logo
وزير الخارجية الإسرائيلى: نتطلع لإنهاء الحرب فى غزة وإعادة المحتجزين

وزير الخارجية الإسرائيلى: نتطلع لإنهاء الحرب فى غزة وإعادة المحتجزين

اليوم السابعمنذ 6 ساعات
قال جدعون ساعر وزير الخارجية الإسرائيلى، إن حماس تتعمد تجويع المحتجزين في قطاع غزة، وتحاول أن تفرض شروطا للبقاء فى الحكم، متابعا: "نتطلع لإنهاء حرب غزة وإعادة المحتجزين".
وأضاف خلال مؤتمر صحفي عرضته قناة "القاهرة الإخبارية": نطالب بإطلاق سراح فوري وغير مشروط للمحتجزين في غزة"
وتابع الوزير الإسرائيلى: سأشارك في جلسة لمجلس الأمن غدا لبحث ملف المحتجزين، مشيرا إلى أن إقامة دولة فلسطينية تعرقل صفقة إعادة المحتجزين.
وأشار وزير الخارجية الإسرائيلي إلى أن الخطوات التي اتخذتها فرنسا وبريطانيا وكندا مجرد هدية لحماس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصليب الأحمر: إسرائيل تمنعنا من الوصول للمعتقلين الفلسطينيين
الصليب الأحمر: إسرائيل تمنعنا من الوصول للمعتقلين الفلسطينيين

الزمان

timeمنذ 41 دقائق

  • الزمان

الصليب الأحمر: إسرائيل تمنعنا من الوصول للمعتقلين الفلسطينيين

قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إن إسرائيل لا تزال تمنعها من الوصول إلى المعتقلين الفلسطينيين في سجونها، مطالبة تل أبيب بضرورة السماح بزيارتهم. جاء ذلك في بيان نشرته لجنة الصليب الأحمر الدولية، غداة مطالبة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رئيس البعثة في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة جوليان ليريسون، بضرورة توفير الطعام والرعاية الطبية للأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة "حماس". وأضافت "الصليب الأحمر" في بيانها: "لا تزال اللجنة الدولية ممنوعة من الوصول إلى المعتقلين (الفلسطينيين) لدى إسرائيل". وجددت اللجنة الدولية تأكيدها على ضرورة "إبلاغها بأسماء الفلسطينيين الذين يتم اعتقالهم (من قبل الجيش الإسرائيلي) والسماح لها بالوصول إليهم". وفي السياق، أوضحت أنها يسرت، الاثنين، عملية إطلاق سراح 7 معتقلين فلسطينيين من سجون إسرائيل ونقلهم من نقطة حاجز "كيسوفيم" الإسرائيلي وسط القطاع، إلى "مستشفى شهداء الأقصى" الحكومي. وتابعت: "سهّل فريقنا تواصلهم مع عائلاتهم للقاء بهم ولمّ شملهم". وأفاد مصدر طبي للأناضول بأن المعتقلين السبعة أفرجت عنهم إسرائيل بعد أشهر طويلة من الاعتقال تخللها تعذيب وإهمال طبي وتجويع. ووفق لجنة الصليب الأحمر، فإنها سهلت منذ مارس الماضي وحتى الاثنين إطلاق سراح 217 معتقلا فلسطينيا بينهم 5 سيدات، وذلك من جانب واحد (إسرائيل). وبين الفينة والأخرى، تفرج إسرائيل عن معتقلين فلسطينيين اعتقلتهم على مدار أشهر الإبادة الجماعية منذ نحو 22 شهرا، يعانى غالبيتهم من أوضاع صحية صعبة جراء تعرضهم لتعذيب وانتهاكات جسيمة، وفق ما تؤكده منظمات حقوقية. وشددت لجنة الصليب الأحمر على ضرورة معاملة المعتقلين بطريقة "إنسانية وتوفير ظروف احتجاز لائقة، فضلا عن إتاحة المجال لهم للتواصل مع عائلاتهم". وأشارت إلى أنها تواصل "الحوار مع السلطات الإسرائيلية من أجل استئناف زياراتها لجميع المعتقلين الفلسطينيين". وجاءت مطالبة نتنياهو بإدخال الطعام للأسرى الإسرائيليين لدى "حماس" عقب بث "كتائب القسام" الجناح المسلح للحركة مقطع فيديو ظهر فيه الأسير أفيتار ديفيد وقد فقد قدرا كبيرا من وزنه؛ جراء استمرار سياسة التجويع التي تنتهجها تل أبيب في غزة. ومساء الأحد، أعلن متحدث القسام "أبو عبيدة"، في بيان عن استعدادهم للتجاوب مع أي طلب للصليب الأحمر بإدخال أطعمة وأدوية للأسرى الإسرائيليين، بشرط "فتح الممرات الإنسانية لعموم الفلسطينيين في قطاع غزة المحاصر". ومرارا، أعلنت "حماس" استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين "دفعة واحدة"، مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين. لكن نتنياهو - المطلوب للعدالة الدولية لارتكابه جرائم حرب - يتهرب بطرح شروط جديدة بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال غزة. وتقدر تل أبيب وجود 50 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و800 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. ومنذ 7 أكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة، أكثر من 210 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.

أمريكا تربط دفع 1.9 مليار دولار للولايات والمدن بموقفها من مقاطعة إسرائيل
أمريكا تربط دفع 1.9 مليار دولار للولايات والمدن بموقفها من مقاطعة إسرائيل

بوابة الفجر

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الفجر

أمريكا تربط دفع 1.9 مليار دولار للولايات والمدن بموقفها من مقاطعة إسرائيل

أعلنت الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ في الولايات المتحدة في بيان، أن الولايات والمدن الأمريكية لن تتلقى تمويلا للاستعداد للكوارث الطبيعية إذا اختارت مقاطعة الشركات الإسرائيلية. وبموجب شروط الوكالة للمستفيدين من المنح، يتعين أن تقر الولايات بأنها لن تقطع "علاقاتها التجارية مع الشركات الإسرائيلية تحديدا" كي تتلقى الأموال من الوكالة، حسب ما نقلت وكالة "رويترز". وجاء في 11 إشعارا من الوكالة بشأن المنح أن هذا الشرط ينطبق على 1.9 مليار دولار على الأقل تعتمد عليها الولايات في تغطية تكاليف معدات البحث والإنقاذ ورواتب مديري الطوارئ وأنظمة الطاقة الاحتياطية ونفقات أخرى. وقالت الوكالة في يوليو إنها ستطلب من الولايات إنفاق جزء من أموال مكافحة الإرهاب الاتحادية في مساعدة الحكومة على القبض على المهاجرين، وهي أولوية للإدارة الأمريكية. ويستهدف هذا الشرط حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض عقوبات عليها، وهي حملة هدفها ممارسة ضغوط اقتصادية على إسرائيل لإنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية. وعلت أصوات مؤيدي الحملة في عام 2023 بعدما ردت إسرائيل على هجوم حركة حماس عليها بشن حملة عسكرية على قطاع غزة. وقال متحدث باسم وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم في بيان: "ستطبق الوزارة كل قوانين وسياسات مكافحة التمييز، ومن بينها ما يتعلق بحركة مقاطعة إسرائيل، والتي ترتكز صراحة على معاداة السامية". وجاء في إشعار يتعلق بالمنح نُشر يوم الجمعة أن الوكالة ستطلب من المدن الكبرى الموافقة على السياسة الخاصة بإسرائيل للحصول على 553.5 مليون دولار مخصصة لمكافحة الإرهاب في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية. وكشف الإشعار أن من المقرر أن تتلقى مدينة نيويورك 92.2 مليون دولار من البرنامج، وهو أكبر مبلغ من بين كل المستفيدين. وتستند المخصصات على تحليل الوكالة "للخطر النسبي للإرهاب".

أخبار العالم : إسرائيل تدرس توسيع نطاق حرب غزة مع وصول المحادثات إلى طريق مسدود
أخبار العالم : إسرائيل تدرس توسيع نطاق حرب غزة مع وصول المحادثات إلى طريق مسدود

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : إسرائيل تدرس توسيع نطاق حرب غزة مع وصول المحادثات إلى طريق مسدود

الاثنين 4 أغسطس 2025 07:10 مساءً نافذة على العالم - (CNN)-- يبدو أن المفاوضات بشأن اتفاق الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة قد وصلت إلى طريق مسدود، حيث يميل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى توسيع العمليات العسكرية، وتطالب حماس بمعالجة الوضع الإنساني قبل العودة إلى المحادثات. صرح مسؤول إسرائيلي، الأحد، أن نتنياهو "يدفع باتجاه تحرير الرهائن من خلال هزيمة عسكرية (لحماس)"، متهمًا الحركة برفض الدخول في مفاوضات جادة. وأضاف المسؤول أن نتنياهو أراد الجمع بين تحرير الرهائن "وإدخال المساعدات الإنسانية إلى مناطق خارج مناطق القتال، وبقدر الإمكان إلى المناطق غير الخاضعة لسيطرة حماس". وعندما سُئل عن خطط توسيع الحملة العسكرية، قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الاثنين، إنها تعكس "رغبة في عودة جميع الرهائن، ورغبة في رؤية نهاية لهذه الحرب بعد فشل محادثات التوصل إلى اتفاق جزئي". من غير الواضح ما إذا كان نهج الحكومة الإسرائيلية يتماشى مع نهج مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف. قد يهمك أيضاً أمضى ويتكوف 3 ساعات مع عائلات الرهائن الإسرائيليين، السبت، ونقل منتدى الرهائن والعائلات المفقودة عنه قوله إن الخطة "ليست توسيع نطاق الحرب، بل إنهاؤها. نعتقد أنه يجب تغيير مسار المفاوضات إلى خيار الكل أو لا شيء. إنهاء الحرب وإعادة جميع الرهائن الخمسين إلى ديارهم في آن واحد - هذا هو السبيل الوحيد". وأضاف ويتكوف، بحسب التقارير، "لدينا خطة لإنهاء الحرب وإعادة الجميع إلى ديارهم". ونقل المنتدى عنه قوله: "سيكون هناك من يتحمل اللوم" إذا لم يعد الرهائن الباقون على قيد الحياة إلى إسرائيل. وعند سؤاله، لم يُقدّم فريق ويتكوف أي معلومات إضافية حول تصريحات المبعوث الخاص. صرح ترامب، الأحد، أن ويتكوف سيسافر على الأرجح إلى موسكو في وقت لاحق من الأسبوع. لا يزال 50 رهينة في غزة، يُعتقد أن 20 منهم على الأقل على قيد الحياة. وقد أثار نشر حماس لصور في نهاية الأسبوع لاثنين من الرهائن - إيفياتار ديفيد وروم براسلافسكي - صدمة واسعة النطاق في إسرائيل. وقال نتنياهو إن الصور تُظهر أن حماس "لا تريد صفقة. إنهم يريدون تحطيمنا بهذه الفيديوهات المروعة، من خلال دعاية الرعب الكاذبة التي ينشرونها حول العالم". مع ذلك، حذّر منتدى عائلات المخطوفين الحكومة من توسيع الحملة العسكرية في غزة. وقال المنتدى، الأحد: "نتنياهو يُحضّر لأكبر خدعة على الإطلاق. إن الادعاءات المتكررة بتحرير الرهائن من خلال نصر عسكري هي كذبة وخداع علني". دعا المنتدى إسرائيل وحماس إلى الالتزام بإعادة "الرهائن الخمسين إلى ديارهم، وإنهاء الحرب، ثم إعادة بناء إسرائيل وإنعاشها"، وفقًا للبيان. وأصرت حماس على التزامها بالمفاوضات، ولكن فقط عند معالجة "الوضع الإنساني الكارثي"، وفقًا لباسم نعيم، المسؤول السياسي البارز في حماس. صرح مسؤول آخر في حماس، محمود مرداوي، لشبكة CNN الأسبوع الماضي بأنه "لا جدوى" من استمرار المحادثات طالما استمرت أزمة الجوع في غزة. لقطة شاشة من فيديو نُشر في الأول من أغسطس/آب 2025 من قِبل كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، تُظهر الرهينة الإسرائيلي إيفياتار ديفيد، وقد بدا عليه الضعف وسوء التغذية. Credit: AFP via Getty Images وقالت منظمة الصحة العالمية الأسبوع الماضي إن عدد الوفيات المرتبطة بالجوع في غزة ارتفع في يوليو/تموز. وصلت معدلات سوء التغذية إلى "مستويات مثيرة للقلق"، حيث تم إدخال أكثر من 5 آلاف طفل دون سن الخامسة لتلقي العلاج في العيادات الخارجية لسوء التغذية في الأسبوعين الأولين فقط من يوليو/تموز، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية. وأكد مكتب الإعلام الحكومي في غزة، الذي تسيطر عليه حماس، الاثنين، أن هناك حاجة إلى 600 شاحنة محملة بالمساعدات يوميًا للتخفيف من أزمة الجوع، وزعم أنه خلال الأسبوع الماضي، دخلت 84 شاحنة يوميًا في المتوسط إلى القطاع. وقال مكتب تنسيق أعمال الحكومة في المناطق، وهو الوكالة الإسرائيلية المشرفة على إيصال المساعدات إلى غزة، الاثنين، إن الأمم المتحدة والمنظمات الدولية جمعت ووزعت أكثر من 200 شاحنة، الأحد. قد يهمك أيضاً لكن العديد من الشاحنات التي تصل تُنهب، إما على يد مدنيين يائسين أو عصابات منظمة. وقالت الأمم المتحدة الجمعة إن ما يقرب من 1400 شخص قُتلوا منذ نهاية مايو/أيار أثناء بحثهم عن الطعام؛ 859 منهم في محيط المواقع التي تديرها مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) المدعومة من الولايات المتحدة و514 على طول مسارات قوافل الغذاء. وقالت الأمم المتحدة إن "معظم عمليات القتل ارتكبها الجيش الإسرائيلي". فلسطينيون يحملون أكياس دقيق حصلوا عليها من شاحنات مساعدات دخلت غزة عبر معبر زيكيم في جباليا شمال قطاع غزة في الأول من أغسطس/آب 2025. Credit: BASHAR TALEB/AFP via Getty Images قُتل 30 شخصًا، الأحد، أثناء محاولتهم الحصول على الطعام، 19 منهم في الشمال و11 بالقرب من موقع إغاثة تديره مؤسسة الهلال الأحمر الفلسطيني في رفح، وفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية. تواصلت شبكة CNN مع الجيش الإسرائيلي للتعليق. أظهرت استطلاعات الرأي في إسرائيل باستمرار أغلبية كبيرة تؤيد إنهاء الصراع في غزة وتأمين إطلاق سراح الرهائن. ووجد استطلاع جديد أجراه معهد دراسات الأمن القومي أن 38% من اليهود الإسرائيليين يعتقدون أنه من غير الممكن نزع سلاح حماس؛ بينما يعتقد 57% أنه ممكن. الاثنين، حث مئات من مسؤولي الأمن الإسرائيليين المتقاعدين ترامب على الضغط على نتنياهو لإنهاء الحرب في غزة. وكتب المسؤولون السابقون في رسالة مفتوحة نُشرت لوسائل الإعلام، الاثنين: "برأينا المهني، حماس لم تعد تشكل تهديدًا استراتيجيًا لإسرائيل". وقال عامي أيالون، الرئيس السابق لجهاز الأمن العام (الشاباك): "في البداية، كانت هذه الحرب عادلة، حربًا دفاعية، ولكن عندما حققنا جميع الأهداف العسكرية، لم تعد هذه الحرب عادلة". لكن أعضاء اليمين المتطرف في الحكومة يدفعون باتجاه احتلال جزء كبير من غزة واتخاذ تدابير لتشجيع سكانها على مغادرة القطاع نهائيًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store