا ، أن تحصل على مقاتلات حديثة من طراز سو- 35، غير أنها لم تنجح إلى الآن.
يشار إلى أن الطيران الإسرائيلي كان يعمل بحرية مطلقة في سماء إيران خلال الهجمات التي شنتها تل أبيب على طهران على مدار 12 يوما الشهر الماضي واستهدفت مواقع عسكرية ونووية.
وردّت طهران بإطلاق موجات من الطائرات المسيرة والصواريخ على إسرائيل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 18 دقائق
- البيان
عبدالله بن زايد ووزير خارجية غانا يبحثان هاتفيا العلاقات بين البلدين
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع معالي سامويل أوكودزيتو أبلاكوا، وزير خارجية جمهورية غانا، العلاقات الثنائية بين البلدين وآليات دعمها وتنميتها في مختلف المجالات. كما استعرض الوزيران مسارات التعاون الثنائي بين دولة الإمارات وجمهورية غانا، وما تشهده من نمو وتطور مستمرين في جميع القطاعات، بما يدعم جهود البلدين لتحقيق التنمية والازدهار الاقتصادي المستدام. وأشاد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال الاتصال، بالعلاقات الراسخة والمتطورة التي تجمع بين البلدين، معربا عن تمنياته لجمهورية غانا وشعبها بالمزيد من التقدم والازدهار. كما بحث سموه ومعالي سامويل أوكودزيتو أبلاكوا مجمل التطورات الإقليمية والدولية الراهنة.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
فرنسا تقدر حجم الأسطول الشبح بـ900 سفينة
باريس - أ ف ب أفاد مسؤول فرنسي الأربعاء، أن عدد السفن في «الأسطول الشبح» الذي تستخدمه روسيا وإيران وكوريا الشمالية لنقل النفط عبر تجنب العقوبات، قد يصل إلى حوالى 900. وقال الأميرال بونوا دو غيبير، رئيس الإدارة البحرية في المانش وبحر الشمال: «إن ما تقوم به الدولة هو أولاً مراقبة يقظة جداً لهذا الأسطول الذي نقدر أنه قد يضم 900 سفينة، بينها حوالى عشر سفن تتم مراقبتها يومياً في المانش». ولاحظ أن الأسطول الشبح هذا ليس محصوراً «بالمصالح الروسية فقط، بل يشمل أيضاً مصالح دول أخرى مثل إيران أو كوريا الشمالية». وأوضح دو غيبير أن «هذه الظاهرة تستفيد من الطابع الليبرالي للقانون الدولي البحري، إضافة إلى الانعدام النسبي في شفافية النقل البحري» وأضاف: «إن الأمر يتصل خاصة بناقلات متوسطة القدرة، غالباً ما تكون قديمة، استحوذ عليها أخيراً مشغلون يصعب تحديد هوياتهم ولا يستوفون غالباً أدنى معايير السلامة. ولدينا شكوك كذلك في مدى متانة بوليصة التأمين». وفي إطار الرزمة الثامنة عشرة من العقوبات التي اقترحتها المفوضية الأوروبية، يعتزم الاتحاد الأوروبي إضافة سبعين ناقلة نفط من الأسطول الشبح إلى قائمته للسفن التي سبق أن استخدمتها موسكو، والتي تضم راهناً 342 اسماً. من جهته، قدر وزير الدفاع الاستوني هانو بيفكور بـ500 العدد الإجمالي لسفن الأسطول الشبح الروسي.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
وزير خارجية إسرائيل يتحدث عن "مؤشرات إيجابية" بشأن اتفاق غزة
وذكر ساعر: "نحن جادون في رغبتنا في التوصل إلى اتفاق بشأن الرهائن ووقف إطلاق النار". وأضاف: "أجبنا بنعم على مقترحات المبعوث الأميركي الخاص (ستيف) ويتكوف". كما أشار إلى أن "هناك بعض المؤشرات الإيجابية. لا أريد أن أقول أكثر من ذلك الآن. لكن هدفنا هو بدء محادثات غير مباشرة في أقرب وقت ممكن". وفي وقت سابق الأربعاء، قالت حركة حماس إنها تجري مشاورات بشأن مقترحات جديدة لوقف إطلاق النار قدمها إليها الوسطاء، بهدف التوصل إلى اتفاق ينهي الصراع ويضمن انسحاب القوات الإسرائيلية من القطاع. وأضافت في بيان: "إننا نتعامل بمسؤولية عالية ونجري مشاورات وطنية لمناقشة ما وصلنا من مقترحات الإخوة الوسطاء من أجل الوصول لاتفاق يضمن إنهاء العدوان وتحقيق الانسحاب وإغاثة شعبنا بشكل عاجل في قطاع غزة". هذا وتعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء، بالقضاء على حركة حماس، في أول تصريحات علنية له منذ إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب مقترحا لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما. وقال نتنياهو خلال اجتماع: "لن تكون هناك حماس. لن تكون هناك حماسستان. لن نعود إلى ذلك. لقد انتهى الأمر". وأكد ترامب، الثلاثاء، أن إسرائيل وافقت على شروط وقف إطلاق النار التي اقترحتها الولايات المتحدة.