logo
فرنسا تقدر حجم الأسطول الشبح بـ900 سفينة

فرنسا تقدر حجم الأسطول الشبح بـ900 سفينة

صحيفة الخليجمنذ 4 أيام
باريس - أ ف ب
أفاد مسؤول فرنسي الأربعاء، أن عدد السفن في «الأسطول الشبح» الذي تستخدمه روسيا وإيران وكوريا الشمالية لنقل النفط عبر تجنب العقوبات، قد يصل إلى حوالى 900.
وقال الأميرال بونوا دو غيبير، رئيس الإدارة البحرية في المانش وبحر الشمال: «إن ما تقوم به الدولة هو أولاً مراقبة يقظة جداً لهذا الأسطول الذي نقدر أنه قد يضم 900 سفينة، بينها حوالى عشر سفن تتم مراقبتها يومياً في المانش».
ولاحظ أن الأسطول الشبح هذا ليس محصوراً «بالمصالح الروسية فقط، بل يشمل أيضاً مصالح دول أخرى مثل إيران أو كوريا الشمالية».
وأوضح دو غيبير أن «هذه الظاهرة تستفيد من الطابع الليبرالي للقانون الدولي البحري، إضافة إلى الانعدام النسبي في شفافية النقل البحري» وأضاف: «إن الأمر يتصل خاصة بناقلات متوسطة القدرة، غالباً ما تكون قديمة، استحوذ عليها أخيراً مشغلون يصعب تحديد هوياتهم ولا يستوفون غالباً أدنى معايير السلامة. ولدينا شكوك كذلك في مدى متانة بوليصة التأمين».
وفي إطار الرزمة الثامنة عشرة من العقوبات التي اقترحتها المفوضية الأوروبية، يعتزم الاتحاد الأوروبي إضافة سبعين ناقلة نفط من الأسطول الشبح إلى قائمته للسفن التي سبق أن استخدمتها موسكو، والتي تضم راهناً 342 اسماً.
من جهته، قدر وزير الدفاع الاستوني هانو بيفكور بـ500 العدد الإجمالي لسفن الأسطول الشبح الروسي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قمة "البريكس" تدين العمليات الإسرائيلية في غزة وإيران
قمة "البريكس" تدين العمليات الإسرائيلية في غزة وإيران

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

قمة "البريكس" تدين العمليات الإسرائيلية في غزة وإيران

وجاء في البيان الختامي الذي تم اعتماده في اليوم الأول من الاجتماع الذي يستمر يومين في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية أن الهجمات على إيران تمثل "انتهاكا للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة". ولم يذكر البيان صراحة الولايات المتحدة أو إسرائيل فيما يتعلق بالهجمات على إيران، وهي إحدى الدول الأعضاء في البريكس. كما أعربت دول البريكس ، والتي تشمل الصين والبرازيل وروسيا، عن قلقها العميق إزاء الوضع الإنساني في قطاع غزة. وجاء في البيان: "ندين جميع انتهاكات القانون الإنساني الدولي، بما في ذلك استخدام التجويع كسلاح حرب". ودعا الإعلان إلى وقف فوري ودائم وغير مشروط لإطلاق النار، وانسحاب جميع القوات الإسرائيلية من قطاع غزة والأراضي المحتلة الأخرى، ومنح فلسطين عضوية كاملة في الأمم المتحدة. واشتق اختصار بريكس من الأحرف الأولى للدول الأعضاء المؤسسة: البرازيل، وروسيا ، والهند، والصين وجنوب إفريقيا. وفي أوائل عام 2024، انضمت إيران، ومصر، وإثيوبيا، والإمارات إلى المجموعة، تلتهم إندونيسيا في يناير 2025. ولأول مرة، لم يحضر الرئيس الصيني شي جين بينغ قمة البريكس شخصيا، بل أرسل رئيس الوزراء لي تشيانغ بدلا منه. كما غاب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لأنه مطلوب من قبل المحكمة الجنائية الدولية بسبب الحرب على أوكرانيا، والتي سيكون مطلوبا من البرازيل، بصفتها موقعة على نظام روما الأساسي، تنفيذ مذكرة الاعتقال. ويهدف تحالف البريكس إلى منح دول الجنوب العالمي صوتا أكبر في النظام العالمي. ويشمل ذلك المطالب بزيادة مشاركة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة وإصلاح المؤسسات العالمية، والتشديد على اقتصاد عالمي متعدد الأطراف.

إيران: الهجوم الإسرائيلي وجه ضربة قاصمة لعدم الانتشار النووي
إيران: الهجوم الإسرائيلي وجه ضربة قاصمة لعدم الانتشار النووي

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

إيران: الهجوم الإسرائيلي وجه ضربة قاصمة لعدم الانتشار النووي

أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أمس الأحد، أن الاستهداف الإسرائيلي لبلاده «وجّه ضربة قاصمة للدبلوماسية، ولسيادة القانون، ولمنظومة عدم الانتشار النووي»، فيما أعادت السفارة السويسرية فتح أبوابها لتجدد بذلك رعاية المصالح الأمريكية في طهران، في حين يواجه اللاجئون الأفغان في إيران تحديات كبيرة بعد اعتقال الآلاف منهم وترحيلهم قسراً، في أعقاب الحرب بين إيران وإسرائيل. وقال عراقجي، في القمة السابعة عشرة لمجموعة «بريكس» بالبرازيل إن «إيران التزمت، طوال سنوات، ببنود اتفاق 2015، وخضعت منشآتها النووية لأعلى درجات الرقابة من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية». وأضاف أنه «رغم ذلك، شُنّت علينا حرب عدوانية من قِبل نظامين يمتلكان أسلحة نووية، وبدعم صامت من دولتين نوويتين أخريين على الأقل من أعضاء مجلس الأمن». وخاطب عراقجي القمة في ريو دي جانيرو «نحن جميعاً ممثلون لدول أعضاء في الأمم المتحدة. ونُقرّ جميعاً بالمبادئ الأساسية لميثاق الأمم المتحدة، التي تقوم على منع الحروب، وحظر استخدام القوة، والتسوية السلمية للنزاعات من أجل إنقاذ الأجيال المقبلة من ويلات الحرب». وأضاف أنه إذا «لم تتم محاسبة» إسرائيل على حربها ضد إيران، فإن «المنطقة بأسرها وما وراءها ستعاني». في الأثناء، قتل عنصران في الحرس الثوري الإيراني، أمس الأحد، لدى محاولة تفكيك متفجرات في منطقة طالها القصف الإسرائيلي خلال المواجهة الأخيرة مع إسرائيل، وفق ما نقل إعلام محلي. وذكرت وكالة تسنيم نقلاً عن بيان للحرس الثوري أن «عنصرين في الحرس قتلا، أمس الأحد، في خرم أباد (غرب) فيما كانا يقومان بتنظيف منطقة متفجرات خلّفها العدوان الإسرائيلي». من جهة أخرى، أعلنت وزارة الخارجية السويسرية، أمس الأحد، إعادة فتح سفارتها في العاصمة طهران بعد إغلاقها مؤقتاً في 20 يونيو الماضي جراء القصف المتبادل بين إيران وإسرائيل. وقالت الوزارة في بيان: «أعيد فتح السفارة في طهران بحضور السفيرة (نادين أوليفييري لوزانو)». وأوضح البيان أن إعادة فتح السفارة التي ترعى الشؤون الدبلوماسية للولايات المتحدة في إيران جاء بعد «تحليل شامل للمخاطر ومشاورات مع إيران والولايات المتحدة»، مضيفاً أن العودة ستكون تدريجية، وأن الخدمات القنصلية -بما في ذلك إصدار التأشيرات- لن تُستأنف في الوقت الراهن. وأشار إلى أن سويسرا تواصل تمثيل المصالح الأمريكية في إيران. وتضطلع سويسرا بدور الوساطة في القضايا الدبلوماسية بين إيران والولايات المتحدة اللتين لا تربطهما علاقات دبلوماسية. إلى ذلك، عبر عشرات الآلاف من الأفغان الحدود من إيران في الأيام التي سبقت الموعد النهائي للعودة المحددة، أمس الأحد، ما خلق حالة «طوارئ» على نقاط حدودية. وفي أواخر مايو الماضي، أعلنت إيران أن على الأفغان غير المسجلين مغادرة البلاد بحلول 6 يوليو (أمس الأحد)، ما قد يشمل 4 ملايين شخص من أصل 6 ملايين أفغاني تقول طهران إنهم يعيشون في البلد. وشهدت ولاية هرات غرب أفغانستان عودة نحو 300 ألف لاجئ من إيران خلال الأيام ال12 الأخيرة. ووصلت أعداد اللاجئين العائدين من إيران إلى أكثر من 35 ألف شخص يومياً، معظمهم من الأسر والأطفال، مقارنة ب3 آلاف شخص يومياً في مطلع الشهر الماضي. وقال رئيس الثقافة والإعلام في ولاية هرات، أحمد الله متقي، لوسائل الإعلام، إنه «خلال 12 يوماً وصل أكثر من 300 ألف شخص من إيران إلى معبر إسلام قلعة في هرات». وأضاف متقي أن «نحو 38 ألف شخص عادوا إلى أفغانستان يوم الجمعة الماضي، من بينهم نحو 24 ألف شخص تم ترحيلهم قسراً من قبل السلطات الإيرانية». وأعربت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عن قلقها العميق إزاء نفاد الموارد المتاحة لمساعدة العائدين الأفغان من إيران. وعاد أكثر من 1.4 مليون شخص إلى أفغانستان خلال العام الحالي، بحسب إحصاءات المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. (وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store