logo
خدعة غريبة لعلاج الصداع النصفي تجتاج الإنترنت والعلم يشرح حقيقة فعاليتها

خدعة غريبة لعلاج الصداع النصفي تجتاج الإنترنت والعلم يشرح حقيقة فعاليتها

روسيا اليوممنذ 4 أيام
ورغم التقدم الطبي الكبير، ما يزال الطب عاجزا عن تقديم علاج نهائي لهذا المرض الغامض، ما يدفع المرضى إلى تجربة حلول غريبة.
ومؤخرا، أثارت شابة بريطانية تدعى تيللي ووكر ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي عندما شاركت طريقة غريبة تعتمدها لتخفيف آلام صداعها النصفي، وهي ببساطة وضع زجاجة ماء ممتلئة على جبينها أثناء الاستلقاء.
وما بدا للوهلة الأولى كفكرة سخيفة أو مجرد مزحة، تحول إلى موضوع جدل علمي عندما علق أطباء أعصاب على الفيديو مؤكدين أن لهذه الطريقة أساسا علميا.
وأوضح الدكتور نوح روزين، مدير مركز نورث ويل للصداع، أن استخدام الضغط على الجبهة له تاريخ طويل في علاج الألم، مشيرا إلى أن التحفيز الموضعي القوي يمكن أن يثبط الشعور بالألم عبر آلية عصبية معقدة.
وهذه الظاهرة، المعروفة علميا باسم "التحكم المثبط للألم المنتشر"، تشبه إلى حد ما فرك المنطقة حول جرح صغير لتقليل الإحساس بالألم.
لكن الغريب في الأمر أن تيللي أصرت على أن الزجاجة يجب أن تكون ممتلئة تماما بالماء حتى تأتي بالنتيجة المرجوة. وهذا التفصيل الصغير أثار فضول المتابعين، حيث بدأ العديد منهم بمشاركة تجاربهم المماثلة. وكتبت إحداهن: "يا إلهي! ظننت أنني الوحيدة التي تقوم بهذا، إنها فعلا تعمل.، بينما علق آخر بسخرية: "هذا بالضبط نوع الأشياء الغريبة التي لا يفكر فيها إلا شخص يعاني من الصداع النصفي المزمن".
وفي الواقع، يبدو أن هذه ليست الطريقة غير التقليدية الوحيدة التي يلجأ إليها المرضى. ففي تعليقات على الفيديو، شارك المتابعون "علاجاتهم" الخاصة التي تتراوح بين وضع شرائح البطاطس على الجبهة، وغمر القدمين في الماء الساخن، فضلا عن وجبة "علاج الصداع النصفي" الشهيرة على "تيك توك": كوكاكولا كبيرة مع بطاطس مقلية من ماكدونالدز.
ومن الناحية العلمية، يمكن تفسير هذه الطريقة الأخيرة بأن الكافيين الموجود في المشروبات الغازية قد يؤثر على تدفق الدم إلى الدماغ.
أما بالنسبة لزجاجة الماء، فيضيف الدكتور روزين أنها قد تعمل أيضا كأداة للعلاج السلوكي المعرفي، حيث يركز المريض على حفظ توازن الزجاجة بدلا من التركيز على الألم، ما قد يساعد على تخفيف حدة الإحساس به.
لكن الأطباء يحذرون من أن هذه الحلول تبقى مؤقتة وغير مثبتة علميا بالكامل. وتقول الدكتورة سارة غولدسميث، أخصائية الأعصاب في لندن: "في حين أن بعض هذه الطرق قد تخفف الأعراض مؤقتا، إلا أنها لا تعالج السبب الجذري للصداع النصفي. الأهم هو تحديد المحفزات الفردية لكل مريض والعمل على تجنبها".
المصدر: نيويورك بوست
في ظل الارتفاع الكبير في درجات الحرارة الذي تشهده العديد من المناطق حول العالم، يحذر خبراء الصحة من مخاطر صحية غير ظاهرة قد تهدد الحياة إذا لم يتم التعامل معها بجدية.
يصاب كل إنسان بالصداع بسبب الإرهاق، وقلة شرب الماء، والتعب، وحتى في بعض أيام الدورة الشهرية، أو أسباب أخرى. ولكن أحيانا قد يشير لمرض خطير جدا، يتطلب استشارة الطبيب.
تشير الدكتورة ناتاليا زولوتاريوفا أخصائية أمراض القلب إلى أن النوم الطويل يبدو طريقة مثالية لاستعادة الطاقة، ولكن في بعض الأحيان بدلا من الشعور بالنشاط، يسبب الصداع. فما السبب؟
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منشط "النازيين" القاتل!
منشط "النازيين" القاتل!

روسيا اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • روسيا اليوم

منشط "النازيين" القاتل!

في العصر الحديث، لمقاومة الطبيعة البشرية، سعى الأطباء العسكريون إلى مضاعفة قدرات الجنود بشكل اصطناعي بمساعدة الأدوية والمواد ذات التأثير النفساني. مثل هذه العقاقير استخدمت لغرضين، زيادة الفعالية القتالية، والحماية من الصدمات النفسية جراء المشاهد الرهيبة في ميادين القتال. خلال الحرب العالمية الثانية، قام الجيش الألماني، من أجل إبقاء جنوده يقظين وعلى أهبة الاستعداد، بملء بطونهم بعدد كبير من المنشطات. جرى استخدام كل شيء، حتى الكحول والمواد المخدرة. اعتقدت القيادة الألمانية أنها بهذه الطريقة يمكن أن تزيد من ثقة الجنود في أنفسهم، وتخفف عنهم أحاسيس الخوف وتجعلهم مستعدين للقيام بأي أعمال خطرة من دون تردد. عثروا ضالتهم في منشط معجزة هو "بيرفيتين"، قيل إنه يمنح الجنود قوة خارقة في ظروف الحرب الرهيبة وخاصة في الخطوط الأمامية. أقراص "بيرفيتين" تحتوي في كل جرعة على ما بين 3 إلى 5 ملليغرام من "الميثامفيتامين". هذا المنشط الاصطناعي قيل إنه يزيل التعب والجوع والخوف ويعزز اليقظة والشراسة والقدرة على التحمل، وهو يمكن الجنود من السير لمسافة تصل إلى 90 كيلو مترا يوميا لفترة 3 أيام تقريبا من دون نوم، كما ظهر ذلك بوضوح في عملية غزو فرنسا الخاطفة عام 1940. الخبراء يصفون منشط "بيرفيتين" بأنه دواء قوي للغاية. تحفز حتى الجرعة الصغيرة منه الجهاز العصبي المركزي، وتطلق "الدوبامين"، وهو هرمون يحسن المزاج ويمنح صاحبه حالة من البهيجة لفترات طويلة. هذا المنشط يزيد من اليقظة والتركيز، ويخفف التعب. علاوة على كل ذلك يتميز بتأثير مثير للشهوة الجنسية، حتى أن أحد الخبراء علّق قائلا إنه يجعل الجنود مستعدين "للتزاوج" حتى مع الدبابات! صنعت محتويات "بيرفيتين" لأول مرة عام 1893، وكانت تعد دواء يوصف في الأصل لعلاج اضطراب الحركة المفرطة ونقص التركيز والسمنة لأنها تسبب فقدان الشهية، كما كانت تستخدم كمزيل للاحتقان في الغشاء المخاطي للأنف. النازيون حولوا هذا العقار إلى سلاح حتى أن أوتو فريدريش رانك، مدير الأكاديمية الطبية العسكرية الألمانية، اعتبر "بيرفيتين" معجزة علاجية، بفضلها ستهزم ألمانيا النازية قوات الحلفاء. أنتجت الكميات المخصص للجيش من هذا المنشط على شكل أقراص صغيرة، تم تعاطيها من قبل أفراد عسكريين من جميع فروع القوات المسلحة الألمانية. أطلق عليهم الجنود لقب طائرة قاذفة ألمانية شهيرة هي "ستوكا"، كما عرفت هذه الأقراص أيضا باسم "شوكولاتة الدبابة". زُود الجيش الألماني النازي والقوات الجوية بين شهري أبريل ويوليو 1940 بحوالي 35 مليون قرص من عقاري "بيرفيتين" و"إيزوفان" وهي نسخة معدلة قليلا من "بيرفيتين". كانت التعليمات تقضي بأن تكون الجرعة الواحدة من قرص أو اثنين "فقط عند الضرورة لمقاومة الرغبة في النوم"، وألا تزيد عن 6 أقراص يوميا. مع ذلك كان الجنود الألمان المنهكين بالتعب لا يلتزمون في الغالب بهذه الوصفة. أحد الضباط النازيين ويدعى غيرد شموكل وصف تأثير هذه الأقراص بعد معركة في أوكرانيا السوفيتية في نوفمبر 1943 بقوله: "لم أستطع النوم. أخذت الكثير من بيرفيتين خلال الهجوم. لقد كنا جميعا مدمنين عليه لفترة طويلة. تناول الجميع هذه الحبوب أكثر فأكثر وبجرعات متزايدة. خففت الأقراص من الشعور بالقلق. لقد انغمست في عالم من اللامبالاة. لا شيء يبدو خطيرا بعد الآن.. بعد القتال، كانت هناك حالة غريبة من التسمم، حيث كنت أقاوم الحاجة إلى النوم مع حالة اليقظة". عن هذا المنشط ، في كتاب بعنوان "تاريخ موجز للمخدرات والحرب" كتب المؤرخ البولندي لوكاس كامينسك يقول: "في اليوم التالي لتناول العقار، كان الجنود عادة في حالة بدنية أسوأ بكثير، كان بعضهم يعاني من مشاكل صحية مثل التعرق المفرط واضطرابات الحركة، وتوفي البعض الآخر. كما زاد عدد الحوادث بين طياري سلاح الجو النازي بشكل كبير." علاوة على ذلك، أشار نفس المؤرخ إلى أن منشط "بيرفيتين" أدى إلى تصرف الجنود المانيا النازية بطريقة أكثر عدوانية، ما رأى فيه تفسيرا لتحول الجنود النازيين إلى وحوش قاسية وعديمة الرحمة. بعض المسؤولين العسكريين أدركوا ما يشكله تعاطي منشط "بيرفيتين" من أخطار، وعملوا على الحد من استخدامه على نطاق واسع. تم تصنيف هذا العقار في 1 يوليو 1941 على أنه مادة "محظورة"، لكن لم يعبأ بهذا الإجراء أي أحد. للحروب العدوانية التي أشعلها النازيون قوانينها الخاصة وفي سبيلها "كل الوسائل جيدة ومباحة". في نفس العام تسلمت القوات الألمانية النازية عشرة ملايين قرص منه. لم تدم نشوة انتصارات النازيين حتى النهاية، كما لم تدم النشوة المتأتية من هذه المنشطات طويلا حيث كان يشعر الجنود بعد مرور يومين أو ثلاثة بانهيار هائل في قواهم وهلوسة وبضعف عقلي، وفي بعض الأحيان كان الجنود بعد تناول المنشط يعانون من تشنجات شديدة تنتهي بموتهم. المصدر: RT اكتوت قوات ألمانيا النازية بنيران صواريخ "كاتيوشا " السوفيتية في 14 يوليو 1941. أطلقت المدفعية الصاروخية السوفيتية في أول تجربة قتالية حممها على تجمعاتها في مقاطعة سمولينسك. يعرف الكثيرون "أبو عبد الله الصغير"، آخر ملوك الأندلس، وربما والدته عائشة وعبارتها الشهيرة "ابكِ كالنساءِ ملكا لم تدافع عنه كالرجال"، لكن قلة تعرف الفارس الأسطوري إبراهيم العطار. دفع تصميم القاذفة الاستراتيجية "دي سي بي" الخبراء إلى إطلاق عدة أسماء مهيبة عليها منها "النجمة المظلمة" و"القيامة السوداء" و"ما وراء الحدود"، ووصفها بانها مقاتلة من "حرب النجوم".قبل ساعات من تنفيذ المهمة، اعتلى المقدم طيار بول تيبيتس ظهر طائرته، وكتب عليها اسم أمه "إينولا غاي تيبيتس". بعد ساعات انطلق إلى سماء مدينة "هيروشيما"، ونزل الموت كالصاعقة.

ثورة بيولوجية.. علماء صينيون يبتكرون خلايا يمكنها تجديد 61 نوعا من الأنسجة
ثورة بيولوجية.. علماء صينيون يبتكرون خلايا يمكنها تجديد 61 نوعا من الأنسجة

روسيا اليوم

timeمنذ 12 ساعات

  • روسيا اليوم

ثورة بيولوجية.. علماء صينيون يبتكرون خلايا يمكنها تجديد 61 نوعا من الأنسجة

أشارت مجلة Cell إلى أنه مع التقدم في العمر، تعمل آليات تجديد خلايا الجسم بكفاءة أقل؛ إذ تتكوّن الخلايا الجديدة ببطء، في حين لا تتم إزالة الخلايا القديمة في الوقت المناسب، مما يؤدي إلى تراجع تدريجي في وظائف الأعضاء، وزيادة الالتهابات، واضطرابات في التمثيل الغذائي، وغيرها من مظاهر الشيخوخة. وقد اختبر الباحثون خلايا SRC على قرود المكاك بعمر 44 أسبوعا، وهو ما يعادل عمر 60–70 عاما لدى البشر، من خلال حقنها بهذه الخلايا مرة كل أسبوعين. وأظهرت النتائج أن القرود لم تعان من أي آثار جانبية، إذ لم ترتفع حرارتها، ولم تصب بأي التهاب، ولم ينخفض وزنها. وأظهرت هذه التجارب نتائج مذهلة؛ إذ شمل التجدد 10 أجهزة حيوية في الجسم و61 نوعا من الأنسجة. كما لوحظ تحسّن في أعراض هشاشة العظام والتليّف، وانخفاض في مستوى الالتهابات، وتحسّن في الذاكرة. والأهم من ذلك، استعيدت الوظيفة الإنجابية، حيث أصبح إنتاج الحيوانات المنوية أكثر نشاطا لدى القرود. وعلى المستوى الخلوي، لاحظ الباحثون تقوية الحمض النووي (DNA)، وانخفاضا في الإجهاد التأكسدي، واستعادة لوظائف البروتينات. ويُشير العلماء إلى أن آلية عمل خلايا SRC ترتبط بإطلاق الإكسوسومات — وهي فقاعات مجهرية تحتوي على بروتينات وجزيئات من الحمض النووي الريبي (RNA). وتقوم هذه "الكبسولات" بنقل إشارات إلى الخلايا، تُسهم في كبح الالتهاب وتحفيز عمليات التعافي. وبحسب الباحثين، تُعدّ هذه الطريقة آمنة، حيث لم يُصب أي من القرود بأورام. وإذا ما تبيّنت سلامتها للبشر، فقد تفتح الباب أمام إمكانات غير مسبوقة لإبطاء الشيخوخة، وتحسين جودة الحياة، بل وحتى استعادة الخصوبة في سن متقدمة. المصدر: ابتكر علماء من الولايات المتحدة وفرنسا مؤشرا حيويا جديدا يسمح بتقييم العمر الوظيفي، وليس الزمني، للشخص - أي مدى قدرة الجسم على أداء المهام الضرورية لشيخوخة صحية. يخضع الجسم لتغيرات طبيعية مع التقدم في السن لا رجعة فيها، لكن ديدانا صغيرة تتحدى هذه المسلمات، حيث تكشف أسرار "خلودها" عن رؤى هامة حول الشيخوخة لدى الثدييات، بما في ذلك البشر. اكتشف فريق من العلماء في جامعة أوساكا باليابان بروتينا قد يكون المفتاح لعكس الشيخوخة، ما يفتح آفاقا لعلاج الأمراض المرتبطة بالتقدم في العمر. ساعد حقن الفئران المسنة بجزيء miR-302b من الحمض النووي الريبي الصغير (microRNA) في إبطاء علامات الشيخوخة. يبذل اليوم العلماء في جميع أنحاء العالم قصارى جهدهم لإيجاد وسيلة فعالة لإيقاف الشيخوخة أو إبطائها وإطالة فترة الشباب.

3 حقائق مفاجئة عن رائحة الجسم وكيفية الحفاظ على الانتعاش طوال اليوم
3 حقائق مفاجئة عن رائحة الجسم وكيفية الحفاظ على الانتعاش طوال اليوم

روسيا اليوم

timeمنذ 16 ساعات

  • روسيا اليوم

3 حقائق مفاجئة عن رائحة الجسم وكيفية الحفاظ على الانتعاش طوال اليوم

ومع موجات الحر التي تزداد شدة، يتساءل الكثيرون: كيف نحافظ على انتعاشنا وعطرتنا وسط ارتفاع درجات الحرارة؟ هل نغسل أجسادنا بشكل مفرط أم نغفل عن التنظيف الصحيح؟ وهل العادات المنزلية تؤثر على رائحة الجسم بشكل كبير؟. لذلك، استطلع تقرير جديد آراء خبراء الجلد والأسنان والنظافة الشخصية لكشف الحقيقة وراء رائحة الجسم وكيفية العناية بها بطريقة صحية وفعالة. 3 حقائق مدهشة عن رائحة الجسم: رائحة العمر: مع التقدم في السن، ينتج الجسم مركبا يسمى 2-nonenal، وهو ما يعطي رائحة مميزة للأشخاص فوق 75 عاما، وتعتبر أقل حدة وأكثر قبولا من رائحة الشباب. رائحة التوتر: تحت تأثير التوتر النفسي، ينبعث من جلد الإنسان رائحة تشبه رائحة الكراث المقلي، بحسب دراسة يابانية، ما يشير إلى وجود تواصل غير لفظي عبر الرائحة. جاذبية البعوض: تحتوي جلود بعض الأشخاص على مركبات تجذب البعوض بشكل أكبر، وهذا يعتمد على مستويات الأحماض الكربوكسيلية في الجلد.يكفي غسل الجسم مرة يوميا، مع التركيز على المناطق المعرضة للتعرق مثل الإبطين والفخذين والقدمين. استخدام صابون لطيف غير معطر أو جل استحمام متوازن الحموضة دون الإفراط في استخدام المنتجات المضادة للبكتيريا. الاستحمام يوميا مناسب لمن يتعرق كثيرا أو في المناخ الحار، لكن الإفراط قد يضر بحاجز البشرة الطبيعي. العناية بالتفاصيل الصغيرة مثل تنظيف القدمين جيدا وسرة البطن وخلف الأذنين والأظافر. رائحة المهبل الصحية طبيعية، لكن أي تغير في الرائحة قد يشير لمشاكل صحية تستدعي زيارة الطبيب. رائحة الفم الكريهة قد لا ترتبط دائما بالفم بل قد تكون بسبب مشاكل في الجهاز الهضمي أو جفاف الفم، مع ضرورة تنظيف الأسنان واللسان بانتظام. غسل الملابس بدرجات حرارة مناسبة (60-90 درجة مئوية) ضروري لقتل البكتيريا وإزالة الروائح. تنظيف غسالة الملابس بشكل دوري يمنع تراكم الروائح الكريهة. تنظيف أدوات المكياج والمناشف وفرشاة الشعر بشكل منتظم. الاعتناء ببيئة النوم وغسل الشراشف والوسائد بانتظام. يعاني بعض الأشخاص من الشعور دائما بالقشعريرة حتى في الطقس الحار. فما هي الأسباب، وهل هي علامة على مرض خطير؟ في ظل الارتفاع الكبير في درجات الحرارة الذي تشهده العديد من المناطق حول العالم، يحذر خبراء الصحة من مخاطر صحية غير ظاهرة قد تهدد الحياة إذا لم يتم التعامل معها بجدية. يشير الدكتور أندريه ريابكوف أخصائي أمراض الباطنية، إلى أن الحر يؤثر سلبا في حالة الإنسان بما في ذلك رفع درجة حرارة الجسم، ما يؤدي إلى اضطرابات في وظائفه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store