
كتائب القسَّام تعلن تنفيذ سلسلة عملياتٍ نوعيَّة في قطاع غزَّة
وقالت كتائب القسام في بلاغ عسكري، "بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدونا تدمير دبابة "مركفاه" صهيونية بعبوة شديدة الانفجار شرق حي الزيتون بمدينة غزة بتاريخ 06-07-2025".
وأكدت كتائب القسام في بلاغ عسكري منفصل، أنَّ مجاهدويها تمكنوا من تدمير جرافتين عسكريتين من نوع "D9" بعبوات شديدة الانفجار شرق حي الزيتون بمدينة غزة بتاريخ 02-07-2025.
كما تمكَّن مجاهدو القسَّام من تدمير حفارًا عسكريًا بعبوة أرضية شديدة الانفجار شرق حي الزيتون بمدينة غزة بتاريخ 09-07-2025، ورصدوا هبوط مروحية للاحتلال لإخلاء المصابين.
وأعلنت إذاعة جيش الاحتلال، سقوط 890 قتيلًا من جنود الجيش "الإسرائيلي" منذ بداية الحرب، 448 منهم قُتلوا في قطاع غزة منذ بدء العملية البرية، و40 منهم قتلوا في المعارك منذ استئناف القتال بعد وقف إطلاق النار الأخير في مارس 2025.
ومنذ استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة في 18 مارس/آذار الماضي، كثّفت المقاومة الفلسطينية من عملياتها النوعية، عبر تنفيذ سلسلة من الكمائن المحكمة التي أوقعت عشرات القتلى والجرحى في صفوف جيش الاحتلال، مستخدمة تكتيكات تعتمد على المفاجأة والتفجير المتسلسل وكمائن إطلاق النار داخل مناطق مدمّرة وصعبة الرصد.
المصدر / فلسطين أون لاين

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ 9 ساعات
- فلسطين أون لاين
صرخة مفاوض فلسطيني
خرائط الانسحاب الإسرائيلي الوهمي من قطاع غزة فترة وقف إطلاق النار الممتدة 60 يوماً، والتي عرضتها فضائية الجزيرة، ليست خرائط انسحاب مؤقتة، وليست موضوعاً قابل للتفاوض ليتراجع العدو هنا عدة أمتار، أو يتراجع هناك بعض المسافات، هذه الخرائط تعكس الرؤية الإسرائيلية المستقبلية تجاه قطاع غزة، خرائط ترسم حدود مرحلة سياسية بخطوط جغرافية، لها ما بعدها من مخاطر وارتدادات. ومن المؤكد أن فضائية الجزيرة قد حصلت على هذه الخرائط من المفاوض الفلسطيني، الذي أبت نفسه أن يظل صامتاً، وأن يكون شاهداً على وقتٍ يضيع في أوهام وقف إطلاق النار دون ضغوط دولية وعربية وأمريكية، تلزم العدو الإسرائيلي بالانسحاب من قلب قطاع غزة، لذلك جاء فضح المخططات الإسرائيلية لثلاثة أهداف: الأول: استحثاث الدول العربية والإسلامية لاتخاذ موقف ضاغط على الاحتلال، من خلال الضغط على أمريكا، الدولة الوحيدة القادرة على الضغط على العدو الإسرائيلي، ليتراجع عن مواصلة العدوان، ويغير من مواقفه. الثاني: التأكيد على صلابة موقف المفاوض الفلسطيني من هذه الخرائط، وفي ذلك تلويح للوسطاء العرب والأجانب باستعداد المفاوض الفلسطيني للانسحاب من المفاوضات دون التوقيع على مثل هذه الخرائط التي تقر ببقاء الاحتلال. الثالث: تبرير موقف المفاوض الفلسطيني أمام الشعوب العربية، والشعب الفلسطيني، ولاسيما أهل غزة، بأن ما يطرحه العدو الإسرائيلي لا يرقى إلى تطلعات أكثر الناس مهادنة، ودعوة لوقف أطلاق النار، وإنقاذ أهل غزة من كارثة المجاعة. المفاوض الفلسطيني في الدوحة لديه خبرة ودراية شاملة بمجريات الأحداث على أرض غزة، ويعرف معطيات الساحة العربية والدولة، وللمفاوض دراية بنفسية وعقلية ومزاج المفاوض الإسرائيلي، لذلك سرب مضمون المقترح الإسرائيلي للبقاء في قلب غزة، كي يوصل رسالته إلى المجتمع الإسرائيلي نفسه، بأن الذي يعيق التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى هي الحكومة الإسرائيلية، وقد أرسلت وفداً مفاوضاً مهمته الاستماع دون تقديم المقترحات ـ كما يقولون ـ وحين قدم مقترح الانسحاب، جاء مغايراً لما كان عليه الوضع عشية الثاني من مارس/ آذار، تاريخ عودة العدو الإسرائيلي إلى حرب الإبادة الجماعية. صرخة المفاوض الفلسطيني سيكون لها صدى على المستوى المحلي الذي بات يعرف أن العدو الإسرائيلي يتخذ من 2.5 مليون فلسطيني في غزة رهائن، لتحقيق مكاسب سياسية، وسيكون لها صدى على مستوى المقاومة، التي ستكثف من غاراتها وكمائنها ضد العدو، وسيكن للصرخة صدى على مستوى شعوب الأرض، التي أمست تدرك حجم الأطماع الإسرائيلية، ومخططاتها العدوانية الهادفة إلى ترحيل سكان قطاع غزة، بعد حشرهم في خرائب رفح، وتعذيب أطفالهم بالتجويع والنزوح والترويع. صرخة المفاوض الفلسطيني سيكون لها أصداء داخل أروقة البيت الأبيض الأمريكي نفسه، الذي صار ألعوبة في يد رئيس وزراء إسرائيل نتانياهو، وهذا الذي قد يشجع بعض المسؤولين، والباحثين عن المصالح الأمريكية ليكون لهم موقف مغاير لموقف الحكومة الإسرائيلية الأكثر تطرفاً في تاريخ دولة الكيان. المصدر / فلسطين أون لاين


فلسطين أون لاين
منذ يوم واحد
- فلسطين أون لاين
منظمة حقوقية أميركية تدعو الإعلام لتحمّل مسؤولياته الأخلاقية في تغطية حرب غزة
حثت منظمة "العدالة للجميع" الحقوقية الأميركية الصحافيين ووسائل الإعلام في الولايات المتحدة على تحمل مسؤولياتهم الأخلاقية تجاه تغطية حرب الإبادة الجماعية في غزة، مشددة على ضرورة رفض التغطية التي تستخدم العبارات الملطفة، والالتزام بتقديم معلومات موثقة وموضوعة في سياقها الحقيقي، بدلاً من إعادة تدوير نقاط النقاش الرسمية والمضللة. وحذرت المنظمة، الإعلام الأميركي من أن يتحول إلى مجرد أداة لنقل سرديات السلطة، مؤكدة أن الصمت أو تكرار التصريحات الرسمية قد يحوله إلى متواطئ مع السلطة القائمة. وأبرزت في هذا الإطار تغطية توزيع المساعدات على غزة، والجرائم الإسرائيلية المصاحبة، بوصفها مثالاً واضحاً يفرض على الإعلام تطبيق اعتبارات أخلاقية دقيقة في التغطية. وطالبت المنظمة الصحافيين باستخدام لغة دقيقة وأخلاقية عند تناول الأضرار والوفيات الناجمة عن توزيع المساعدات، محذرة من الخلط بين الحياد والنزاهة في مواجهة الفظائع. وأكدت أهمية تقديم معلومات مؤكدة حول حالات تلوث المساعدات، مثل وجود مادة الأوكسيكودون المخدرة داخل أكياس الدقيق، والتي تعرض المدنيين في غزة، بمن فيهم الأطفال، لظروف إنسانية مأساوية. وأوضحت أن ثبوت توزيع مواد كيماوية خطيرة ضمن المساعدات الإنسانية يشكل حالة طوارئ صحية عامة قد ترقى إلى جريمة حرب وفق القانون الدولي. وحمّلت "العدالة للجميع" الصحافيين الأميركيين مسؤولية التدقيق في حجم المساعدات وطبيعتها وشروط توزيعها، فضلاً عن آليات الرقابة الأميركية أو غيابها. وذكرت أن أموال دافعي الضرائب الأميركيين متورطة بشكل مباشر، وعدم كشف هذه الصلة يضعف المساءلة الديمقراطية. وشددت على ضرورة عدم تهميش أصوات المدنيين الفلسطينيين والأطباء وعمال الإغاثة الذين يقفون في الصفوف الأمامية للأزمة، مطالبة الإعلام بعدم الاعتماد المفرط على التصريحات الرسمية الإسرائيلية والأميركية، وممارسة الشفافية في توثيق المصادر، مع إدراج مباشر لتجارب الأفراد والمجموعات المتضررة. المصدر / فلسطين أون لاين


فلسطين أون لاين
منذ يوم واحد
- فلسطين أون لاين
كتائب القسَّام تعلن تنفيذ سلسلة عملياتٍ نوعيَّة في قطاع غزَّة
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسَّام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم السبت، عن سلسلة عملياتى نفّذتها في قطاع غزة، أوقعت خلالها جنود الاحتلال قتلى وجرحى. وقالت كتائب القسام في بلاغ عسكري، "بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدونا تدمير دبابة "مركفاه" صهيونية بعبوة شديدة الانفجار شرق حي الزيتون بمدينة غزة بتاريخ 06-07-2025". وأكدت كتائب القسام في بلاغ عسكري منفصل، أنَّ مجاهدويها تمكنوا من تدمير جرافتين عسكريتين من نوع "D9" بعبوات شديدة الانفجار شرق حي الزيتون بمدينة غزة بتاريخ 02-07-2025. كما تمكَّن مجاهدو القسَّام من تدمير حفارًا عسكريًا بعبوة أرضية شديدة الانفجار شرق حي الزيتون بمدينة غزة بتاريخ 09-07-2025، ورصدوا هبوط مروحية للاحتلال لإخلاء المصابين. وأعلنت إذاعة جيش الاحتلال، سقوط 890 قتيلًا من جنود الجيش "الإسرائيلي" منذ بداية الحرب، 448 منهم قُتلوا في قطاع غزة منذ بدء العملية البرية، و40 منهم قتلوا في المعارك منذ استئناف القتال بعد وقف إطلاق النار الأخير في مارس 2025. ومنذ استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة في 18 مارس/آذار الماضي، كثّفت المقاومة الفلسطينية من عملياتها النوعية، عبر تنفيذ سلسلة من الكمائن المحكمة التي أوقعت عشرات القتلى والجرحى في صفوف جيش الاحتلال، مستخدمة تكتيكات تعتمد على المفاجأة والتفجير المتسلسل وكمائن إطلاق النار داخل مناطق مدمّرة وصعبة الرصد. المصدر / فلسطين أون لاين