logo
البيت الأبيض ينفي صحة تقرير عن إبلاغ ترامب بوجود اسمه في ملفات إبستين

البيت الأبيض ينفي صحة تقرير عن إبلاغ ترامب بوجود اسمه في ملفات إبستين

صوت بيروتمنذ 3 أيام
قال البيت الأبيض، اليوم الأربعاء، إن تقرير صحيفة وول ستريت جورنال بأن وزارة العدل أبلغت دونالد ترامب في مايو أيار بأن اسمه موجود في ملفات لرجل الأعمال الأمريكي الراحل جيفري إبستين هو استمرار 'للقصص الإخبارية الزائفة' عن الرئيس الأمريكي.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض ستيفن تشيونج في بيان عبر البريد الإلكتروني 'هذا ليس أكثر من استمرار للقصص الإخبارية الزائفة التي يختلقها الديمقراطيون ووسائل الإعلام الليبرالية'.
في حين، ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال، اليوم الأربعاء، نقلا عن مسؤولين كبار في الإدارة الأمريكية أن وزيرة العدل بام بوندي ونائبها أبلغا الرئيس دونالد ترامب خلال اجتماع في مايو أيار بأن اسمه كان في ملفات لجيفري إبستين.
وأشارت الصحيفة إلى أنه تم إبلاغ ترامب أيضا بأن عددا من الشخصيات البارزة الأخرى وردت أسماؤها، وأن الوزارة لا تخطط للإفراج عن أي وثائق أخرى تتعلق بالتحقيق.
ولم يتسن لرويترز التحقق بعد صحة تقرير الصحيفة.
ويتعرض الرئيس دونالد ترامب لضغوط متزايدة من مؤيديه للإفصاح عن معلومات إضافية تتعلق بالتحقيق الحكومي في قضية اتجار بالجنس اتُّهم بها إبستين الذي انتحر في 2019 داخل سجن في مانهاتن حيث كان ينتظر محاكمته.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ستة أشهر من ولاية ترامب الثانية: قرارات صادمة وتحولات اقتصادية مثيرة للجدل
ستة أشهر من ولاية ترامب الثانية: قرارات صادمة وتحولات اقتصادية مثيرة للجدل

النهار

timeمنذ 37 دقائق

  • النهار

ستة أشهر من ولاية ترامب الثانية: قرارات صادمة وتحولات اقتصادية مثيرة للجدل

منذ عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض لولاية رئاسية ثانية، بدا واضحاً أن أسلوبه لم يتغيّر: مفاجآت صادمة، تحركات سريعة، وتحديات مباشرة للنظامين السياسي والاقتصادي في الداخل والخارج. في الأشهر الستة الأولى من ولايته الجديدة، اتسمت قرارات ترامب بالتأثير العميق والسريع، وأعادت ترتيب الأولويات الوطنية والدولية. أطلق ترامب خلال هذه الفترة سلسلة من الإجراءات الاقتصادية الحاسمة، بدءاً من تهديدات بفرض رسوم جمركية على عدد كبير من الدول، إلى فرض تخفيضات ضريبية واسعة. هذه السياسات أدّت إلى تقلبات شديدة في الأسواق المالية، خصوصاً في نيسان/ أبريل، عندما أعلن ما سمّاه "يوم التحرير" التجاري، ما تسبب في أكبر انخفاض يومي للأسهم الأميركية منذ خمس سنوات. لكن، وعلى رغم هذه الاضطرابات، استعادت الأسواق زخمها وسجّلت مستويات قياسية جديدة، وذلك نتيجة لتأجيل ترامب المتكرر تنفيذ تهديداته الجمركية. في المقابل، تراجع الدولار الأميركي بشكل حاد، ليشهد أسوأ أداء نصف سنوي له منذ عام 1973. هذا التراجع أثار قلقاً متزايداً بين الخبراء الاقتصاديين الذين حذّروا من أن سياسات ترامب الاقتصادية، إلى جانب هجماته المتكررة على استقلالية بنك الاحتياطي الفيدرالي، قد تضعف مكانة الدولار كعملة ملاذ آمن لدى المستثمرين الأجانب. أحد أبرز إنجازات ترامب خلال هذه الفترة كان تمرير قانونه الضخم للضرائب والإنفاق، المعروف بـ"مشروع القانون الكبير الجميل"، والذي أُقرّ بأغلبية ضئيلة في مجلسي الشيوخ والنواب، في خطوة مثّلت انتصاراً داخلياً مهماً للرئيس. ووقّع ترامب القانون رسمياً في الرابع من تموز/ يوليو. في سعيه لإعادة هيكلة الدولة، قاد ترامب حملة واسعة لتقليص حجم الإنفاق الحكومي، تحت إشراف إدارة جديدة أُطلق عليها إسم "إدارة كفاءة الحكومة" (دوج). هذه الحملة ركزت على استئصال ما سمّاه الرئيس "الهدر والاحتيال والإساءة"، لكنها أدّت في المقابل إلى إغلاق عدد من الإدارات الحكومية، أحياناً من دون دراسة كافية للتبعات الاجتماعية والإدارية. على رغم كل هذه التغييرات، فإن مؤشر S&P 500 ارتفع بنسبة 11% منذ بداية العام، متجاوزاً المتوسط التاريخي. ومع ذلك، تظهر استطلاعات الرأي أن الشارع الأميركي لا يشارك المستثمرين هذا التفاؤل، إذ لا تزال المخاوف قائمة حول التضخم والتباطؤ الاقتصادي. ويلاحظ المحللون أن الاقتصاد الأوسع يشهد تباطؤاً ملحوظاً، إلا أن أسواق رأس المال تتعامل مع هذا الواقع بقدر من الهدوء، متوقعة انتعاشاًمحتملاً بعد انتهاء الجدل حول التعرفات الجمركية. أشهر ترامب الستة الأولى في ولايته الثانية لم تمر بهدوء. بل شهدت عواصف اقتصادية وسياسية أربكت الداخل الأميركي وأقلقت العالم. وبينما يراهن الرئيس على خططه الجريئة لإعادة تشكيل الدولة، يبقى السؤال مفتوحاً: هل يستطيع ترامب تحويل هذه الرؤية إلى استقرار طويل الأمد، أم أن العالم مقبل على مزيد من المفاجآت؟

ترامب في اسكتلندا... بين ملعب الغولف والاحتجاجات الصاخبة
ترامب في اسكتلندا... بين ملعب الغولف والاحتجاجات الصاخبة

ليبانون ديبايت

timeمنذ 41 دقائق

  • ليبانون ديبايت

ترامب في اسكتلندا... بين ملعب الغولف والاحتجاجات الصاخبة

وصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب مساء أمس الجمعة إلى اسكتلندا، حيث من المتوقع أن يمضي اليوم السبت، في ملعب الغولف الخاص به في منطقة آيرشاير، ضمن زيارة تمتد لأربعة أيام وتشمل مواقع عائلية وأجندة سياسية جزئية. وأفادت وكالة "بي إيه ميديا" البريطانية أن طائرة الرئاسة الأميركية حطّت في مطار بريستويك وسط حضور جماهيري ملحوظ، فيما يُتوقّع أن تشمل الزيارة توقفًا لاحقًا في نادي أبردينشاير العائلي، إلى جانب اجتماع مرتقب مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين يوم الأحد، وزيارة محتملة لرئيس الوزراء البريطاني كيير ستارمر إلى الشمال يوم الاثنين. وسيخصّص ترامب اليوم السبت لممارسة رياضته المفضّلة في ملعب تيرنبيري الشهير، تستعد الأجهزة الأمنية في البلاد لمواجهة تحركات احتجاجية أعلنت عنها جهات سياسية وشعبية اسكتلندية، رفضًا للزيارة. وقد أعلن تحالف "أوقفوا ترامب" تنظيم مظاهرات في إدنبرة بالقرب من القنصلية الأميركية، إضافة إلى تظاهرات موازية في أبردين، قبل وصول ترامب إليها لاحقًا هذا الأسبوع. وعند وصوله إلى آيرشاير، تحدّث ترامب إلى الصحافيين موجّهًا انتقادات حادّة لسياسات الهجرة في أوروبا، واصفًا الأمر بأنه "يقتل القارة"، على حد تعبيره. كما أشاد برئيس الوزراء البريطاني كيير ستارمر، واصفًا إياه بـ"رجل طيب" و"أكثر ليبرالية مني بقليل". ويُعتبر اليوم السبت بمثابة اختبار أولي لشرطة اسكتلندا، التي تستعد لمواكبة أية احتجاجات محتملة قرب ملعب الغولف الرئاسي وفي مدينتي أبردين وإدنبرة. زيارة ترامب إلى اسكتلندا تأتي في توقيت سياسي حسّاس داخليًا وخارجيًا، وسط تصاعد النقاش الأوروبي حول الهجرة، واشتباك ترامب مجددًا في تصريحات قد تؤجّج الجدل حول سياساته وخطابه خلال زياراته الخارجية.

ترامب يدمر أهم جامعات أمريكا .. تدخلات لم تحدث من قبل لحماية إسرائيل
ترامب يدمر أهم جامعات أمريكا .. تدخلات لم تحدث من قبل لحماية إسرائيل

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

ترامب يدمر أهم جامعات أمريكا .. تدخلات لم تحدث من قبل لحماية إسرائيل

قال مسؤول في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: إن البيت الأبيض يسعى لفرض غرامات على عدة جامعات يقول إنها فشلت في وقف معاداة السامية في الحرم الجامعي، بما في ذلك جامعة هارفارد، مقابل اللعب بالتمويل الفيدرالي. وقال المصدر إن الإدارة تجري محادثات مع عدد من الجامعات، بما في ذلك كورنيل، وديوك، ونورث وسترن، وبراون، مؤكدا تقريرا نشرته صحيفة وول ستريت جورنال. قال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إن الإدارة قريبة من إبرام صفقات مع نورث وسترن وبراون وربما كورنيل. وأضاف أن التوصل إلى اتفاق مع جامعة هارفارد، أقدم وأغنى جامعة في البلاد، يعد هدفا رئيسيا للبيت الأبيض. رفض متحدث باسم جامعة كورنيل التعليق. ولم تستجب الجامعات الأخرى لطلبات التعليق. قام ترامب وفريقه بحملة واسعة النطاق للاستفادة من التمويل الفيدرالي لفرض التغيير في الجامعات الأمريكية، التي يقول الرئيس الجمهوري إنها تحت سيطرة الأيديولوجيات المعادية للسامية و"اليسار المتطرف". استهدف ترامب العديد من الجامعات منذ عودته إلى منصبه في يناير بسبب حركة الاحتجاج الطلابية المؤيدة للفلسطينيين التي هزت الحرم الجامعي العام الماضي. قالت جامعة كولومبيا الأربعاء إنها ستدفع أكثر من 200 مليون دولار للحكومة الأمريكية في تسوية مع الإدارة لحل أمر التحقيقات الفيدرالية واستعادة معظم تمويلها الفيدرالي المعلق. ورحبت إدارة ترامب بالاتفاق مع جامعة كولومبيا، حيث يعتقد المسؤولون أن الجامعة وضعت المعيار لكيفية التوصل إلى اتفاق، حسبما قال المسؤول. وقد اتخذت جامعة هارفارد نهجا مختلفا، حيث رفعت دعوى قضائية ضد الحكومة الفيدرالية في محاولة لاستعادة المنح الفيدرالية المعلقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store